logo
#

أحدث الأخبار مع #يويا

ميناء دمياط يستقبل 33 سفينة خلال 3 أيام تشغيلية بإجمالي واردات يتجاوز 132 ألف طن
ميناء دمياط يستقبل 33 سفينة خلال 3 أيام تشغيلية بإجمالي واردات يتجاوز 132 ألف طن

time١٨-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال

ميناء دمياط يستقبل 33 سفينة خلال 3 أيام تشغيلية بإجمالي واردات يتجاوز 132 ألف طن

شهد ميناء دمياط خلال الفترة من الجمعة 16 مايو وحتى الأحد 18 مايو 2025، نشاطًا ملحوظًا في حركة السفن وتداول البضائع، بحسب ما أعلنه المركز الإعلامي لهيئة الميناء، حيث بلغ إجمالي عدد السفن المتواجدة بالميناء يوميًا ما بين 24 و29 سفينة، في مؤشر على ارتفاع معدلات التشغيل بالميناء. حركة السفن: الجمعة 16 مايو: استقبل الميناء 12 سفينة، وغادرت 12 سفينة. السبت 17 مايو: استقبل 10 سفن، وغادرت 12 سفينة. الأحد 18 مايو: استقبل 11 سفينة، وغادرت 11 سفينة. واردات استراتيجية.. واستقبال ناقلات القمح واصل الميناء استقبال شحنات القمح والسلع الاستراتيجية، حيث استقبل يوم الأحد السفينة ANGELINA القادمة من أوكرانيا، وتحمل 28038 طنًا من القمح لصالح القطاع العام، في إطار جهود الدولة لتأمين المخزون الاستراتيجي من الحبوب. كما بلغ رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام من القمح بالميناء خلال الأيام الثلاثة: 16 مايو: 10،722 طنًا 17 مايو: 21،878 طنًا 18 مايو: 29،762 طنًا بينما تراوح رصيد القمح بالقطاع الخاص بين 44،959 طنًا و54،099 طنًا. ميناء دمياط يجري المراجعة الدورية لشهادات الجودة| صور ميناء دمياط يستقبل 3785 رأس ماشية بإجمالي وزن 1123 طنا حركة تداول البضائع العامة ▪️ الصادر (إجمالي الأيام الثلاثة): بلغت إجمالي حركة الصادر من البضائع العامة حوالي 80،732 طنًا، وتضمنت: يويا: نحو 29،703 طنًا كلينكر: حوالي 31،347 طنًا علف بنجر: 4،568 طنًا ملح (معبأ وعادي): أكثر من 5،210 طنًا أسمنت معبأ: 4،230 طنًا مولاس وبضائع متنوعة: أكثر من 5،674 طنًا ▪️ الوارد (إجمالي الأيام الثلاثة): بلغ إجمالي الوارد من البضائع العامة ما يقارب 132،798 طنًا، وشملت: ذرة: 42،080 طنًا قمح: 12،439 طنًا فول صويا: 28،000 طن ابلاكاش، خردة، خشب زان، حديد، زيت طعام، بضائع متنوعة: أكثر من 50،000 طن حركة الحاويات: يوم 17 مايو: صادر: 1،478 حاوية مكافئة وارد: 112 حاوية مكافئة ترانزيت: 2،872 حاوية مكافئة يوم 18 مايو: صادر: 168 حاوية مكافئة وارد: 59 حاوية مكافئة ترانزيت: 1،802 حاوية مكافئة حركة الشاحنات: سجل الميناء خلال الأيام الثلاثة أكثر من 13،300 حركة دخول وخروج للشاحنات، كالتالي: الجمعة: 5،979 حركة السبت: 2،773 حركة الأحد: 4،567 حركة

"طلاب مطروح" في تدريب ميداني بمنطقتي آثار سقارة والجيزة والمتحف المصري
"طلاب مطروح" في تدريب ميداني بمنطقتي آثار سقارة والجيزة والمتحف المصري

الدستور

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • الدستور

"طلاب مطروح" في تدريب ميداني بمنطقتي آثار سقارة والجيزة والمتحف المصري

نظمت كلية الآثار واللغات بجامعة مطروح،زيارة علمية ميدانية لطلابها إلى عدد من المواقع الأثرية بمحافظتي القاهرة والجيزة، بالتعاون مع المجلس الأعلى للآثار؛ بهدف صقل المهارات العلمية والعملية لدى الطلاب وتعزيز التدريب الميداني في المواقع الأثرية المفتوحة. _زيارات علمية ميدانية وأوضح الدكتور مصطفى النجار، رئيس جامعة مطروح، أنه وجه بتنفيذ زيارات علمية ميدانية لطلاب الكليات المختلفة؛ بهدف ربط الدراسة النظرية بالتطبيق العملي، مؤكدًا أن الجامعة تضع التدريب العملي والتطبيقي على رأس أولوياتها ضمن خطتها لتطوير العملية التعليمية. _المواقع الأثرية وأشار رئيس الجامعة، إلى أن الكليات العملية وفي مقدمتها كلية الآثار واللغات، تحتاج إلى ممارسات ميدانية حقيقية تتيح للطلاب فهم الطبيعة الدقيقة لتخصصهم وتمنحهم الخبرة المباشرة في التعامل مع المواقع الأثرية، مضيفًا أن مثل هذه الزيارات الميدانية تمثل فرصة حقيقية للطلاب للربط بين ما يتلقونه داخل المدرجات وما يشاهدونه في الواقع من آثار حية تشهد على عظمة الحضارة المصرية. _الآثريين والباحثين وأكد الدكتور النجار، أن الهدف الأساسي من الزيارة هو تخريج أجيال من الآثريين والباحثين تكون لديهم القدرة على فهم التراث المصري والتعامل معه باحترافية ووعي علمي وثقافي، ومؤكدًا على حرص الجامعة الدائم لإتاحة الفرصة لطلابنا للاحتكاك المباشر بالمجال الذي يدرسون فيه، وهو ما يعزز من قدرتهم على التحليل والملاحظة والتفسير العلمي، ويمنحهم خبرات لا تُكتسب إلا من أرض الواقع، وكذا وجودهم في مواقع مثل سقارة والجيزة والمتحف المصري؛ يجعلهم يلمسون بأنفسهم عظمة ما يدرسون، ويدفعهم إلى مزيد من الاجتهاد والبحث. _دعم العملية التعليمية وأعرب رئيس جامعة مطروح عن تقديره لجهود وزارة السياحة والآثار والمجلس الأعلى للآثار لتعاونهم المثمر، وحرصهم على توفير الدعم العلمي خلال الزيارة، من خلال شرح متخصص قدمه الأثريون للطلاب، والإجابة على استفساراتهم، بما يعكس روح الشراكة الحقيقية في دعم العملية التعليمية. واختتم رئيس الجامعة تصريحه مؤكدًا أن جامعة مطروح ماضية في تنفيذ خطة متكاملة لدعم الكليات العملية من خلال زيارات ميدانية منتظمة، ومشروعات بحثية تطبيقية، وشراكات مع المؤسسات المتخصصة؛ إيمانًا منها بأن التعليم لا يكتمل إلا بالتجربة والخبرة والممارسة الحقيقية. ومن جانبه أوضح الدكتور محمد مغربي القائم بأعمال عميد كلية الآثار واللغات، أن التدريب الميداني شمل زيارة منطقة آثار سقارة، حيث تفقد الطلاب المجموعة الجنائزية للملك زوسر، وعلى رأسها الهرم المدرج وبئر الدفن، كما زاروا مقابر الدولة القديمة، من بينها مقبرة الأميرة إيدوت من عصر الملك حوني، التي تتميز بمناظر نحت غائرة تصور مشاهد الحياة اليومية والقرابين وصيد فرس النهر. وأضاف أن الطلاب زاروا معبد السرابيوم، مقر دفن العجل أبيس، الذي يُعد من أبرز المعالم الجنائزية الفريدة من عصر الدولة الحديثة، تلاها زيارة منطقة هضبة الجيزة، حيث شملت الزيارة هرم خفرع وتمثال أبو الهول، ثم الدخول إلى الهرم الأكبر للاطلاع على ممراته الداخلية وحجرة الدفن، وبعدها قام الطلاب بجولة حرة داخل المنطقة للتعرف على تفاصيلها الأثرية المتنوعة. واختتمت الزيارة بجولة داخل المتحف المصري بميدان التحرير، حيث تعرف الطلاب على آثار ما قبل الأسرات والعصور الفرعونية واليونانية والرومانية، من بينها لوحة نعرمر، ومجموعة يويا وتويا، وكنوز تانيس، وعدد من المومياوات الملكية والحيوانية، وقطع أثرية نادرة من مختلف العصور. وخلال الزيارة، قدّم الأثريون بالمجلس الأعلى للآثار شرحًا علميًا للطلاب، وتمت الإجابة عن كافة استفساراتهم لضمان تحقيق أقصى استفادة علمية من هذه التجربة الميدانية المتميزة. 1000937085 1000937088 1000937080 1000937094

طلاب مطروح في تدريب ميداني بمنطقتي آثار سقارة والجيزة والمتحف المصري
طلاب مطروح في تدريب ميداني بمنطقتي آثار سقارة والجيزة والمتحف المصري

بوابة الفجر

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • بوابة الفجر

طلاب مطروح في تدريب ميداني بمنطقتي آثار سقارة والجيزة والمتحف المصري

نظمت كلية الآثار واللغات بجامعة مطروح، زيارة علمية ميدانية لطلابها إلى عدد من المواقع الأثرية بمحافظتي القاهرة والجيزة، بالتعاون مع المجلس الأعلى للآثار؛ بهدف صقل المهارات العلمية والعملية لدى الطلاب وتعزيز التدريب الميداني في المواقع الأثرية المفتوحة. وأوضح الدكتور مصطفى النجار، رئيس جامعة مطروح، أنه وجه بتنفيذ زيارات علمية ميدانية لطلاب الكليات المختلفة؛ بهدف ربط الدراسة النظرية بالتطبيق العملي، مؤكدًا أن الجامعة تضع التدريب العملي والتطبيقي على رأس أولوياتها ضمن خطتها لتطوير العملية التعليمية. وأشار رئيس الجامعة إلى أن الكليات العملية وفي مقدمتها كلية الآثار واللغات، تحتاج إلى ممارسات ميدانية حقيقية تتيح للطلاب فهم الطبيعة الدقيقة لتخصصهم وتمنحهم الخبرة المباشرة في التعامل مع المواقع الأثرية، مضيفًا أن مثل هذه الزيارات الميدانية تمثل فرصة حقيقية للطلاب للربط بين ما يتلقونه داخل المدرجات وما يشاهدونه في الواقع من آثار حية تشهد على عظمة الحضارة المصرية. وأكد الدكتور النجار أن الهدف الأساسي من الزيارة هو تخريج أجيال من الآثريين والباحثين تكون لديهم القدرة على فهم التراث المصري والتعامل معه باحترافية ووعي علمي وثقافي، ومؤكدًا على حرص الجامعة الدائم لإتاحة الفرصة لطلابنا للاحتكاك المباشر بالمجال الذي يدرسون فيه، وهو ما يعزز من قدرتهم على التحليل والملاحظة والتفسير العلمي، ويمنحهم خبرات لا تُكتسب إلا من أرض الواقع، وكذا وجودهم في مواقع مثل سقارة والجيزة والمتحف المصري؛ يجعلهم يلمسون بأنفسهم عظمة ما يدرسون، ويدفعهم إلى مزيد من الاجتهاد والبحث. وأعرب رئيس جامعة مطروح عن تقديره لجهود وزارة السياحة والآثار والمجلس الأعلى للآثار لتعاونهم المثمر، وحرصهم على توفير الدعم العلمي خلال الزيارة، من خلال شرح متخصص قدمه الأثريون للطلاب، والإجابة على استفساراتهم، بما يعكس روح الشراكة الحقيقية في دعم العملية التعليمية. واختتم رئيس الجامعة تصريحه مؤكدًا أن جامعة مطروح ماضية في تنفيذ خطة متكاملة لدعم الكليات العملية من خلال زيارات ميدانية منتظمة، ومشروعات بحثية تطبيقية، وشراكات مع المؤسسات المتخصصة؛ إيمانًا منها بأن التعليم لا يكتمل إلا بالتجربة والخبرة والممارسة الحقيقية. ومن جانبه أوضح الدكتور محمد مغربي القائم بأعمال عميد كلية الآثار واللغات، أن التدريب الميداني شمل زيارة منطقة آثار سقارة، حيث تفقد الطلاب المجموعة الجنائزية للملك زوسر، وعلى رأسها الهرم المدرج وبئر الدفن، كما زاروا مقابر الدولة القديمة، من بينها مقبرة الأميرة إيدوت من عصر الملك حوني، التي تتميز بمناظر نحت غائرة تصور مشاهد الحياة اليومية والقرابين وصيد فرس النهر. وأضاف مغربي أن الطلاب زاروا معبد السرابيوم، مقر دفن العجل أبيس، الذي يُعد من أبرز المعالم الجنائزية الفريدة من عصر الدولة الحديثة، تلاها زيارة منطقة هضبة الجيزة، حيث شملت الزيارة هرم خفرع وتمثال أبو الهول، ثم الدخول إلى الهرم الأكبر للاطلاع على ممراته الداخلية وحجرة الدفن، وبعدها قام الطلاب بجولة حرة داخل المنطقة للتعرف على تفاصيلها الأثرية المتنوعة. واختتمت الزيارة بجولة داخل المتحف المصري بميدان التحرير، حيث تعرف الطلاب على آثار ما قبل الأسرات والعصور الفرعونية واليونانية والرومانية، من بينها لوحة نعرمر، ومجموعة يويا وتويا، وكنوز تانيس، وعدد من المومياوات الملكية والحيوانية، وقطع أثرية نادرة من مختلف العصور. وخلال الزيارة، قدّم الأثريون بالمجلس الأعلى للآثار شرحًا علميًا للطلاب، وتمت الإجابة عن كافة استفساراتهم لضمان تحقيق أقصى استفادة علمية من هذه التجربة الميدانية المتميزة.

طلاب جامعة مطروح فى تدريب بمنطقتى آثار سقارة والمتحف المصرى
طلاب جامعة مطروح فى تدريب بمنطقتى آثار سقارة والمتحف المصرى

الجمهورية

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • الجمهورية

طلاب جامعة مطروح فى تدريب بمنطقتى آثار سقارة والمتحف المصرى

وأوضح الدكتور مصطفى النجاررئيس جامعة مطروح أنه وجه بتنفيذ زيارات علمية ميدانية لطلاب الكليات المختلفة بهدف ربط الدراسة النظرية بالتطبيق العملي مؤكدًا أن الجامعة تضع التدريب العملي والتطبيقي على رأس أولوياتها ضمن خطتها لتطوير العملية التعليمية. وأشار رئيس الجامعة إلى أن الكليات العملية وفي مقدمتها كلية الآثار واللغات تحتاج إلى ممارسات ميدانية حقيقية تتيح للطلاب فهم الطبيعة الدقيقة لتخصصهم وتمنحهم الخبرة المباشرة في التعامل مع المواقع الأثرية. مضيفًا أن مثل هذه الزيارات الميدانية تمثل فرصة حقيقية للطلاب للربط بين ما يتلقونه داخل المدرجات وما يشاهدونه في الواقع من آثار حية تشهد على عظمة الحضارة المصرية. أكد الدكتور النجار أن الهدف الأساسي من الزيارة هو تخريج أجيال من الآثريين والباحثين تكون لديهم القدرة على فهم التراث المصري والتعامل معه باحترافية ووعي علمي وثقافي، ومؤكدًا على حرص الجامعة الدائم لإتاحة الفرصة لطلابنا للاحتكاك المباشر بالمجال الذي يدرسون فيه، وهو ما يعزز من قدرتهم على التحليل والملاحظة والتفسير العلمي، ويمنحهم خبرات لا تُكتسب إلا من أرض الواقع وكذا وجودهم في مواقع مثل سقارة والجيزة والمتحف المصري؛ يجعلهم يلمسون بأنفسهم عظمة ما يدرسون ويدفعهم إلى مزيد من الاجتهاد والبحث. وأعرب رئيس جامعة مطروح عن تقديره لجهود وزارة السياحة والآثار والمجلس الأعلى للآثار لتعاونهم المثمر وحرصهم على توفير الدعم العلمي خلال الزيارة، من خلال شرح متخصص قدمه الأثريون للطلاب، والإجابة على استفساراتهم بما يعكس روح الشراكة الحقيقية في دعم العملية التعليمية. واشار أن جامعة مطروح ماضية في تنفيذ خطة متكاملة لدعم الكليات العملية من خلال زيارات ميدانية منتظمة، ومشروعات بحثية تطبيقية، وشراكات مع المؤسسات المتخصصة؛ إيمانًا منها بأن التعليم لا يكتمل إلا بالتجربة والخبرة والممارسة الحقيقية. ومن جانبه أوضح الدكتور محمد مغربي القائم بأعمال عميد كلية الآثار واللغات أن التدريب الميداني شمل زيارة منطقة آثار سقارة حيث تفقد الطلاب المجموعة الجنائزية للملك زوسر، وعلى رأسها الهرم المدرج وبئر الدفن، كما زاروا مقابر الدولة القديمة، من بينها مقبرة الأميرة إيدوت من عصر الملك حوني، التي تتميز بمناظر نحت غائرة تصور مشاهد الحياة اليومية والقرابين وصيد فرس النهر. أضاف مغربي أن الطلاب زاروا معبد السرابيوم، مقر دفن العجل أبيس، الذي يُعد من أبرز المعالم الجنائزية الفريدة من عصر الدولة الحديثة، تلاها زيارة منطقة هضبة الجيزة، حيث شملت الزيارة هرم خفرع وتمثال أبو الهول، ثم الدخول إلى الهرم الأكبر للاطلاع على ممراته الداخلية وحجرة الدفن، وبعدها قام الطلاب بجولة حرة داخل المنطقة للتعرف على تفاصيلها الأثرية المتنوعة. واختتمت الزيارة بجولة داخل المتحف المصري بميدان التحرير، حيث تعرف الطلاب على آثار ما قبل الأسرات والعصور الفرعونية واليونانية والرومانية، من بينها لوحة نعرمر، ومجموعة يويا وتويا، وكنوز تانيس، وعدد من المومياوات الملكية والحيوانية، وقطع أثرية نادرة من مختلف العصور. خلال الزيارة، قدّم الأثريون بالمجلس الأعلى للآثار شرحًا علميًا للطلاب، وتمت الإجابة عن كافة استفساراتهم لضمان تحقيق أقصى استفادة علمية من هذه التجربة الميدانية المتميزة.

المتحف المصري بالتحرير يعلن عرض صندوق حلي يعود لعصر الدولة الحديثة
المتحف المصري بالتحرير يعلن عرض صندوق حلي يعود لعصر الدولة الحديثة

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه

المتحف المصري بالتحرير يعلن عرض صندوق حلي يعود لعصر الدولة الحديثة

أعلنت إدارة المتحف المصري بالتحرير عرض قطعة أثرية فريدة من نوعها تمثل صندوق حلي لـ يويا وتويا والدي الملكة تي، زوجة الملك أمنحتب الثالث، ويعود الصندوق إلى عصر الدولة الحديثة، الأسرة الثامنة عشرة، عهد أمنحتب الثالث (1390-1352 ق.م). وقالت إدارة المتحف المصري بالتحرير، عبر صفحتها على فيس بوك إن هذه القطعة الأثرية ستظل معروضة بالمتحف المصري عُثر عليه بجوار مومياوات يويا وثويا في المقبرة (KV46)، بـ وادي الملوك في الأقصر، ويعرض مع باقي محتويات المقبرة يويا بالدور العلوي بالمتحف. صندوق حلي لـ يويا وتويا يعود إلى عصر الدولة الحديثة صندوق حلي لـ يويا وتويا يعود إلى عصر الدولة الحديثة صندوق حلي لـ يويا وتويا يعود إلى عصر الدولة الحديثة صندوق حلي لـ يويا وتويا يعود إلى عصر الدولة الحديثة التذكرة بـ550 جنيهًا للسائحين الأجانب.. إقبال كبير من الزائرين على المتحف المصري بالتحرير| صور المتحف المصري بالتحرير يعرض لوحة ذهبية من منطقة تانيس المتحف المصري بالتحرير ويعتبر المتحف المصري بالتحرير أقدم متحف أثري بالشرق الأوسط، إذ يضم أكثر من 170.000 قطعة أثرية، كما يحتوي على أكبر مجموعة من الأثار المصرية القديمة بالعالم، وترجع القطع الأثرية المعروضة بالمتحف إلى عصر ما قبل التاريخ حتى العصرين اليوناني والروماني، ومن القطع الأثرية المميزة رأس لسيدة من الدولة الوسطى، الأسرة الثانية عشرة، وهذه الرأس هي جزء من تمثال لسيدة مركب، ومنحوت بشكل منفصل، تم تجميعه من مواد مختلفة، تتكون الرأس من جزأين متماسكين ببعضهما بواسطة طريقة التعشيق النقر واللسان، وهما الوجه والشعر المستعار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store