أحدث الأخبار مع #يوياوتويا


24 القاهرة
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- 24 القاهرة
المتحف المصري بالتحرير يعلن عرض صندوق حلي يعود لعصر الدولة الحديثة
أعلنت إدارة المتحف المصري بالتحرير عرض قطعة أثرية فريدة من نوعها تمثل صندوق حلي لـ يويا وتويا والدي الملكة تي، زوجة الملك أمنحتب الثالث، ويعود الصندوق إلى عصر الدولة الحديثة، الأسرة الثامنة عشرة، عهد أمنحتب الثالث (1390-1352 ق.م). وقالت إدارة المتحف المصري بالتحرير، عبر صفحتها على فيس بوك إن هذه القطعة الأثرية ستظل معروضة بالمتحف المصري عُثر عليه بجوار مومياوات يويا وثويا في المقبرة (KV46)، بـ وادي الملوك في الأقصر، ويعرض مع باقي محتويات المقبرة يويا بالدور العلوي بالمتحف. صندوق حلي لـ يويا وتويا يعود إلى عصر الدولة الحديثة صندوق حلي لـ يويا وتويا يعود إلى عصر الدولة الحديثة صندوق حلي لـ يويا وتويا يعود إلى عصر الدولة الحديثة صندوق حلي لـ يويا وتويا يعود إلى عصر الدولة الحديثة التذكرة بـ550 جنيهًا للسائحين الأجانب.. إقبال كبير من الزائرين على المتحف المصري بالتحرير| صور المتحف المصري بالتحرير يعرض لوحة ذهبية من منطقة تانيس المتحف المصري بالتحرير ويعتبر المتحف المصري بالتحرير أقدم متحف أثري بالشرق الأوسط، إذ يضم أكثر من 170.000 قطعة أثرية، كما يحتوي على أكبر مجموعة من الأثار المصرية القديمة بالعالم، وترجع القطع الأثرية المعروضة بالمتحف إلى عصر ما قبل التاريخ حتى العصرين اليوناني والروماني، ومن القطع الأثرية المميزة رأس لسيدة من الدولة الوسطى، الأسرة الثانية عشرة، وهذه الرأس هي جزء من تمثال لسيدة مركب، ومنحوت بشكل منفصل، تم تجميعه من مواد مختلفة، تتكون الرأس من جزأين متماسكين ببعضهما بواسطة طريقة التعشيق النقر واللسان، وهما الوجه والشعر المستعار.

مصرس
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- مصرس
«يويا وتويا» في أمريكا.. كنوز مصرية في متحف المتروبوليتان
في عام 1905، كان عالم الآثار الأمريكي ثيودور ديفيس يشرف على أعمال التنقيب في وادي الملوك بالأقصر، عندما تمكن المنقب الفرنسي جيمس كيبل من اكتشاف مقبرة يويا وتويا، والدي الملكة تيي زوجة الملك أمنحتب الثالث (1390-1352 ق.م)، ووالدا الملك أخناتون لاحقًا. ** "يويا وتويا" في أمريكا.. رحلة أثرية عبر الزمنتم العثور على المقبرة بحالة جيدة، وتم نقل معظم محتوياتها إلى المتحف المصري بالقاهرة، إلا أن بعض القطع الأثرية وجدت طريقها إلى الولايات المتحدة الأمريكية، حيث استولى ديفيس على عدد من القطع، من بينها ثلاثة تماثيل أوشابتي وصندوقان، والتي باتت اليوم ضمن مقتنيات متحف المتروبوليتان للفنون.** تماثيل الأوشابتي: الحراس الصامتون في العالم الآخرتماثيل الأوشابتي، التي تعني "المُجِيبون"، هي تماثيل جنائزية صغيرة تشبه المومياء، وكان يعتقد أنها ستؤدي الأعمال المطلوبة من المتوفى في العالم الآخر. في بعض المقابر الملكية، وصل عددها إلى 360 تمثالًا، أي تمثال واحد لكل يوم من أيام السنة المصرية القديمة.التماثيل التي انتقلت إلى متحف المتروبوليتان مصنوعة من خشب الأرز، وتتميز بطلاء ذهبي على بعض أجزائها، مما يعكس الحرفية الفائقة التي امتاز بها الفنانون المصريون القدماء.** الجدل حول المقتنيات الأثرية المصرية بالخارجيعد وجود تماثيل يويا وتويا في متحف المتروبوليتان جزءًا من قضية أوسع تتعلق بمصير الآثار المصرية المنتشرة في متاحف العالم، حيث تسعى الجهات المصرية المختصة إلى استعادة القطع الأثرية المسروقة أو المنقولة بطرق غير شرعية.ومع ازدياد الجهود الدبلوماسية والثقافية لاستعادة الكنوز المصرية، يبقى التساؤل قائمًا: هل سنشهد يومًا عودة هذه القطع النادرة إلى موطنها الأصلي في مصر؟اقرأ أيضًا | «رمال ذهبية وحقول خضراء».. كاتبة بريطانية تتغزل بمدينة الأقصر