أحدث الأخبار مع #٨٠باكو،


الأسبوع
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأسبوع
المخرجة كوثر يونس من الإسكندرية: مشاعر بطلة "٨٠ باكو" مرآة لي وسعادتي بالمهرجان لا توصف
بيشوي ادور أقيمت اليوم الثلاثاء حلقة نقاشية محورية بعنوان "دور المرأة في الفن"، استضافت المخرجة المتميزة كوثر يونس، وذلك في إطار فعاليات اليوم الثالث لمهرجان الإسكندرية للفيلم القصير بدورته الحادية عشر، والذي يقام تحت رعاية هيئة تنشيط السياحة في رحاب المتحف اليوناني الروماني. وتحدثت كوثر يونس خلال الندوة عن تجربتها الإخراجية في مسلسل "٨٠ باكو"، الذي تناول بشكل لافت قضايا وأدوار المرأة في المجتمع، معربة عن سعادتها الغامرة بالمشاركة في فعاليات مهرجان الإسكندرية الذي تحظى بمكانة خاصة في قلبها. وأوضحت أن اختيارها لفكرة مسلسل "٨٠ باكو" جاء بتأثير من رؤية المخرج المتميزة، وأنها عملت بتناغم كبير مع المؤلفة القديرة غادة عبد العال على تطوير السيناريو. وأشارت "يونس" إلى أن أكثر ما جذبها في العمل هو التشابه العميق بين مشاعرها الشخصية ومشاعر بطلة المسلسل "بوسي"، مؤكدة أنها استلهمت الكثير من أحاسيسها الداخلية في تجسيد هذه الشخصية التي كانت مرتبطة بمكان معين، وهو ما شكل المحرك الأساسي لمشاعرها وتصرفاتها، بالإضافة إلى المشكلات والتحديات التي واجهت كل شخصية نسائية في العمل. وأضافت كوثر يونس قائلة: "بصفتي امرأة، شعرت بأن شخصية بوسي تلامسني على مستوى شخصي، خاصة في سعيها الدؤوب لجمع مبلغ ٨٠ باكو بهدف الزواج"، مؤكدة أن "ردود الأفعال التي تلقتها عن المسلسل أبهرتها، وأن الكثير من التعليقات من السيدات أكدت على أن الشخصيات النسائية في العمل تشبههن إلى حد كبير، وأن تركيزها الأكبر انصب على شكل حكي الموضوع وطريقة سرد الأحداث بشكل جذاب ومؤثر". وتستمر فعاليات مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير حتى الثاني من شهر مايو، وتشمل عروضًا سينمائية لأفلام قصيرة من مصر ومختلف أنحاء العالم، بالإضافة إلى سلسلة من الندوات وورش العمل الهادفة إلى دعم المواهب السينمائية الشابة وتعزيز الحوار وتبادل الخبرات حول مختلف قضايا الفن وصناعة السينما.


بوابة الفجر
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
ناهد السباعي تكسر الصورة النمطية: "كنت محصورة في أدوار الفتاة الشعبية.. واليوم أختار ما يشبهني
شهدت إحدى الندوات النقاشية ضمن فعاليات مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير حضور الفنانة ناهد السباعي التي تحدثت عن دور المرأة في الفن، وتجربتها الفنية التي وصفتها بالغنية والمتنوعة، مؤكدة أن لكل عمل قدمته جانبًا من شخصيتها. يوم للستات" الأقرب لقلبي.. وعملت مع مخرجين كنت أحلم بهم وقالت السباعي: "كل دور له بصمة، لكن فيلم "يوم للستات" كان الأقرب لي، وأيضًا مسلسل "منورة بأهلها"، كما أن أغلب أعمالي مع المخرج يسري نصر الله والمخرجة كاملة أبو ذكري أعتز بها كثيرًا، وتعلمت منها الكثير." وأشارت إلى أن بداياتها كانت محصورة في أدوار الفتاة الشعبية، لكنها حرصت على كسر هذا الإطار واختيار أدوار مختلفة تعكس جوانب متعددة من شخصية المرأة. وأضافت: "أنا محظوظة لأنني تعاونت مع ممثلين وصنّاع كنت أحلم بالعمل معهم." وعن الأعمال التي أثّرت بها كمشاهدة مؤخرًا، ذكرت السباعي فيلم "الهوى سلطان" ومسلسلات "٨٠ باكو"، "لام شمسية"، و"أولاد الشمس"، مؤكدة أنها من الأعمال التي لمستها إنسانيًا وفنيًا. وفي ردها على سؤال حول مدى تأثير الفن في المجتمع، قالت: "بالتأكيد الفن يغير، والدليل فيلم "جعلوني مجرمًا" الذي غيّر قانون السابقة الأولى. هناك أعمال قوية تؤثر فعليًا وتحدث فرقًا." كما أشارت إلى مدى سعادتها بالانضمام للمشاركة في مسلسل أشغال شقة جدا هذا العام موضحة أن فريق العمل عرض عليها المشاركة في الموسم الأول ولكنها كانت مشغولة وفوجئت بهذا الدور الكوميدي لفتاة تتعاطى المخدرات وقالت أن مشهد البلكونة تغير في "لوكيشن" التصوير ليصبح مختلف عما تم كتبته بالورق ولكنه خرج بشكل كوميدي جدا نال أعجاب الجميع ولم تكن تتوقعه. وتستمر فعاليات المهرجان حتى الثاني من مايو، وتشمل عروضًا لأفلام قصيرة من مصر ودول مختلفة، إلى جانب ندوات وورش عمل تهدف إلى دعم المواهب الشابة وتعزيز الحوار السينمائي. ويُذكر أن مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير تأسس عام 2015، وتنظمه جمعية دائرة الفن، ويُقام سنويًا برعاية وزارة الثقافة، هيئة تنشيط السياحة، ومحافظة الإسكندرية، إلى جانب عدد من الشركات والمؤسسات الفنية.


بوابة الفجر
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
أحمد مالك في مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير: أؤمن بدعم الفنانين الصاعدين وتجربة "80 باكو" مميزة
عبر الفنان أحمد مالك خلال جلسة "ماستر كلاس" التي أقيمت ضمن فعاليات مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير، عن تقديره الكبير لدعم المواهب الشابة في صناعة السينما والدراما، مؤكدًا أن التجارب الحديثة أثبتت أن الشباب قادرون على تقديم أعمال قوية ومؤثرة. أحمد مالك من ماستر كلاس في الإسكندرية وقال مالك: "ليس لدي الخبرة الكافية بعد لأضع اسمي على عمل كامل بمفردي، رغم أن اسمي وفكرتي أُطلقا بالفعل على مسلسل ولاد الشمس. لقد درست الدراماتورجيا، لكني ما زلت في طور التعلم، وأؤمن بأن دعم الفنانين الصاعدين أمر ضروري، كما شاهدنا منذ العام الماضي في مسار إجباري، ولاد الشمس، وتجربة ٨٠ باكو هذا العام، وأخيرًا فيلم طه دسوقي وعصام عمر". وعن تحضيره لشخصية "ولعة" في مسلسل ولاد الشمس، أوضح مالك أنه عمل على بناء الشخصية من الداخل أولًا عبر فهم أبعادها النفسية، ثم انتقل إلى الجانب الخارجي، مؤكدًا على صعوبة الدور بالنسبة له. كما أشاد بتجربة فيلم ٨٠ باكو، قائلًا: "خلقوا عالمًا خاصًا واستمتعت به جدًا كمشاهد". ويُذكر أن مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير، الذي تأسس عام 2015، يواصل دورته الحادية عشرة حتى 2 مايو المقبل، ويهدف إلى دعم المواهب السينمائية الشابة وتقديم أعمال فنية مبتكرة من مصر والعالم.


البوابة
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
بورصة دراما رمضان.. «انتصار» بطولة خاصة بعيدًا عن تصدر الأفيش
تشارك الفنانة انتصار في الموسم الرمضاني بأكثر من عمل فني، بمسلسل "إش إش"، بشخصية كابوريا الراقصة المعتزلة، ومسلسل "٨٠ باكو" بشخصية لولا السيدة التي تملك كوافير ولكن للطبقات الشعبية إلى حد ما. رحلة فنية حافلة وبالتأمل لأداء الفنانة انتصار ليس فقط خلال الموسم الرمضاني الحالي، ولكن على مدار تاريخها الفني، ستجد حالة من التفرد في الأداء، وقدرة كبيرة على المرونة الفنية، والتي تجعل منها قالب فني يتماشى مع كافة الألوان الفنية. الراقصة المعتزلة ونجحت انتصار في تجسيد دور الراقصة المعتزلة من خلال شخصية كابوريا بمسلسل إش إش، والتي استطاعت أن تستثمر كل تفاصيل الشخصية بذكاء شديد، بداية من نبرات الصوت وطريقة إخراج الكلمات والجرس والنغم في تلحين بعض الجمل، وذلك لأنها قضت حياتها وسط الفرق الموسيقية التي تعزف لها في الملاهي الليلية، وهو ما يضيف إلى شخصيتها تحولات أخرى، ففي تلك الأماكن تعاملت مع كافة الطبقات، وهو ما جعل كل انفعالاتها لها مبررات منطقية من الشخصية التي استطاعت أن تبنيها مع الجمهور بتماسك شديد. شخصية لولا "درس فني" قدمت الفنانة انتصار درساً فنياً للجيل الجديد، حيث ظهرت بشخصية لولا في مسلسل "٨٠ باكو"، وهي سيدة تملك كوافير ولكن للطبقات الشعبية، وتجردت انتصار كعادتها من أي شوائب محتملة قد تعكر صفو الصدق في الأداء، وظهرت في الكثير من المشاهد بدون أي تزيين بأدوات التجميل، وهو ما يشبه كثيراً لشخصيات أصحاب تلك الأماكن للأوساط الشعبية، إلى جانب قدرتها على الظهور بشكل الإدارة للفتيات اللاتي يعملن معها، ما بين الشدة واللين، في تناغم فني كبير لامس الواقع. دور ثاني بطعم البطولة في كل ظهور للفنانة القديرة انتصار، تظهر بشكل مغاير مهما تكررت مفردات الدور، فهي الأم المنكسرة في مسلسل "يتربى في عزو"، وهي السيدة التي لعبت مل أدوار الشر بمنتهى الإتقان الفني مثل دورها في مسلسل "الاكسلانس"، إلى جانب أدوار الكوميديا، وهي من قدمت نماذج مجتمعية مثل أعمال الموسم الرمضاني الحالي، لتحول انتصار الدور الثاني، بإبداعاتها الفنية إلى بطولة خاصة في كل مرة تطل علينا على الشاشة.


البوابة
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
انتصار: أنا مش بتاعة كومباوند أنا مع الناس في الشارع
كشفت الفنانة انتصار عن تفاصيل شخصية "لولا"، والتي تملك "كوافير" و قدمتها من خلال أحداث مسلسل "٨٠ باكو"، والتي لاقت نجاحاً كبيراً في الموسم الرمضاني. وأوضحت الفنانة انتصار في لقائها بالبرنامج الإذاعي نجوم رمضان أقربلك تقديم الإعلامية انجي علي، أن شخصية لولا في الكوافير ليست نتاج تدريب الايام التي سبقت المسلسل، ولكنها نتاج احتكاكي طوال الوقت بالشارع. وتابعت انتصار "أنا مش بتاعة كومباوند وأستخدم ابلكيشن لو لو عايزه حاجة، أنا بتاعة شارع وانزل وألف وأروح بنفسي كل مكان". وأكملت حديثها "أنا طول الوقت بتعامل مع بتاعة الكوافير والصنايعية وبشوف تصرفاتهم وبيتكلموا ازاي وطريقتهم في الحياة وتفاصيلهم في شغلهم، وبيتحول كل ده لمخزون عندي، يطلع لما احتاج الشخصية".