أحدث الأخبار مع #ڤوكس


الشبيبة
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشبيبة
ڤوكس سينما تكشف عن مقطع فيديو مؤثر لعلامتها التجارية
مسقط - ش كشفت ڤوكس سينما، مشغّل دور السينما الأضخم والأكثر ابتكاراً في الشرق الأوسط، عن مقطع فيديو جديد لعلامتها التجارية بعنوان Fall in Love with Film، وذلك بعد أسابيع من إطلاق أحدث شاشة IMAX في العالم. ويصوّر المقطع قصة سينمائية مؤثرة تجسّد القوة العاطفية لتجربة مشاهدة الأفلام، والدور الذي تلعبه ڤوكس في حياة الناس ضمن المنطقة. ويشكل مقطع الفيديو الجديد عربون تقدير للسينما، ويحتفل بعلامة ڤوكس بصفتها وجهة لأجمل المحطات الشخصية، من أوقات عائلية دافئة إلى صداقات تدوم وذكريات تعود. ويروي الفيديو قصة حياة صبي، تتخللها لحظات استثنائية قضاها في ڤوكس سينما، حيث تتحوّل ليالي السينما إلى تجربة سحرية. وتعليقاً على هذا الموضوع، قال إجناس لحود، الرئيس التنفيذي لشركة ماجد الفطيم للترفيه: "لطالما تصدرت ڤوكس سينما مشهد تطوير السينما على مستوى المنطقة والعالم. وبقي العملاء محور اهتمامنا عبر سنوات رحلتنا، واضعين ثقتهم في ڤوكس بصفتها مساحة لعيش أوقات لا تُنسى، واختبار أجواء مفعمة بالضحكات والمشاعر الدافئة ولحظات التأمل الهادئ. ويأتي مقطع الفيديو تكريماً لهذه العلاقة، إذ حرصنا على تجسيد هذا التواصل العاطفي، ونؤمن بأننا نجحنا في هذه المهمة بفضل القصة المؤثرة والعناصر المرئية ومقطوعة هانز زيمر الاستثنائية". وطوال 25 عاماً، ظلت صالات ڤوكس سينما تصوغ تجارب سينمائية لا تُنسى في جميع أنحاء الشرق الأوسط، لتصبح جزءاً لا يتجزأ من أجمل لحظات العمر. ورغم أن ڤوكس ربما لم تكن موجودة بنفس المدة الزمنية في كل الدول، إلا أن ارتباطها العاطفي بالجمهور يتجاوز الحدود. فالكثير من العملاء في أنحاء المنطقة يتذكرون زيارتهم لوجهات ڤوكس في أثناء السفر أو الإجازات، حيث عاشوا نفس المشاعر من البهجة والراحة والدهشة. فهذه اللحظات لا تتعلق بمشاهدة الأفلام فحسب، بل بخوض تجربة استثنائية بصحبة الآخرين. وما تزال هذه التجربة في تطور مستمر. وفي ڤوكس، تمنح كل زيارة دهشة اللقاء الأول. وسواء من خلال المفاهيم السينمائية الجديدة، أو المحتوى الحصري، أو المأكولات الفاخرة، أو التقنيات الغامرة، تواصل ڤوكس إعادة تعريف معنى الترفيه في المنطقة وتوسيع آفاقه. لأن السينما هنا ليست مجرد عرض، بل تجربة تبقى ذكراها حاضرة. ولعبت الموسيقى دوراً أساسياً في إضفاء الحياة على فيديو العلامة. ولتجسيد عمق المشاعر التي تنبض بها المشاهد، تعاونت ڤوكس مع المؤلف الموسيقي الشهير هانز زيمر، الذي أضفى بموسيقاه الأصلية بُعداً شعورياً أعمق، يعكس مسار القصة من دهشة الطفولة إلى حنين الذكريات العائلية. وبهذا الصدد، قال هانز زيمر: "أردنا استخدام عنصر صوتي سينمائي في جوهره، ويحمل ملامح ڤوكس المميزة. وتجتمع في المقطوعة الآلات الموسيقية العربية والتوزيع الأوركسترالي على طريقة هوليوود، إلى جانب ألحان فترة التسعينيات، لسرد قصة عاطفية تتجاوز حدود الزمن وتتماهى مع ثقافة المنطقة. ونجحت ڤوكس في تصدّر مشهد السينما في منطقة الشرق الأوسط القريبة إلى قلبي، وأردتُ أن أُبرز الدور الذي لعبته العلامة في تشكيل بعض أجمل ذكريات الناس". ويمزج العمل الموسيقي الأصلي الذي أبدعه زيمر بين الآلات الوترية السينمائية، والغيتار الكهربائي والباس، والطبول، وآلات الموسيقى الإلكترونية الشهيرة من فترة التسعينيات، في توليفة فريدة تجمع بين التوزيع الهوليوودي والآلات العربية. والنتيجة مشهدٌ صوتي نابض يضخّم كل شعور في المقطع — من الدهشة والتشوّق، إلى الحنين والحب. Fall in Love with Film ليست مجرد حملة، بل احتفال بالدور المتواصل الذي تؤديه ڤوكس سينما في حياة الناس. وبينما تتطلع العلامة التجارية إلى المستقبل، تؤكد التزامها بتجاوز التوقعات، وقيادة الابتكار، وصنع لحظات لا تُنسى لأجيال قادمة.


جريدة الرؤية
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- جريدة الرؤية
ڤوكس سينما تكشف عن مقطع فيديو مؤثر لعلامتها التجارية
وكالات - الرؤية كشفت ڤوكس سينما، مشغّل دور السينما الأضخم والأكثر ابتكاراً في الشرق الأوسط، عن مقطع فيديو جديد لعلامتها التجارية بعنوان Fall in Love with Film، وذلك بعد أسابيع من إطلاق أحدث شاشة IMAX في العالم. ويصوّر المقطع قصة سينمائية مؤثرة تجسّد القوة العاطفية لتجربة مشاهدة الأفلام، والدور الذي تلعبه ڤوكس في حياة الناس ضمن المنطقة. ويشكل مقطع الفيديو الجديد عربون تقدير للسينما، ويحتفل بعلامة ڤوكس بصفتها وجهة لأجمل المحطات الشخصية، من أوقات عائلية دافئة إلى صداقات تدوم وذكريات تعود. ويروي الفيديو قصة حياة صبي، تتخللها لحظات استثنائية قضاها في ڤوكس سينما، حيث تتحوّل ليالي السينما إلى تجربة سحرية. وتعليقاً على هذا الموضوع، قال إجناس لحود، الرئيس التنفيذي لشركة ماجد الفطيم للترفيه: "لطالما تصدرت ڤوكس سينما مشهد تطوير السينما على مستوى المنطقة والعالم. وبقي العملاء محور اهتمامنا عبر سنوات رحلتنا، واضعين ثقتهم في ڤوكس بصفتها مساحة لعيش أوقات لا تُنسى، واختبار أجواء مفعمة بالضحكات والمشاعر الدافئة ولحظات التأمل الهادئ. ويأتي مقطع الفيديو تكريماً لهذه العلاقة، إذ حرصنا على تجسيد هذا التواصل العاطفي، ونؤمن بأننا نجحنا في هذه المهمة بفضل القصة المؤثرة والعناصر المرئية ومقطوعة هانز زيمر الاستثنائية". وطوال 25 عاماً، ظلت صالات ڤوكس سينما تصوغ تجارب سينمائية لا تُنسى في جميع أنحاء الشرق الأوسط، لتصبح جزءاً لا يتجزأ من أجمل لحظات العمر. ورغم أن ڤوكس ربما لم تكن موجودة بنفس المدة الزمنية في كل الدول، إلا أن ارتباطها العاطفي بالجمهور يتجاوز الحدود. فالكثير من العملاء في أنحاء المنطقة يتذكرون زيارتهم لوجهات ڤوكس في أثناء السفر أو الإجازات، حيث عاشوا نفس المشاعر من البهجة والراحة والدهشة. فهذه اللحظات لا تتعلق بمشاهدة الأفلام فحسب، بل بخوض تجربة استثنائية بصحبة الآخرين. وما تزال هذه التجربة في تطور مستمر. وفي ڤوكس، تمنح كل زيارة دهشة اللقاء الأول. وسواء من خلال المفاهيم السينمائية الجديدة، أو المحتوى الحصري، أو المأكولات الفاخرة، أو التقنيات الغامرة، تواصل ڤوكس إعادة تعريف معنى الترفيه في المنطقة وتوسيع آفاقه. لأن السينما هنا ليست مجرد عرض، بل تجربة تبقى ذكراها حاضرة. ولعبت الموسيقى دوراً أساسياً في إضفاء الحياة على فيديو العلامة. ولتجسيد عمق المشاعر التي تنبض بها المشاهد، تعاونت ڤوكس مع المؤلف الموسيقي الشهير هانز زيمر، الذي أضفى بموسيقاه الأصلية بُعداً شعورياً أعمق، يعكس مسار القصة من دهشة الطفولة إلى حنين الذكريات العائلية. وبهذا الصدد، قال هانز زيمر: "أردنا استخدام عنصر صوتي سينمائي في جوهره، ويحمل ملامح ڤوكس المميزة. وتجتمع في المقطوعة الآلات الموسيقية العربية والتوزيع الأوركسترالي على طريقة هوليوود، إلى جانب ألحان فترة التسعينيات، لسرد قصة عاطفية تتجاوز حدود الزمن وتتماهى مع ثقافة المنطقة. ونجحت ڤوكس في تصدّر مشهد السينما في منطقة الشرق الأوسط القريبة إلى قلبي، وأردتُ أن أُبرز الدور الذي لعبته العلامة في تشكيل بعض أجمل ذكريات الناس". ويمزج العمل الموسيقي الأصلي الذي أبدعه زيمر بين الآلات الوترية السينمائية، والغيتار الكهربائي والباس، والطبول، وآلات الموسيقى الإلكترونية الشهيرة من فترة التسعينيات، في توليفة فريدة تجمع بين التوزيع الهوليوودي والآلات العربية. والنتيجة مشهدٌ صوتي نابض يضخّم كل شعور في المقطع — من الدهشة والتشوّق، إلى الحنين والحب. Fall in Love with Film ليست مجرد حملة، بل احتفال بالدور المتواصل الذي تؤديه ڤوكس سينما في حياة الناس. وبينما تتطلع العلامة التجارية إلى المستقبل، تؤكد التزامها بتجاوز التوقعات، وقيادة الابتكار، وصنع لحظات لا تُنسى لأجيال قادمة.


نافذة على العالم
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
أخبار مصر : محمد رمضان يشارك جمهوره صورة جديدة من كواليس فيلم أسد
السبت 10 مايو 2025 09:00 مساءً نافذة على العالم - نشر الفنان محمد رمضان صورة جديدة من كواليس أحدث أفلامه السينمائية 'أسد' والذي من المقرر طرحه خلال الفترة المقبلة في دور العرض السينمائية. وظهر محمد رمضان فى الصورة رفقة الفنانة رزان جمال وهو يرتدي ملابس تاريخية ويبدو أن العمل يدور في إطار زمني قديم. ويعتبر فيلم أسد أسود من أضخم الأفلام التي تقدم خلال الفترة القادمة، وذلك بسبب قائمة الأسماء التي يضمها الفيلم والتي تم الإعلان عنها بشكل رسمي. أبطال فيلم أسد أسود وفى وقت لاحق، طرحت الشركة المنتجة بوستر فيلم «أسد أسود» بطولة الفنان محمد رمضان، وتأليف وإخراج محمد دياب، والمقرر تصويره بعد شهر رمضان 2024، استعدادًا لطرحه خلال هذا العام وانضم مؤخرًا لبطولة العمل النجم ماجد الكدواني وخالد الصاوي وشريف سلامة ورزان جمال وعلي قاسم. فيلم ع الزيرو وكان آخر أعمال محمد رمضان السينمائية فيلم ع الزيرو وحقق نجاحا كبيرا. الفيلم بطولة النجم محمد رمضان و النجمة نيللي كريم، چومانا مراد، خالد الصاوي، محمد لطفي, شريف دسوقي، إسلام ابراهيم، تأليف د. مدحت العدل و إخراج محمد العدل و من إنتاج جمال العدل و أحمد العدل و أستوديوهات ڤوكس.


الرجل
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرجل
ڤوكس سينما تطلق صالة "آيماكس" الفاخرة بتصميم Ōma Cinema لأول مرة في مول الإمارات
أعلنت ڤوكس سينما، التابعة لمجموعة ماجد الفطيم، عن إطلاق صالة "آيماكس" الجديدة رسميًا في مول الإمارات، لتُشكّل محطة فارقة في مسار تطوير تجربة العرض السينمائي نحو المزيد من الفخامة والانغماس. وتأتي هذه الخطوة ضمن خطة التحديث المرحلية التي تعتمدها ڤوكس سينما، إلى جانب صالات "بريميير" و"ثياتر". تُعد صالة "آيماكس" الجديدة الأولى من نوعها التي تجمع بين تقنية العرض الليزري المتقدمة بدقة 4K، والمقاعد الكبسولية الفاخرة Ōma Cinema®، الحائزة على براءة اختراع. ويتيح النظام البصري الجديد من "آيماكس" تجربة بصرية تنبض بالحياة بفضل دقته العالية وسطوعه المتفوق وتباينه العميق. أما نظام الصوت من الجيل الجديد فيقدم توزيعًا صوتيًا متوازنًا ووضوحًا استثنائيًا في جميع أرجاء القاعة. وتعتمد الصالة تصميمًا استادياً يضمن رؤية واضحة من كل زاوية، مع شاشات متخصصة تعزز مستوى السطوع والوضوح، إلى جانب استخدام تقنية IMAX DMR® التي تتيح إعادة إتقان الصورة والصوت رقمياً مشهدًا تلو الآخر. صالة "آيماكس" الفاخرة بتصميم Ōma Cinema ويتميّز هذا المشروع باحتضان الصالة سبع وحدات كبسولية فاخرة تحمل توقيع Ōma Cinema®، والتي صممها المهندس المعماري الفرنسي الشهير بيير شيكان. وتوفّق هذه الوحدات بين فخامة المسارح التقليدية والتقنيات السينمائية الحديثة، حيث تتموضع المقاعد بشكل شرفات عمودية متدرجة، تستوعب كل واحدة منها خمسة ضيوف، وتُتاح للحجز الفردي أو الجماعي. داخل هذه الكبسولات، يمكن للضيوف الاستمتاع بتجربة "ثياتر" المتميّزة، مع مقاعد قابلة للاستلقاء، وبطانيات ووسائد، وخدمة نادل على مدار العرض، بالإضافة إلى قائمة طعام حصرية من تجربة "ثياتر" تُقدَّم للمرة الأولى داخل صالة "آيماكس". وتمنح هذه المنصات كذلك إمكانية الدخول إلى لاونج "ثياتر" للاستراحة قبل أو بعد العرض في أجواء راقية. وقال إينياس لحود، الرئيس التنفيذي لشركة ماجد الفطيم للترفيه: "عام 2015، أطلقت ڤوكس سينما في مول الإمارات ما كان يُعتبر آنذاك أفضل مجمّع سينمائي في العالم. وها نحن اليوم، بعد مرور عشر سنوات، نُعيد تعريف تجربة السينما بالكامل لنقدّم لضيوفنا تجربة استثنائية بكل معنى الكلمة، تدفعهم لمغادرة منازلهم ليعيشوا سحر السينما كما لم يفعلوا من قبل". وتابع قائلًا: "نتشرّف بتقديم أفضل شاشة 'آيماكس' في العالم، برأينا المتواضع. لكن هذه ليست سوى البداية. فنحن ملتزمون بمواصلة تطوير كل جانب من جوانب مجمّعنا الرئيسي، مع التركيز في المرحلة المقبلة على سينما الأطفال والمساحات الاجتماعية. وتُعدّ عملية التحوّل المتواصلة في مول الإمارات جزءًا من رؤيتنا لتقديم تجارب مُحسّنة لضيوفنا الكرام وتعزيز مكانة هذا الوجهة الترفيهية عالمية المستوى." صالة "آيماكس" الفاخرة بتصميم Ōma Cinema ومن جانبه، قال ريتش غيلفوند، الرئيس التنفيذي لشركة IMAX: "تُجسّد المواقع الرائدة عالمياً مثل مول الإمارات في دبي مدى قوة الحضور المتنامي لـ 'آيماكس' في منطقة الشرق الأوسط، والتزامنا الراسخ بتقديم أفضل تجربة سينمائية للجمهور في جميع أنحاء المنطقة". وأضاف: "يُسعدنا في 'آيماكس' أن نعزّز شراكتنا مع ڤوكس سينما، ونُعيد تقديم وجهتنا في مول الإمارات بالتزامن مع انطلاق موسم الأفلام الضخم المرتقب، وفي ظلّ أحد أفضل الأعوام التي نشهدها على الإطلاق على صعيد شبّاك التذاكر العالمي." تجدر الإشارة إلى أن ڤوكس سينما شرعت منذ العام الماضي في تنفيذ خطة تطوير شاملة لصالاتها في مول الإمارات. وقد بدأت هذه المرحلة بصالات "ثياتر"، التي توفّر اليوم تجربة راقية تشمل مقاعد مريحة وبطانيات فاخرة وشاشات خصوصية وصالة حصرية مزوّدة بألعاب مثل البلياردو و"الشَفلبورد"، إلى جانب قائمة طعام معدّة على يد طهاة محترفين. كما تم تطوير تجربة "ستاندرد" لتصبح "بريميير"، ما يوفّر للضيوف مقاعد جلدية قابلة للإمالة وطاولات مخصّصة، مع اعتماد أجهزة عرض ليزرية متطورة تعزز من دقة الصورة وجودة الصوت. وتعتزم ڤوكس سينما في المرحلة المقبلة تحديث صالة "كيدز" المخصصة للأطفال والعائلات، بالإضافة إلى المساحات الاجتماعية، لتقديم بيئة ترفيهية متكاملة تناسب جميع الأعمار.


بلبريس
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بلبريس
حزب ڤوكس يفتح جبهة جديدة ضد برنامج تعليم اللغة العربية والثقافة المغربية
بلبريس - ياسمين التازي أطلق حزب ڤوكس الإسباني حملة جديدة تستهدف برنامج 'تعليم اللغة العربية والثقافة المغربية' (PLACM)، المعتمد منذ سنة 2013 في عدد من المدارس العمومية الإسبانية، مطالباً بإلغائه بشكل نهائي. ويغطي البرنامج حالياً 393 مؤسسة تعليمية، بينها 70 مدرسة خاضعة لإشراف حكومة مدريد الجهوية. اعتبرت إيزابيل بيريز موينييو، الناطقة باسم الحزب في مدريد، أن البرنامج 'يُقسّم الأطفال ثقافياً' ويشكل 'تهديداً مباشراً للهوية الإسبانية'، مدعية أنه لا يخدم الاندماج ولا المصلحة العامة لإسبانيا. وأثارت تصريحاتها موجة جدل داخل البرلمان الجهوي، حيث وصفت البرنامج بأنه "أداة لخلق مجتمعات موازية"، منتقدة إشراف وزارة التعليم المغربية على تعيين المدرسين. في تصعيد لافت، تبنّت موينييو خطاباً تحريضياً ذا طابع ثقافي وديني، ربطت فيه البرنامج بحوادث أمنية معزولة، من بينها توقيف أستاذ بتهمة الانتماء لتنظيم إرهابي، دون تقديم أدلة تربط البرنامج مباشرة بهذه الوقائع. وذهبت إلى أبعد من ذلك بطرح أسئلة مثيرة للجدل تمس الجاليات الأجنبية والحقوق الفردية، قبل أن تختم مداخلتها بدعوة لإخراج الثقافة المغربية من المدارس الإسبانية، قائلة: "من يريد هذه الدروس، فليذهب إلى مدارس المغرب". برنامج ثنائي أم "غزو ثقافي"؟ البرنامج، الذي يندرج ضمن اتفاقية تعاون ثنائية بين المغرب وإسبانيا، يهدف إلى تمكين أبناء الجالية المغربية من الحفاظ على لغتهم وثقافتهم الأصلية، ويُقدّم كحصص تكميلية لا تعوّض المناهج الرسمية الإسبانية. وتُطبق مبادرات مشابهة في عدد من الدول الأوروبية التي تحتضن جاليات كبيرة من أصول مهاجرة. صمت رسمي... وجدال متصاعد حتى الآن، لم تُصدر وزارة التعليم الإسبانية أي موقف رسمي بشأن مطالب حزب ڤوكس. غير أن الحملة أثارت مجدداً نقاشاً أوسع حول التعدد الثقافي في المدارس الإسبانية، ومدى قدرة النظام التعليمي على التوفيق بين الاندماج واحترام الخصوصيات الثقافية. ڤوكس والرفض المتكرر للتعدد ليست هذه المرة الأولى التي يعارض فيها حزب ڤوكس برامج التعدد الثقافي. فقد سبق أن اتهم سياسات التعايش بـ'تشجيع التطرف' و'أسلمة المجتمع'، في مواقف أثارت انتقادات حقوقية وشعبية تتهم الحزب بالتحريض على الكراهية. يثير هذا الجدل تساؤلات جوهرية حول مدى التزام الأحزاب السياسية بالدستور الإسباني، الذي ينص صراحة على احترام التعدد الثقافي واللغوي في الفضاء العمومي. كما يعكس التوتر المستمر داخل المجتمعات الأوروبية بين ضرورات الاندماج وحقوق الحفاظ على الهوية الثقافية للأقليات.