أحدث الأخبار مع #عبدالرحمنالسديس


غرب الإخبارية
منذ 5 أيام
- منوعات
- غرب الإخبارية
وكالة المسجد النبوي تعظم رسالة القرآن الكريم
المصدر - عظمت رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي رسالة القرآن الكريم وبث هداياته للعالمين في موسم الحج 1446؛ من خلال إطلاق أكبر وأضخم مشروع قرآني إثرائي عالمي من نوعه في المسجد النبوي؛ ليكون منارة إشعاع علمي وإيماني، تجمع بين الهدايات والتلاوة والتدبر، والتعليم والإتقان والتجويد. وأبان رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس خلال لقائه مع فضيلة الشيخ الدكتور عبدالمحسن القاسم، إمام وخطيب المسجد النبوي المشرف على حلقات القرآن الكريم والمتون العلمية بالمسجد النبوي ؛ أن البرنامج القرآني الإثرائي العالمي بالمسجد النبوي يهدف لتمتين صلة الزائرين وضيوف الرحمن والأمة بكتاب ربها، وترسيخ هداياته الوسطية في الإنسانية جمعاء، وفق منهجية علمية مؤصلة إيمانًا بقوله تعالى: ﴿إِنَّ هذَا القُرآنَ يَهدي لِلَّتي هِيَ أَقوَمُ وَيُبَشِّرُ المُؤمِنينَ الَّذينَ يَعمَلونَ الصّالِحاتِ أَنَّ لَهُم أَجرًا كَبيرًا﴾ [الإسراء: ٩]. وثمن رئيس الشؤون الدينية الجهود الكبيرة التي يبذلها فضيلة الشيخ الدكتور عبدالمحسن القاسم بالمسجد النبوي في سبيل تعزيز الحلقات القرآنية، والمتون العلمية؛ مما كان له الأثر البارز في منهجية تعليم القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره، ورفع روح التنافس الشريف في حفظ القرآن الكريم والمتون العلمية. وقدر الشيخ عبدالرحمن السديس عاليًا ما يقدمه فضيلة الشيخ عبدالمحسن القاسم من تفان وإخلاص في الإشراف المباشر على حلقات تحفيظ القرآن الكريم والمتون العلمية بالمسجد النبوي، وما تمخض عن متابعته المستمرة للحلقات القرآنية والمتون العلمية وطلاب العلم، وجهوده الصادقة وأدائه المتميز؛ الأثر البارز في الوصول بالحلقات القرآنية والمتون العلمية إلى المستوى المأمول والمرضي. وقال معاليه: إن الرئاسة بصدد إنشاء منصة رقمية إثرائية عالمية متكاملة لتعليم القرآن الكريم؛ تجمع بين الأصالة والمعاصرة والمنهجية المتقنة وتقنية الذكاء الاصطناعي، وتقدم محتوى شاملًا للتلاوة والتجويد والحفظ، تحت إشراف نخبة من المعلمين المتخصصين المؤهلين، وفق نظام إداري محوكم متطور رصين؛ لمتابعة الأداء في الحلقات القرآنية والمتون العلمية، مع تقارير تحليلية دقيقة وبيئة تعليمية تربوية محفزة، بالإضافة إلى مرونة الانضمام للحلقات، مدعومة بنظام متكامل للشهادات والإجازات القرآنية والعلمية موثقة ومعتمدة. من جهته عبر فضيلة الشيخ الدكتور عبدالمحسن القاسم؛ عن شكره وتقديره للجهود التي يبذلها معالي رئيس الشؤون الدينية؛ لإيصال رسالة الحرمين الشريفين الوسطية للعالم إلى جانب جهوده القيمة في تعزيز رسالة القرآن وبث هداياته للعالمين عبر الحلقات القرآنية. وستشرف وكالة المسجد النبوي على إطلاق أضخم مشروع قرآني عالمي وسطي قريبًا، وفق نظام مؤسسي محوكم؛ يتواءم مع رؤية المملكة 2030 ومكانتها الدينية الريادية عالميًا.


صحيفة المواطن
منذ 5 أيام
- منوعات
- صحيفة المواطن
رئاسة الحرمين تطلق أضخم مشروع قرآني عالمي يجمع بين الهدايات والتلاوة والتجويد
عظمت رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي رسالة القرآن الكريم وبث هداياته للعالمين في موسم الحج 1446 من خلال إطلاق أكبر وأضخم مشروع قرآني إثرائي عالمي من نوعه في المسجد النبوي؛ ليكون منارة إشعاع علمي وإيماني، تجمع بين الهدايات والتلاوة والتدبر، والتعليم والإتقان والتجويد. منهجية علمية مؤصلة وأبان الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس خلال لقائه مع فضيلة الشيخ الدكتور عبدالمحسن القاسم، إمام وخطيب المسجد النبوي المشرف على حلقات القرآن الكريم والمتون العلمية بالمسجد النبوي ؛ أن البرنامج القرآني الإثرائي العالمي بالمسجد النبوي يهدف لتمتين صلة الزائرين وضيوف الرحمن والأمة بكتاب ربها، وترسيخ هداياته الوسطية في الإنسانية جمعاء، وفق منهجية علمية مؤصلة إيمانًا بقوله تعالى: ﴿إِنَّ هذَا القُرآنَ يَهدي لِلَّتي هِيَ أَقوَمُ وَيُبَشِّرُ المُؤمِنينَ الَّذينَ يَعمَلونَ الصّالِحاتِ أَنَّ لَهُم أَجرًا كَبيرًا﴾ [الإسراء: ٩]. وثمن رئيس الشؤون الدينية الجهود الكبيرة التي يبذلها فضيلة الشيخ الدكتور عبدالمحسن القاسم بالمسجد النبوي في سبيل تعزيز الحلقات القرآنية، والمتون العلمية؛ مما كان له الأثر البارز في منهجية تعليم القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره، ورفع روح التنافس الشريف في حفظ القرآن الكريم والمتون العلمية. وقدر الشيخ عبدالرحمن السديس عاليًا ما يقدمه فضيلة الشيخ عبد المحسن القاسم من تفان وإخلاص في الإشراف المباشر على حلقات تحفيظ القرآن الكريم والمتون العلمية بالمسجد النبوي، وما تمخض عن متابعته المستمرة للحلقات القرآنية والمتون العلمية وطلاب العلم، وجهوده الصادقة وأدائه المتميز؛ الأثر البارز في الوصول بالحلقات القرآنية والمتون العلمية إلى المستوى المأمول والمرضي. منصة رقمية إثرائية وقال: إن الرئاسة بصدد إنشاء منصة رقمية إثرائية عالمية متكاملة لتعليم القرآن الكريم؛ تجمع بين الأصالة والمعاصرة والمنهجية المتقنة وتقنية الذكاء الاصطناعي، وتقدم محتوى شاملًا للتلاوة والتجويد والحفظ، تحت إشراف نخبة من المعلمين المتخصصين المؤهلين، وفق نظام إداري محوكم متطور رصين؛ لمتابعة الأداء في الحلقات القرآنية والمتون العلمية، مع تقارير تحليلية دقيقة وبيئة تعليمية تربوية محفزة، بالإضافة إلى مرونة الانضمام للحلقات، مدعومة بنظام متكامل للشهادات والإجازات القرآنية والعلمية موثقة ومعتمدة. من جهته عبر فضيلة الشيخ الدكتور عبدالمحسن القاسم؛ عن شكره وتقديره للجهود التي يبذلها معالي رئيس الشؤون الدينية؛ لإيصال رسالة الحرمين الشريفين الوسطية للعالم إلى جانب جهوده القيمة في تعزيز رسالة القرآن وبث هداياته للعالمين عبر الحلقات القرآنية. هذا؛ وستشرف وكالة المسجد النبوي على إطلاق أضخم مشروع قرآني عالمي وسطي قريبًا، وفق نظام مؤسسي محوكم؛ يتواءم مع رؤية المملكة 2030 ومكانتها الدينية الريادية عالميًا.


نافذة على العالم
منذ 6 أيام
- منوعات
- نافذة على العالم
نافذة - "السديس": إطلاق أضخم مشروع قرآني إثرائي عالمي يجمع بين التلاوة والتدبر والتجويد
الخميس 15 مايو 2025 04:30 صباحاً نافذة على العالم - تم النشر في: عظمت رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي رسالة القرآن الكريم وبث هداياته للعالمين في موسم الحج 1446؛ من خلال إطلاق أكبر وأضخم مشروع قرآني إثرائي عالمي من نوعه في المسجد النبوي؛ ليكون منارة إشعاع علمي وإيماني، تجمع بين الهدايات والتلاوة والتدبر، والتعليم والإتقان والتجويد. وأوضح رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس خلال لقائه بالشيخ الدكتور عبدالمحسن القاسم، إمام وخطيب المسجد النبوي المشرف على حلقات القرآن الكريم والمتون العلمية بالمسجد النبوي؛ أن البرنامج القرآني الإثرائي العالمي بالمسجد النبوي يهدف لتمتين صلة الزائرين وضيوف الرحمن والأمة بكتاب ربها، وترسيخ هداياته الوسطية في الإنسانية جمعاء، وفق منهجية علمية مؤصلة إيماناً بقوله تعالى: ﴿إِنَّ هذَا القُرآنَ يَهدي لِلَّتي هِيَ أَقوَمُ وَيُبَشِّرُ المُؤمِنينَ الَّذينَ يَعمَلونَ الصّالِحاتِ أَنَّ لَهُم أَجراً كَبيراً﴾ [الإسراء: 9]. وثمن رئيس الشؤون الدينية الجهود الكبيرة التي يبذلها الشيخ الدكتور عبدالمحسن القاسم بالمسجد النبوي في سبيل تعزيز الحلقات القرآنية، والمتون العلمية؛ مما كان له الأثر البارز في منهجية تعليم القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره، ورفع روح التنافس الشريف في حفظ القرآن الكريم والمتون العلمية. وقدر السديس ما يقدمه الشيخ عبد المحسن القاسم من تفان وإخلاص في الإشراف المباشر على حلقات تحفيظ القرآن الكريم والمتون العلمية بالمسجد النبوي، وما تمخض عن متابعته المستمرة للحلقات القرآنية والمتون العلمية وطلاب العلم، وجهوده الصادقة وأدائه المتميز؛ الأثر البارز في الوصول بالحلقات القرآنية والمتون العلمية إلى المستوى المأمول والمرضي. وقال السديس: إن الرئاسة بصدد إنشاء منصة رقمية إثرائية عالمية متكاملة لتعليم القرآن الكريم؛ تجمع بين الأصالة والمعاصرة والمنهجية المتقنة وتقنية الذكاء الاصطناعي، وتقدم محتوى شاملاً للتلاوة والتجويد والحفظ، تحت إشراف نخبة من المعلمين المتخصصين المؤهلين، وفق نظام إداري محوكم متطور رصين؛ لمتابعة الأداء في الحلقات القرآنية والمتون العلمية، مع تقارير تحليلية دقيقة وبيئة تعليمية تربوية محفزة، بالإضافة إلى مرونة الانضمام للحلقات، مدعومة بنظام متكامل للشهادات والإجازات القرآنية والعلمية موثقة ومعتمدة. من جهته، عبر الشيخ الدكتور عبدالمحسن القاسم؛ عن شكره وتقديره للجهود التي يبذلها رئيس الشؤون الدينية؛ لإيصال رسالة الحرمين الشريفين الوسطية للعالم إلى جانب جهوده القيمة في تعزيز رسالة القرآن وبث هداياته للعالمين عبر الحلقات القرآنية.


أخبارنا
منذ 6 أيام
- منوعات
- أخبارنا
السديس : إطلاق أضخم مشروع قرآني إثرائي عالمي يجمع بين الهدايات والتلاوة والتدبر والتجويد
أخبارنا : عظمت رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي رسالة القرآن الكريم وبث هداياته للعالمين في موسم الحج 1446؛ من خلال إطلاق أكبر وأضخم مشروع قرآني إثرائي عالمي من نوعه في المسجد النبوي؛ ليكون منارة إشعاع علمي وإيماني، تجمع بين الهدايات والتلاوة والتدبر، والتعليم والإتقان والتجويد. وأبان الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس خلال لقائه مع فضيلة الشيخ الدكتور عبدالمحسن القاسم، إمام وخطيب المسجد النبوي المشرف على حلقات القرآن الكريم والمتون العلمية بالمسجد النبوي ؛ أن البرنامج القرآني الإثرائي العالمي بالمسجد النبوي يهدف لتمتين صلة الزائرين وضيوف الرحمن والأمة بكتاب ربها، وترسيخ هداياته الوسطية في الإنسانية جمعاء، وفق منهجية علمية مؤصلة إيمانًا بقوله تعالى: ﴿إِنَّ هذَا القُرآنَ يَهدي لِلَّتي هِيَ أَقوَمُ وَيُبَشِّرُ المُؤمِنينَ الَّذينَ يَعمَلونَ الصّالِحاتِ أَنَّ لَهُم أَجرًا كَبيرًا﴾ [الإسراء: ٩]. وثمن رئيس الشؤون الدينية الجهود الكبيرة التي يبذلها فضيلة الشيخ الدكتور عبدالمحسن القاسم بالمسجد النبوي في سبيل تعزيز الحلقات القرآنية، والمتون العلمية؛ مما كان له الأثر البارز في منهجية تعليم القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره، ورفع روح التنافس الشريف في حفظ القرآن الكريم والمتون العلمية. وقدر الشيخ عبدالرحمن السديس عاليًا ما يقدمه فضيلة الشيخ عبد المحسن القاسم من تفان وإخلاص في الإشراف المباشر على حلقات تحفيظ القرآن الكريم والمتون العلمية بالمسجد النبوي، وما تمخض عن متابعته المستمرة للحلقات القرآنية والمتون العلمية وطلاب العلم، وجهوده الصادقة وأدائه المتميز؛ الأثر البارز في الوصول بالحلقات القرآنية والمتون العلمية إلى المستوى المأمول والمرضي. وقال معاليه: إن الرئاسة بصدد إنشاء منصة رقمية إثرائية عالمية متكاملة لتعليم القرآن الكريم؛ تجمع بين الأصالة والمعاصرة والمنهجية المتقنة وتقنية الذكاء الاصطناعي، وتقدم محتوى شاملًا للتلاوة والتجويد والحفظ، تحت إشراف نخبة من المعلمين المتخصصين المؤهلين، وفق نظام إداري محوكم متطور رصين؛ لمتابعة الأداء في الحلقات القرآنية والمتون العلمية، مع تقارير تحليلية دقيقة وبيئة تعليمية تربوية محفزة، بالإضافة إلى مرونة الانضمام للحلقات، مدعومة بنظام متكامل للشهادات والإجازات القرآنية والعلمية موثقة ومعتمدة. من جهته عبر فضيلة الشيخ الدكتور عبدالمحسن القاسم؛ عن شكره وتقديره للجهود التي يبذلها معالي رئيس الشؤون الدينية؛ لإيصال رسالة الحرمين الشريفين الوسطية للعالم إلى جانب جهوده القيمة في تعزيز رسالة القرآن وبث هداياته للعالمين عبر الحلقات القرآنية. هذا؛ وستشرف وكالة المسجد النبوي على إطلاق أضخم مشروع قرآني عالمي وسطي قريبًا، وفق نظام مؤسسي محوكم؛ يتواءم مع رؤية المملكة 2030 ومكانتها الدينية الريادية عالميًا.


خبرني
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- منوعات
- خبرني
إطلاق أضخم مشروع قرآني عالمي في السعودية
خبرني - أعلنت رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي إطلاق الدورة القرآنية الرمضانية المكثفة، بدءًا من غرة شهر رمضان المبارك؛ لتكون منارة إشعاع علمي وإيماني، تجمع بين التلاوة والتدبر، والتعليم والإتقان.. مشرعة أبوابها لكل راغب في النهل من معين القرآن العظيم. وستشرف الرئاسة على إطلاق أضخم مشروع قرآني عالمي من الحرمين الشريفين خلال موسم رمضان. رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس وأوضح رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس، أن هذه الدورة تأتي ضمن حزمة برامج قرآنية مباركة، تهدف إلى تمتين صلة الأمة بكتاب ربها، وترسيخ هداياته الوسطية، وفق منهجية علمية رصينة: ﴿ إِنَّ هذَا القُرآنَ يَهدي لِلَّتي هِيَ أَقوَمُ وَيُبَشِّرُ المُؤمِنينَ الَّذينَ يَعمَلونَ الصّالِحاتِ أَنَّ لَهُم أَجرًا كَبيرًا﴾ [الإسراء: ٩]. وتعد هذه الدورة إحدى الدورات القرآنية الإثرائية الرائدة، التي تندرج ضمن استراتيجيات وخطط رئاسة الشؤون الدينية لعام 1446هـ، في سعيها الدؤوب لتعظيم تعليم القرآن الكريم، وتيسير سبل حفظه وتجويد تلاوته. وأشار السديس إلى أن القيادة الرشيدة -أيدها الله- تولي تعليم القرآن الكريم في رحاب الحرمين الشريفين عناية فائقة إدراكًا لعظيم أثره في تهذيب النفوس، واستثمار أوقات القاصدين فيما يعود عليهم بالنفع والإثراء المعرفي، معززًا بذلك تجربتهم الدينية في أقدس البقاع. وتأتي هذه الدورة المباركة تجسيدًا لرسالة المسجد الحرام في نشر الهداية، وإبراز دوره كمركز علمي وتعليمي، يحتضن طلبة العلم من شتى بقاع الأرض، وإثراء تجربة القاصدين من المعتمرين والزائرين، وعون الطلاب والطالبات في مسيرتهم العلمية خدمة لدينهم ووطنهم ومجتمعهم. وتتميز الدورة المباركة بكوادر من كوكبة المدرسين النخبة، من أصحاب الإجازات القرآنية العالية، والقراءات المتصلة سندًا بالنبي ﷺ؛ إذ يباشرون تصحيح التلاوة، وتقويم المخارج، وتعليم أحكام التجويد، في بيئة تعليمية تربوية إيمانية، فـ"ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله، ويتدارسونه فيما بينهم، إلا نزلت عليهم السكينة، وغشيتهم الرحمة، وحفتهم الملائكة، وذكرهم الله فيمن عنده" [أخرجه مسلم].