أحدث الأخبار مع #أك


أخبار الخليج
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار الخليج
336 مليون دينار إجمالي الصادرات السلعية وطنية المنشأ خلال شهر فبراير
أصدرت هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية تقريرها الأولي لإحصاءات التجارة الخارجية عن شهر فبراير من عام 2025، حيث يشتمل التقرير على بيانات الواردات والصادرات وطنية المنشأ وإعادة التصدير، بالإضافة إلى الميزان التجاري. وذكر التقرير أنه خلال شهر فبراير من عام 2025، بلغت قيمة الواردات السلعية غير النفطية نحو 515 مليون دينار مقابل 475 مليون دينار لنفس الشهر من عام 2024 بارتفاع نسبته 8 % ، ومثّلت مجموع واردات أهم عشر دول حوالي 71 % من إجمالي قيمة الواردات. وبحسب التقرير، احتلت واردات استراليا المرتبة الأولى حيث بلغت 79 مليون دينار (15.3 % )، تلتها الصين بقيمة 77 مليون دينار (15 % )، بينما كانت البرازيل في المرتبة الثالثة من حيث حجم الواردات التي بـلـغت 43 مليون دينار(8 % ). وكان «أوكسيد ألمنيوم آخر» أكـثـر الـسـلع اسـتيـراداً بقيمة 90 مليون دينار (17 % ) ثـم «خامات الحديد ومركزاتها غير مكتلة» بقيمة 29 مليون دينار (6 % ) وتلتهما «أجزاء لمحركات الطائرات» بقيمة 25 مليون دينار (5 % ). من جانب آخر، انخفضت قيمة الصادرات وطنية المنشأ السلعية غير النفطية بنسبة 0.3 % حيث بلغت 336 مليون دينار مقابل 337 مليون دينار لنفس الشهر من عام 2024، ومثّل مجموع أهم عشر دول حوالي 73 % من إجمالي حجم الصادرات وطنية المنشأ. واحتلت الـمـمـلكة الـعـربـيـة الـسـعودية الـمرتبة الأولى من حيث حجم الصـادرات وطـنيـة الـمنـشأ بقيمة 73 مليون دينار (22 % )، وتلتها الولايات المتحدة الأمريكية بقيمة 46 مليون دينار (14 % )، بينما كانت الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الثالثة بقيمة 35 مليون دينار (10 % ). وتعتبر «خلائط من الألمنيوم الخام» أكثر السلع تصديراً خلال شهر فبراير من عام 2025، والتي بلغت قيمتها 115 مليون دينار (34 % )، وأتت في المرتبة الثانية «خامات الحديد ومركزاتها مكتلة» التي بلغت قـيمتها 38 مليون دينار (11 % ) وتلتهما في المرتبة الثالثة «بوله (يوريا) محاليل مائية» التي بلغت قيمتها 22 مليون دينار (7 % ). أما فيما يخص إعادة التصدير، فقد انخفضت قيمة إعادة التصدير السلعية غير النفطية بنسبة 8 % حيث بلغت 58 مليون دينار مقابل 63 مليون دينار لنفس الشهر من العام 2024، ومثّل مجموع أهم عشر دول حوالي 83 % من إجمالي حجم إعادة التصدير. وجاءت الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الأولى من حيث حجم إعادة الـتصـديـر الذي بـلغـت قيـمته 19 مليون دينار (33 % ) وتلتها المملكة العربية السعودية بقيمة 13 مليون دينار (22 % )، ومن ثم كانت لكسمبورغ في المرتبة الثالثة والتي بلغت قيمة إعادة التصدير لها 5 ملايين دينار (9 % ) . وتعتبر «المحركات التوربينية النفاثة» أكثر السلع من حيث إعادة التصدير، وبلغت قيمتها 7 ملايين دينار (12 % )، تلتها في المرتبة الثانية «أجهزة هواتف ذكية» والتي وصلت قيمتها إلى 4.3 ملايين دينار (7.4 % )، واحتلت «سيارات الدفع الرباعي» المرتبة الثالثة من حيث إعادة التصدير، والتي بلغت قيمتها 3.8 ملايين دينار (6, 6 % ). أما الميزان التجاري السلعي غير النفطي الذي يمثل الفرق بين الصادرات والواردات، فقد بلغت قيمة العجز فيه 121 مليون دينار خلال شهر فبراير من العام 2025 عما كان عليه في نفس الشهر من العام 2024 والذي بلغ فيه العجز 75 مليون دينار.


أخبار الخليج
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار الخليج
351 مليون دينار إجمالي الصادرات السلعية وطنية المنشأ خلال يناير
أصدرت هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية تقريرها الأولي لإحصاءات التجارة الخارجية عن شهر يناير من عام 2025، حيث يشتمل التقرير على بيانات الواردات والصادرات وطنية المنشأ وإعادة التصدير، بالإضافة إلى الميزان التجاري. وذكر التقرير أنه خلال شهر يناير من عام 2025، بلغت قيمة الواردات السلعية غير النفطية نحو 496 مليون دينار، مقابل 535 مليون دينار لنفس الشهر من عام 2024، بانخفاض نسبته 7 % ، ومثّلت مجموع واردات أهم عشر دول حوالي 72 % من إجمالي قيمة الواردات. وبحسب التقرير، احتلت واردات استراليا المرتبة الأولى حيث بلغت 92 مليون دينار (19 % )، تلتها الصين بقيمة 74 مليون دينار (15 % )، بينما كانت الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الثالثة من حيث حجم الواردات التي بـلـغت 37 مليون دينار (7 % ). وكان «أوكسيد ألمنيوم آخر» أكـثـر الـسـلع اسـتيـرادًا بقيمة 86 مليون دينار (17 % )، ثـم «خامات الحديد ومركزاتها غير مكتلة» بقيمة 28 مليون دينار (6 % )، وتلتهما «سيارات خاصة» بقيمة 21 مليون دينار (4 % ). من جانب آخر، ارتفعت قيمة الصادرات وطنية المنشأ السلعية غير النفطية بنسبة طفيفة 0.3 % حيث بلغت 351 مليون دينار مقابل 350 مليون دينار لنفس الشهر من العام 2024، ومثّل مجموع أهم عشر دول حوالي 74 % من إجمالي حجم الصادرات وطنية المنشأ. واحتلت الـمـمـلكة الـعـربـيـة الـسـعودية الـمرتبة الأولى من حيث حجم الصـادرات وطـنيـة الـمنـشأ بقيمة 79 مليون دينار (23 % )، وتلتها الإمارات العربية المتحدة بقيمة 42 مليون دينار (12 % )، بينما كانت قطر في المرتبة الثالثة بقيمة 40 مليون دينار (11 % ). وتعتبر «خامات الحديد ومركزاتها مكتلة» أكثر السلع تصديرًا خلال شهر يناير من عام 2025، والتي بلغت قيمتها 92 مليون دينار (26 % )، وأتت في المرتبة الثانية «خلائط من الألمنيوم الخام» التي بلغت قـيمتها 56 مليون دينار (16 % )، وتلتهما في المرتبة الثالثة «أجبان مصنعة أو مطبوخة غير مبشورة ولا مسحوقة» والتي بلغت قيمتها 22 مليون دينار (6 % ). أما فيما يخص إعادة التصدير، فقد ارتفعت قيمة إعادة التصدير السلعية غير النفطية بنسبة 6 % حيث بلغت 71 مليون دينار، مقابل 67 مليون دينار لنفس الشهر من العام 2024، ومثّل مجموع أهم عشر دول حوالي 84 % من إجمالي حجم إعادة التصدير. وجاءت الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الأولى من حيث حجم إعادة الـتصـديـر الذي بـلغـت قيـمته 26 مليون دينار (37 % ) وتلتها الـمـمـلكة الـعـربـيـة الـسـعودية بقيمة 16 مليون دينار (23 % )، ومن ثم كانت قطر في المرتبة الثالثة والتي بلغت قيمة إعادة التصدير لها 4 ملايين دينار (6 % ). وتعتبر «سبائك الذهب» أكثر السلع من حيث إعادة التصدير، وبلغت قيمتها 5.9 ملايين دينار (8.3 % )، تلتها في المرتبة الثانية «أجهزة هواتف ذكية» والتي وصلت قيمتها إلى 5.6 ملايين دينار (7.9 % )، واحتلت «سيارات الدفع الرباعي» المرتبة الثالثة من حيث إعادة التصدير، والتي بلغت قيمتها 5.5 ملايين دينار (7.7 % ). أما الميزان التجاري السلعي غير النفطي الذي يمثل الفرق بين الصادرات والواردات، فقد بلغت قيمة العجز فيه 74 مليون دينار خلال شهر يناير من عام 2025 عما كان عليه في نفس الشهر من عام 2024 والذي بلغ فيه العجز 118 مليون دينار.