أحدث الأخبار مع #إنزاغي


أخبار الخليج
منذ 18 ساعات
- رياضة
- أخبار الخليج
نابولي وإنتر يلعبان مباراتيهما على اللقب الجمعة
روما – (أ ف ب): سيخوض كل من نابولي وإنتر مباراته في الجولة 38 الأخير من الدوري الإيطالي لكرة القدم يوم الجمعة، بحسب ما أعلنت رابطة الدوري أمس الإثنين. ويستضيف نابولي، المتصدر برصيد 79 نقطة بعد تعادله مع بارما (0-0) الأحد، كالياري الرابع عشر، في حين يحل إنتر الثاني بفارق نقطة واحدة بعد تعادله بطعم الخسارة مع ضيفه لاتسيو 2-2 الأحد أيضا، ضيفا على كومو العاشر في توقيت واحد (الساعة 18:45 بتوقيت غرينيتش). وسيستعيد نابولي اللقب في حال فوزه على كالياري وبالتالي يظفر باللقب للمرة الرابعة في تاريخه بغض النظر عن نتيجة إنتر بطل الموسم الماضي المتأهل إلى المباراة النهائية لمسابقة دوري أبطال أوروبا ضد باريس سان جرمان الفرنسي في 31 مايو الحالي في مدينة ميونيخ الألمانية. كما سيتوج النادي الجنوبي أيضا في حال لم يحقق إنتر نتيجة أفضل من فريق المدرب أنتونيو كونتي. في المقابل، سيحتفظ إنتر بلقبه ورفع غلته الى 21 لقبا في المركز الثاني على لائحة أفضل المتوجين خلف يوفنتوس حامل الرقم القياسي (36 لقبا)، في حال فوزه وتعثر نابولي. وسيخوض نابولي وإنتر ميلان مبارياتهما بدون مدربيهما كونتي وسيموني إنزاغي بسبب الإيقاف، عقب طردهما في مباراتي المرحلة السابعة والثلاثين الأحد. وسيتعادل الفريقان نقاطا (80 لكل منهما) في حال خسر نابولي وتعادل إنتر، وبالتالي سيخوضان مباراة فاصلة لتحديد بطل عام 2025. وستقام هذه «المباراة النهائية» في هذه الحالة في 26 مايو، أي قبل خمسة أيام من المباراة النهائية لمسابقة دوري الأبطال. وتم اللجوء الى مباراة فاصلة مرة واحدة فقط لتحديد بطل الدوري الايطالي وكانت في عام 1964 عندما تغلب بولونيا على إنتر.


أخبار الخليج
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار الخليج
إنتر يحول تركيزه نحو صراع اللقب
ميلانو - (أ ف ب): بعد تأهله الخاطف للأنفاس إلى نهائي دوري أبطال أوروبا على حساب برشلونة الإسباني، يحوّل إنتر تركيزه إلى معركة الدوري الإيطالي لكرة القدم حين يحل الأحد ضيفا على تورينو في المرحلة السادسة والثلاثين. يدخل فريق المدرب سيموني إنزاغي اللقاء بمعنويات مرتفعة جدا بعد تأهله إلى نهائي المسابقة القارية للمرة الثانية في غضون ثلاثة أعوام، بفوزه المثير جدا في إياب نصف النهائي على برشلونة الإسباني 4-3 بعد التمديد، بعد انتهاء لقاء الذهاب في كاتالونيا بالتعادل 3-3. ولم يفكر أحد بفارق النقاط الثلاث الذي يفصل إنتر عن نابولي المتصدر عندما تواجه «نيراتزوري» الثلاثاء مع ضيفه برشلونة في معقله «سان سيرو» وخاض إحدى أكثر المباريات إثارة في تاريخ المسابقة القارية. لكن يجب القول إن التركيز على محاولة الفوز بدوري الأبطال لأول مرة منذ 2010 أثر على المشوار المحلي لفريق إنزاغي إن كان في الدوري أو الكأس التي ودعها من نصف النهائي بخسارته إيابا على يد جاره اللدود ميلان بثلاثية نظيفة (تعادلا ذهابا 1-1). وبعد الانتهاء موقتا من المهمة القارية، بانتظار النهائي المقرر في 31 الحالي ضد باريس سان جرمان الفرنسي، سيكون إنتر أمام ثلاث فرص فقط لمحاولة الاحتفاظ بلقب الدوري بعدما وجد نفسه متخلفا بفارق ثلاث نقاط عن نابولي نتيجة خسارتين متتاليتين أمام بولونيا (0-1) وروما (0-1) قبل أن يستعيد توازنه في المرحلة الماضية بفوزه على فيرونا 1-0. لكن الدوري يدخل مراحله الثلاث الأخيرة ونابولي في الموقع الأقوى للفوز باللقب الرابع في تاريخه، بما أنه يخوض الأمتار الأخيرة ضد فرق في القسم السفلي من الترتيب، بدءا من ضيفه جنوى الثالث عشر الأحد، مرورا ببارما السادس عشر، وانتهاء بكالياري الرابع عشر. أما إنتر وبعد لقائه تورينو الحادي عشر الذي خسر مبارياته العشر الأخيرة ضد «نيراتزوري» ولم يفز عليه منذ 8 أغسطس 2018 (1-0 على أرضه)، فيصطدم في المرحلة المقبلة بضيفه لاتسيو السادس الذي يصارع من أجل المركز الرابع الأخير المؤهل إلى دوري الأبطال والذي يحتله حاليا يوفنتوس بفارق الأهداف فقط عن فريق إنزاغي السابق وجاره اللدود روما. معركة طاحنة ولا شيء محسوم وما يزيد من حظوظ نابولي الذي يشرف عليه هذا الموسم مدرب إنتر السابق أنتونيو كونتي، أن الفريق الجنوبي فاز بمبارياته الأربع الماضية من دون أن تهتز شباكه، ليدخل الأمتار الأخيرة من الموسم وهو في أفضل وضع ممكن. وبعيدا عن معركة اللقب، تتجه الأنظار إلى المنافسة المشتعلة تماما على المركزين الثالث والرابع المؤهلين إلى دوري الأبطال.


أخبار الخليج
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار الخليج
بولونيا يُشعِل الصراع على اللقب
روما - (أ ف ب): أشعل بولونيا الصراع على لقب الدوري الإيطالي لكرة القدم بفوزه القاتل على ضيفه إنتر المتصدر 1-0 في المرحلة الثالثة والثلاثين، ما جعل نابولي على المسافة ذاتها من حامل اللقب. ودخل إنتر اللقاء منتشيا من بلوغه نصف نهائي مسابقة دوري أبطال أوروبا بتعادله في منتصف الأسبوع أمام ضيفه بايرن ميونيخ الألماني 2-2 بعد فوزه ذهابا في بافاريا 2-1، وبالتالي كان فريق المدرب سيموني إنزاغي مرشحا للعودة من ملعب بولونيا بالنقاط الثلاث. لكن أصحاب الأرض الذي يقاتلون من أجل المشاركة الموسم المقبل في دوري الأبطال، أحبطوا «نيراتسوري» وألحقوا بفريق إنزاغي الهزيمة الأولى في آخر 14 مباراة ضمن كافة المسابقات، وتحديدا منذ الخسارة أمام يوفنتوس 0-1 في 16 فبراير ضمن المرحلة الخامسة والعشرين من الدوري. ويدين بولونيا بالفوز إلى البديل ريكاردو أورسوليني الذي سجل الهدف القاتل في الدقيقة الرابعة من الوقت بدل الضائع بتسديدة أكروباتية خلفية رائعة إثر رمية تماس طويلة فشل دفاع إنتر في التعامل معها بالشكل المناسب. وبهدفه الثاني عشر في الدوري هذا الموسم، بات أورسوليني أفضل هداف إيطالي لبولونيا منذ ألبرتو جيلاردينو موسم 2012-2013 حين سجل 13 هدفا. وتجمد رصيد إنتر عند 71 نقطة بعد الهزيمة الرابعة، في الصدارة بنفس عدد نقاط نابولي الفائز السبت على مضيفه مونتسا 1-0، وذلك قبل خمس مراحل على نهاية الموسم. في المقابل وبعد تعادل مع نابولي 1-1 وخسارة أمام أتالانتا 0-2 في المرحلتين الماضيتين، عاد بولونيا إلى سكة الانتصارات وبات رابعا موقتا برصيد 60 نقطة، بفارق نقطة أمام يوفنتوس الذي يلعب الإثنين في ضيافة بارما. وتأتي الخسارة أمام بولونيا قبل اختبار الأربعاء ضد الجار ميلان في إياب نصف نهائي مسابقة الكأس بعدما تعادلا ذهابا 1-1 في مباراة محتسبة على ملعب الأخير كونهما يتشاركان «سان سيرو». وقد يجدد إنتر الموعد مع بولونيا في نهائي الكأس بعد الفوز الكبير الذي حققه الأخير ذهابا خارج الديار بثلاثية نظيفة على إمبولي الذي أنقذ الأحد نقطة ثمينة في صراعه من أجل تجنب الهبوط، وذلك بتعادله مع ضيفه وأحد منافسيه على البقاء بين الكبار فينيتسيا 2-2. وبعد سلسلة من ثلاث هزائم أمام إنتر (0-2) وفيورنتينا (0-1) ولاتسيو (0-1) أخرجته من سباق اللقب، يبدو أن أتالانتا عاد إلى السكة الصحيحة بتحقيقه فوزه الثاني تواليا والتاسع عشر للموسم، وجاء على حساب مضيفه الجريح ميلان بهدف سجله البرازيلي إيدرسون بالرأس بعد تمريرة رأسية من راوول بيلانوفا (62). ورفع فريق المدرب جان بييرو غاسبيريني رصيده إلى 64 نقطة في المركز الثالث بفارق أربع نقاط أمام بولونيا، فيما تعقدت مهمة ميلان الساعي إلى المشاركة القارية، بتجمد رصيده عند 51 نقطة في المركز التاسع بعد تلقيه الهزيمة العاشرة للموسم.


أخبار الخليج
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار الخليج
إنتر يحقق المطلوب ويتحضر لبايرن
روما – (أ ف ب): حقق إنتر حامل اللقب المطلوب منه في صراعه على لقب الدوري الإيطالي لكرة القدم بفوزه على ضيفه كالياري 3-1 أمس السبت في المرحلة الثانية والثلاثين، متحضرا بأفضل طريقة لاستضافة بايرن ميونيخ الألماني يوم الأربعاء في إياب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا. وكان المدرب سيموني إنزاغي أمام مهمة صعبة أمس السبت ليس بسبب حجم المنافس بل لأنه يجب عليه توزيع الجهود بين معركة اللقب المحلي والمهمة التي تنتظر فريقه يوم الأربعاء ضد الضيف البافاري. وقطع إنتر شوطا مهما نحو بلوغ نصف نهائي دوري الأبطال بفوزه يوم الثلاثاء ذهابا خارج الديار على العملاق البافاري 2-1، معززا حلمه بتكرار سيناريو 2010 حين أحرز ثلاثية الدوري والكأس ودوري الأبطال بقيادة المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو. وسيكون فريق إنزاغي أمام فترة حاسمة في الأيام القليلة المقبلة، إذ بعد استضافته بايرن يوم الأربعاء سيحل يوم الأحد المقبل ضيفا على بولونيا الرابع حاليا في المرحلة الـ33 من الدوري، ثم يتواجه بعدها بأربعة أيام مع جاره اللدود ميلان في إياب نصف نهائي مسابقة الكأس (تعادلا ذهابا 1-1 في مباراة محتسبة خارج الديار) قبل أن يستضيف روما المنتعش في المرحلة الرابعة والثلاثين. وكانت عودة المهاجم الأرجنتيني لاوتارو مارتينيس من الإصابة في الوقت المناسب، إذ لعب الدور الرئيس في فوز يوم الثلاثاء بتسجيله هدف التقدم على بايرن بتسديدة جميلة، ثم سجل أمس السبت الهدف الثاني في اللقاء والثاني عشر له في الدوري هذا الموسم في الدقيقة 26 بتمريرة بينية أرناوتوفيتش الذي افتتح التسجيل في الدقيقة 13 بتمريرة من البرازيلي كارلوس أوغوستو. وبعدما قلّص كالياري الفارق في بداية الشوط الثاني برأسية روبرتو بيكولي بعد عرضية من تومازو أوجيلو (48)، نجح إنتر في إعادته كما كان وأضاف الهدف الثالث برأسية الألماني يان بيسيك بعدما وصلت إليه الكرة من فيديريكو ديماركو إثر ركلة ركنية (55)، ما سمح لإنزاغي بإراحة أرناوتوفيتش والزج بالأرجنتيني خواكين كوريا (59) ثم لاوتارو الذي ترك مكانه للفرنسي ماركوس تورام (67). وبقيت النتيجة على حالها حتى صافرة النهاية، ليحقق فوزه الحادي والعشرين للموسم، فيما مُني كالياري هزيمته السادسة عشرة في المركز الخامس عشر بثلاثين نقطة. يوفنتوس ثالثا مؤقتا وفي ثالث مباراة له بقيادة مدربه الجديد الكرواتي أيغور تودور حقق يوفنتوس فوزه الثاني تحت اشراف مدافعه السابق وجاء على حساب ضيفه ليتشي السابع عشر 2-1، ليصبح ثالثا مؤقتا. وأنهى يوفنتوس الشوط الأول متقدما بهدفين نظيفين للهولندي تون كومباينرز بعد أقل من دقيقتين على البداية، والتركي كينان يلديز (33)، وذلك بتمريرتين من الصربي دوشان فلاهوفيتش. وتراجع أداء رجال تودور في الشوط الثاني ما سمح لليتشي بتقليص الفارق متأخرا من كرة رأسية لفيديريكو باسكيريتو إثر ركلة حرة (87)، لكن الفوز في النهاية كان من نصيب «بيانكونيري» الذي رفع رصيده إلى 59 نقطة في المركز الثالث مؤقتا بفارق نقطة أمام أتالانتا واثنتين أمام بولونيا، وذلك قبل المواجهة المرتقبة بين الأخيرين اليوم الأحد على ملعب الأول. في المقابل تجمد رصيد ليتشي عند 26 نقطة وبات مهددا بدخول منطقة الهبوط في حال فوز إمبولي على نابولي غدا الإثنين. وأنعش فينيتسيا آماله بتجنب الهبوط إلى الدرجة الثانية التي غادرها الموسم الماضي، وذلك بتحقيقه فوزه الأول في 2025 وجاء على حساب ضيفه مونتسا الأخير 1-0. ويُدين فريق المدرب أوزيبيو دي فرانتشيسكو بفوزه الأول منذ أن تغلب على كالياري 2-1 في 22 ديسمبر الماضي ضمن المرحلة السابعة عشرة والرابع هذا الموسم للبديل التشيكي دانيال فيلا الذي سجل هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 72 قبل أن يُطرد في الوقت بدل الضائع بالإنذار الثاني (6+90). ورفع فينيتسيا رصيده إلى 24 نقطة في المركز التاسع عشر قبل الأخير بفارق نقطتين مؤقتا عن منطقة الأمان، وذلك قبل ست مراحل على ختام الموسم، فيما يبدو مونتسا في طريقه لمغادرة دوري الكبار بعدما تجمد رصيده عند 15 نقطة في المركز الأخير بتلقيه الهزيمة الحادية والعشرين للموسم.


أخبار الخليج
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار الخليج
تســـاؤلات حــيال مستوى إنتر
روما - (أ ف ب): يجد إنتر الإيطالي صعوبة في إقناع جماهيره رغم تصدره ترتيب الدوري المحلي وقطعه شوطا نحو ربع نهائي دوري أبطال أوروبا في كرة القدم، بعد فوزه ذهابا بثنائية على فينورد الهولندي الذي يستضيفه اليوم الثلاثاء في ملعب سان سيرو. وردا على سؤال صحفي حول عدد الألقاب التي يتوقع إحرازها هذا الموسم، قال مدربه سيموني إنزاغي «ثلاثة». بعدها بأيام، غيّر رأيه قائلا «في الواقع، أربعة. نسيت كأس العالم للأندية». بفارق نقطة عن نابولي، يتصدر «نيراتزوري» (الأسود والأزرق) ترتيب الدوري الإيطالي (سيري أ) وبلغ نصف نهائي الكأس المحلية، لكن بعد حلوله وصيفا في دوري أبطال أوروبا 2023 وراء مانشستر سيتي الإنكليزي (0-1)، خرج الموسم الماضي من ثمن النهائي أمام أتلتيكو مدريد الإسباني بركلات الترجيح. لكن إنتر غالبا ما يتلاعب بأعصاب جماهير الفريق اللومباردي ومدربه، آخرها السبت في المرحلة 28 من الدوري. تخلف بين جماهيره 0-2 أمام مونتسا متذيل الترتيب، قبل أن يصحو ويفوز 3-2. ورغم مساهمة الأرجنتيني لاوتارو مارتينيس بالضغط لتسجيل هدف الفوز الأخير، إلا أن بطل العالم لا يزال بعيدا عن إحصائياته الرائعة للموسم الماضي مع حامل لقب «سيري أ». كان زميله في خط الهجوم، الفرنسي ماركوس تورام، يعوض أثناء تقلب مستواه (13 هدفا الموسم الماضي)، لكن اللاعب الدولي لم يسجل سوى هدف يتيم منذ أواخر ديسمبر. على صورة لاوتارو، فإن الفريق بأكمله يواجه المقارنة مع موسمه الخارق في الدوري الموسم الماضي عندما أحرز لقب الـ«سكوديتيو» العشرين في تاريخه. في الفترة عينها من الموسم الماضي، كان يمتلك 75 نقطة، بفارق 14 عن رصيده الحالي. يكمن الفارق بصعوبة مواجهاته مع فرق الطليعة في الدوري، على غرار نابولي الثاني، أتالانتا الثالث ويوفنتوس الرابع. حقق فوزا واحدا على أتالانتا في أغسطس، مقابل خسارة أمام يوفنتوس وثلاثة تعادلات.