أحدث الأخبار مع #إيلونماسك


أخبار الخليج
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار الخليج
«تيك توك» تحذو حذو «إكس» و«ميتا» بتوفير أداة توضح سياق مقاطع الفيديو
يختبر تطبيق «تيك توك» وظيفة تتيح لمستخدميه إضافة «حواشٍ سفلية» («فوتنوتس» Footnotes ) توضح سياق مقاطع الفيديو التي قد تحتوي على معلومات خاطئة أو مضللة. وأعلن التطبيق التابع للمجموعة الصينية «بايت دانس» الأربعاء إطلاق هذه الأداة المشابهة لـ «ملاحظات المجتمع» التي أتاحتها منصة «إكس»، ثم اعتمدت مثلها مجموعة «ميتا» («فيسبوك» و«إنستجرام»). وسيقيّم تطبيق «تيك توك» هذه الوظيفة أولا في الولايات المتحدة حيث يبلغ عدد مستخدميه نحو 170 مليونا، وقد يتعرض للحظر بموجب قانون لحماية الأمن القومي. وعلى عكس شبكتَي «إكس» وجزئيا «ميتا»، سيواصل تطبيق «تيك توك» برنامجه المخصص لتقصي الحقائق بهدف مكافحة المعلومات المضللة، على ما أكد مدير العمليات آدم بريسر في بيان. وأوضح أن حواشي «فوتنوتس» سترتكز «على المعرفة الجماعية لمجتمع (تيك توك) من خلال تمكين الأشخاص من إضافة معلومات ذات صلة بالمحتوى» على المنصة. وأضاف أن الأداة «ستضاف إلى مجموعة التدابير» التي اعتمدتها «تيك توك» لمساعدة الناس «على فهم موثوقية المحتوى والوصول إلى مصادر موثوق بها، كملصقات المعلومات، ووظيفة البحث، وبرنامج تقصي الحقائق» على المنصة. وحضت «تيك توك» مستخدميها البالغين في الولايات المتحدة الذين لم يخالفوا طوال ستة أشهر قواعد الخدمة على التقدم بطلب للمساهمة في «فوتنوتس». وسيكون في إمكانهم أيضا تقيم الملاحظات التي كتبها أشخاص آخرون. وستظهر تلك التي تُعَدّ «مفيدة» على «تيك توك»، وسيتاح لجميع المستخدمين بعد ذلك التصويت عليها بدورهم، بحسب بريسر. وأمل على سبيل المثال في أن توفر هذه الملاحظات معلومات حول مواضيع علمية، أو توضيحات للإحصاءات التي قد تعطي انطباعات مضللة، أو تحديثات عن الأحداث الجارية. وستُستخدَم أيضا للمحتوى الذي لا تستطيع التحقق منه المنظمات الخارجية وشركاء «تيك توك» (كوكالة فرانس برس). وأوقفت مجموعة «ميتا» في وقت سابق من هذا العام برنامجها لتقصّي صحة الأخبار في الولايات المتحدة الذي أدرجه رئيس المجموعة مارك زاكربرغ ضمن أشكال «الرقابة». واستعيض عنها بتقييمات مجتمعية مماثلة لتلك التي اعتمدها إيلون ماسك على «إكس» والتي يرى باحثون ومنظمات غير حكومية أنها محدودة الفاعلية في مكافحة المعلومات المضللة.


أخبار الخليج
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار الخليج
ينافس شركة إيلون ماسك.. نجاح أولي لمشروع زرع شريحة دماغية في الصين
أعلن مشروع شراكة بين معهد أبحاث صيني وشركة تكنولوجية أمس أنه سيسعى إلى زرع شريحة دماغية في 13 شخصا بحلول نهاية هذا العام، في خطوة ربما تتفوق على جهود شركة نيورالينك المملوكة للملياردير الأمريكي إيلون ماسك في جمع بيانات المرضى. وقال لو مينمين مدير المعهد الصيني لأبحاث الدماغ وكبير العلماء بشركة نيوسايبر نيوروتك إن المعهد والشركة نجحا في زرع الشريحة (بيناو 1)، وهي شريحة دماغية لاسلكية، في ثلاثة مرضى خلال الشهر الماضي، وذلك في عملية شبه جراحية. وأضاف أن من المقرر زرعها في 10 مرضى آخرين هذا العام. وتطمح الشركة المملوكة للدولة وتتخذ من الصين مقرا لها إلى التوسع في هذه التجارب. وقال لو للصحفيين على هامش منتدى تشونغ قوان تسون للتكنولوجيا في بكين: «بعد الحصول على الموافقة التنظيمية، سنجري تجارب سريرية رسمية العام المقبل على نحو 50 مريضا»، من دون الخوض في تفاصيل عن التمويل أو مدة التجارب. وربما يؤدي الإسراع في التجارب البشرية إلى جعل الشريحة بيناو 1 رقاقة الدماغ الأكثر استخداما في العالم بين المرضى، وهو ما يؤكد تصميم الصين على اللحاق بمطورين أجانب رائدين في هذا المجال. وتعد سينكرون الأمريكية، التي من بين مستثمريها المليارديران جيف بيزوس وبيل جيتس، هي الشركة الرائدة عالميا في مجال تجارب بحوث التكنولوجيا المتعلقة بالأدمغة على البشر. وأجرت سينكرون 10 تجارب على 10 مرضى، ستة منهم في الولايات المتحدة وأربعة في أستراليا. كما تجري نيورالينك المملوكة لماسك حاليا تجارب متعلقة بشريحتها الدماغية على ثلاثة مرضى. وتعمل نيورالينك على تطوير شرائح دماغية لاسلكية تزرع داخل الدماغ لتحسين جودة الإشارة بينما يعمل منافسوها على تطوير شرائح شبه جراحية، أو أنظمة بحوث تكنولوجية تتعلق بالدماغ، تزرع على سطح الدماغ. ورغم أن هذه التكنولوجيا تقلل من جودة الإشارة، فإنها تحد من خطر تلف أنسجة الدماغ وغيرها من مضاعفات ما بعد الجراحة. وأظهرت مقاطع مصورة نشرتها وسائل إعلام رسمية هذا الشهر مرضى يعانون من نوع من الشلل يستخدمون شريحة الدماغ بيناو 1 للتحكم في ذراع آلية لصب كوب من الماء ونقل أفكارهم إلى شاشة كمبيوتر.


أخبار الخليج
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار الخليج
إيلون ماسك يعلن استحواذ شركته للذكاء الاصطناعي على منصة «إكس»
أعلن إيلون ماسك يوم الجمعة استحواذ شركته الناشئة للذكاء الاصطناعي «إكس إيه آي» على منصة التواصل الاجتماعي إكس في صفقة تقدّر قيمة الشركة المعروفة سابقا باسم تويتر بنحو 33 مليار دولار. وقال ماسك في منشور على إكس إن «مستقبلَ إكس إيه آي وإكس مرتبطان ارتباطا وثيقا». واستحوذ ماسك على تويتر مقابل 44 مليار دولار في أواخر عام 2022 واستخدم شبكة التواصل الاجتماعي خصوصا لدعم حملة دونالد ترامب الانتخابية. وأوضح الملياردير الأمريكي في منشوره أن عملية الاستحواذ «من شأنها أن تفتح إمكانات هائلة من خلال جمع قدرات الذكاء الاصطناعي المتقدمة وخبرة إكس إيه آي مع الانتشار الواسع النطاق لإكس». ويبلغ عدد مستخدمي إكس أكثر من 600 مليون ومستقبلها «متشابك» مع مستقبل «إكس إيه آي» التي أسست قبل عامين، وفق ماسك. وأضاف في حديثه عن دمج الشركتين «اليوم، نتخذ خطوة رسمية نحو دمج البيانات والنماذج والحوسبة والتوزيع والمواهب». وتجري عملية دمج الشركتين في صفقة أسهم كاملة تقدر قيمة «إكس إيه آي» بنحو 80 مليار دولار وإكس بنحو 33 مليارا، مع الأخذ في الاعتبار ديون الشبكة الاجتماعية البالغة 12 مليار دولار. وأطلق ماسك «إكس إيه آي» في عام 2023 نظرا إلى النجاح الكبير الذي حققه «تشات جي بي تي»، تطبيق الذكاء الاصطناعي التوليدي الذي أطلقته «أوبن إيه آي» في نهاية عام 2022 وهي شركة ناشئة ساعد في تأسيسها قبل قطع العلاقات مع المؤسسين الآخرين. وطوّرت شركة «إكس إيه آي» برنامج الدردشة الآلي (تشات بوت) «غروك» الذي يتغذى بالمحادثات على منصة إكس. وبعد استحواذه على إكس، أجاز إيلون ماسك بنشر خطاب الكراهية والمعلومات المضللة باسم حرية التعبير، ما دفع ببعض العلامات التجارية إلى التوقف عن استخدامها وطرح إعلاناتها عليها خشية من السياق الذي ستظهر فيه منشوراتها.


أخبار الخليج
٠٤-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار الخليج
قلق في الولايات المتحدة من «سيطرة» ماسك على الحكومة الأمريكية
واشنطن - (أ ف ب): تثير السلطة غير المسبوقة الممنوحة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لحليفه الأغنى في العالم إيلون ماسك القلق بشكل متزايد إذ بدأ الأخير يدخل تغييرات كبيرة على الحكومة الأمريكية. سيطر الملياردير المولود في جنوب إفريقيا على نظام مدفوعات وزارة الخزانة الأمريكية الذي يدير تريليونات الدولارات. وأعلن بمفرده تفكيك الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (يو إس إيد) الإنسانية فيما أسهم في إزاحة كبار المسؤولين. وبالنسبة إلى شخص يهاجم عادة الموظفين الرسميين غير المنتخبين، لا يخضع الرئيس التنفيذي غير المنتخب لشركتي «تيسلا» و«سبايس إكس» لأي إجراءات محاسبة تذكر في وقت يقود حملة ترامب لخفض عدد الموظفين في الحكومة الأمريكية. وسعى ترامب للتقليل من أهمية المسألة يوم الاثنين لدى سؤاله عنها في المكتب البيضوي، مشيرا إلى أن «إيلون لا يمكنه القيام بشيء، ولن يقوم بشيء، من دون موافقتنا». وأكد «سنعطيه الموافقة عندما يكون ذلك مناسبا وعندما لا يكون كذلك، فلن نفعل. لكنه يبلغنا» بكل الأمور. وتابع «إنه أمر يشعر بحماسة كبيرة حياله وأنا معجب» بما يقوم به. وبدت سلطات ماسك غير محدودة تقريبا، ما دفع الديمقراطيين إلى اتهامه بالاستيلاء على السلطة بشكل غير دستوري. وما زال ماسك حتى اللحظة غير مسجل لا كموظف فدرالي ولا كمسؤول حكومي، رغم أن الإعلام الأمريكي ذكر يوم الاثنين أنه بات الآن مسجّلا كـ«موظف حكومي خاص». يشير معارضوه إلى أن ماسك كان أكبر متبرع لحملة ترامب الانتخابية الناجحة، إذ قدّم له مبلغا وصل إلى ربع مليار دولار. كما أن شركاته ترتبط بعقود ضخمة مع الحكومة الأمريكية. وبينما وضع رسم كاريكاتوري لكلب في البداية على موقع «إدارة الكفاءة الحكومية» التابعة لماسك، إلا أنه استُبدل لاحقا بشعار الدولار يحيطه إطار دائري ذهبي اللون، في انعكاس لما ستركّز عليه الهيئة الجديدة. وسيطر فريق الإدارة المكوّن من شباب تم اختيارهم من شركاته الخاصة على نظام المدفوعات التابع لوزارة الخزانة الأمريكية واحتلوا مناصب حكومية بارزة. وأسهم هؤلاء في التحرك الرامي إلى دفع الموظفين الفدراليين لأخذ مدفوعات نهاية الخدمة والمغادرة عبر رسائل وصلت بالبريد الإلكتروني تشبه إلى حد كبير تلك التي أُرسلت إلى موظفي تويتر عندما استحوذ ماسك على الشبكة الاجتماعية وغير اسمها إلى «إكس». أعلن ماسك شخصيا أنه سيتم «إغلاق» وكالة «يو إس إيد» الضخمة أثناء دردشة حية على «إكس» واصفا إياها بـ«المنظمة الإجرامية». وأثار تحرّك ماسك ومساعديه من دون أي قيود الدهشة على نطاق واسع. وأفادت تقارير عن مواجهة لافتة بعد ذلك عندما طلب مساعدو ماسك الوصول إلى غرفة محصّنة في «يو إس إيد» حيث توجد معلومات «سريّة». ووقعت حادثة مشابهة عندما أُعطي مسؤول في وزارة الخزانة إجازة إدارية، بحسب تقارير، بعدما رفض السماح لمساعدي ماسك بالوصول إلى هذا النوع من المعلومات. وتنحى رئيس إدارة الطيران الفدرالي يوم تنصيب ترامب عندما انتقد ماسك إشراف الوكالة على عمليات إطلاق الصواريخ. وبعد أيام، اضطُر ترامب للمسارعة لتعيين بديل له عقب حادث تحطم الطائرة الدموي في واشنطن. وفاقم قيام ماسك بما يشبه التحية النازية يوم تنصيب ترامب الجدل. شدد ترامب الاثنين على أنه «في حال اندلاع نزاع، فلن نسمح له بالاقتراب منه»، في تصريحات لم تنجح في تهدئة المعارضين. وبدأ الديمقراطيون الذين التزموا الصمت إلى حد واسع خلال أول أسبوعين لترامب في السلطة، التحرّك ضد خطوات ماسك. وقالت السناتورة إليزابيث وارن «لم ينتخب أي أحد ماسك». ويجري الديمقراطيون في «لجنة الطرق والوسائل» التابعة لمجلس النواب اتصالا طارئا مكرس في جزء منه لهذه المسألة. وانتقد هؤلاء «إدارة الكفاءة الحكومية» على اعتبارها محاولة غير دستورية لممارسة سلطات رئاسية على أموال أقرها الكونجرس.