أحدث الأخبار مع #جنيف


أخبار الخليج
منذ 11 ساعات
- ترفيه
- أخبار الخليج
إبداعات بالواجهات وردة بياجيه الماسية تجسيد للأنوثة والفخامة الخالدة
تعتبر الوردة رمزًا خالدًا للأنوثة والجمال، وتحمل مكانة خاصة في تصاميم دار بياجيه، حيث ارتبطت ارتباطًا وثيقًا بـ «إيف بياجيه» نفسه. فقد جسّدت الوردة عبر السنوات توقيعًا مميزًا للدار، يتجلى في إبداعاتها الفنية المفعمة بالسحر والفخامة. ومن خلال بتلاتها المصنوعة من الذهب المنحوت و الماس المتألق، تعكس وردة بياجيه ارتباطًا شخصيًا وعطريًا بالقصة العريقة للدار. نشأ إيف بياجيه في بيئة طبيعية ساحرة بقرية لا كوت-أو-في، وهي منطقة معروفة بصناعة الساعات في جبال جورا السويسرية. وألهمته هذه الطبيعة المذهلة، المكسوة بالزهور البرية خلال فصليّ الربيع والصيف، وأثرت في رؤيته الإبداعية، حيث استمد منها طاقته الفنية ليترك بصمته الفريدة على أعمال العائلة. وكان يرى في الوردة رمزًا عالميًا يذكّره بطفولته وبالورود البرية التي أحبها، والتي تنمو في مرتفعات جبال جورا. ولم يكن من المستغرب أن يكرّس اهتمامه لجمال الورود، حيث التقط هذا السحر وعبر عنه من خلال المهارات الحرفية لدار بياجيه، المعروفة بإتقانها لفن الذهب. في عام 1976، انضم إيف بياجيه إلى لجنة تحكيم مسابقة جنيف العالمية للورود الجديدة، ولاحقًا، تولى رئاستها. وفي عام 1979، قرر إهداء وردة ذهبية بالحجم الكامل سنويًا للفائز بهذه المسابقة، مما عزز ارتباط الدار بالورود. ثم في عام 1982، تم تخليد شغفه بهذا العالم عبر تسمية وردة خاصة باسمه، طُوّرت على يد مربي الورود الشهير ألان ميّان. هذه الوردة، التي أُطلق عليها لاحقًا اسم «وردة بياجيه» في عام 2012، تتميز بلونها الوردي الكثيف، وبتلاتها الكثيفة ذات الأطراف المزركشة، وعطرها القوي الآسر. ازدهر شغف إيف بياجيه بالورود ليشمل دعم مسابقات دولية والمساهمة في ترميم حدائق تاريخية شهيرة، مثل La Malmaison وحديقة الورود الخاصة بالأميرة غريس في موناكو. ومع مرور السنوات، أصبحت الوردة رمزًا متجذرًا في هوية بياجيه، حيث أطلقت الدار في عام 2012 أول مجموعة مجوهرات مستوحاة من الورود، أعقبها في 2014 إطلاق مجموعة «روز باسيون» RosePassion الفاخرة، تكريمًا لعالم الطبيعة والجمال. اليوم، تستمر وردة بياجيه في التألق كإلهام إبداعي لا ينضب، حيث تقدم الدار مجموعة جديدة من المجوهرات المرصعة بالماس، مع طقم فاخر مزين بأحجار الزمرد الخضراء النابضة بالحياة. بين الطابع الطبيعي والتصميم المجرّد، تتفتح هذه الورود في تصاميم متناغمة، بدءًا من خواتم تغطي إصبعين بحركات ديناميكية تشبه ارتعاش الأوراق، إلى قلادات أنيقة تتسلق العنق برشاقة. تتميز المجموعة أيضًا بخاتم فاخر متعدد الاستخدامات، يتيح خيارات متنوعة من خلال دمج الزمرد والورود معًا أو استخدامهما بشكل منفصل، مما يضفي طابعًا عصريًا على التصميم. كما تتألق الأقراط بحلقات أذن غير متناسقة، مزينة بأوراق ماسية بقطع ماركيز، مستوحاة من تصاميم السبعينات الجريئة. عبر التاريخ، شكلت الزهور مصدر إلهام خالد لصانعي المجوهرات، حيث تمثل الوردة جوهر الأنوثة والرومانسية. في بياجيه، تجسد الوردة هذا السحر في مجوهرات تُخلّد الجمال العابر، فتترجم رقتها الفريدة إلى أبدية الأحجار الكريمة والمعادن النفيسة. من خلال الذهب المصقول والماس المشع، تعكس وردة بياجيه إشراقًا دائمًا، نابضًا بالحياة والحب، تمامًا كما أراد لها إيف بياجيه أن تكون.
.jpg&w=3840&q=100)

أخبار الخليج
منذ 3 أيام
- رياضة
- أخبار الخليج
الليتواني دايليدكو يحافظ على لقبه بطلا للوزن الثقيل
حافظ المقاتل الليتواني بافل دايليدكو على لقبه العالمي بطلا للوزن الثقيل في بطولة BRAVE CF لفنون القتال المختلطة للمحترفين، وذلك بعد أن نجح في هزيمة منافسه المقاتل الأمريكي أودي ديلاني في النزال الرئيسي الذي شهدته بطولة BRAVE CF 94 التي نظمتها منظمة بريف البحرينية BRAVE COMBAT FEDERATION بالتعاون مع منظمة WNC في العاصمة السويسرية جنيف. وقد شهدت البطولة حضور رئيس منظمة بريف السيد محمد شاهد وعدد من المدعوين، كما شهدت البطولة حضورا جماهيريا كبيرا من محبي وعشاق رياضة فنون القتال المختلطة من مختلف دول أوروبا، والذين استمتعوا بالأجواء الحماسية والمثيرة التي شهدتها منافسات هذا الحدث. وقد تمكن المقاتل بافل دايليدكو من تحقيق الانتصار على حساب المقاتل الأمريكي أودي ديلاني في النزال الذي جمع المقاتلين في الحدث الرئيسي لهذه النسخة من بطولة BRAVE CF ، حيث تمكن المقاتل دايليدكو من السيطرة على مجريات النزال، والذي نجح في حسمه بالضربة الفنية القاضية في الجولة الثانية. في المقابل، نجح المقاتل الفرنسي داميان لابيلوس من الانتصار على حساب المقاتل البرازيلي فيكتور هوجو وذلك بقرار إجماع القضاة. وقد أسفرت نتائج بقية النزالات، عن فوز المقاتل الفرنسي أليكس لوهوري على حساب المقاتل البولندي منصور عبدالرزاقوف بالضربة الفنية القاضية في الجولة الثانية. فيما فاز المقاتل المغربي يوسف بوغانم على حساب المقاتل اليوناني ديميتريس مويروتسوس في الجولة الثانية من النزال. بينما حقق المقاتل الألماني يوسوب ماغوميدوف انتصارا على حساب المقاتل الجورجي تورنايك جيجاوري بقرار إجماع القضاة. وعلى صعيد النزالات التمهيدية، فقد فاز المقاتل الألماني ديجان أوفوك على حساب المقاتل الفنزويلي كيفن كيروز بالضربة الفنية القاضية في الجولة الثانية، وفاز المقاتل النمساوي ماغوميد داداييف على المقاتل الفنزويلي كاورل أرتيجا بالضربة القاضية في الجولة الثالثة، وفاز المقاتل السويسري كيفن روارت على المقاتل اللبناني أحمد لبان بالضربة الفنية القاضية في الجولة الثانية. من جانبه، أكد رئيس منظمة بريف محمد شاهد أن بطولة BRAVE CF 94 استطاعت أن تسجل أرقاما قياسية تعزز من التوسع العالمي لمنظمة بريف البحرينية على مستوى العالم، مضيفا أن استضافت سويسرا لهذا الحدث رفع نسبة الدول التي احتضنت البطولة إلى 36 دولة على مستوى العالم و17 دولة على مستوى قارة أوروبا، مشيرا إلى أن منظمة بريف ومن خلال الرؤية التي رسمها سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، تسعى إلى مواصلة جهودها الرامية إلى تطوير وارتقاء رياضة فنون القتال المختلطة العالمية، عبر بطولة BRAVE CF من أجل بناء مجتمع رياضي أكثر تنافسية في هذه اللعبة.


أخبار الخليج
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار الخليج
زفيريف: ديوكوفيتش قادر على استعادة خطورته
(رويترز): قال ألكسندر زفيريف المصنف الثاني عالميا في تنس الرجال إن مكانة نوفاك ديوكوفيتش لا شك فيها رغم التراجع الحاد في مستواه خلال البطولات الأوروبية على الملاعب الرملية وإن اللاعب الصربي المخضرم يستطيع العودة إلى قمة مستواه إذا أراد ذلك. ويكمل ديوكوفيتش عامه 38 قبل ثلاثة أيام من انطلاق بطولة فرنسا المفتوحة في 25 مايو الحالي، وكان إعداد اللاعب الحائز 24 لقبا في البطولات الأربع الكبرى بعيدا كل البعد عن المثالية بخسارته في الأدوار الافتتاحية من بطولتي الأساتذة في مونت كارلو ومدريد الشهر الماضي. وبعد غيابه عن بطولة إيطاليا المفتوحة الجارية حاليا دون إبداء أي سبب، سيحاول ديوكوفيتش مؤخرا استعادة إيقاعه في بطولة جنيف المفتوحة الأسبوع المقبل بعد قبوله المشاركة ببطاقة دعوة، وحذر زفيريف من استبعاد صديقه من المنافسة تماما. وقال زفيريف للصحفيين في روما «ربما لم يقدم أداء يرضيه أو يثير إعجابه، لكن من يفعل ذلك أحيانا؟ إذا كنت لاعبا من الطراز الرفيع ولم تفز ببطولة، فستعود دائما إلى منزك محبطا بعض الشيء. أعتقد أنه بمجرد أن يصل إلى مستواه، فإنه لا يزال واحدا من أخطر اللاعبين في العالم». وقال زفيريف، الذي تأهل إلى نهائي بطولة أستراليا المفتوحة هذا العام بعد انسحاب ديوكوفيتش بسبب الإصابة في منتصف مباراتهما بقبل النهائي، «لا شك في قدرته على الإطلاق. الأمر يتعلق أكثر بمدى رغبته في مواصلة العمل. هذا سؤال موجه إليه. مهاراته وقدراته في التنس تفوق الجميع».