أحدث الأخبار مع #رانييري


أخبار الخليج
منذ 3 أيام
- رياضة
- أخبار الخليج
رانييري يطلب مساعدة الجماهير
(رويترز): طلب كلاوديو رانييري مدرب روما من جماهير فريقه المساعدة في الجولة الأخيرة بينما يتطلع فريقه إلى تجاوز يوفنتوس نحو احتلال آخر المراكز المؤهلة لدوري أبطال أوروبا لكرة القدم بدوري الدرجة الأولى الإيطالي. وتلقى رانييري (73 عاما) تكريما مبهرا في مباراته الأخيرة على أرضه في ملعب الأولمبيكو – والتي فاز فيها الفريق 3-1 على ميلان – وشهدت رفع الجماهير لافتات في المدرجات تصفه بأنه «قائد عظيم... روماني (في إشارة إلى روما) حقيقي». وعاد رانييري من الاعتزال في نوفمبر الماضي وقاد نادي طفولته بعيدا عن منطقة الهبوط للاقتراب من اقتناص مقعد غير متوقع في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. وقال رانييري وهو يبكي «إنه أمر رائع، لأن الشعور بالتقدير من جانب جماهيرك، هو دائما شيء رائع. وضعت ثقتي بهم لأنه عندما وصلت، كانت معنوياتهم في أدنى مستوياتها، ولم يتبق لهم أي ثقة بأنفسهم. لكننا نجحنا تدريجيا في تجاوز الصعوبات. حققنا سلسلة من 19 مباراة بدون هزيمة، وكانت فترة بالغة الأهمية». ويسافر روما لمواجهة تورينو صاحب المركز المتوسط في ترتيب الدوري يوم الأحد المقبل بينما يلعب يوفنتوس، الذي يتقدم بفارق نقطة واحدة في المركز الرابع، خارج أرضه مع فينيتسيا الذي يكافح للنجاة من الهبوط. وقال رانييري للجماهير «كنا بحاجة إلى حبكم. كنت بينكم قبل 60 عاما في تلك المدرجات. طلبت منكم المساعدة، والآن نحتاج إلى تلك الخطوة الأخيرة».


أخبار الخليج
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار الخليج
سحر «رانييري»
روما - (أ ب): احتاج الإيطالي كلاوديو رانييري إلى حوالي شهر واحد فقط لتصحيح وضع فريق روما الإيطالي لكرة القدم. وبعد أن تولى تدريب فريق يعاني من الفوضى في منتصف نوفمبر الماضي، قاد رانييري فريق روما إلى سلسلة من 10 مباريات بدون هزيمة في الدوري الإيطالي، وتأهل إلى دور الـ16 في الدوري الأوروبي، مما أثار دعوات إلى استمراره في منصبه بعد انتهاء فترة توليه المؤقتة. وكان روما يتواجد أمام منطقة الهبوط بفارق أربع نقاط، عندما تولى رانييري تدريبه، ليكون المدرب الثالث هذا الموسم بعد دانيلي دي روسي، وإيفان يوريتش، اللذين تم إقالتهما. والآن يحتل روما المركز التاسع، وأصبح قريبا من احتلال أحد المراكز التي تؤهله للعب في البطولات الأوروبية في الموسم المقبل. وتمكن رانييري من تحقيق ذلك من خلال إعادة الثقة في قائد روما لورينزو بيليجريني، وإعادة باولو ديبالا إلى مستواه التهديفي، والعودة للأساسيات. وقال رانييري عقب الفوز على مونزا 4/صفر يوم الاثنين الماضي: «لدينا لاعبون عظماء وهم يظهرون هذا. سعيد لأننا بدأنا نستعيد دعم جماهيرنا». وقال رانييري: «في كرة القدم، سواء حاليا أو في الماضي، الشخصية والروح هما الأساس. يجب أن يكون لدى اللاعب هذه الصفات، وإلا فلن يتمكن من إظهار كامل إمكانياته. أريد هذه النوعية من اللاعبين». وأضاف: «أريد فريقا مليئا بالقادة، لأن القادة يفكرون مثل المدربين. هم لا يفكرون بأنانية فقط في أنفسهم، بل يفكرون في الصالح العام، تماما كما يفعل المدرب».


أخبار الخليج
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار الخليج
مورينيو يقود فنربهتشه إلى لقبه القاري السادس
باريس - (أ ف ب): يقود البرتغالي جوزيه مورينيو فريقه فنربهتشه التركي في ضيافة أندرلخت البلجيكي الخميس ضمن إياب ملحق ثمن نهائي الدوري الأوروبي لكرة القدم (يوروبا ليغ)، وهو يضع نصب عينيه التأهل واستكمال الطريق نحو لقب أوروبي شخصي سادس. ويدخل فنربهتشه اللقاء بتقدم مريح بثلاثة أهداف نظيفة ذهابا في اسطنبول، حملت توقيع الصربي دوشان تاديتش والبوسني إدين دجيكو (42) والمغربي يوسف النصيري. ومن المفترض أن تكون الطريق معبّدة أمام الفريق التركي للتأهل إلى ثمن النهائي، حيث سيلعب أمام رينجرز الاسكتلندي أو أولمبياكوس اليوناني بعد الكشف عن هوية المنافس في القرعة التي تُسحب الجمعة. بعد لقاء أندرخلت، يضرب فنربهتشه موعدا ناريا الإثنين في «ديربي القارات» مع غلطة سراي، حيث يأتي الفريقان من جانبي مضيق البوسفور الآسيوي والأوروبي. لكن النجاح في أوروبا سيكون إنجازا رائعا لمورينيو الذي أقصيَ مع فريقه من دوري أبطال أوروبا هذا الموسم في مرحلة التصفيات. ويدخل فريق مورينيو المباراة بصفوف مكتملة بقيادة تاديتش ودجيكو والنصيري كما الجناح الفرنسي آلان سان ماكسيمان، ذلك إلى جانب وجود المدافع السلوفاكي ميلان شكرينيار المنضم من باريس سان جرمان الفرنسي بالإعارة خلال سوق الانتقالات الشتوي. لكن مشوار التأهل إلى المباراة النهائية لن يكون سهلا، في ظل وجود أندية كبيرة ضمن ثمن النهائي، على غرار مانشستر يونايتد وتوتنهام الإنكليزيين، كما أتلتيك بلباو الإسباني وأينتراخت فرانكفورت الألماني ولاتسيو الإيطالي. بدوره، تبدو حظوظ الغريم غلطة سراي بالتأهل ضئيلة بعدما خسر ذهابا خارج أرضه أمام ألكمار الهولندي 1-4. «إما كل شيء أو لا شيء» ويأمل روما الإيطالي أن يواصل نتائجه الإيجابية ويتأهل حين يستضيف بورتو البرتغالي بعد تعادلها 1-1 ذهابا. وسيسعى فريق المدرب المخضرم كلاوديو رانييري العائد لقيادة «الذئاب» للمرة الثالثة كثالث مدرب للفريق هذا الموسم، أن يستغل عامل الأرض كما فعل في آخر مباراتين له في روما، حيث فاز على فرانكفورت الألماني في الجولة الأخيرة من دور المجموعة الموحدة، وأوقف المتصدر نابولي بالتعادل معه، علما أنه لم يخسر بين جماهيره في آخر ثماني مباريات ضمن مختلف المسابقات. قال رانييري «جمهورنا يعلم أي نوع من الأجواء التي ستكون هناك (في الملعب الأولمبي). نريد دعمهم لأن المباراة ستكون إما كل شيء أو لا شيء». ويدخل فريق العاصمة المباراة من دون لاعب الوسط براين كريستانتي الذي طُرد في المواجهة السابقة، لكن رانييري قال إنه «من المرجح جدا» مشاركة المدافع الألماني ماتس هوملز الذي لم يشارك لثلاث مباريات بسبب إصابة، لكنه كان موجودا على مقاعد الاحتياط في آخر مباراتين. في المقابل، لم يخسر بورتو، حامل لقب دوري أبطال أوروبا عام 2004 تحت قيادة مورينيو نفسه، في جميع المواجهات الخمس مع روما، بل فاز في ثلاث منها. وعلى أرضه، يلعب ريال سوسييداد الإسباني مع ميدتيلاند الدنماركي بعد تقدمه 2-1 ذهابا، كما يستضيف أياكس الهولندي المتقدم 2-0، سان جيلواز البلجيكي.