أحدث الأخبار مع #سبورتينغ


أخبار الخليج
منذ 3 ساعات
- رياضة
- أخبار الخليج
إغراءات مالية لتوتنهام ويونايتد تفوق النهائي
مانشستر – (أ ف ب): يتطلع مانشستر يونايتد وتوتنهام الانجليزيان لإنقاذ موسمهما الكارثي عندما يلتقيان في نهائي مسابقة الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» في كرة القدم اليوم الأربعاء، حيث تلوح في الأفق اغراءات مالية مع تشريع الباب للفائز للمشاركة في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. وينتقل الناديان الى بلباو لخوض النهائي في ظل انتقادات لاذعة على خلفية تقديمهما أسوأ أداء على الاطلاق في الدوري الممتاز. يحتل يونايتد المركز السادس عشر وخلفه مباشرة توتنهام وذلك قبل مرحلة واحدة من النهاية، وما جبنهما الهبوط هو معاناة الثلاثي إيبسويتش، ليستر سيتي وساوثمبتون في قاع الترتيب. المُفارقة أن الخاسر في النهائي سيشعر بخيبة أكبر رغم صعوده إلى منصة التتويج، إذ إن الغياب عن أي من المسابقات القارية الموسم المقبل سيُشكل نكسة كبيرة لوضعهما المالي في المستقبل القريب. وقال قائد يونايتد السابق غاري نوفيل «أعتقد أنها (خسارة النهائي) ستترك أثرا كبيرا، كما اعتقد، على العامين أو الثلاثة المقبلة للناديين». وأضاف «يحتاجان للاستثمار في فريقيهما، وفي حال لم يحصلا على أموال دوري الابطال، فعندها سنرى استثمارات أقل بكثير، وهو ما يعني على الارجح الغياب عن دوري الابطال حتى في الموسم التالي». الطريق «الأسرع» للعودة داخل المستطيل الأخضر، لم يستطع المدرب البرتغالي روبن أموريم إنقاذ سفينة يونايتد الغارقة منذ توليه المسؤولية في ديسمبر، مكتفيا بتحقيق ستة انتصارات في 26 مباراة في بريميرليغ. قال مدرب سبورتينغ لشبونة السابق الاسبوع الماضي عما إذا كان التأهل الى المسابقة القارية المرموقة او الظفر باللقب أكثر أهمية في موسمه الاول «بالنسبة لي، دوري الابطال هو الأهم». وتابع «الطريق الافضل لمساعدتنا على بلوغ القمة في الاعوام القليلة المقبلة هو دوري الابطال. وليس اللقب أو الكأس». وأردف «الامر الاهم هو كيف سيساعدنا هذا اللقب على العودة الى القمة بشكل أسرع». وتشير التقديرات إلى أن الفوز في سان ماميس قد يمنح الفائز 70 مليون جنيه إسترليني. وأوضح الخبير الكروي المالي كيران ماغواير لشبكة «بي بي سي»: «موسم جيد في دوري الابطال قد يعادل حوالي 100 مليون جينه إسترليني». بدوره، تعرض مالك توتنهام دانيال ليفي لانتقادات شرسة من مشجعي النادي لتفضيله الاستدامة المالية عوضا عن طموح إحراز الألقاب. ويمني توتنهام النفس بإنهاء 17 عاما من الانتظار لمعانقة الكؤوس على الرغم من تنامي مداخيل النادي في العقدين الماضيين. أدى انشاء ملعب جديد من الطراز الرفيع الى مصادر جديدة للإيرادات من استضافة الحفلات الموسيقية إلى مباريات الملاكمة العالمية. رغم ذلك، خسر توتنهام حوالي 100 مليون جينه استرليني في الموسمين الماضيين. قال ليفي غداة الكشف عن حسابات النادي في مارس الماضي «لا يمكننا أن ننفق ما لا نملكه». وفي المحصلة، فإن الفريق الذي يفشل في الفوز بمعركة اليوم الأربعاء الإنكليزية الخالصة، سيواجه طريقا طويلا للعودة الى المسابقات القارية الكبرى.


أخبار الخليج
منذ يوم واحد
- رياضة
- أخبار الخليج
يونايتد وتوتنهام يرصدان البطاقة الذهبية لدوري الأبطال
بلباو – (أ ف ب): يتنافس مانشستر يونايتد وتوتنهام بقوة في المباراة النهائية لمسابقة الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» في كرة القدم غدا الأربعاء في مدينة بلباو الإسبانية، حيث يسعى كلاهما جاهدين لإنقاذ موسمهما المخيب في الدوري الإنكليزي، من خلال الفوز باللقب وضمان بطاقة التأهل الذهبية لمسابقة دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. ستشهد المباراة النهائية المقررة على ملعب سان ماميس سباقا محموما للظفر بمجموع إيرادات محتمل قد يصل إلى 100 مليون جنيه استرليني (133 مليون دولار) والتأهل إلى المسابقة الأوروبية العريقة بين فريقين يقبعان في آخر مركزين آمنين في الدوري. يحتل فريق «الشياطين الحمر» بقيادة مدربه البرتغالي روبن أموريم المركز السادس عشر، ويعاني من أسوأ موسم له في الدوري منذ نصف قرن، وتحديدا منذ هبوطه عام 1974، حيث مني بـ18 هزيمة في 37 مباراة حتى الآن. من جهته، يقبع توتنهام بقيادة الاسترالي أنج بوستيكوغلو في المركز السابع عشر بفارق نقطة واحدة خلف يونايتد، بعد أن خسر 21 مباراة، وهو رقم قياسي سلبي للنادي، ويتجه نحو أسوأ موسم له منذ عودته إلى دوري الأضواء عام 1978. وقال بوستيكوغلو الأسبوع الماضي «عندما تنظرون إلى الخلفية التاريخية لهذا النادي على مدار العشرين عامًا الماضية، أشعر أنها (المباراة النهائية) قد تكون نقطة تحول». مرَّ المدرب البرتغالي بفترة عصيبة منذ توليه المسؤولية في نوفمبر الماضي، حيث فاز بست مباريات فقط من أصل 26 في الدوري. لكن يوروبا ليغ كانت قصة مختلفة، حيث سحق يونايتد ريال سوسييداد الاسباني (1-1 ذهابا و4-1 إيابا) في ثمن النهائي ومواطنه أتلتيك بلباو (3-0 ذهابا و4-1 إيابا) في نصف النهائي، بعد الريمونتادا الشهيرة في ربع النهائي أمام ليون الفرنسي. مع ذلك، يدرك أموريم حجم المهمة التي يواجهها لإعادة الفريق، بطل الدوري الإنكليزي 20 مرة، إلى سكة الألقاب. قال مدرب سبورتينغ السابق «لست قلقا بشأن المباراة النهائية، فهي أصغر مشكلة يواجهها نادينا على الإطلاق». وأضاف «علينا تغيير شيء أعمق من هذا». على الرغم من الأداء المحلي المتعثر للفريق، من المتوقع أن يبقى المدرب البرتغالي في منصبه بالوصول المثير إلى المباراة النهائية لمسابقة الدوري الأوروبي دون هزيمة. لا ينطبق الأمر نفسه على بوستيكوغلو، فالمدرب الأسترالي سيكون من شبه المؤكد رحيله إذا لم يفِ بوعده بالفوز بلقب في موسمه الثاني مع الفريق. قال المدرب الأسترالي «(إذا فزنا) سيُغضب ذلك الكثيرين، أليس كذلك؟»، مضيفا «من سيهتم إن كنا نعاني في الدوري... أتطلع الى المباراة النهائية، وأتوقع أن تكون مباراة رائعة».


أخبار الخليج
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار الخليج
يونايتد لعــدم التفـــريط بفرصته الــوحـــيدة
مانشستر – (أ ف ب): يلتقي مانشستر يونايتد الإنجليزي مع ضيفه ريال سوسييداد الإسباني اليوم الخميس في إياب الدور ثمن النهائي لمسابقة «يوروبا ليغ»، باحثا عن عدم التفريط بفرصته الوحيدة لإنقاذ موسمه. وفي ظل تقهقره في المركز الرابع عشر في الدوري الممتاز وخروجه من الدور الخامس لمسابقة الكأس المحلية، سيكون لقب «يوروبا ليغ» الفرصة الوحيدة ليونايتد من أجل المشاركة في دوري الأبطال الموسم المقبل. ويبدو فريق المدرب البرتغالي روبن أموريم في وضع جيد لحسم بطاقته إلى ربع نهائي المسابقة القارية، بعد تعادله ذهابا في الباسك 1-1. وقبيل إعلان مخطط بناء ملعب جديد يتسع لمئة الف متفرج كي يحل بدلا من الملعب الأسطوري أولد ترافورد، انتقد «السير» جيم راتكليف، أحد مالكي النادي، بعض نجوم الفريق ووصفهم بأنهم «ليسوا جيدين بما فيه الكفاية» و«ربما يتقاضون رواتب أعلى من اللازم». وعلى الرغم من توالي إخفاقات يونايتد منذ تولي أموريم المهام الفنية واحتلاله المركز الـ 14 في الدوري، أصرّ راتكليف على أنه سيحافظ على ثقته في مدرب سبورتينغ السابق «إذا نظرت إلى التشكيلة المتاحة لروبن، أعتقد أنه يقوم بعمل جيد لأكون صادقا». مصير بوستيكوغلو على المحك؟ ولم يغب الفريق عن كرة القدم الأوروبية كليا إلا مرة واحدة خلال الأعوام الـ 35 الماضية، ويأمل أن يواصل على هذا المنوال من خلال خشبة خلاصه الوحيدة أي «يوروبا ليغ». وتقام المباراة النهائية في الباسك، على أرض أتلتيك بلباو، الجار اللدود لسوسييداد، ما يجعل الأخير متحفزا جدا لمحاولة تعقيد حياة أموريم ولاعبيه وانقاذ موسمه أيضا كون فريق المدرب إيمانول ألغاسيل يحتل المركز الحادي عشر في الدوري الإسباني، وقد خسر مباراة ذهاب نصف نهائي الكأس المحلية على أرضه 0-1 أمام ريال مدريد. وعلى غرار سوسييداد، سيقدم بلباو كل ما لديه كي يصل إلى النهائي لكن عليه تعويض خسارته القاتلة ذهابا في العاصمة الإيطالية أمام روما 1-2، على غرار ممثل إنكلترا الآخر توتنهام الذي سقط ذهابا في هولندا أمام ألكمار 0-1. وفي ظل تقهقره محليا، تتحدث تقارير بريطانية عن أن مصير المدرب الأسترالي أنج بوستيكوغلو مع سبيرز مرتبط بالتأهل إلى ربع نهائي المسابقة القارية. وفي المواجهات الأخرى، تبدو بطاقات ربع النهائي في متناول لاتسيو الإيطالي وأينتراخت فرانكفورت الألماني وليون الفرنسي ورينجرز الاسكتلندي وبودو غليمت النروجي، إذ فاز الأول ذهابا خارج الديار على فيكتوريا بلزن التشيكي 2-1 رغم النقص العددي في صفوفه، الثاني على مضيفه أياكس الهولندي 2-1، الثالث على مضيفه أف سي أس بي الروماني 3-1، الرابع على أرض فنربهشته التركي 3-1، والخامس على ضيفه أولمبياكوس اليوناني 3-0.


أخبار الخليج
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار الخليج
دورتموند يتعادل سلبا مع سبورتينغ
دورتموند (ألمانيا) - (أ ف ب): بلغ بوروسيا دورتموند الألماني الدور ثمن النهائي من مسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، بتعادله من دون أهداف مع ضيفه سبورتينغ البرتغالي في إياب الملحق، مستفيدا من انتصاره ذهابا بثلاثية نظيفة. ويواجه الفريق الألماني في ثمن النهائي إما ليل الفرنسي أو أستون فيلا الإنكليزي بموجب القرعة التي ستسحب الجمعة. وتأثّرت بداية المباراة بنتيجة مواجهة الذهاب، فسيطر الفريق البرتغالي بشكل نسبي في إطار سعيه تعويض تأخره بثلاثية وقلب الطاولة وإحداث المفاجأة، من دون أن تزعج محاولاتهم الهجومية السويسري غريغور كوبيل حارس مرمى المضيف. لكن أصحاب الأرض سرعان ما نظموا صفوفهم واستعادوا زمام المبادرة، فلاحت أمامهم فرصتان لافتتاح التسجيل بتسديدتين من على مشارف منطقة الجزاء للنمسوي مارسيل سابيتسر (27) والغيني سيرهو غيراسي (27) تصدى لهما حارس مرمى الضيوف روي سيلفا ببراعة. وتابع دورتموند محاولاته الهجومية في الشوط الثاني، لكن سيلفا منع بداية كريم أدييمي من هزّ شباكه بتسديدة من على مشارف منطقة الجزاء (49)، ثم السويدي دانيال سفينسون من المسافة عينها (53). ووقع سيلفا في المحظور بإعاقته أدييمي مهديا فريق المدرب الكرواتي نيكو كوفاتش ركلة جزاء، قبل تصحيح خطأه بالتصدي لها، حارما غيراسي من رفع رصيده إلى 11 هدفا في صدارة هدافي المسابقة (59). ووقف القائم الأيمن في وجه البديل الأميركي جيوفاني رينا القائم الأيمن حارما إياه من افتتاح التسجيل بعد لحظات من دخوله (69)، قبل إلغاء الحكم هدفا برأسية إيمري دجان بعد ركلة حرة مباشرة (73).


أخبار الخليج
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار الخليج
كوفاتش يثق بقدرة دورتموند
برلين - (أ ف ب): على الرغم من خسارة فريقه مباراته الرسمية الأولى على رأس الجهاز الفني لبوروسيا دورتموند الألماني، أعرب المدرب الجديد الكرواتي نيكو كوفاتش عن ثقته بأن فريقه أقرب الى الخروج من أزمته أكثر مما يتوقعه كثيرون. ويخوض دورتموند مباراة ذهاب الملحق المؤهل الى ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا ضد مضيفه سبورتينغ البرتغالي وهو لم يحقق الفوز سوى ثلاث مرات في آخر 13 مباراة. خرج الفريق من كأس ألمانيا ويحتل المركز الحادي عشر في الدوري الألماني مبتعدا بفارق سبع نقاط عن آخر المراكز المؤهلة إلى دوري أبطال أوروبا الموسم وبفارق 25 نقطة عن بايرن ميونيخ المتصدر. علق كوفاتش الذي يملك خبرة في دوري بوندسليغا من خلال تدريبه بايرن ميونيخ وأينتراخت فرانكفورت وفولفسبورغ سابقا على خسارة فريقه الأخيرة بقوله «لم نكن محظوظين على الإطلاق، بذل لاعبو فريقي أقصى جهودهم. الخسارة مؤلمة لأنها لم تكن ضرورية». أما بالنسبة لمواجهة سبورتينغ اليوم الثلاثاء، فاعتبر كوفاتش أن فريقه يحتاج إلى «بعض التعديلات من هنا أو هناك، وعلى العموم يجب أن نحتفظ بهويتنا». ويعرف عن كوفاتش اعتماده على الانضباط وبذل الجهود وهو ما صرح به خلال المؤتمر الصحفي خلال تقديمه رسميا وقال في هذا الصدد «انضباط، نظام، شغف، زخم وقتالية». وسيكون كوفاتش الذي لم يستمر في منصبه لأكثر من عامين سوى مرة واحدة خلال مسيرته التدريبية، اسما آخر يسعى لايصال دورتموند الى النجاح المنشود منذ نهاية حقبة يورغن كلوب التي دامت سبعة أعوام في عام 2015. ويُعرف عن كوفاتش (53 عاما) اختصاصه في مسابقات الكؤوس وهو يملك سجلا جيدا خلال مسيرته التدريبية حيث قاد أينتراخت فرانكفورت الى احراز كأس ألمانيا، قبل الانتقال لتدريب بايرن ميونيخ ويقوده الى التتويج بالمسابقة ذاتها موسمين تواليا.