أحدث الأخبار مع #ستريت


أخبار الخليج
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار الخليج
أبل تبحث رفع أسعار هواتف آيفون الجديدة
تدرس شركة أبل رفع أسعار تشكيلة هواتف آيفون التي ستُطرَح في وقت لاحق من العام، لكنها تحرص على تجنّب ربط أي زيادات بالرسوم الجمركية الأمريكية على الواردات من الصين، حيث يتم تجميع معظم أجهزتها، بحسب ما ذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال». وارتفعت أسهم عملاق التكنولوجيا بنسبة 7 % في تداولات ما قبل فتح الأسواق، لتقتفي أثر مكاسب السوق الأوسع، بعد أن اتفقت واشنطن وبكين على خفض الرسوم الجمركية المتبادلة مؤقتاً، الاثنين. لكن الواردات الصينية ستظل خاضعة لضريبة بنسبة 30 % في الولايات المتحدة. وتُعد أبل من أبرز الشركات المتأثرة بالتوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، والتي اشتدت في الأشهر القليلة الماضية بعد سلسلة من الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب.

أخبار الخليج
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار الخليج
انكماش غير متوقع للاقتصاد الأمريكي في أول ثلاثة أشهر في ظل ترامب
واشنطن – (أ ف ب): شهد الاقتصاد الأمريكي انكماشا غير متوقع في الأشهر الثلاثة الأولى من هذه السنة، وفقا لبيانات جديدة نُشرت أمس الأربعاء، الأمر الذي يرجع في جزء كبير منه إلى زيادة الواردات قبل فرض الرئيس دونالد ترامب رسوما جمركية شاملة. انخفض الناتج المحلي الإجمالي لأكبر اقتصاد في العالم بمعدل سنوي من 0, 3 في المائة في الربع الأول، بعدما نما بنسبة 2, 4 في المائة في الأشهر الأخيرة من العام 2024، وفقا لتقديرات وزارة التجارة الأمريكية. جاءت البيانات الصادرة أمس الأربعاء أدنى بكثير من التقديرات التي توقعت نموا بنسبة 0, 4 في المائة، وفقا لموقع «بريفينغ.كوم» ( Briefing . com ). وقالت وزارة التجارة في بيان: إنّ «التراجع في الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي يعكس ارتفاع الواردات وتباطؤ الإنفاق الاستهلاكي وانخفاض الإنفاق الحكومي». وتفاعلت الأسواق الأمريكية بشكل سلبي مع هذه الأنباء، وفتحت المؤشرات الثلاثة الرئيسية على انخفاض حاد في وول ستريت. من جانبه، ألقى ترامب باللوم في منشور على منصته تروس سوشيل، على سلفه جو بايدن في هذه الأنباء الاقتصادية السيئة. وقال «هذه سوق أسهم بايدن وليست سوق أسهم ترامب... بلادنا ستزدهر، ولكن علينا التخلّص من تأثير بايدن السلبي». وتابع «سيتطلّب هذا الأمر بعض الوقت، ولا علاقة له بالرسوم الجمركية»، مؤكدا أنّه «عندما يبدأ الازدهار، سيكون لا مثيل له. اصبروا!!». بعد دقائق من ذلك، أشار بيتر نافارو مستشار ترامب الاقتصادي في مقابلة مع شبكة «سي ان بي سي»، إلى أنّ التراجع في الناتج المحلي الإجمالي كان متوقعا، مؤكدا أنّ «هذا لن يكون الحال في الفصل المقبل». بموازاة ذلك، تباطأ التضخّم في مارس إلى أكثر من 2, 3 في المائة على أساس سنوي، وهو ما يتماشى على نطاق واسع مع توقعات المحللين، وفقا لمؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي الرسمي الذي نشر امس الأربعاء، الأمر الذي يسلط الضوء على الدور الذي لعبه انخفاض أسعار الطاقة. ونُشرت الأرقام في اليوم 101 بعد عودة ترامب إلى منصبه رئيسا للولايات المتحدة في 20 يناير. ومنذ ذلك الوقت، غلظ ترامب الرسوم الجمركية على الأصدقاء قبل الأعداء. وفي مارس، أعلن خططا لفرض رسوم جمركية باهظة على كبار الشركاء التجاريين للولايات المتحدة، اعتبارا من أوائل أبريل، في محاولة لتصحيح العجز التجاري بحسب قوله. وأدى فرض التعريفات الجمركية إلى عمليات بيع كبيرة في الأسواق المالية، ما انعكس في ارتفاع التقلّبات إلى مستويات لم تحدث منذ جائحة كوفيد-19، وفي إثارة قلق المستثمرين. وقالت أستاذة الاقتصاد في جامعة جورج واشنطن تارا سينكلير لوكالة فرانس برس قبل نشر البيانات: «عادة، لا تتغيّر سياسة الحكومة كثيرا، خصوصا خلال الأيام المائة الأولى للرئاسة... هذه المرة الأمر مختلف». وأضافت: «أعتقد أنّ من الواضح جدا أنّ هناك تغييرات جذرية في السياسة أدّت إلى إضعاف الاقتصاد بشكل مباشر». من جانبها، قالت السيناتور الديمقراطية إليزابيث وورن في بيان: «بعد مرور 100 يوم على بدء رئاسته، تؤدي الرسوم الجمركية التي يفرضها دونالد ترامب إلى انكماش اقتصادنا، حيث تقوم الشركات بتخزين الواردات تحسبا ليوم القيامة الذي سيحل بسبب الرسوم الجمركية».

أخبار الخليج
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار الخليج
ترامب «متفائل» بشأن الاتفاق مع الصين رغم التوترات التجارية
واشنطن - الوكالات: بعد توترات متصاعدة مع الصين استمرت أياما عدة، يبدو أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب غيّر موقفه، مع حديث البيت الأبيض عن «تفاؤل» بشأن التوصل إلى اتفاق تجاري مع الصين، رغم فرض أكبر اقتصادين في العالم رسوما جمركية متبادلة. وأعلن ترامب الجمعة أن الدولار سيظل «العملة المرجعية»، وذلك في وقت تشهد العملة الخضراء تراجعا في الأسواق متأثرة بسياسة الرسوم الجمركية التي يتبعها الرئيس الأمريكي. وقال الرئيس الجمهوري على متن الطائرة الرئاسية: «نحن العملة المرجعية. وسنظل كذلك دائما... أعتقد أن الدولار عظيم». من جهتها قالت المتحدثة باسم الرئاسة الأمريكية كارولاين ليفيت: «أوضح الرئيس أنه منفتح على التوصل إلى اتفاق مع الصين»، مضيفة: «إنه متفائل». وفيما يستمر تصاعد التوترات، قالت الصين الجمعة إنها ستزيد الرسوم الجمركية على السلع الأمريكية إلى 125%، مشيرة الى أنها «ستتجاهل» أي رسوم إضافية قد تفرضها إدارة ترامب. ويواصل المشهد الضبابي الناجم عن سياسات ترامب التأثير في سعر صرف الدولار الذي بلغ الجمعة أدنى مستوى في مقابل اليورو منذ أكثر من ثلاث سنوات. وعادت البورصات الأوروبية التي كانت الوحيدة الصامدة الخميس إلى التراجع بعد إعلان بكين، لكن من دون تسجيل الانهيار الذي شهدته مطلع الأسبوع. في المقابل، أظهرت المبادلات الالكترونية التي سبقت الافتتاح الرسمي للبورصة في نيويورك أن المؤشرات الرئيسية في وول ستريت ستشهد ارتفاعا الجمعة. في مواجهة هذه الضبابية، أعلن الاحتياطي الفدرالي (المصرف المركزي الأمريكي) أنه «مستعد تماما» للتدخل من أجل إرساء استقرار في الأسواق المالية إذا اقتضى الأمر، مشيرا إلى أن ذلك يتوقف على «الظروف التي نراقبها»، وفق ما أعلنت المسؤولة في الهيئة سوزان كولينز في تصريح لصحيفة «فاينانشل تايمز». أما ثقة المستهلكين فتواصل التراجع في الولايات المتحدة، وقد أظهرت دراسة نشرتها جامعة ميشيغان تراجعا «معمما وشاملا بغضّ النظر عن العمر أو المستوى التعليمي أو مكان العيش أو الانتماء السياسي». وأعلنت الصين الجمعة رفع رسومها الإضافية على المنتجات الأمريكية الى نسبة 125%، في تصعيد جديد في الحرب التجارية مع الولايات المتحدة فيما يحاول الاتحاد الأوروبي من جهته إيجاد مسار دبلوماسي. من جهتهم، يحاول الأوروبيون التفاوض مع واشنطن مع سعيهم لمواصلة التعاون مع بكين. وقال رئيس الوزراء الإسباني إن «إسبانيا وأوروبا لديهما عجز تجاري كبير مع الصين وعلينا تصحيحه». لكن «علينا ألا نسمح للتوترات التجارية بعرقلة إمكانات نمو العلاقات بين الصين والاتحاد». وقرر الاتحاد الأوروبي تعليق الرسوم الجمركية التي أعلنها على مجموعة من المنتجات الأمريكية، في خطوة اعتبر ترامب أنها «ذكية جدا». ويتوجه المفوض الأوروبي للشؤون التجارية ماروس سيفكوفيتش الاثنين إلى واشنطن للبحث في المسألة، على ما أعلن ناطق باسم المفوضية الأوروبية الجمعة. وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين إنه إذا فشلت المحادثات مع الولايات المتحدة، قد تفرض بروكسل ضرائب على شركات التكنولوجيا الأمريكية العملاقة.


أخبار الخليج
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار الخليج
نجاح تنظيم الجولة الختامية لسباقات السرعة
في أجواء من التنافس الرياضي الحماسي والروح الرياضية العالية نظمت اللجنة البحرينية للدراجات النارية ( BMC ) التابعة للاتحاد البحريني للسيارات ( BMF ) الجولة الختامية لسباقات السرعة للموسم الجاري 2024-2025. وقد شهدت هذه الجولة مشاركة واسعة من أكثر من 60 متسابقاً من مختلف دول مجلس التعاون الخليجي، بما في ذلك الأشقاء من المملكة العربية السعودية ودولة الكويت، إضافة إلى المشاركين من مملكة البحرين. وجاءت البطولة في أربع فئات رئيسية هي: ستريت فايت بايك 9.5، انديكس بايك 8.5، برو ستريت بايك، وأوت لو بايك، وقد شهدت هذه الفئات تنافساً شديداً بين أفضل المتسابقين في المنطقة. وقد اسفرت النتائج النهائية للجولة الختامية بفئة ستريت فايت بايك 9.5 عن الآتي: المركز الأول المتسابق البحريني محمد التيتون، والمركز الثاني المتسابق البحريني محمد خالد البلوشي، أما المركز الثالث فأحرزه المتسابق البحريني محمد البنكي، وفي فئة انديكس بايك 8.5 أحرز المركز الأول من خلالها المتسابق البحريني محمد البنكي، والمركز الثاني احرزه المتسابق الفلسطيني فادي أبو جاموس، أما المركز الثالث فكان من نصيب المتسابق البحريني علي بهرام، وفي فئة برو ستريت بايك أحرز المركز الأول المتسابق السعودي خالد الدوسري، والمركز الثاني كان من نصيب مواطنه المتسابق مشاري التركي، بينما المركز الثالث حازه المتسابق البحريني ناصر بوحشر، أما فئة أوت لو بايك الفئة المفتوحة ففاز بالمركز الأول المتسابق السعودي جهاد الجمل، والمركز الثاني المتسابق السعودي خالد الدوسري، والمركز الثالث كان من نصيب المتسابق الكويتي سعد تركي.


أخبار الخليج
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار الخليج
سـتـارمـر يـرى أن بوتين سيحضر إلى طاولة المفاوضات بشـأن أوكرانيا «عاجلا أو آجلا»
لندن -(أ ف ب): قال رئيس الوزراء البريطاني كير ستامر أمس السبت إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين سيحضر إلى طاولة المفاوضات بشأن أوكرانيا «عاجلا أو آجلا»، وذلك في افتتاح اجتماع افتراضي يستضيفه لدول حليفة لكييف. وأبلغ ستارمر نحو 25 من قادة وكبار مسؤولي الدول الحليفة لكييف أثناء مشاركتهم في محادثة افتراضية استضافها داونينغ ستريت أنه يتعين عليهم التركيز على تقوية أوكرانيا وحماية أي وقف لإطلاق النار ومواصلة الضغط على موسكو. وجاء في كلمة ستارمر: «انطباعي هو أنه عاجلا أو آجلا، سيكون عليه (بوتين) أن يحضر إلى طاولة المفاوضات والانخراط في نقاش جدّي». ورأى أن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أظهر أن بلاده كانت «طرف السلام لأنه وافق والتزم بهدنة غير مشروطة مدتها 30 يوما»، مضيفا: «بوتين هو من يحاول الإرجاء... إذا كان بوتين فعلا يريد السلام، فالأمر بسيط جدا: عليه وقف هجماته الهمجية ضد أوكرانيا والموافقة على وقف إطلاق النار». ليلا تواصلت المعارك في الحرب المستمرة منذ ثلاث سنوات، وأعلنت روسيا سيطرتها على قريتين إضافيتين في منطقة كورسك الحدودية، حيث شنت هجوما لاستعادة أراض سيطرت عليها قوات أوكرانيا. وبينما تسارعت وتيرة الجهود نحو وقف لإطلاق النار، تشنّ روسيا هجوما مضادا سريعا في هذه المنطقة الحدودية، واستعادت أجزاء كبيرة من كورسك التي كانت أوكرانيا قد توغلت فيها في أغسطس. وأعلنت وزارة الدفاع الروسية أن قواتها سيطرت على قريتي زاوليشينكا وروبانشينا، شمال وغرب بلدة سودجا التي استعادتها موسكو هذا الأسبوع. من ناحيتها، أعلنت كييف أن قواتها الجوية أسقطت ليلا 130 مسيّرة إيرانية الصنع من طراز شاهد فوق 14 من مناطق البلاد. وقبل يوم دعا بوتين الجنود الأوكرانيين في هذه المنطقة إلى إلقاء السلاح والاستسلام، فيما حضّ نظيره الأمريكي دونالد ترامب الكرملين على الحفاظ على حياتهم. وقال ستارمر في بيان نشره داونينغ ستريت في ساعة متأخرة الجمعة عشية الاجتماع الافتراضي: «لا يمكننا السماح للرئيس (الروسي فلاديمير) بوتين بأن يمارس الألاعيب بتسوية الرئيس (الأمريكي دونالد) ترامب». أضاف: «تجاهل الكرملين التام لمقترح الرئيس ترامب بشأن وقف إطلاق النار يثبت أن بوتين غير جادّ بشأن السلام». وأجرى ستارمر والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اتصالا هاتفيا عشية الاجتماع. ويقود الزعيمان جهودا من أجل تشكيل تحالف للدول التي تعتزم مواصلة دعم أوكرانيا منذ أن باشر ترامب مفاوضات مباشرة مع موسكو في فبراير. وهما يؤكدان أن تحالفا كهذا، إضافة الى الدعم الأمريكي، ضروري لتوفير ضمانات أمنية لأوكرانيا تحول دون تجدّد الهجوم الروسي عليها. وكان زيلينسكي الذي شارك في اجتماع السبت قد أشار الجمعة الى أنه بحث مع ماكرون «الجوانب الفنية» لسبل تطبيق وقف إطلاق النار. وأفاد: «تواصل فرقنا العمل على ضمانات أمنية واضحة، وستكون جاهزة قريبا». وسبق لستامر وماكرون أن أبديا استعدادهما لنشر قوات بريطانية وفرنسية ضمن جهود حفظ السلام في أوكرانيا. كما ألمحت تركيا الى أنها قد تساهم في ذلك، لكن دولا عدة استبعدت هذا الاحتمال، بينما لا تزال مواقف أطراف أخرى غير محسومة.