أحدث الأخبار مع #عليوي


أخبار الخليج
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار الخليج
يقابل المحرق في أغلى كؤوس الطائرة (ريمونتادا) داركليبية تبعد الأهلاوية
نجح فريق دار كليب على طريقة (الريمونتادا) في حسم المواجهة الثالثة في نصف نهائي كأس ولي العهد – أغلى كؤوس الكرة الطائرة – بعد العودة من بعيد ليقلب تأخره بشوطين نظيفين إلى انتصار مستحق على منافسه الأهلي بثلاثة أشواط مقابل شوطين 28-30، 13-25، 25-23، 25-23، 15-9 في اللقاء الذي أقيم في صالة عيسى بن راشد الرياضية في الرفاع، وسط حضور جماهيري كبير من أنصار الفريقين ومحبي اللعبة، وبهذا الانتصار تأهل دار كليب عن جدارة لملاقاة فريق المحرق في النهائي المقرر يوم 6 مايو الجاري، وقد أدار اللقاء باقتدار الحكمان الدوليان محمد منصور (حكم أول) ومحمد عباس(حكم ثان). ويدين دار كليب في العودة من جديد إلى أجواء المباراة إلى قائد الفريق محمود عبد الواحد الذي قدم فاصلا هجوميا أتعب معه حائط صد الأهلي، فضلا عن عودة الكرواتي توميسلاف إلى أجواء فريقه ليفتح جبهة هجومية من مركز 2 كانت غائبة ليكون الكرواتي خيارا هجوميا مفضلا لصانع ألعاب الفريق علي حبيب، وكانت مشاركة أيمن عيسى قد أعطت أكلها بدلا من زميله الشاب حسن عليوي إذ وظف خبرته وأشعل حماسة زملائه وأنصاره. في المقابل فرط الأهلي في انتصار عريض كانوا أقرب إليه، ورغم الفاعلية الهجومية الجماعية التي قدمها علي إبراهيم وسيد محمد العبار ومحمود عبد الحسين وهاني عليوي ومحمد حبيب إلا أن أخطاء الفريق الفردية والمباشرة وفي توقيت حساس جعلت الفريق يدفع الثمن غاليا.


أخبار الخليج
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار الخليج
نهائي ثان صاخب يبتسم للنسور الأهلي يقلب الموازين ويعيد الصراع إلى الغد
تصوير: رضا جميل فرض الأهلي مواجهة فاصلة على غريمه المحرق، بعد أن قلب موازين دوري عيسى بن راشد للكرة الطائرة، وانتصر عليه بثلاثة أشواط مقابل شوط واحد، 20-25، 25-23، 25-23، 25-17 في المواجهة الثانية الصاخبة التي احتضنتها صالة عيسى بن راشد في الرفاع، وقادها الدوليان جعفر المعلم (أول) ومحمد عباس (ثان) وسط حضور جماهيري كبير من أنصار الفريقين، وشهد شوطها الثالث استبعاد قائد الأهلي محمد عنان شوطا. ودخل النسور الصفراء اللقاء بشعار «لا بديل عن الفوز»، مدركين أن الهزيمة تعني نهاية الحلم، فكان الأداء على قدر التحدي، رغم الضغط وسوء الاستقبال. ونجح الأهلي في استعادة توازن الكرة الأولى، ما أتاح المجال لأطراف الفريق الثلاثة للتألق نسبيا محمد عنان (علي إبراهيم) الذي كان نعمة على فريقه وجوشيم وسيد محمد العبار، بينما شكل الثنائي حسن الشاخوري وهاني عليوي بتدخلاتهم الهجومية مرة وبحائط الصد مرة عونا للبقية. في المقابل، خف توهج المحرق بعد الشوط الأول رغم تألق السويدي جاكوب وحائط صد عباس الخباز ومحمد عمر، ما فتح الأجواء لعودة النسور وخاصة في الشوط الرابع الذي ظهر فيه الأهلي على طريقته ليذهب بعيدا في النتيجة 16-10 بينما افتقد المحرق الحلول للعودة إلى أجواء الشوط. وبهذا الانتصار مهد الأهلي الطريق نحو نهائي ثالث حاسم سيقام يوم غد الإثنين 21 أبريل الجاري، حيث ستكون كل التوقعات مفتوحة على مصراعيها، ونتيجته لن تقسم على اثنين.