أحدث الأخبار مع #فرانسبرس


أخبار الخليج
منذ 3 أيام
- علوم
- أخبار الخليج
شـراء ألـعـاب للأطـفـال مـن السوق كان شائعا قبل 4500 عام في سوريا
أظهر اكتشاف 19 خشخيشة طينية صُنعت في مدينة حماة خلال العصر البرونزي أن بيع ألعاب الأطفال ليس ابتكارا حديثا بل كان موجودا في سوريا قبل 4500 عام، على ما أفادت باحثة في المتحف الوطني الدنماركي. وقالت المُعدّة المشاركة للدراسة التي تناولت هذا الاكتشاف ونشرتها مجلة «تشايلدهود إن ذي باست» العلمية المتخصصة ميتّه ماري هالد لوكالة فرانس برس: «إذا كان المرء (في ذلك الزمن) يريد تسلية طفله، كان يستطيع إعطاءه ملعقة خشبية أو حجرا». ولكن حتى في ذلك الوقت «قبل 4500 عام»، كان لدى الوالدَين خيار آخر، وهو أن «يذهبا إلى السوق ويشتريا الألعاب المصنوعة من محترفين». فقد اكتشف الباحثون مصادفةً ضمن مجموعات المتحف الوطني الدنماركي قطعا من 19 خشخيشة طينية صنعت في حماة بسوريا، يعود تاريخها إلى العصر البرونزي، وهي أكبر مجموعة من نوعها. وقالت الباحثة: «على جانب القطع، يلاحظ أن الطين مشغول بالطريقة نفسها تماما التي تُشغل بها الأواني العادية التي يصنعها محترفون». وأشارت إلى أن جودة الخشخيشات تجعل من المستبعد أن يكون الوالدان غير المحترفين صنعاها. وأملت في أن تتيح الدراسة للمتخصصين درس قطع الطين من كثب إذ قد يتبين أن أشياء أخرى هي ألعاب، مثل بعض التماثيل. وأضافت: «غالبا ما تُصنّف على أنها تماثيل توضع في معابد لكننا نتساءل عمّا إذا كانت ألعابا مصنوعة للأطفال، لأنها متنوعة وتبدو مضحكة جدا». ويصعب التعرّف على طبيعة الألعاب إذ نُبشَ معظمها خلال الحفريات الأثرية على شكل شظايا ولم تكن متكاملة.


أخبار الخليج
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار الخليج
قصف بورتسودان بالمسيرات وانقطاع الكهرباء في المقر المؤقت للحكومة
بورتسودان - (أ ف ب): لليوم الثالث على التوالي قصفت مسيرات أمس المطار وقاعدة للجيش ومحطة الكهرباء في مدينة بورتسودان، المقر المؤقت للحكومة السودانية الموالية للجيش. وبعد أن تعرض مطار المدينة وقاعدتها العسكرية للقصف فجر أمس قصفت مسيرات محطة الكهرباء الرئيسية متسببة بانقطاع التيار الكهربائي. وتأتي الهجمات بعد يوم على تعرض المستودع الرئيسي للوقود للقصف ما تسبب بحريق كبير في جنوب المدينة التي كانت إلى وقت قريب تُعد ملاذا آمنا لمئات آلاف النازحين الفارين بسبب الحرب المستمرة منذ عامين. وأعلنت الشركة الوطنية للكهرباء أن الهجمات استهدفت محطة بورتسودان التحويلية وأن فرقها تعمل على تقييم الأضرار. وأفاد أحد مراسلي فرانس برس بسماع دوي انفجارات فجرا وتصاعد سحب الدخان فوق المدينة، من ناحية الميناء ومن مستودع الوقود في الجنوب، وهي مشاهد التقطتها عدسة فرانس برس وتظهر مدى قوة الضربة. وقال مسؤول في المطار لوكالة فرانس برس إن مسيّرة «استهدفت الجزء المدني من مطار بورتسودان» بعد يومين من أول استهداف لهذه القاعدة نسبها الجيش السوداني إلى قوات الدعم السريع. وألغيت كل الرحلات في المطار الذي يعد بوابة الوصول الرئيسية للبلد الذي دمرته الحرب، وفق المسؤول ذاته. وقال مصدر في الجيش لوكالة فرانس برس إن مسيرة أخرى استهدفت القاعدة الرئيسية للجيش في وسط المدينة فيما أفاد شهود بسقوط مسيرة في محيط أحد الفنادق. وتقع قاعدة الجيش كما الفندق على مقربة من مقر قائد الجيش عبدالفتاح البرهان. وقصفت مسيرة ثالثة مستودع الوقود بالقرب من الجزء الجنوبي من ميناء بورتسودان في الوسط المكتظ للمدينة التي انتقلت إليها الأمم المتحدة ووكالات إنسانية ومئات آلاف الأشخاص بعد مغادرة العاصمة الخرطوم. وأفاد شهود في شمال المدينة بسماع أصوات مضادات أرضية تنطلق من قاعدة عسكرية. وتستخدم قوات الدعم السريع الطائرات المسيّرة منذ خسارتها أراضي من بينها كامل الخرطوم تقريبا، وباتت تشن هجمات على مواقع في عمق مناطق سيطرة الجيش. وقال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش يوم الاثنين أن الهجوم على المدينة «تطور مقلق يهدد حماية المدنيين والعمليات الإنسانية». وتصل إلى بورتسودان الغالبية العظمى من المساعدات الإنسانية إلى السودان الذي أعلنت فيه المجاعة ويعاني نحو 25 مليونا من سكانه من انعدام الأمن الغذائي الشديد. وفي المطار «اندلعت النيران إلى عدد من المنشآت» عقب القصف، بحسب ما أفاد أحد المسافرين وكالة فرانس برس. وقال المصدر في الجيش إن الضربة «استهدفت خزانات الوقود في مطار بورتسودان». وفي الأسابيع القليلة الماضية قصفت قوات الدعم السريع بنى تحتية مدنية في مناطق مختلفة من شمال شرق البلاد الذي يسيطر عليه الجيش، ما تسبب بانقطاع واسع النطاق للكهرباء عن ملايين الأشخاص.


أخبار الخليج
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار الخليج
ترامب يدرس خفض الانخراط الأمريكي في إفريقيا
واشنطن - (أ ف ب): قد تكون الولايات المتحدة بصدد تقليص انخراطها الدبلوماسي في إفريقيا وإغلاق مكاتب تابعة لوزارة الخارجية تعنى بتغيّر المناخ والديموقراطية وحقوق الإنسان، وفق أمر تنفيذي قيد المراجعة للبيت الأبيض. وقال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو إن صحيفة نيويورك تايمز التي كانت أول من أفاد بوجود مسودة أمر تنفيذي بهذا الصدد، وقعت «ضحية خدعة جديدة». وجاء في منشور له على منصة إكس «إنها أخبار مضلّلة». إلا أن مسودة الأمر التنفيذي التي اطّلعت عليها وكالة فرانس برس تدعو إلى «إعادة هيكلة كاملة» لوزارة الخارجية بحلول الأول من أكتوبر من العام الحالي. ويرمي الأمر التنفيذي وفق مسودته إلى «تبسيط تنفيذ المهمات وتسليط الضوء على القوة الأمريكية في الخارج والحد من الهدر والاحتيال ومواءمة الوزارة مع العقيدة الاستراتيجية +أمريكا أولا+». وسيطال التغيير الأكبر تنظيم الجهود الدبلوماسية للولايات المتحدة ضمن أربع مناطق هي أوراسيا والشرق الأوسط وأمريكا اللاتينية وآسيا-المحيط الهادئ. بالتالي يفترض إغلاق مكتب إفريقيا العامل حاليا. وسيحل محله «مكتب المبعوث الخاص للشؤون الإفريقية» الذي يفترض أن يقدّم تقاريره إلى المكتب الداخلي لمجلس الأمن القومي في البيت الأبيض، بدلا من وزارة الخارجية. وتنصّ مسودة الأمر التنفيذي على أن «كل السفارات والقنصليات غير الأساسية في إفريقيا جنوب الصحراء ستغلق»، مع إلحاق البعثات المتبقية بالمبعوث الخاص عن طريق آليات نشر بعثات «محدّدة الأهداف والمهمات». ومسودة الأمر التنفيذي الذي تلقّت فرانس برس نسخة منه لم يناقشها مسؤولون علنا، لكنها تأتي في خضم سلسلة خطوات يتّخذها الرئيس دونالد ترامب لإلغاء مبادرات قوة ناعمة تنشط منذ عقود وإجراء مراجعة لتحالفات قائمة منذ زمن، لا سيما مع حلف شمال الأطلسي. والمقترح الأخير قيد المراجعة، وهو يأتي عقب تسريب مقترح آخر للإعلام الأمريكي ينصّ على خفض ميزانية وزارة الخارجية إلى النصف. وفق المسودة، سيتم «إلغاء» مكاتب حالية تعنى بشؤون التغيّر المناخي وحقوق الإنسان. كذلك يفترض أن يشهد الانخراط الأمريكي في كندا، حليفة واشنطن التي أعلن ترامب مرارا أنه يريد ضمّها للبلاد لتصبح الولاية الـ 51 «تقليصا كبيرا لفريقها». في الإطار نفسه يفترض أن تشهد السفارة في أوتاوا «تقليصا كبيرا».


أخبار الخليج
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار الخليج
تسبب السرطان في بعض الأحيان.. الزهور في هولندا باقة من المبيدات الحشرية
تشكّل الزهور المترامية على مدّ النظر في أكبر سوق لهذه النباتات في العالم بالقرب من أمستردام متعة للعينين والأنف، لكنها أيضاً... باقة ضخمة من المبيدات الحشرية. وغالباً ما تُوجّه إلى هولندا، المشهورة عالمياً بزهور التوليب والرائدة في قطاع الزهور، تهمة استخدام كميات مفرطة من المبيدات الحشرية في حقولها. وفي هذا السياق يتعين على هولندا أن تقود الطريق في مواجهة الانتقادات المتزايدة، على ما تقول مارغريت مانتينغ رئيسة منظمة PAN - NL الهولندية غير الحكومية المناهضة للمبيدات الحشرية. وقد نشرت مانتينغ أخيراً دراسة تفيد بأن نسبة كبيرة من باقات الزهر التي يتم شراؤها في أوروبا من محلات بيع الزهور أو عبر الإنترنت أو في محلات السوبرماركت مليئة ببقايا المبيدات الحشرية. ويمكن لهذه المواد أن تسبب السرطان في بعض الأحيان، أو تعطل الهرمونات، أو تؤثر على الخصوبة أو تقتل جميع الحشرات، بحسب مانتينغ. وقالت هذه المتقاعدة البالغة 78 عاماً لوكالة فرانس برس: «فحصنا 13 باقة ووجدنا 71 مبيداً حشرياً مختلفاً، ثلثها مواد محظورة» في الاتحاد الأوروبي. وأشارت مانتينغ إلى أن الزهور تحتوي على بقايا مبيدات حشرية ومبيدات فطرية، بما في ذلك مواد محظورة «سامة للغاية للإنسان». وقد احتدم النقاش في هذا الموضوع في أوروبا بسبب وفاة فتاة صغيرة في فرنسا إثر مضاعفات إصابتها بسرطان الدم المرتبط بتعرض والدتها بائعة الزهور لهذه المواد أثناء حملها.


أخبار الخليج
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار الخليج
«تيك توك» تحذو حذو «إكس» و«ميتا» بتوفير أداة توضح سياق مقاطع الفيديو
يختبر تطبيق «تيك توك» وظيفة تتيح لمستخدميه إضافة «حواشٍ سفلية» («فوتنوتس» Footnotes ) توضح سياق مقاطع الفيديو التي قد تحتوي على معلومات خاطئة أو مضللة. وأعلن التطبيق التابع للمجموعة الصينية «بايت دانس» الأربعاء إطلاق هذه الأداة المشابهة لـ «ملاحظات المجتمع» التي أتاحتها منصة «إكس»، ثم اعتمدت مثلها مجموعة «ميتا» («فيسبوك» و«إنستجرام»). وسيقيّم تطبيق «تيك توك» هذه الوظيفة أولا في الولايات المتحدة حيث يبلغ عدد مستخدميه نحو 170 مليونا، وقد يتعرض للحظر بموجب قانون لحماية الأمن القومي. وعلى عكس شبكتَي «إكس» وجزئيا «ميتا»، سيواصل تطبيق «تيك توك» برنامجه المخصص لتقصي الحقائق بهدف مكافحة المعلومات المضللة، على ما أكد مدير العمليات آدم بريسر في بيان. وأوضح أن حواشي «فوتنوتس» سترتكز «على المعرفة الجماعية لمجتمع (تيك توك) من خلال تمكين الأشخاص من إضافة معلومات ذات صلة بالمحتوى» على المنصة. وأضاف أن الأداة «ستضاف إلى مجموعة التدابير» التي اعتمدتها «تيك توك» لمساعدة الناس «على فهم موثوقية المحتوى والوصول إلى مصادر موثوق بها، كملصقات المعلومات، ووظيفة البحث، وبرنامج تقصي الحقائق» على المنصة. وحضت «تيك توك» مستخدميها البالغين في الولايات المتحدة الذين لم يخالفوا طوال ستة أشهر قواعد الخدمة على التقدم بطلب للمساهمة في «فوتنوتس». وسيكون في إمكانهم أيضا تقيم الملاحظات التي كتبها أشخاص آخرون. وستظهر تلك التي تُعَدّ «مفيدة» على «تيك توك»، وسيتاح لجميع المستخدمين بعد ذلك التصويت عليها بدورهم، بحسب بريسر. وأمل على سبيل المثال في أن توفر هذه الملاحظات معلومات حول مواضيع علمية، أو توضيحات للإحصاءات التي قد تعطي انطباعات مضللة، أو تحديثات عن الأحداث الجارية. وستُستخدَم أيضا للمحتوى الذي لا تستطيع التحقق منه المنظمات الخارجية وشركاء «تيك توك» (كوكالة فرانس برس). وأوقفت مجموعة «ميتا» في وقت سابق من هذا العام برنامجها لتقصّي صحة الأخبار في الولايات المتحدة الذي أدرجه رئيس المجموعة مارك زاكربرغ ضمن أشكال «الرقابة». واستعيض عنها بتقييمات مجتمعية مماثلة لتلك التي اعتمدها إيلون ماسك على «إكس» والتي يرى باحثون ومنظمات غير حكومية أنها محدودة الفاعلية في مكافحة المعلومات المضللة.