أحدث الأخبار مع #فولكس


الزمان
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- الزمان
سيارات كهربائية..تعمل بالوقود
شنغهاي (أ ف ب) – بمواجهة تردد بعض السائقين في التحشول إلى السيارات الكهربائية، تطرح شركات صينية محركات عاملة بالوقود مصممة لإطالة أمد استقلالية المركبات الكهربائية، في خطوة يبدي الغربيون تساؤلات حيال نجاعتها. في معرض شنغهاي للسيارات، تُقدَّم طرازات كهربائية كثيرة، بينها سيارة يانغوانغ U 8 ('يو 8') الرياضية الضخمة و'إكسيد إي تي' المخصصة للتصدير، على أنها تتمتع باستقلالية نادرة تتجاوز 1000 كيلومتر. هذه الطرازات (التي تُسمى ' range ' أي 'مُوسِّعات المدى' - EREVs ) مُجهزة ببطارية ومحركات كهربائية، بالإضافة إلى مولّد صغير عامل بالبنزين غير مُتصل بالعجلات ويُشغِّل البطارية عند الحاجة فقط. وبالتالي، تعمل السيارة دائما بالوضع الكهربائي بنسبة 100 % ، ولكنها تستهلك البنزين وتنبعث منها غازات سامة. وفي عام 2024، شهدت هذه التقنية أقوى نمو في الصين بين مختلف أنواع المحركات مجتمعة، متجاوزةً مليون وحدة مباعة، واستحوذت على حصة سوقية إجمالية بلغت 6% ، مُقارنةً بـ 28% للسيارات الكهربائية، وفق شركة ماكينزي. ورغم أن هذه التقنية لا تزال نادرة جدا لدى سائر المصنّعين (إذ قُدّمت خصوصا في طراز i 3 الكهربائي الصغير من 'بي ام دبليو')، قد يتغير الوضع قريبا. فقد أطلقت شركة 'ليب موتور'، الشريكة الصينية لـ'ستيلانتيس'، سيارتها الرياضية متعددة الاستخدامات 'سي 10' في أوروبا. وتخطط ستيلانتيس أيضا لتقديم نسخة EREV من مركبة البيك-اب الشهيرة لديها 'رام 1500' في الولايات المتحدة. تخطط 'فولكس فاغن' أيضا لإطلاق شاحنة عاملة بهذه التقنية في الولايات المتحدة تحت علامتها التجارية 'سكوت'. في معرض شنغهاي للسيارات، كشفت المجموعة الألمانية الأربعاء عن سيارة دفع رباعي كبيرة أخرى مزودة بتقنية لإطالة فترة الاستقلالية، ومن المتوقع أن يكون ذلك جزءا من حملتها المضادة في السوق الصينية. كشفت شركة 'هورس' التي تتشارك في ملكيتها 'رينو' و'جيلي' الصينية في المحركات، أيضا عن محرك سيتم تركيبه في طراز للمركبات الكهربائية. لكن التحول إلى السيارات الكهربائية في السوق الأوروبية ليس بالسرعة المتوقعة، فيما الأميركيون يُبدون ترددا أكبر. لذلك، تبدو الطرازات الهجينة القابلة للشحن (المجهزة ببطارية ومحرك بنزين) بالنسبة للمصنعين حلا انتقاليا جيدا: فهي أقل تلويثا من سيارة البنزين إذا ما شُحنت بشكل صحيح، وتمنح السائقين شعورا بالاطمئنان بشأن استقلالية سيارتهم. وصرّح الرئيس التنفيذي لشركة 'فولكس فاغن' أوليفر بلوم من شنغهاي الثلاثاء إن السيارات المزودة بموسّعات للاستقلالية تشكل 'وسيلةً فعّالة لخفض تكلفة تحول الناس إلى قيادة المركبات الكهربائية'. وأضاف 'لكنّ السيارات الكهربائية ستنتصر في نهاية المطاف. ففي غضون سنوات قليلة، سيُتيح تطوير البطاريات تحقيق هذا المستوى من الاستقلالية باستخدام الطرازات الكهربائية بالكامل'. بحسب شركة ماكينزي، تُتيح هذه الطرازات للمُصنّعين تطوير سيارات باستقلالية تعتمد بالكامل على الطاقة الكهربائية، قادرة على قطع مسافة حوالى 240 كيلومترا، بتكلفة أقل بـ3000 دولار من السيارة الكهربائية، نظرا لصغر حجم بطارياتها. ووفقا لاستطلاع رأي نشرته الشركة الثلاثاء، يُفكّر ما يقرب من ربع الأشخاص المستطلعة آراؤهم في أوروبا والولايات المتحدة، بعد شرح هذا المفهوم لهم، في اختيار سيارة كهربائية قابلة لإعادة الشحن ( EREV ) في عملية الشراء المقبلة لهم. ويوضح نائب رئيس قسم الهندسة في ستيلانتيس سيباستيان جاكيه 'إنه استخدام حقيقي محدد للولايات المتحدة، لتلبية احتياجات أميركية بحتة'، نظرا لكونها مناسبة للرحلات الطويلة، وكذلك 'في شاحنات البيك أب المستخدمة لسحب القوارب، على سبيل المثال. تتمتع السيارات الكهربائية (العادية) بقدرات سحب، لكن بطاريتها لا تدوم سوى 100 كيلومتر'. ويبدو الطريق واضحا في الولايات المتحدة، حيث لا تفرض القواعد تحولا كاملا إلى السيارات الكهربائية. لكن في أوروبا، 'هناك موعد نهائي في عام 2035'، مع الانتقال المخطط له إلى اعتماد المركبات الكهربائية بالكامل، وفق ما يحذر ألكسندر ماريان من 'أليكس بارتنرز'. مع ذلك، قد تجد المركبات الكهربائية المتجددة مكانها إذا مُنحت استثناءات للمحركات غير الكهربائية الأقل تلويثا، كما طلبت ألمانيا تحديدا. في غضون ذلك، ينبغي على الدول الغربية الاعتماد على شركائها الصينيين لاختبار السوق.


أخبار الخليج
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- أخبار الخليج
فولكس واجن تكشف عن مشروع يجمع بين دقة تصنيع السيارات والخط العربي
كشفت فولكس واجن الشرق الأوسط عن مشروعها الفني الجديد، والذي جرى تنفيذه بالتعاون مع مصمم الخطوط وائل مرقص، ويقدم مزيجاً رائعاً بين دقة صناعة السيارات وجمال الخط العربي. ويعد المشروع الأول من نوعه المرتبط بعلامة تجارية لتصنيع السيارات، حيث يرسي معايير جديدة لكيفية تواصل العلامات التجارية مع جمهورها الناطق باللغة العربية. وتعزز فولكس واجن التزامها بالتنوع الثقافي والتميز من خلال الاحتفاء بجمال وتراث اللغة العربية عبر عرض مبهر. وتواصل فولكس واجن فتح آفاق ووضع معايير جديدة بصفتها شركة رائدة عالمياً في ابتكارات صناعة السيارات، ويتجلى هذا الابتكار في وصول سيارة جولف GTI الجديدة، التي جرى إطلاقها الآن في سوق الشرق الأوسط، مما يؤكد إرث الشركة العريق كرمز للأداء والدقة. وتشتهر جولف GTI الجديدة بتصميمها الديناميكي وقوة أدائها ونمط قيادتها الرياضي، وتتميز بمحرك TSI محسّن سعة 2.0 لتر بقوة 265 حصاناً، وتصميم أكثر جرأة مع مصابيح LED أمامية مُحدّثة، ومقصورة قيادة رقمية متطورة لتجربة قيادة أفضل. وتلعب جولف GTI دوراً محورياً في هذه المبادرة الفريدة من نوعها، حيث تضفي المزيد من الحيوية على الخط العربي من خلال أداء بصري مذهل. وتهدف فولكس واجن من خلال شراكتها مع وائل مرقص، الذي يمتلك رؤيةً ثاقبةً في مجال تصميم وطباعة الخطوط، إلى ابتكار مشروع مؤثر لا يُنسى، يتماشى مع القيم الثقافية والجمالية للعالم العربي. ومن خلال هذه المبادرة الفريدة، تقوم سيارة جولف GTI بالكتابة باللغة العربية، مما يسلط الضوء على الاندماج بين دقة صناعة السيارات وفن الطباعة. وشكلت سيارة جولف GTI الشهيرة مصدر إلهام لوائل مرقص الذي اختار تصميماً يجسد تراث اللغة العربية وحداثتها، حيث تضمن خبرته في طباعة وتصميم الخطوط العربية توافق هذا المشروع تماماً مع قيم علامة فولكس واجن. وعلق وائل مرقص، مصمم الخطوط الشهير، على هذا المشروع قائلاً: «كان تصميم الخط رحلةً ممتعة، فبالنظر إلى تعقيد الكتابة باللغة العربية، كان الأمر أكثر صعوبة عند استخدام السيارة. لقد ألهمتني التفاصيل الدقيقة الخاصة بسيارة جولف GTI لدمج جمال الخط العربي مع جوهر السيارة المليء بالحيوية». ومن خلال عرض مذهل يجسد التناغم بين التصميم ودقة صناعة السيارات، قام سائق السيارات المحترف بن منزيس بكتابة كلمة «فولكس واجن» باللغة العربية مستخدماً سيارة جولف GTI ، وتم توثيق هذا الأداء الاستثنائي من خلال مقطع فيديو رائع يظهر هذه العملية الدقيقة ونتائجها المذهلة. قال بن منزيس: «لقد كان التعاون مع وائل في هذا المشروع تجربة رائعة، حيث تطلب تنفيذ التصميم المطلوب للنص أسلوب قيادةٍ دقيقاً، وفهماً عميقاً لكل من الخط وقدرات السيارة على حد سواء. وأتاح لنا هذا التحدي الفريد من نوعه إمكانية استكشاف آفاق إبداعية جديدة وتحقيق إنجاز مميز». وسلط عبدالله بكر، عضو نادي فولكس واجن، الضوء على الأهمية الثقافية للمشروع، قائلاً: «من الرائع رؤية فولكس واجن تحتفي بالثقافة العربية المتأصلة بعمق في منطقتنا. وتجسد سيارة جولف GTI بمكانتها المرموقة روح الابتكار والتميز في الخط العربي. وتكرّم هذه المبادرة جذورنا الثقافية، وتسلط الضوء على كيفية الدمج بين جمال اللغة العربية وقدرات سيارة جولف GTI لإبداع عمل فني رائع». وقالت مادلين غروشكا، مديرة التسويق في فولكس واجن الشرق الأوسط: «يمثل هذا المشروع اندماجاً مثالياً بين التزامنا بالابتكار وتقديرنا لتراث وثقافة المنطقة. وجاءت فكرة الجمع بين براعة الخط العربي والأداء الديناميكي لسيارة جولف GTI ، من رغبتنا في الخروج بابتكار يحتفي بتاريخ علامتنا التجارية ويَلقى صدى عميقاً لدى جمهورنا في المنطقة. لقد كان التعاون مع وائل مرقص بمثابة رحلة ممتعة، ونحن فخورون بتسليط الضوء على كيفية استمرار فولكس واجن في دفع حدود الإبداع مع الاحتفاء بالنسيج الثقافي الغني للعالم العربي». ولا يحتفي مشروع فولكس واجن الفني بالتراث الغني للغة العربية فحسب، بل يسط الضوء أيضاً على روح الابتكار التي تتحلى بها العلامة التجارية من خلال سيارة جولف GTI الشهيرة. ويجسد هذا الدمج بين الفنون والهندسة التزام فولكس واجن بالتنوع الثقافي، والتميز في صناعة السيارات.


أخبار الخليج
٠٧-٠٢-٢٠٢٥
- سيارات
- أخبار الخليج
فولكس واجن البحرين تطلق سيارة تيغوان الجديدة كليا
أعلنت فولكس واجن البحرين إطلاق سيارة تيغوان الجديدة كلياً في المملكة، والتي تعد الجيل الثالث من هذه السيارة الشهيرة والأكثر مبيعاً. وأصبحت تيغوان واحدة من أنجح طرازات فولكس واجن على مستوى العالم، حيث تم بيع أكثر من 7.6 ملايين سيارة تيغوان منذ طرحها في عام 2007. ويتوافر الطراز الجديد بمحرك TSI سعة 1.4 لتر ومحرك TSI سعة 2.0 لتر لدى الوكالة. قال فليكس ميراندا، المدير العام لفولكس واجن البحرين: «حققت سيارة تيغوان نجاحاً كبيرا في سوق مملكة البحرين. لقد أثبتت تيغوان أنها السيارة الرياضية المتعددة الاستخدامات المثالية لعملائنا، حيث تتيح لهم مساحة كافية للاستمتاع بأسلوب حياة نشط، وتكمل تجربة قيادتهم بميزات عالية التقنية وتصميم جذاب». وتتميز سيارة فولكس واجن تيغوان الجديدة كلياً بتكنولوجيا متطورة، مبنية على منصة Modular Transverse Matrix ( MQB evo )، وهي المنصة التكنولوجية الأحدث والأكثر استخداماً من فولكس واجن. ويتيح هذا التقدم لشركة فولكس واجن دمج الميزات التكنولوجية المتطورة، وتعزيز كل جانب من جوانب السيارة. ويقدم نظام لوحة العدادات الرقمية Digital CockpitPro المصمم بأناقة البيانات الأكثر أهمية، ويدمج الخدمات والتطبيقات الرقمية، بدعم من مفهوم تشغيل سهل الاستخدام يضمن تفاعلاً سلساً بين السائق والسيارة. وتسهم الابتكارات مثل وظيفة التدليك الهوائي للمقاعد الأمامية ومنظومة مصابيح IQ . LIGHT HD الأمامية المستوحاة من طراز «طوارق» الفاخر، في إضفاء المزيد من الجاذبية على سيارة تيغوان الجديدة كلياً، في حين يساعد نظام التحكم في هيكل السيارة adaptive chassis controlPro على تعزيز الراحة والأداء، كما يعمل نظام مساعد ركن السيارة Park Assist الأحدث على أتمتة مناورات ركن السيارة. ويمثل هذا الطراز الأحدث قفزة للأمام في التصميم والتكنولوجيا والراحة، مما يعزز كل جانب من جوانب تجربة القيادة. ومع التحسينات الكبيرة في جميع المجالات، تضع سيارة تيغوان الجديدة كلياً معياراً جديداً في سوق السيارات الرياضية المتعددة الاستخدامات، مما يسلط الضوء على التزام فولكس واجن بالابتكار والتميز. تصميم جديد تتميز سيارة تيغوان الجديدة كلياً بتصميم جديد مبتكر يمنحها مظهراً عصرياً ومتطوراً. وتأتي مقدمة السيارة مزودة بمصابيح أمامية مسطحة بتقنية LED ، وشريط إضاءة، وشبكة أمامية ومصدّ جديدين. كما تم تزويد الجهة الخلفية من السيارة بشريط إضاءة أفقي، وتصميمات جديدة للعجلات، ومساحة أكبر لصندوق الأمتعة. وتتوافر السيارة بثلاثة ألوان جديدة نابضة بالحياة هي اللون الأخضر Cypress ، والفضي Oyster ، والأحمر Persimmon ، إلى جانب خمسة ألوان أخرى بطلاء معدني. وتتميز السيارة الرياضية المتعددة الاستخدامات والمدمجة بتصميمها المعبر وديناميكا الهواء المحسنة ومظهر أمامي قوي مع مصابيح LED أمامية مسطحة، وشريط إضاءة أفقي مغطى بالزجاج، وتوجيه هواء محسن من خلال فتحات الشبكة الأمامية المعاد تصميمها. وتأتي سيارة تيغوان الجديدة كلياً مزودة بمنظومة المصابيح الأمامية IQ . LIGHT HD التي تم تطويرها مؤخراً والمستوحاة من التصميم المتطور في طراز «طوارق» الفاخرة، والتي تستخدم 38400 مصباح LED (19200 مصباح لكل جهة) لإضاءة الطريق ومحيط السيارة، مما يعزز مستويات الراحة والسلامة. مقصورة جديدة ونظام مبتكر للمعلومات والترفيه تتميز المقصورة الداخلية لسيارة تيغوان الجديدة كلياً بمفهوم وتصميم جديدين تماماً، مع حرفية فائقة ومواد عالية الجودة. وبالإضافة إلى ذلك، يساعد تصميم المقصورة الذي يتسم بالبساطة والأناقة على سهولة استخدام السيارة والاستفادة من جميع خصائصها. ويشمل نظام المعلومات والترفيه Digital Cockpit Pro (أدوات رقمية مغطاة بطبقة مضادة للانعكاس تتخذ شكل حاسوب لوحي في الوضع الأفقي)، شاشة عرض قياس 15 بوصة وقائمة ورسومات مُعاد تصميمها، بالإضافة إلى خاصية head - up display والتي تعرض السرعة والإشعارات الأخرى على الزجاج الأمامي. ويمكن استخدام قرص التحكم باللمس الجديد في الكونسول الوسطي المزود بشاشة OLED لاختيار «الأجواء» في سيارة تيغوان الجديدة كلياً، حيث يحظى السائق بإمكانية ضبط أنماط القيادة الفردية مع الإضاءة المحيطة وقوائم الموسيقى ودرجات الحرارة المفضلة، كما يمكن التحكم في أوضاع القيادة ومستوى صوت الراديو باستخدام قرص التحكم المركزي.