أحدث الأخبار مع #فيغاس


أخبار الخليج
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار الخليج
باكياو يعود من اعتزاله
لوس أنجلوس - (أ ف ب): من المتوقع أن يعود أسطورة الملاكمة الفيليبيني ماني باكياو من اعتزاله لقرابة أربع سنوات لمواجهة الأميركي ماريو باريوس في يوليو في لاس فيغاس حيث سيكون لقب المجلس العالمي للملاكمة (دبليو بي سي) لوزن المتوسط على المحك، وفقا لما ذكرت قناة «إي أس بي أن». ولم يدخل الملاكم الفيليبيني، البالغ 46 عاما الذي يمتلك 12 لقبا عالميا في ثماني فئات لاوزن مختلفة، الحلبة رسميا منذ هزيمته بالنقاط أمام الكوبي يوردينيس أوغاس في 21 أغسطس 2021، في لاس فيغاس في نزال على حزام الوزن المتوسط التابع للرابطة العالمية للملاكمة (دبليو بي ايه). ويسمح المجلس العالمي للملاكمة لبطل العالم السابق بطلب خوض مباراة على اللقب عند العودة من اعتزاله. وحسب قناة «إي أس بي أن» من المتوقع أن يعود باكياو إلى لاس فيغاس لمواجهة باريوس في 19 يوليو، حيث أصدرت السلطات في ولاية نيفادا بالفعل تصريحا يسمح له بخوض النزال. بعد مسيرة زاخرة بالألقاب في الملاكمة حقق فيها 62 فوزا، منها 39 بالضربة القاضية، مقابل 8 هزائم وتعادلين، شرع باكياو في مسيرته السياسية في الفيليبين. من جانبه، احتفظ باريوس (29 فوزا، منها 18 بالضربة القاضية مقابل هزيمتين) بلقب المجلس العالمي للملاكمة في نوفمبر الماضي بفوزه على مواطنه آبل راموس.


أخبار الخليج
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار الخليج
يزيد خطره 14 ضعفا.. اكتشاف سبب جديد للتوحد!
يتزايد اهتمام الخبراء حول العالم بفهم الأسباب الجينية والعصبية الكامنة وراء اضطراب طيف التوحد، أحد أكثر الاضطرابات تعقيدا وانتشارا في العصر الحديث. ومع تطور أدوات البحث في مجالي الوراثة وعلم الأعصاب بدأت الدراسات تركز على العلاقة بين التوحد وبعض الحالات الوراثية النادرة، في محاولة لفك ألغاز هذا الاضطراب وتحديد العوامل التي قد تسهم في ظهوره خلال مراحل النمو المبكرة. وبهذا الصدد كشف فريق من العلماء من جامعة نيفادا لاس فيغاس ( UNLV ) أن التوحد قد يرتبط بحالة وراثية نادرة، تعرف باسم الضمور العضلي التوتري من النوع الأول ( DM1 )، وهو اضطراب موروث يسبب ضعفا عضليا تدريجيا ومجموعة من المشكلات الإدراكية والسلوكية. ووجد الفريق أن الأطفال المصابين بـ DM1 أكثر عرضة للإصابة باضطراب طيف التوحد بمقدار 14 مرة مقارنة بغيرهم. ويُعتقد أن DM1 لا يؤثر فقط على العضلات، بل يمتد تأثيره إلى نمو الدماغ في المراحل المبكرة من الحياة، ما يغيّر من المسارات العصبية المسؤولة عن التواصل الاجتماعي والسلوك، وهي السمات الأساسية للتوحد. ويحدث DM1 نتيجة خلل في جين يسمى DMPK ، حيث تتكرر سلاسل من الحمض النووي بشكل غير طبيعي في عملية تسمى توسعات التكرار الترادفي ( TREs )، ما يؤدي إلى إنتاج نوع من الحمض النووي الريبي السام ( toxic RNA )، يعرقل الوظائف الجينية ويسبب اختلالا في البروتينات التي يحتاج إليها الجسم، وخصوصا في الدماغ. وقال الدكتور رايان يوين كبير العلماء في الدراسة: «نتائجنا تمثل مسارا جديدا لفهم التطور الجيني للتوحد، وتمهّد الطريق نحو علاجات جينية دقيقة تستهدف الخلل من منبعه». وأشار فريق الدراسة إلى أن العلاقة بين التوحد و DM1 لا تعني أن كل مصاب بالمرض سيصاب بالتوحد، فـ DM1 نادر نسبيا ويشخّص لدى نحو 140 ألف شخص فقط في الولايات المتحدة، بينما يقدّر عدد المصابين بالتوحد بنحو 7 ملايين. وأكد العلماء الحاجة إلى المزيد من البحث لفهم الروابط الجينية المعقدة بين التوحد و DM1 ، واستكشاف ما إذا كانت الطفرات الجينية نفسها تحدث في حالات توحد أخرى غير مرتبطة بـ DM1 . وبالتوازي مع ذلك، كشفت دراسة صينية حديثة عن علاج غير جراحي يسمى تحفيز التيار النبضي عبر الجمجمة ( tPCS )، حيث تُرسل نبضات كهربائية عبر فروة الرأس لتحفيز مناطق معينة في الدماغ، وقد أظهرت التجارب تحسّنا ملحوظا لدى الأطفال الذين يعانون من التوحد، وخاصة في مشاكل النوم واللغة والتفاعل الاجتماعي. وتلقى الأطفال، الذين تراوحت أعمارهم بين 3 و14 عاما، 20 جلسة علاجية على مدى 4 أسابيع، وحققوا نتائج إيجابية في مؤشرات التواصل والسلوك.


الزمان
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الزمان
أندرسون تشعر للمرة الأولى بأنها ممثلة
باريس (أ ف ب) – تؤكد باميلا أندرسون (57 عاما) أنها تشعر للمرة الأولى في حياتها بأنها 'ممثلة'، فيما تحرر النجمة نفسها أخيرا من صورة ممثلة الإغراء التي لازمتها عن طريق مشاركتها في فيلم 'ذي لاست شوغيرل' الذي يبدأ عرضه الأربعاء في دور السينما الفرنسية. وتقول الممثلة التي أصبحت في السنوات الأخيرة بين النجمات المروجات للتحرر من المكياج 'أحب الجانب المضطرب من حياتي، لأن لدي الكثير لأتعلمه منه، وتجارب عدة'. وسعت أندرسون من خلال فيلم 'ذي لاست شوغيرل' إلى العودة إلى موقع التصوير، أمام كاميرا جيا كوبولا، حفيدة مخرج فيلم 'العراب'، فرانسيس فورد كوبولا. ويتناول الفيلم الأيام الأخيرة لفنانة استعراضية رئيسية (تؤدي دورها باميلا أندرسون)، في ملهى في لاس فيغاس سيغلق أبوابه، ويُظهر كيف يتخلص قطاع الترفيه ممن لم يعد بحاجة إليهنّ. وهذا الدور مناسب جدا للممثلة المولودة في كندا والتي ظهرت على غلاف مجلة 'بلاي بوي' في تسعينات القرن العشرين، قبل أن تصبح أحد وجوه مسلسل 'باي ووتش'. وكانت باميلا أندرسون أيضا رمزا لعمليات التجميل الكثيرة وواحدة من أولى ضحايا الابتزاز بمقاطع فيديو حميمة، عندما كانت على علاقة مع تومي لي. وتقول أندرسون لوكالة فرانس برس 'إذا نظرت إلى الوراء، ربما كنت سأفعل الأشياء بشكل مختلف، لكنني كنت بحاجة إلى تجربة حياتية للتعلم'، مضيفة 'لم يكن الأمر مملا! في بعض الأحيان كان صعبا، وأحيانا غبيا، وأحيانا سخيفا. ولكن هذه هي الطريقة التي يُفترض أن نعيش بها'. بعيدا من الأضواء، زادت باميلا أندرسون من التزاماتها خلال السنوات الأخيرة، إذ ساندت جوليان أسانج وكانت ناشطة في مجال رعاية الحيوان، لا سيما عندما كانت تقيم في مرسيليا مساكنةً مع لاعب كرة القدم عادل رامي. وتقول النجمة 'أن تكون جزءا من الثقافة الشعبية قد يكون بمثابة نقمة'، مضيفة 'تصبح مشهورا بشيء واحد، ثم يصعب على الناس رؤية أي جانب آخر'. ويبدو أن أندرسون ترغب راهنا في استعادة السيطرة على قصة حياتها التي صادرها لفترة طويلة المصورون وصحافة المشاهير. وبعد مسلسل 'بام أند تومي' الذي تم تصويره من دون إذنها ويسلط الضوء على علاقتها بالموسيقار تومي لي، والد ابنيها، عرضت فيلما وثائقيا عن حياتها استنادا إلى أرشيفها الشخصي، يحمل عنوان 'باميلا، ايه لاف ستوري' وبُث عبر منصة نتفليكس. بعد مشاهدة هذا الفيلم الوثائقي، رغبت جيا كوبولا في تصوير 'ذي لاست شوغيرل' بمشاركة أندرسون. وتقول الممثلة التي عادت لتعيش في منطقتها الام فانكوفر 'كنت في الحديقة أحضّر المخللات'، مضيفة 'اعتقدت أن مسيرتي التمثيلية قد انتهت. لكنني الآن أشعر بأنني ممثلة (…) اعتقدت أنها النهاية، لكنها في الواقع البداية'. وقد أثّرت فيها قصة الراقصة المسرحية في نهاية حياتها المهنية، والتي تستذكر حياتها وعدم توفر الوقت الكافي لها للاستمتاع برؤية ابنتها تكبر. وتقول أندرسون 'ما أحببته هو أنّ هذا الفيلم لا يرمي إلى استغلال أي شيء. فهو لا يظهر العنف ضد المرأة. إنه مجرد فيلم جميل عن امرأة غير مثالية تجد سبيلها بعد أن كانت راقصة استعراضية في لاس فيغاس'. وتتابع 'لقد سلكت بعض الطرق غير التقليدية للوصول إلى هنا. لطالما أحببت السينما والمسرح. كنت أقرأ دائما بشغف. أحببت الفلسفة. أتمنى أن أمثل يوما ما في مسرحية لتينيسي وليامز. أرغب بشدة في ذلك. لم لا؟ ينبغي دائما مفاجأة الناس'.