أحدث الأخبار مع #كاليفورنيا


أخبار الخليج
منذ 6 أيام
- صحة
- أخبار الخليج
نتائج إيجابية لأساليب علاجية مختلفة لبعض أنواع السرطان
تشير دراستان جديدتان إلى أن المصابين ببعض أنواع السرطان قد تتحسن حالتهم بعد تلقيهم العلاج الإشعاعي لفترة أقصر أو بعد عمليات جراحية أقل خطورة بنفس قدر تحسنهم بالعلاجات المعتادة. وأفاد الباحثون في دورية (جاما أونكولوجي) أنه بالنسبة الى الرجال الذين يحتاجون إلى العلاج الإشعاعي بعد جراحات استئصال سرطان البروستات، قد يكون العلاج الإشعاعي بجرعات عالية لخمس جلسات فقط، والمعروف باسم العلاج الإشعاعي التجسيمي، موثوقا مثل جلسات العلاج الإشعاعي التقليدية التي يخضع لها المريض يوميا مدة تصل إلى سبعة أسابيع. والعلاج الإشعاعي التجسيمي علاج معروف لسرطان البروستات، لكن استخدامه بعد استئصال البروستات الجذري محدود بسبب المخاوف بشأن تغير مكان البروستات والأنسجة السليمة القريبة. وتابع الباحثون في الدراسة 100 رجل تلقوا العلاج الإشعاعي التجسيمي. وكانت النتائج والآثار الجانبية بعد عامين من العلاج مماثلة لما رصده الباحثون من قبل لدى المرضى الذين تلقوا علاجات على فترات أطول. وقال الطبيب أمار كيشان الذي قاد فريق الدراسة في كلية ديفيد جيفن للطب بجامعة كاليفورنيا في لوس انجلوس في بيان «هذا النهج قد يزيل عائقا كبيرا أمام العلاج الإشعاعي بعد الجراحة»، إذا أكدت الدراسات على عينات عشوائية والمتابعة لفترات أطول على هذه النتائج. وأفاد فريق منفصل من الباحثين في دراسة نشرتها دورية (جاما نيتورك أوبن) بأن المصابات بسرطان عنق الرحم في مرحلة مبكرة منخفضة الخطورة تتحسن حالتهن بعد عملية لاستئصال الرحم فقط مثلما تتحسن بعد الاستئصال الجذري للرحم وعنق الرحم. ومن بين 2636 مريضة تم اختيارهن بعناية وعولجن في مستشفيات معتمدة من سرطان عنق الرحم في مرحلة كان فيها حجم الورم بين سنتيمترين أو أقل وخمسة سنتيمترات، لم يكن هناك فرق في معدلات النجاة بعد ثلاث أو خمس أو سبع أو عشر سنوات أو في نتائج الجراحة بأنواعها الثلاثة.


أخبار الخليج
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار الخليج
الموجات فوق الصوتية تتيح تجارب طباعة ثلاثية الأبعاد لموصلات طبية
تشير تجارب أجريت على حيوانات إلى أن الموجات فوق الصوتية قادرة على اختراق الأنسجة السميكة وطباعة موصلات طبية داخل الجسم. وصنع الباحثون موصلات ثلاثية الأبعاد باستخدام الموجات فوق الصوتية المركزة والحبر الحيوي الذي يستجيب للموجات فوق الصوتية ويتم توصيلها عن طريق الحقن أو القسطرة. وذكر تقرير نُشر يوم الخميس في دورية ساينس أن الموجات فوق الصوتية الموجهة بعناية تعمل على تحفيز تسخين موضعي، فوق درجة حرارة الجسم بقليل، مما يحول الحبر إلى هلام يمكن «طباعته» بالأشكال المرغوبة لأداء وظائف مثل توصيل الأدوية واستبدال الأنسجة. وعلاوة على ذلك، يقول الباحثون إن التصوير بالموجات فوق الصوتية يسمح بمراقبة فورية وإنشاء أشكال مصممة حسب الحاجة. وفي إحدى التجارب، شكَّل الباحثون مواد حيوية محملة بالأدوية أوصلت دواء كيماويا إلى خلايا سرطانية في مثانة فأر. ولاحظوا موت خلايا سرطانية أكثر بكثير لعدة أيام، مقارنة بالحيوانات التي تلقت الدواء عن طريق الحقن المباشر. وقال وي قاو رئيس الدراسة من معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا في بيان «أثبتنا بالفعل في حيوان صغير إمكان طباعة هلاميات مائية محملة بالأدوية لعلاج الأورام. خطوتنا التالية هي محاولة الطباعة في حيوان أكبر، ونأمل أن نتمكن في المستقبل القريب من تقييم ذلك في البشر». وأشار تعليق منشور مع الورقة البحثية إلى الحاجة لبعض التحسينات. وقال كاتبو التعليق «الطباعة على الأعضاء التي تتمدد وتنقبض، مثل الرئتين والقلب والمعدة، تشكل تحديات إضافية».


أخبار الخليج
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار الخليج
السلطات الأمريكيـة تجيز استخدام أداة لفحص سرطان عنق الرحم ذاتيا
وافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية على استخدام أداة لفحص سرطان عنق الرحم ذاتيا في المنزل كبديل لاختبارات مسح عنق الرحم التي تُجرى في عيادات أمراض النساء، على ما أعلنت الجمعة الشركة المنتجة. وستكون هذه المسحة المهبلية الذاتية التي ابتكرتها شركة «تيل هيلث» الأمريكية وتطرحها في كاليفورنيا في يونيو المقبل، متاحة عبر الإنترنت للنساء اللواتي تتراوح أعمارهنّ بين 25 و65 عاما المعرّضات للإصابة بسرطان عنق الرحم. ويصيب هذا المرض نحو 0,6 في المائة من النساء. ويشكّل التطعيم ضد فيروس الورم الحليمي البشري الذي يسبب معظم سرطانات عنق الرحم، والفحوص المنتظمة، وسيلتين فاعلتين في الوقاية من المرض، إلاّ أن أكثر من واحدة من كل أربع نساء لا يخضعن للفحص بانتظام كافٍ. وقالت المديرة العامة لشركة «تيل هيلث» كارا إيغان في بيان: «عندما نسهّل ولوج الرعاية، نساعد النساء في الحفاظ على صحة جيدة، لأنفسهن وللأشخاص الذين يعتمدون عليهنّ كل يوم». ولم تكشف الشركة عن الأسعار، لكنها أكدت أنها تتعاون مع شركات التأمين لضمان جعل المنتج في متناول الجميع. وستكون الأداة مرفقة بتعليمات للتواصل مع المتخصصين الذين يمكنهم طلب الاختبار وتفسير نتائجه وتوجيه المستخدمات خلال العملية. وتتيح المسحة اكتشاف سلالات فيروس الورم الحليمي البشري العالية الخطورة. وأظهرت تجربة سريرية أن دقتها تضاهي دقة المسحات المهبلية التي تُجرى باستخدام منظار المهبل والتي تتسبب عادة بإزعاج. وتصاب معظم النساء النشطات جنسياً بفيروس الورم الحليمي البشري أثناء حياتهنّ، لكنّ السرطان لا يصيب إلاّ نسبة محدودة منهنّ.


الزمان
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الزمان
اختيار مدينة بريطانية لتشييد أكبر المتنزهات الترفيهية في أوربا
لندن (أ ف ب) – اختارت شركة 'يونيفرسال' المملكة المتحدة لإقامة متنزه ترفيهي عملاق يُفتتح سنة 2031، سيكون الأول لها في أوروبا، على ما أعلن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر متوقعا أن يوفّر المشروع آلاف فرص العمل وأن يجذب عددا كبيرا من السياح. وقال ستارمر في بيان 'توصلنا اليوم إلى اتفاق في شأن استثمار بمليارات الجنيهات الاسترلينية'. وأوضح أن مدينة بدفورد التي تقع على بعد نحو 80 كيلومترا شمالي لندن 'ستحتضن أحد أكبر المتنزهات الترفيهية في أوروبا'، مضيفا أن المشروع 'سيوفر نحو 28 ألف فرصة عمل في قطاعات البناء والذكاء الاصطناعي والسياحة'. ولم يُكشف عن المبلغ الدقيق للاتفاق مع شركة مجموعة 'كومكاست' الأميركية العملاقة التي تملك استوديوهات 'يونيفرسال'. ويتوّج الاتفاق مفاوضات استمرت عقودا مع المسؤولين البريطانيين. ولـ'يونيفرسال' راهنا خمسة منتزهات في العالم، اثنان منها في الولايات المتحدة (لوس أنجليس في ولاية كاليفورنيا وأورلاندو في ولاية فلوريدا)، فيما تتوزع الثلاثة الأخرى على الصين واليابان وسنغافورة. وسيتاح للزوار الاستمتاع بألعاب وأنشطة مرتبطة بأبرز الأفلام الناجحة للاستوديو الهوليوودي الشهير، ومنها 'مينيونز' Minions و'جوراسيك وورلد' Jurassic World و'فاست أند فوريوس' Fast & Furious وسلسلة أفلام 'هاري بوتر' Harry Potter . ويُتوقع أن يولّد الموقع 50 مليار جنيه إسترليني (نحو 64 مليار دولار) للاقتصاد بحلول عام 2055، إذ يُرجّح أن يتجاوز عدد زواره في سنته الأولى 8،5 ملايين، بحسب 'داونينغ ستريت'. ونقل بيان عن رئيس مجموعة 'كومكاست كوربوريشن' مايك كافانا قوله 'نحن متحمسون جدا لاجتياز هذه المرحلة المهمة جدا في خطتنا لإنشاء متنزه ترفيهي مذهل في قلب المملكة المتحدة، يكمل أنشطتنا المتنامية في المتنزهات الأميركية، من خلال امتدادنا إلى أوروبا'. واشترت المجموعة الأميركية سنة 2023 عقارا تبلغ مساحته أكثر من 200 هكتار جنوب بدفورد كان في السابق موقع مصنع للطوب. ويتميز الموقع بسهولة الوصول بواسطة وسائل النقل العام، إذ يحتاج إلى ساعة واحدة فحسب بالقطار من محطة سانت بانكراس اللندنية المتصلة بباريس وبروكسل وأمستردام بواسطة 'يوروستار'. ومن المقرر كذلك توسيع مطار لوتون القريب من موقع المتنزه. ويُفترَض افتتاح هذا المجمع الترفيهي الفريد في أوروبا سنة 2031، وأن يكون أحد أكبر المتنزهات الترفيهية في القارة، ويصبح منافسا لذلك الشهير عالميا التابع لمجموعة 'ديزني' بالقرب من باريس (10,4 ملايين زائر عام 2023). ويشمل المشروع قصصا غامرة وألعابا وأنشطة أخرى، وفندقا يضم 500 غرفة. وذكّرت وزيرة الثقافة ليسا ناندي بأن '+يونيفرسال+ تقف وراء بعض أنجح الأفلام في السنوات الأخيرة، من +ويكد+ إلى مينيونز'. ولم تفصح 'يونيفرسال' عن المعالم التي سيضمها المتنزه، لكن الصحافة كانت أشارت عام 2023 إلى أن شخصية الدب 'بادينغتون بير' التي تشكّل عنصرا متجذرا في الثقافة البريطانية ستكون جزءا منها. وأشارت 'داونينغ ستريت' إلى أن من شأن هذا المشروع أن يوفر 20 ألف فرصة عمل خلال مرحلة بنائه، وثمانية آلاف وظيفة في قطاع الضيافة والابتكار عند افتتاح المتنزه. وأوضحت أن نحو 80 في المئة من الموظفين سيكونون من المنطقة المحيطة. وتعهدت المجموعة الأميركية العمل مع مراكز التدريب المحلية والجامعات في المنطقة لتدريب القوى العاملة الفندقية. ولا يزال المشروع بحاجة إلى الحصول على تصريح البناء من السلطات.


أخبار الخليج
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار الخليج
لـمـاذا لا يـشـعـر البـدناء بلذة الطعام؟.. دراسة تكشف السر
تقدم الأطعمة غير الصحية دفعة سريعة من الدوبامين تجعلنا نشعر بالمتعة، ولكن في مفارقة غريبة وجد العلماء أن الذين يعانون من السمنة قد يحصلون على متعة أقل من تناول هذه الأطعمة. وكشفت دراسة جديدة أن اتباع نظام غذائي عالي الدهون على المدى الطويل يقلل من مستويات مادة كيميائية في الدماغ تسمى «نيوروتنسين»، ما يضعف الاستمتاع بالطعام. والأكثر إثارة أن هذا النقص في المتعة قد يكون هو نفسه ما يدفع إلى الإفراط في تناول الطعام. وعادة ما يلقى باللوم على متعة تناول الوجبات السريعة -مثل تلك التي تثيرها رقائق البطاطس المالحة أو البرغر الشهي- في زيادة معدلات الإفراط في تناول الطعام والسمنة. لكن دراسة حديثة من جامعة كاليفورنيا في بيركلي تشير إلى أن الاستمتاع بالطعام، حتى لو كان غير صحي، قد يساعد في الحفاظ على وزن صحي في بيئة مليئة بخيارات عالية الدهون ورخيصة الثمن. ومع ذلك، فإن الأشخاص الذين يعانون من السمنة غالبا ما يبلغون عن استمتاع أقل بالطعام مقارنة بأولئك الذين يتمتعون بوزن طبيعي. وتؤكد فحوصات الدماغ هذه الملاحظة، حيث تظهر انخفاضا في نشاط المناطق المرتبطة بالمكافأة عند عرض الطعام على الأشخاص الذين يعانون من السمنة، وهو نمط لوحظ أيضا في الدراسات التي أجريت على الحيوانات. وكشف الباحثون عن آلية غير متوقعة في الدماغ تفسر سبب قدرة النظام الغذائي عالي الدهون على تقليل الرغبة في تناول الأطعمة الغنية بالدهون والسكر، حتى عندما تكون هذه الأطعمة متاحة بسهولة. ويقترح الباحثون أن فقدان المتعة بتناول الطعام بسبب الاستهلاك طويل الأمد للأطعمة عالية السعرات الحرارية قد يسهم في تفاقم السمنة. ويقول ستيفان لاميل أستاذ علم الأعصاب في جامعة كاليفورنيا ببيركلي: «الميل الطبيعي نحو الوجبات السريعة ليس سيئا في حد ذاته، لكن فقدان هذا الميل قد يفاقم السمنة».