أحدث الأخبار مع #كلاوديورانييري


أخبار الخليج
منذ 3 أيام
- رياضة
- أخبار الخليج
رانييري يطلب مساعدة الجماهير
(رويترز): طلب كلاوديو رانييري مدرب روما من جماهير فريقه المساعدة في الجولة الأخيرة بينما يتطلع فريقه إلى تجاوز يوفنتوس نحو احتلال آخر المراكز المؤهلة لدوري أبطال أوروبا لكرة القدم بدوري الدرجة الأولى الإيطالي. وتلقى رانييري (73 عاما) تكريما مبهرا في مباراته الأخيرة على أرضه في ملعب الأولمبيكو – والتي فاز فيها الفريق 3-1 على ميلان – وشهدت رفع الجماهير لافتات في المدرجات تصفه بأنه «قائد عظيم... روماني (في إشارة إلى روما) حقيقي». وعاد رانييري من الاعتزال في نوفمبر الماضي وقاد نادي طفولته بعيدا عن منطقة الهبوط للاقتراب من اقتناص مقعد غير متوقع في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. وقال رانييري وهو يبكي «إنه أمر رائع، لأن الشعور بالتقدير من جانب جماهيرك، هو دائما شيء رائع. وضعت ثقتي بهم لأنه عندما وصلت، كانت معنوياتهم في أدنى مستوياتها، ولم يتبق لهم أي ثقة بأنفسهم. لكننا نجحنا تدريجيا في تجاوز الصعوبات. حققنا سلسلة من 19 مباراة بدون هزيمة، وكانت فترة بالغة الأهمية». ويسافر روما لمواجهة تورينو صاحب المركز المتوسط في ترتيب الدوري يوم الأحد المقبل بينما يلعب يوفنتوس، الذي يتقدم بفارق نقطة واحدة في المركز الرابع، خارج أرضه مع فينيتسيا الذي يكافح للنجاة من الهبوط. وقال رانييري للجماهير «كنا بحاجة إلى حبكم. كنت بينكم قبل 60 عاما في تلك المدرجات. طلبت منكم المساعدة، والآن نحتاج إلى تلك الخطوة الأخيرة».


أخبار الخليج
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار الخليج
رومـــا يُسـقِط إنتر فـي معـقله
روما - (أ ف ب): واصل روما عروضه المميزة بقيادة مدربه الجديد القديم كلاوديو رانييري وأسقط إنتر حامل اللقب في معقله بالفوز عليه 1-0 أمس الأحد في المرحلة الرابعة والثلاثين من الدوري الإيطالي لكرة القدم، ممهدا الطريق أمام نابولي للانفراد بالصدارة. ودخل إنتر اللقاء بمعنويات مهزوزة على خلفية خروجه من نصف نهائي الكأس بخسارته القاسية على الملعب ذاته أمام جاره اللدود ميلان بثلاثية نظيفة بعدما تعادلا ذهابا 1-1 في مباراة محسوبة على أرض الأخير، ليضيف هذه النتيجة إلى خسارته في المرحلة الماضية على أرض بولونيا 0-1 ما سمح لنابولي بأن يصبح على المسافة ذاتها منه. والآن وبعد السقوط أمام روما الذي وصل إلى مباراته الثامنة عشرة تواليا في الدوري من دون هزيمة وحقق انتصاره السابع عشر للموسم بفضل هدف رائع سجله الأرجنتيني ماتياس سوله في الدقيقة 22 بعد كرة من زميله لورنتسو بيليغريني فشل الدفاع في اعتراضها بالشكل المناسب، بات إنتر مهددا بخسارة الصدارة في حال فوز نابولي أو حتى تعادله لاحقا مع ضيفه تورينو. وفي مباراة أخرى فاز يوفنتوس الذي بات رابعا موقتا برصيد 62 نقطة على ضيفه مونتسا متذيل الترتيب 2-0 سجلهما الأرجنتيني نيكولا غونساليس (11) والفرنسي راندال كولو مواني (33). وتقدم «بيانكونيري» موقتا بفارق نقطة على خصمه المقبل بولونيا الذي يلعب اليوم في ضيافة أودينيزي. كما بقي فيورنتينا في قلب الصراع على المشاركة في دوري الأبطال بعدما رفع رصيده إلى 59 نقطة بفوزه على ضيفه إمبولي بهدفين للفرنسي ياسين عدلي (7) ورولاندو ماندراغورا (25) مقابل هدف لجاكوبو فاتسيني (57). وتابع ميلان صحوته وفاز على مضيفه فينيتسيا بهدفين نظيفين. وسجل الأميركي كريستيان بوليسيتش هدف السبق في الدقيقة (5). وأكّد البديل المكسيكي سانتياغو خيمينيس فوز فريقه حين انفرد بالمرمى مسددا الكرة من فوق الحارس الروماني إيونوت رادو (90+6). ورفع الفريق اللومباردي رصيده إلى 54 نقطة في المركز التاسع، بفارق ست نقاط عن بولونيا الرابع. بدوره، واصل كومو نتائجه اللافتة بقيادة المدرب الإسباني سيسك فابريغاس وحقق فوزه الرابع تواليا على مضيفه جنوى بهدف نظيف سجله البرازيلي غابريال ستريفيزا (59). ورفع كومو رصيده إلى 42 نقطة في المركز الحادي عشر مؤقتا، بفارق ثلاث نقاط عن جنوى الثالث عشر.


أخبار الخليج
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار الخليج
سحر «رانييري»
روما - (أ ب): احتاج الإيطالي كلاوديو رانييري إلى حوالي شهر واحد فقط لتصحيح وضع فريق روما الإيطالي لكرة القدم. وبعد أن تولى تدريب فريق يعاني من الفوضى في منتصف نوفمبر الماضي، قاد رانييري فريق روما إلى سلسلة من 10 مباريات بدون هزيمة في الدوري الإيطالي، وتأهل إلى دور الـ16 في الدوري الأوروبي، مما أثار دعوات إلى استمراره في منصبه بعد انتهاء فترة توليه المؤقتة. وكان روما يتواجد أمام منطقة الهبوط بفارق أربع نقاط، عندما تولى رانييري تدريبه، ليكون المدرب الثالث هذا الموسم بعد دانيلي دي روسي، وإيفان يوريتش، اللذين تم إقالتهما. والآن يحتل روما المركز التاسع، وأصبح قريبا من احتلال أحد المراكز التي تؤهله للعب في البطولات الأوروبية في الموسم المقبل. وتمكن رانييري من تحقيق ذلك من خلال إعادة الثقة في قائد روما لورينزو بيليجريني، وإعادة باولو ديبالا إلى مستواه التهديفي، والعودة للأساسيات. وقال رانييري عقب الفوز على مونزا 4/صفر يوم الاثنين الماضي: «لدينا لاعبون عظماء وهم يظهرون هذا. سعيد لأننا بدأنا نستعيد دعم جماهيرنا». وقال رانييري: «في كرة القدم، سواء حاليا أو في الماضي، الشخصية والروح هما الأساس. يجب أن يكون لدى اللاعب هذه الصفات، وإلا فلن يتمكن من إظهار كامل إمكانياته. أريد هذه النوعية من اللاعبين». وأضاف: «أريد فريقا مليئا بالقادة، لأن القادة يفكرون مثل المدربين. هم لا يفكرون بأنانية فقط في أنفسهم، بل يفكرون في الصالح العام، تماما كما يفعل المدرب».