أحدث الأخبار مع #ماركو


أخبار الخليج
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- أخبار الخليج
بعد نصف قرن... سفينة الفضاء السوفيتية العالقة تعود إلى الأرض
توقع مراقبون عودة مركبة فضائية من الحقبة السوفيتية إلى الأرض قريبا، بشكل غير خاضع للسيطرة، في غضون أول أسبوعين من مايو، وكان من المفترض أن تهبط على كوكب الزهرة في سبعينيات القرن الماضي. وبحسب خبراء تتبع الحطام الفضائي، من السابق لأوانه معرفة موقع سقوط السفينة الفضائية التي يبلغ وزنها نصف طن أو مقدار ما سيتبقى منها في رحلة العودة. ويتوقع العالم الهولندي ماركو لانجبروك أن تعود مركبة كوزموس 482 الفضائية، التي فشلت في مهمتها، إلى الأرض مرة أخرى في حوالي العاشر من مايو الجاري. وبحسب تقديراته، فإنها ستعود بسرعة 150 ميلا في الساعة (242 كيلومترا في الساعة)، إذا ظل جسمها سليما. وقال لانجبروك في رسالة بالبريد الإلكتروني: «رغم أن الأمر لا يخلو من مخاطر، يتعين علينا عدم الإفراط في الشعور بالقلق». وأضاف أن فرصة اصطدام المركبة الفضائية بشخص ما أو شيء ما ضئيلة، ولكن «لا يمكن استبعاد ذلك تماما». وكان الاتحاد السوفيتي قد أطلق المركبة كوزموس 482 عام 1972، وهي واحدة من سلسلة من بعثاته الفضائية إلى كوكب الزهرة. ولكنها لم تخرج أبدا من مدار الأرض وظلت عالقة بسبب عطل في الصاروخ الذي أطلقها.

أخبار الخليج
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار الخليج
وصول شحنة من القنابل الأمريكية الثقيلة إلى إسرائيل
القدس المحتلة - (أ ف ب): أعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية أمس وصول شحنة من القنابل الثقيلة الأمريكية خلال الليل إلى إسرائيل، بالتزامن مع أول زيارة يقوم بها وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو لإسرائيل. وقالت الوزارة في بيان: «تمّ تسلم وتفريغ شحنة من القنابل الجوية الثقيلة التي أرسلتها الحكومة الأمريكية مؤخرا، خلال الليل في إسرائيل»، في إشارة إلى قنابل «إم كيه (مارك) 84» التي أمرت مؤخرا إدارة الرئيس دونالد ترامب بإرسالها. وقال وزير الدفاع يسرائيل كاتس في البيان: «تمثّل شحنة الذخائر التي وصلت إلى إسرائيل التي أمرت بها إدارة ترامب عنصرا مهما للقوات الجوية والجيش الإسرائيلي، وتؤكد التحالف المتين بين إسرائيل والولايات المتحدة». وكانت إدارة ترامب قد وافقت في فبراير على بيع قنابل وصواريخ ومعدات بقيمة 7.4 مليارات دولار إلى إسرائيل التي استخدمت أسلحة امريكية في عدوانها على قطاع غزة. وتوصف هذه القنابل بأنها «غبية» غير موجهة، وهي قنابل حرة الإسقاط تنتجها شركة جنرال ديناميكس للذخائر والأنظمة التكتيكية لصالح وزارة الدفاع الأمريكية، وتزن نحو طن واحد، ويبلغ طولها 3.83 أمتار. وجرى تطوير القنبلة خلال حرب فيتنام، وهي كبيرة الحجم وتحتوي على متفجرات يمكنها تدمير كتل المباني والتسبب في أضرار كبيرة، كما تشتهر بقدرتها على تدمير الأهداف على بعد مئات الأمتار.