أحدث الأخبار مع #ميرور


أخبار الخليج
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- مناخ
- أخبار الخليج
بريطانيا تستعد لعاصفة ثلجية وانخفاض حاد في درجات الحرارة الأسبوع المقبل
تستعد بريطانيا لموجة برد شديدة الأسبوع المقبل، إذ من المتوقع أن تضرب البلاد عاصفة ثلجية واسعة، مصحوبة بانخفاض كبير في درجات الحرارة. ووفقًا لبيانات MetDesk التي عرضتها خرائط WXCHARTS فإن الثلوج ستتساقط في أنحاء المملكة المتحدة يوم 12 مارس، مع تأثر المرتفعات الاسكتلندية بشكل أكبر، حيث قد تصل سماكة الثلوج إلى 2.5 سم، كما قد تشهد المناطق جنوب إدنبرة بقعًا متفرقة من الثلوج. وبحسب ما ذكرته صحيفة ميرور « Mirror » من المتوقع أن يمتد تساقط الثلوج في إنجلترا من نورثمبرلاند إلى برمنغهام في منطقة ميدلاندز، لكن بكميات أقل، تصل إلى 0.3 سم في الساعة. كما ستشهد مناطق أخرى مثل ويلتشير، لندن، إسكس، ووست ساسكس تساقطًا خفيفًا للثلوج بنفس المعدل. أما المناطق التي لن تتأثر بالثلوج فمن المتوقع أن تشهد أمطارًا خفيفة، وخاصة في لندن، إيستبورن، ديفون، وشمال لنكولنشاير. ومع استمرار الأجواء الشتوية، قد تنخفض درجات الحرارة إلى -5 درجات مئوية في بعض المناطق مثل نورثمبرلاند، نورفولك، وأجزاء واسعة من اسكتلندا، ما يزيد من شدة البرد القارس. في المقابل، ستكون الأجواء أكثر اعتدالًا في مناطق ديفون، كورنوال، إيست ساسكس، ووست ميدلاندز، حيث يُتوقع أن تبقى درجات الحرارة أعلى مقارنة بالمناطق الشمالية. وبحسب مكتب الأرصاد الجوية، فإن الفترة من 11 إلى 20 مارس ستشهد ضغطًا جويًا مرتفعًا قادمًا من الشمال الغربي، ما يؤدي إلى رياح شمالية وشمالية شرقية بحلول منتصف الأسبوع المقبل.


أخبار الخليج
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- أخبار الخليج
بريطانيا: فصل ضابطة شرطة بـعـد ضـبـطـهـا تـقـود مـركـبـة الشرطـة في حالة سكر شديد
أقالت شرطة هامبشاير ضابطة الشرطة لورين باين (26 عامًا) بعد ضبطها تقود سيارة الخدمة تحت تأثير الكحول، بمعدل يفوق الحد القانوني بأربع مرات، مع العثور على زجاجة جِن شبه فارغة داخل المركبة. ووفقًا لجلسة استماع تأديبية عُثر على باين يوم 17 يناير 2025 وهي داخل سيارة الشرطة المتوقفة في محطة خدمات بوبهام، مرتدية زيها الرسمي. وكانت مناوبتها قد بدأت في السابعة صباحًا، وكان من المقرر أن تنتهي عند الخامسة مساءً، لكن زملاءها لاحظوا أن اتصالاتها عبر اللاسلكي كانت غير مفهومة. وعند وصولهم اشتبهوا في أنها تعاني من مشكلة صحية، إلا أنهم سرعان ما أدركوا أنها تفوح منها رائحة الكحول. وأظهر اختبار التنفس وجود 137 ميكروغرامًا من الكحول في كل 100 ملليلتر من الهواء، بينما الحد القانوني هو 35 ميكروغرامًا فقط. وبحسب ما ذكرته صحيفة ميرور «Mirror» قالت الضابطة كلير تشيفرز، التي تولت التحقيق، إن باين كانت «في الخدمة، ترتدي زيها الرسمي، وتقود مركبة رسمية وهي في حالة سكر شديد»، مؤكدة أن وجود زجاجة الجِن شبه الفارغة داخل السيارة شكّل «خطرًا كبيرًا على العامة، وعلى الضابطة نفسها». وكشفت التحقيقات أن باين بدأت عملها في الشرطة عام 2020 كمحققة، ثم أصبحت شرطية متدربة في مارس 2024، وحصلت على صلاحية العمل بشكل مستقل في نوفمبر من العام نفسه. كما تبين أن أحد الضباط الكبار تلقى بلاغًا من طرف ثالث حول معاناتها من إدمان الكحول، وهو ما أكدته لاحقًا لرؤسائها. ورغم إحالتها إلى قسم الصحة المهنية فإنها واصلت أداء عملها بشكل طبيعي قبل الحادث. وقدمت باين استقالتها في 3 فبراير 2025، وفي اليوم التالي مثلت أمام محكمة ريدينغ ماغيستريتس، حيث اعترفت بقيادة السيارة وهي تحت تأثير الكحول. ومن المقرر أن تصدر المحكمة حكمها في الأول من أبريل، بينما تخضع حاليًا لبرنامج إعادة تأهيل طوعي.


أخبار الخليج
٠٧-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار الخليج
وفاة بريطانية خلال عطلتها في سريلانكا بعد تعقيم فندق بالمبيدات
توفيت المؤثرة البريطانية في مجال السفر إيبوني، البالغة من العمر 24 عامًا، أثناء عطلتها في سريلانكا، وذلك بعد تعرضها لمضاعفات صحية إثر تعقيم النزل الذي كانت تقيم فيه بالمبيدات الحشرية لمكافحة بق الفراش. وبحسب ما ذكرته صحيفة ميرور « Mirror » كانت إيبوني قد غادرت مطار هيثرو في 28 يناير 2025 متجهة إلى سريلانكا لقضاء عطلة وصفتها بـ«الحلم»، لكنها توفيت في الأول من فبراير، بعد أيام قليلة من وصولها. وبحسب التقارير، فقد خضعت غرفة مجاورة لغرفتها في نزل Miracle Colombo City لعملية تبخير بالمبيدات الحشرية، ما أدى إلى إصابة عدد من النزلاء بأعراض صحية حادة، بينهم إيبوني. وأعربت عائلتها عن صدمتها، قائلة إنها تعيش «كابوسًا» بينما تحاول جمع التبرعات لإعادة جثمانها إلى بريطانيا. وقالت شقيقتها الصغرى إنديا ماكنتوش عبر منصة GoFundMe : «شعرت إيبوني بوعكة شديدة داخل النزل، ونُقلت إلى المستشفى مع عدة نزلاء آخرين أصيبوا بالغثيان والتقيؤ»، مضيفة أنها واجهت صعوبة في التنفس قبل وفاتها. وأضافت: «لا نستطيع حتى تخيل مدى خوفها في تلك اللحظات، ويمزقنا التفكير في الألم الذي كانت تعانيه». كما كشفت أن أحد نزلاء الفندق بقي إلى جانبها خلال لحظاتها الأخيرة، معربة عن امتنان الأسرة العميق لهذا الشخص. وأفادت تقارير محلية بأن زوجين ألمانيين تعرضا لأعراض مشابهة بعد عملية التبخير، حيث تم إغلاق الغرفة مدة 72 ساعة عقب المعالجة. ومع ذلك، لم تؤكد السلطات السريلانكية حتى الآن ما إذا كان للمبيدات الحشرية دور في وفاة إيبوني، في انتظار نتائج التشريح الرسمي. وتواصل عائلة إيبوني جهودها لجمع التبرعات لتغطية تكاليف إعادة جثمانها إلى بريطانيا، بما في ذلك نفقات السفر، والإقامة، وجوازات السفر الطارئة، والتطعيمات، والتأشيرات، وخدمات الجنازة.