#أحدث الأخبار مع #″سبايسإكس″البلاد البحرينية١٦-٠٢-٢٠٢٥ترفيهالبلاد البحرينيةسخرية من غرور إيلون ماسك في فيلم بمهرجان برلين السينمائيغرور أثرياء التكنولوجيا، مثل إيلون ماسك واستعمار الفضاء، موضوع فيلم "ميكي 17" الساخر، والذي سيعرض في مهرجان برلين السينمائي السبت. واشتهر مخرج الفيلم الكوري الجنوبي، بونغ جون هو، بانتقاده اللاذع لحياة الطبقة الراقية في سيول في فيلمه "باراسايت". يدور فيلم "ميكي 17" حول ملياردير مصاب بجنون العظمة يشبه ماسك يستقل مركبة فضائية تسافر لاستعمار كوكب جليدي في مستقبل غير بعيد. أما بطل القصة ميكي، فهو راكب من الطبقة العاملة يتم اختياره لأداء المهام الأكثر خطورة في المركبة. ويقتل نفسه بالعمل.. حرفياً! لأن هذا ما تطلبه منه شركته: أن يموت بانتظام ليكسب رزقه. يتعلق الفيلم وفق مخرجه بشخص عاجز، لكنه يتحول بشكل غير متوقع إلى بطل. ويقول بونغ "إنها المرة الأولى التي أتعمق فيها في مدى سخافة الناس وحماقتهم، وكيف يمكن لهذه الحماقة أن تجعلهم في الواقع محبوبين أكثر". وقد اقتبس المخرج الكوري الجنوبي العمل من كتاب "ميكي 7" لكاتب الخيال العلمي إدوارد أشتون. ويطرح بونغ فيلمه الجدي بعد أن فاز فيلمه "باراسايت" بجوائز أوسكار عام 2019، وهو عمل سينمائي ينتقد بشكل لاذع حياة الطبقة الراقية في سيول. لكن المخرج البالغ 55 عاما يقر بأن فيلمه الجديد يعتمد نبرة أكثر دفئا ويبتعد عن المزاج "القاسي والساخر" لعمله السابق. ولطالما تحدث الرجل الأكثر ثراء في العالم عن رغبته في استعمار الفضاء وعن مخططاته لتحقيق ذلك عبر شركته ″سبايس إكس″. ويطمح ماسك من خلال مشروع "ستارشيب″ في جعل البشر يهاجرون إلى كوكب المريخ. ويدفع موضوع الفيلم المشاهد للتفكير بالأشخاص الذين يعملون بجد لإنجاح مخططات ماسك ويقومون بالمهمات الأصعب، بينما يقضي الميلياردير ساعات في التغريد عبر منصة ″إكس″ والتفاخر بتلك الإنجازات. ومن المقرر طرح فيلم "ميكي 17 في كوريا الجنوبية في 28 فبراير، قبل عرضه في دور السينما دوليا اعتبارا من 5 مارس بحسب مونتي كارلو.
البلاد البحرينية١٦-٠٢-٢٠٢٥ترفيهالبلاد البحرينيةسخرية من غرور إيلون ماسك في فيلم بمهرجان برلين السينمائيغرور أثرياء التكنولوجيا، مثل إيلون ماسك واستعمار الفضاء، موضوع فيلم "ميكي 17" الساخر، والذي سيعرض في مهرجان برلين السينمائي السبت. واشتهر مخرج الفيلم الكوري الجنوبي، بونغ جون هو، بانتقاده اللاذع لحياة الطبقة الراقية في سيول في فيلمه "باراسايت". يدور فيلم "ميكي 17" حول ملياردير مصاب بجنون العظمة يشبه ماسك يستقل مركبة فضائية تسافر لاستعمار كوكب جليدي في مستقبل غير بعيد. أما بطل القصة ميكي، فهو راكب من الطبقة العاملة يتم اختياره لأداء المهام الأكثر خطورة في المركبة. ويقتل نفسه بالعمل.. حرفياً! لأن هذا ما تطلبه منه شركته: أن يموت بانتظام ليكسب رزقه. يتعلق الفيلم وفق مخرجه بشخص عاجز، لكنه يتحول بشكل غير متوقع إلى بطل. ويقول بونغ "إنها المرة الأولى التي أتعمق فيها في مدى سخافة الناس وحماقتهم، وكيف يمكن لهذه الحماقة أن تجعلهم في الواقع محبوبين أكثر". وقد اقتبس المخرج الكوري الجنوبي العمل من كتاب "ميكي 7" لكاتب الخيال العلمي إدوارد أشتون. ويطرح بونغ فيلمه الجدي بعد أن فاز فيلمه "باراسايت" بجوائز أوسكار عام 2019، وهو عمل سينمائي ينتقد بشكل لاذع حياة الطبقة الراقية في سيول. لكن المخرج البالغ 55 عاما يقر بأن فيلمه الجديد يعتمد نبرة أكثر دفئا ويبتعد عن المزاج "القاسي والساخر" لعمله السابق. ولطالما تحدث الرجل الأكثر ثراء في العالم عن رغبته في استعمار الفضاء وعن مخططاته لتحقيق ذلك عبر شركته ″سبايس إكس″. ويطمح ماسك من خلال مشروع "ستارشيب″ في جعل البشر يهاجرون إلى كوكب المريخ. ويدفع موضوع الفيلم المشاهد للتفكير بالأشخاص الذين يعملون بجد لإنجاح مخططات ماسك ويقومون بالمهمات الأصعب، بينما يقضي الميلياردير ساعات في التغريد عبر منصة ″إكس″ والتفاخر بتلك الإنجازات. ومن المقرر طرح فيلم "ميكي 17 في كوريا الجنوبية في 28 فبراير، قبل عرضه في دور السينما دوليا اعتبارا من 5 مارس بحسب مونتي كارلو.