آخر أخبار من "البوابة الوطنية"


البوابة الوطنية
منذ 10 ساعات
- سيارات
- البوابة الوطنية
إطلاق تطبيق "جواز"، خدمة رقمية جديدة لتسهيل تنقلات مستعملي الطرق السيارة
أعلنت الشركة الوطنية للطرق السيارة بالمغرب عن إطلاق تطبيق "جواز" على منصتي Android و iOS، وهو خدمة رقمية جديدة لتسهيل تنقلات زبناء 'جواز' على شبكة الطرق السيارة. وأوضح بلاغ للشركة، أنه تم تصميم هذا التطبيق الجديد، الموجه إلى مستعملي 'جواز'، بهدف تبسيط مختلف الخدمات المتعلقة ب'جواز'، مثل التعبئة، والاطلاع على الرصيد وعلى بيانات المرور عبر محطات الأداء. وأضاف المصدر ذاته، أنه 'بواجهة مبسطة وسهلة الاستخدام، يقدم تطبيق 'جواز' مزايا عديدة منها: تعبئة سريعة في بضع ثوان فقط، وتعبئة عدة أجهزة جواز (Recharge Panier) دفعة واحدة، والاطلاع على فواتير التعبئة وتحميلها لتتبع عملي وبكل شفافية'. ومن بين هذه المزايا أيضا الاطلاع على الرصيد بكل استقلالية لتفادي حالات نفاذ الرصيد عند المرور عبر محطات الأداء، والاطلاع على بيانات المرور عبر محطات الأداء وتحميلها لمستعملي الطريق السيار الراغبين في الحصول على مستندات إثباتية لتنقلاتهم. ويندرج هذا التطبيق في إطار استراتيجية تنويع قنوات البيع والتعبئة للشركة الوطنية للطرق السيارة بالمغرب، ليكمل بذلك القنوات المادية (وكالات الشركة الوطنية للطرق السيارة بالمغرب ووكالات القرب ومتاجر باحات الخدمات)، والقنوات الرقمية ( التطبيقات البنكية والموقع الالكتروني). ووفقا للمصدر ذاته، تمكن هذه المقاربة الشاملة من تعزيز الولوج لخدمات 'جواز'، وذلك بتوفير مجموعة كاملة من الحلول المناسبة لكل فئة من مستعملي الطريق السيار. وأشار إلى أن وسيلة الأداء عن بعد 'جواز' هي الحل الوحيد القادر على استيعاب حركة مرور عالية، خاصة في فترات الذروة. فمع قدرة استيعاب تفوق 8 مرات ما توفره ممرات الأداء النقدي، تمكن ممرات 'جواز' مستعملي الطريق السيار من المرور عبر محطات الأداء دون توقف، وبكل سلامة وانسيابية. ومن خلال إطلاق تطبيق 'جواز'، تجدد الشركة الوطنية للطرق السيارة بالمغرب التزامها بتقديم خدمة عمومية ذات جودة وفقا للمعايير الدولية، وبضمان تجربة سفر آمنة وممتعة على شبكة الطرق السيارة الوطنية. (ومع: 19 ماي 2025)


البوابة الوطنية
منذ 10 ساعات
- ترفيه
- البوابة الوطنية
متحف الحضارات الأوروبية والمتوسطية (Mucem) بمرسيليا يحتفي بالثقافة الأمازيغية المغربية
أطلق متحف حضارات أوروبا والمتوسط بمدينة مرسيليا، معرضا جديدا يحمل عنوان "أمازيغ.. دورات، حلي، ورموز"، يقدم من خلاله، إلى غاية 2 نونبر المقبل، مقاربة غير مسبوقة للثقافة الأمازيغية المغربية، عبر عرض 150 قطعة فنية وتحفة تمتد من القرن التاسع عشر إلى يومنا هذا. ويأتي هذا المعرض ثمرة تعاون بين متحف حضارات أوروبا والمتوسط ومؤسسة حديقة ماجوريل بمراكش، "اللذين قاما بتوحيد خبراتهما ومجموعاتهما ومعارفهما لتقديم رؤية متعددة وغنية للعالم الأمازيغي"، بحسب ما أفاد به المتحف الفرنسي. وقد أسند تنسيق المعرض إلى المعمارية والأنثروبولوجية المغربية سليمة الناجي، ومدير متاحف حديقة ماجوريل، أليكسيس سورنان، ما أتاح، وفق المنظمين، فتح مجموعات مراكش المغربية على فضاءات أخرى، واستكشاف "غنى وتنوع الرموز الأمازيغية". وانطلاقا من التأكيد على أن "الحداثة اليوم تستوعب هذه المرجعيات الثقافية، بإعادة إدراجها في دينامية للتوريث والحوار، بدلا من منطق القطيعة والاندثار"، أوضح مندوبا المعرض، سليمة الناجي وأليكسيس سورنان، في تقديمهما، أنهما سعيا إلى إبراز "مبادرات تعزز نقل المعارف". ومن بين هذه المبادرات، أشار المندوبان إلى أعمال مريم الناجي، التي "توثق من خلال أفلامها تقنيات حرفية وت تيحها للجمهور"، وأيضا أعمال أمينة أكزناي التي تتعاون مع نساء ناسجات "لإبداع سجل من الرموز المدمجة في أعمالها"، معتبرين أن عرض وشمات معاصرة وخطوط كتابة حديثة بتقاطع مع ممارسات متجذرة، يجسد "استمرارية وتكيف هذه التقاليد". ويضم المعرض حوالي 150 قطعة وتحفة تعود للقرن التاسع عشر حتى يومنا هذا، إلى جانب بعض القطع الأثرية، تشمل مجوهرات وسيراميك ومنسوجات وأعمالا خزفية ونحتية وأدوات وصورا فوتوغرافية وفيديوهات وتركيبات فنية وأرشيفا، وكلها مستمدة أساسا من مجموعات متحف بيير بيرجي للفنون الأمازيغية التابع لمؤسسة حديقة ماجوريل بمراكش، ومن مقتنيات متحف حضارات أوروبا والمتوسط، فضلا عن مجموعات عامة وخاصة من جزر الكناري والمغرب وفرنسا، حسب المصدر ذاته. (ومع: 19 ماي 2025)


البوابة الوطنية
منذ 10 ساعات
- ترفيه
- البوابة الوطنية
الدورة ال28 من مهرجان فاس للموسيقى العالمية العريقة تجسد ارتباط المغرب بجذوره الإفريقية
تحتفي الدورة ال28 من مهرجان فاس للموسيقى العالمية العريقة، التي ترأست صاحبة السمو الملكي الأميرة للا حسناء حفل افتتاحها مساء الجمعة 16 ماي، بإفريقيا بكل جماليتها وتنوعها وحيويتها وروحانيتها. فانطلاقا من العرض الإبداعي الافتتاحي الذي تم تقديمه على المنصة الكبرى لباب الماكينة، تجسد هذا البعد الإفريقي حاملا دلالات كبيرة في إطار موضوع "انبعاثات". وأفاد بلاغ لمؤسسة "روح فاس" بأن العرض يسلط الضوء على إفريقيا كأرض خصبة تشكل الطبيعة والإنسان فيها جزءا من بيئة ألفية تقدم نموذجها الحضاري للعالم، مع إبراز دور فاس كمصدر روحي ومحور لحركات التجديد الثقافي والديني على الصعيد القاري. ونقل البلاغ عن رئيس مؤسسة "روح فاس" عبد الرفيع زويتن قوله "أردنا الاحتفاء بإفريقيا، القارة التي يحرص شبابها على الحفاظ على تقاليدها العريقة والاحتفاء بها، ونقل تراثها إلى الأجيال القادمة، مساهما بذلك في نهضتها الثقافية". وأضاف أن "هذا التكريم يعزز ارتباط المهرجان والمغرب بجذوره الإفريقية، ويتماشى تماما مع التزام المغرب لفائدة التعاون جنوب-جنوب وفقا للرؤية الملكية". وأشار المصدر ذاته، الذي أفاد بأن البرنامج الغني لهذا الحدث سينقل رواد المهرجان خلال الأيام المقبلة من النشوة إلى التأمل، إلى أن المهرجان سيعرف حضور فنانين من جميع أنحاء القارة، من المنطقة المغاربية (المغرب) إلى غرب إفريقيا (السنغال ومالي وغانا) وشرق القارة (بوروندي) وما وراءها، من المحيط الهندي (مايوت) والبحر الكاريبي (هايتي) وعالم الجالية. وستتقاسم مجموعات متجذرة في تقاليدها الأصلية طقوسا مليئة بالمشاعر. وهكذا، ستؤدي نساء مايوت (جزر القمر) السبت بجنان السبيل أغاني ورقصات "ديبا" وهي قصيدة صوفية ترافق عودة الحجاج من مكة المكرمة (الساعة الخامسة مساء). وفي نفس اليوم، على الساعة 11 مساء ستعتلي المنصة فرقة "أساتذة الطبول من بوروندي" الشهيرين بكونهم أفضل قارعي طبول على مستوى العالم، والتي ستعزف بإيقاعاتها وصخبها سيمفونية من الذكريات ودعوة حقيقية إلى النشوة. وأضاف المصدر ذاته أنه مساء كل يوم بجنان السبيل، ستتواصل الليالي الصوفية لمجموعات من المغرب وإفريقيا جنوب الصحراء: ويتعلق الأمر ب"فنانين ماستر من جاجوكا" (الأحد)، وأغاني الكاسايد المريدية من السنغال (الإثنين)، والتقليد التيجاني (الثلاثاء)، والطريقة العيساوية، (الأربعاء) والملحون (الخميس)، والحمدوشية بمكناس (الجمعة)، من أجل إبراز تنوع وثراء الطقوس الصوفية الإفريقية وتنوع تعبيراتها. وأكد المصدر ذاته أن عددا من الفنانين سيقومون بإحياء تراثهم الموسيقي من أجل نقله إلى الأجيال الجديدة، كما هو الحال بالنسبة لأداما سيديبي من مالي، آخر عازف محترف لآلة "السوكو"، وهي آلة كمان ذات وتر واحد يعزف عليها الرعاة، الذي سيلتقي بعازف الكمان كليمان جانينيه تلميذ عازف الجاز الشهير ديدييه لوكوود. وتسلط مجموعات أخرى الضوء على إبداعات إفريقية معاصرة مثيرة مثل "الشفاء الروحي"، لعازف الساكسفون اللامع وعازف آلات متعددة جوي أوميسيل (الثلاثاء في 5 مساء بجنان سبيل). يقد م هذا الموسيقي الهايتي والكندي ، الغارق في موسيقى الجاز الأفروبي النيجيري والجاز الروحي، طقسا روحيا يدمج قوة الثورة الهايتية لعام 1804 مع الروح العميقة لموسيقى الجاز الحرة السوداء لستينيات القرن الماضي بنيويورك. من جهته، يعتبر جون كوامي أوسي كورانكي (الثلاثاء 20 ماي على الساعة 5 مساء في جنان سبيل) شخصية رائدة في العزف على قيثارة السبيريوا، وهي قيثارة غانا التقليدية التي بدأ تعلمها مع جده. من خلال "فن قيثارة السيريباوا" وموسيقاه الساحرة، يقدم نفسه كحارس لتقاليد منفتحة على الحداثة واللقاءات الفنية. وستكون اللحظة القوية لهذا البرنامج الإفريقي هي الحفل الموسيقي الختامي للمهرجان (السبت 24 ماي بباب الماكينة) مع "الليلة الكبرى للجريوتات من مملكة أشانتي القديمة إلى إمبراطورية المالينكي"، بقيادة بالاكي سيسوكو أوركسترا مالي، برفقة أوسي كورانكي. ويتغنى الغريوتس، الحاملون لمعارف تقليدية ورواة القصص والشعراء وعلماء الأنساب والمستشارون والموسيقيون، بالحب وروعة نهر النيجر والزمن والموت. وأيا كان الموضوع، فإن ألحانهم وكلماتهم متناغمة، لأن الأمر يتعلق دائما بالمعنى. ولجعل الحفل أكثر جمالية وفي متناول الجميع، ستنظم بشوارع فاس المجاورة لباب بوجلود، عروض ترفيهية مجانية يقدمها فنانون من فرقة "روح أفريقيا"، مع عرض "زاولي دي منافلا"، وهي رقصة الأقنعة التقليدية من ساحل العاج، إضافة إلى عرض ل"الرقص على العصي". وتتواصل هذه النسخة، التي تنظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، إلى غاية 24 ماي الجاري. (ومع: 18 ماي 2025)


البوابة الوطنية
منذ 11 ساعات
- صحة
- البوابة الوطنية
تحقيق السيادة الصحية الإفريقية يقتضي إصلاحا عميقا ومتناسقا لآليات التمويل الصحي
أكد وزير الصحة والحماية الاجتماعية، أمين التهراوي، السبت 17 ماي بجنيف، أن السيادة الصحية لإفريقيا تمر أساسا عبر إصلاح عميق ومتناسق لآليات التمويل الصحي، يتأسس على قابلية التنبؤ، والاستدامة، والنجاعة. وأبرز الوزير، في مداخلة خلال ورشة وزارية رفيعة المستوى حول التمويل الصحي بإفريقيا، نظمت قبل انعقاد الجمعية الصحة العالمية الثامنة والسبعين من 19 إلى 27 ماي الجاري، أن "مسألة التمويل الصحي تفرض نفسها كأولوية استراتيجية". وأوضح أنها تشكل دعامة أساسية للتقعيد لسيادة صحية إفريقية، لا محيد عنها لتمكين عموم الساكنة من ولوج متكافئ لخدمات علاجية ذات جودة ومن أجل تعزيز صمود القارة أمام التحديات الصحية المستقبلية. كما سلط الضوء على التجربة المغربية بشأن نماذج التمويل الهجينة والمهيكلة، التي تجمع بين التمويلات العمومية، والاقتطاعات الاجتماعية والشراكات مع القطاع الخاص، داعيا إلى جمع التجارب الناجحة في رؤية إفريقية منسقة. وسجل السيد التهراوي أن التطور الملموس المسجل خلال السنوات الأخيرة في التمويل الصحي بالمغرب أسهم في تحسين عدة مؤشرات صحية وتقليص التحملات المالية المباشرة التي على عاتق الأسر. وأفاد بأن ميزانية وزارة الصحة والحماية الاجتماعية عرفت ارتفاعا ملحوظا، بحيث تضاعفت ثلاث مرات ما بين 2010 و 2025 لتبلغ 32,6 مليار درهم، أي ما يعادل 2ر7 في المائة من الميزانية العامة للدولة. وأورد أن هذا الارتفاع يعكس الإرادة القوية للحكومة على أجرأة الإصلاحات المهيكلة، لاسيما تلك المتعلقة بإصلاح المنظومة الصحية، مبرزا أنه بشأن سنة 2025، تتوزع الميزانية ما بين 23,57 مليار درهم للتسيير و9 ملايير درهم للاستثمار. وشكلت الورشة، التي نظمها المركز الإفريقي لمكافحة الأمراض والوقاية منها، حول موضوع "تمويل الصحة بإفريقيا في الحقبة الجديدة"، منصة للتبادل الاستراتيجي بين صانعي القرار الأفارقة بشأن صيغ تعبئة الموارد الوطنية، والنهوض بآليات التمويل المبتكرة وتسريع تنفيذ أجندة الاتحاد الإفريقي بخصوص الصحة، بحيث مكنت من توطيد مقاربة "صحة واحدة" في سياق مطبوع بالجوائح والتهديدات الصحية المتزايدة. وأفضت المناقشات إلى تفكير حول خارطة طريق قارية واضحة لإصلاح التمويل الصحي، موجهة نحو أهداف التغطية الصحية العالمية والأمن الصحي على الصعيد الإفريقي، عبر التركيز على أهمية استثمار مستدام، وتمويل متكافئ وكذا تعزيز منظومات الصحة الوطنية. وتعكس مشاركة المغرب في هذه اللقاء دور المملكة كمرجع قاري في بلورة نماذج تمويل فعالة، تضمن التوازن بين الفعالية الاقتصادية والعدالة الاجتماعية في السياسات الصحية. (ومع: 19 ماي 2025)


البوابة الوطنية
منذ يوم واحد
- أعمال
- البوابة الوطنية
إحداث أزيد من 1300 مقاولة بجهة فاس-مكناس إلى غاية متم فبراير 2025
أفاد المكتب المغربي للملكية الصناعية والتجارية بأنه تم إحداث 1300 مقاولة بجهة فاس-مكناس إلى غاية متم شهر فبراير الماضي. وأوضح المكتب أن هذه المقاولات تتوزع ما بين الأشخاص الاعتباريين (897) والأشخاص الذاتيين (490)، مشيرا إلى أن مدينة فاس تأتي في الصدارة بـ 609 مقاولة جديدة، وتليها مكناس (501)، وتازة (90)، وصفرو (74)، وتاونات (45)، وبولمان (35) وأزرو (33). وبخصوص توزيع المقاولات بحسب قطاع النشاط، يأتي القطاع التجاري في الصدارة بحصة 21ر37 في المائة من مجموع المقاولات المحدثة، متبوعا بقطاع البناء والأشغال العمومية والأنشطة العقارية (51ر23 في المائة)، والخدمات المختلفة (13ر13 في المائة)، والصناعة (12ر9 في المائة) والنقل (36ر6 في المائة) والفنادق والمطاعم (45ر5 في المائة)، والفلاحة والصيد البحري (29ر2 في المائة)، وقطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصال (66ر1 في المائة)، والأنشطة المالية (26ر1 في المائة). وبحسب الشكل القانوني، فإن 9ر57 في المائة من المقاولات المحدثة هي شركات ذات مسؤولية محدودة مع شريك وحيد، تليها الشركات ذات المسؤولية المحدودة بنسبة 7ر41 في المائة، وشركات ذات أشكال قانونية أخرى ( 4ر0 بالمائة). وعلى الصعيد الوطني، بلغ عدد المقاولات التي تم إحداثها إلى غاية متم فبراير 2025 ما مجموعه 13 ألف و998 مقاولة، موزعة بين الأشخاص الاعتباريين (13 ألف و998) والأشخاص الذاتيين (5567). وحسب الجهات، تتصدر الدار البيضاء-سطات الترتيب بـ 6.381 مقاولة محدثة عند متم فبراير الماضي، تليها طنجة-تطوان-الحسيمة (2.528) والرباط-سلا-القنيطرة (2.405)، ومراكش-آسفي (2.198)، وفاس-مكناس (1.387)، وسوس-ماسة (1.342)، وجهة الشرق (1.142)، والعيون-الساقية-الحمراء (760)، ودرعة-تافيلالت (478)، وبني ملال-خنيفرة (467)، والداخلة-وادي الذهب (323)، وكلميم-واد نون (154). (ومع: 19 ماي 2025)