آخر أخبار من "صحة"


24 القاهرة
منذ 15 دقائق
- صحة
- 24 القاهرة
البرازيل تحقق في الاشتباه بإصابة 6 حالات بإنفلونزا الطيور.. وقلق عالمي يلوح في الأفق
أعلنت وزارة الزراعة البرازيلية اليوم الاثنين، فتح التحقيق في الاشتباه بإصابة 6 حالات ب إنفلونزا الطيور شديدة العدوى، وذلك في ظل تصاعد المخاوف حول انتشار الفيروس في البلاد، التي تُعد أكبر مصدر للدواجن في العالم، وذلك وفقًا لرويترز. البرازيل تحقق في الاشتباه بإصابة 6 حالات بإنفلونزا الطيور ووفقًا للبيانات المنشورة على الموقع الرسمي للوزارة، تشمل الحالات قيد التحقيق بؤرتين في مزارع تجارية، وأربع حالات في طيور تُربى في الفناء الخلفي. وتوزعت الحالات المشتبه بها بين ولايتي توكانتينز في الشمال وسانتا كاتارينا جنوب البلاد، وهي الولاية المجاورة لريو غراندي دو سول، التي شهدت أول تفشٍ مؤكد للمرض في مزرعة تجارية الأسبوع الماضي. هذا التفشي أدى إلى فرض حظر تجاري من بعض كبار المستوردين، على رأسهم الصين، بالإضافة إلى قيود محلية على مستوى الولايات من قبل مستهلكين رئيسيين. وقال وزير الزراعة، كارلوس فافارو، للصحفيين خارج مقر وزارته: "الناس في حالة تأهب قصوى"، مشيدًا بجهود المزارعين في الإبلاغ الفوري عن أي حالات مريبة سواء في مزارع تجارية أو منزلية. وأكد فافارو أن البرازيل ستُعتبر خالية من المرض إذا لم تُسجل أي حالات جديدة خلال 28 يومًا من آخر إصابة مؤكدة، رغم أن العودة إلى الأسواق العالمية ستتطلب مفاوضات جديدة مع الدول المستوردة. السلطات الصحية كانت قد أكدت أيضًا، إلى جانب حالة مزرعة مونتينيغرو، إصابة بجعة سوداء الرقبة في بلدة سابوكايا دو سول القريبة، مما يعكس احتمالية انتشار الفيروس بين الطيور البرية والمحلية منافس الأهلي في كأس العالم للأندية.. توقف المفاوضات بين ميسي وإنتر ميامي لتجديد العقد اليابان توقف بعض واردات الدواجن من البرازيل بعد تفشي إنفلونزا الطيور


بوابة الفجر
منذ 15 دقائق
- صحة
- بوابة الفجر
محافظ أسوان يفاجئ مستشفى النيل التخصصي للاطمئنان على الخدمات الطبية
فاجأ اللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان العاملين من فريق الأطباء والتمريض بمستشفى النيل التخصصى للإطمئنان على الخدمات الطبية والعلاجية المقدمة للمواطنين، وخاصة أن المستشفى مدرجة ضمن منظومة التأمين الصحى الشامل الجارى الإستعداد لتطبيقها بداية من يوليو القادم تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسى، ووفقًا لموافقة مجلس الوزراء برئاسة الدكتور مصطفى مدبولى. وأكد الدكتور إسماعيل كمال على أنه سيتم التنسيق والتواصل مع وزير الصحة والسكان الدكتور خالد عبد الغفار، وأيضًا رئيس الهيئة العامة للرعاية الصحية الدكتور أحمد السبكى لسرعة التغلب على مشكلة وجود عجز ونقص فى الأطباء بمستشفى النيل، فضلًا عن دعم منظومة الأمن بها لكى تؤدى المستشفى رسالتها فى تقديم الرعاية الطبية المتكاملة لأكثر من 500 ألف نسمة بالشكل المطلوب لافتًا إلى أن ذلك يتوازى بالتعاقد مع 200 إستشارى وأخصائى فى التخصصات النادرة لتوزيعهم على المستشفيات المختلفة حتى يتسنى أداء الخدمات العلاجية ذات الجودة العالية للمواطن الأسوانى مع بدء تطبيق منظومة التأمين الصحى الشامل على الوجه الأكمل.


أخبارنا
منذ 15 دقائق
- صحة
- أخبارنا
انطلاق أشغال الدورة الـ78 لجمعية الصحة العالمية في جنيف بمشاركة المغرب
انطلقت اليوم الاثنين بقصر الأمم في جنيف، أشغال الدورة الـ78 لجمعية الصحة العالمية، بمشاركة وزير الصحة والحماية الاجتماعية، أمين التهراوي. وتعرف هذه الدورة، التي تنعقد تحت شعار "عالم واحد من أجل الصحة"، حضور مشاركين رفيعي المستوى من مختلف البلدان إلى جانب فاعلين آخرين، لمناقشة عدة قضايا، من بينها اتفاق تاريخي حول الوقاية من الجوائح والاستعداد لها والاستجابة لها، والذي بادرت إليه الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية. ويمثل هذا الاتفاق، الذي يعد ثمرة ثلاث سنوات من المفاوضات المكثفة قادتها هيئة التفاوض الحكومية الدولية المؤلفة من جميع الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية، فرصة فريدة لتحصين العالم من تكرار المعاناة التي تسببت فيها جائحة كوفيد-19. ويعد هذا المقترح الثاني الذي يعرض على المصادقة بموجب المادة 19 من دستور منظمة الصحة العالمية، التي تمنح الدول الأعضاء سلطة التوصل إلى اتفاقات بشأن الصحة العالمية. وستناقش الجمعية كذلك الميزانية البرمجية 2026-2027، التي تندرج ضمن إطار البرنامج العام الرابع عشر لعمل منظمة الصحة العالمية، بالإضافة إلى الاستراتيجية العالمية للصحة للفترة 2025-2028. كما سيتم اتخاذ قرارات تتعلق بعدة أولويات، من بينها القضاء على سرطان عنق الرحم، وصحة الرئة والكلى، والأمراض النادرة، وقدرة التصوير التشخيصي، وأمراض الجلد، والطب التقليدي، والتعرض للرصاص، وتمويل قطاع الصحة، ومقاومة مضادات الميكروبات. وينعقد هذا الاجتماع في لحظة حاسمة بالنسبة للصحة العالمية، في وقت تواجه فيه الدول الأعضاء تهديدات ناشئة وتغيرات كبيرة في المشهد الصحي العالمي وفي مسارات التنمية الدولية. ويبرز الموضوع الرئيسي لهذا العام التزام منظمة الصحة العالمية الدائم بالتضامن والإنصاف، ويؤكد أنه حتى في هذه المرحلة غير المسبوقة، ينبغي أن تتاح لكل الأفراد، أينما كانوا، فرصة متساوية لعيش حياة يتمتعون فيها بالصحة. ومن أبرز أولويات هذه الدورة التمويل المستدام للمنظمة، حيث ستنظر الدول الأعضاء في زيادة مقررة بنسبة 20 في المائة في الاشتراكات المقدرة (رسوم العضوية) في الميزانية البرمجية المقبلة للثنائية 2026-2027. وهذه الميزانية، المطروحة أيضا لموافقة جمعية الصحة عليها، هي أول ثنائية كاملة تندرج ضمن برنامج العمل العام الرابع عشر للمنظمة، الذي يشكل استراتيجية المنظمة بشأن الصحة العالمية للفترة 2025-2028. وكانت الدول الأعضاء تتشاور بشأن الميزانية البرمجية للثنائية 2026-2027 لترتيب أولويات الأنشطة وتكييف الميزانية مع الواقع المالي الحالي، عن طريق تخفيضها بنسبة 22 في المائة، لتصل إلى 4,267 مليار دولار أمريكي، بعد أن كانت الميزانية المقترحة الأصلية تبلغ 5,3 مليار دولار أمريكي. وستطبق أيضا إعادة ترتيب أولويات عمل المنظمة، بما فيها التدابير التي تكفل تحقيق وفورات في التكاليف وتعديلات الميزانية، على السنة الحالية 2025. ويتمثل الهدف من ذلك في التركيز على العمل الأساسي للمنظمة وزيادة الكفاءة. وتشكل إعادة تحديد الأولويات خطوة حاسمة نحو مواءمة موارد المنظمة مع أكثر الاحتياجات الصحية العالمية إلحاحا وإعادة أهداف التنمية المستدامة المتعلقة بالصحة إلى المسار الصحيح. من جهة أخرى، ستنظر جمعية الصحة في نحو 75 بندا وبندا فرعيا، ومن المتوقع أن توافق على أكثر من 40 قرارا / مقررا إجرائيا ، طرح العديد منها المجلس التنفيذي في دورته السادسة والخمسين بعد المائة، حيث سبقت مناقشتها. ويشمل جدول الأعمال المكثف مجموعة متنوعة من المواضيع المدرجة في برنامج عمل المنظمة، مثل القوى العاملة في مجالي الصحة والرعاية، ومقاومة مضادات الميكروبات، والطوارئ الصحية، والتأهب، وشلل الأطفال، وتغير المناخ، والتواصل الاجتماعي، بوصفها من بين محددات الصحة، إلى جانب قضايا أخرى. ويتضمن برنامج هذه الدورة ما مجموعه 45 حدثا رسميا، بما فيها اجتماع رفيع المستوى للمانحين ومائدة مستديرة وزارية حول المعطيات والتمويل المستدام، فضلا عن تنظيم تظاهرات متعددة موازية من طرف الدول الأعضاء على هامش الجمعية. وبمناسبة انعقاد هذه الجمعية، شارك السيد التهراوي في سلسلة من الاجتماعات الموازية المنظمة نهاية الأسبوع الماضي، من بينها لقاء وزاري رفيع المستوى حول تمويل الصحة في إفريقيا، وكذا الدورة الـ 27 للقاءات الفرانكوفونية للصحة المنظمة حول موضوع الموارد البشرية، تحت شعار "لا صحة بدون مواهب".


أخبارنا
منذ 15 دقائق
- صحة
- أخبارنا
روبوت ذكي يدعم كبار السن ويحميهم من السقوط
نجح باحثون في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا في تطوير روبوت صغير مبتكر يحمل اسم "إي بار" (E-BAR)، مصمم خصيصًا لدعم كبار السن أثناء السقوط ومساعدتهم في المهام اليومية، مما يعزز من قدرتهم على العيش باستقلالية في منازلهم. ويتميز "إي بار" بنظام ربط متقدم مكوّن من 18 قضيبًا، إلى جانب محرك متعدد الاتجاهات ووسائد هوائية سريعة النفخ، ما يجعله قادرًا على تقديم دعم آمن وفعال عند حدوث اختلال في التوازن أو التعرض للسقوط. ووفقًا لموقع "ستادي فايندز"، فإن الروبوت قلّل بشكل كبير من صعوبة المهام اليومية في التجارب العملية، مما قد يسهم في سد النقص في مقدمي الرعاية، ويمنح كبار السن القدرة على البقاء في منازلهم بثقة أكبر. على عكس روبوتات رعاية المسنين التقليدية، يتميز "إي بار" بتصميم نحيف يصل إلى 38 سم عند أضيق نقطة، مما يتيح له التنقل بسهولة في المنازل التقليدية وبين الأثاث. ويعمل الروبوت كشبكة أمان غير مرئية موضوعة خلف المستخدم، مع شوكته المصممة على شكل حرف U لتوفير الدعم تحت الذراعين أو الساعدين، ما يتيح لهم القيام بأنشطة كانت تعدّ محفوفة بالمخاطر، مثل الانحناء لالتقاط الأغراض أو الخروج من أحواض الاستحمام. يحتوي "إي بار" على 4 وسائد هوائية سريعة النفخ، يمكن تفعيلها في أقل من 250 ملي/ثانية عند استشعار السقوط. وقد تم تصميم النظام لمراقبة مشاكل التوازن والتنبؤ بالسقوط قبل حدوثه، مما يمنح الوسائد الهوائية الوقت الكافي للانتفاخ وتوفير حماية آمنة. وأشار الباحثون إلى أن هذه الوسائد الهوائية صُممت بعناية لتناسب بشرة كبار السن، حيث تُغطى بطبقة من إسفنج النيوبرين لتوفير احتكاك عالٍ مع الملابس، وتوزيع الضغط بشكل متساوٍ لمنع الكدمات والإصابات المحتملة.


أخبارنا
منذ 15 دقائق
- صحة
- أخبارنا
كيف تتجنب الإفراط في تناول الوجبات السريعة والحلويات ؟
قدّمت مدربة العادات الصحية هولي ميلز مجموعة من النصائح الفعّالة لمساعدة الأشخاص على منع الإفراط في تناول الأطعمة المحببة، مثل الشوكولا والحلويات، وذلك دون الحاجة إلى التوقف التام عن تناولها. وفي فيديو نشرته على تيك توك، أكدت ميلز أن الفكرة ليست في الحرمان الكامل من هذه الأطعمة، بل في كسر عقلية "ندرة الطعام" التي تجعل البعض يشعر بالحاجة إلى إنهاء كيس كامل من الشوكولا أو رقائق البطاطس دفعة واحدة. تنظيم مواعيد الطعام وأوضحت ميلز أن الخطوة الأولى للتخلص من هذه العقلية هي تنظيم مواعيد الطعام بشكل يومي، من خلال اعتماد نمط ثابت يشمل 3 وجبات رئيسية ووجبة خفيفة واحدة. وأشارت إلى أن تحديد مواعيد منتظمة للطعام يخبر الجسم والعقل أن الطعام سيأتي بانتظام، مما يُقلل من شعور الاندفاع لتناول كميات كبيرة عند توفره. كما نصحت ميلز بضرورة تضمين البروتين والألياف في الوجبات، مما يعزز الشعور بالشبع لفترات أطول، ويُساهم في السيطرة على الرغبة في الإفراط. ومع مرور الوقت، يمكن تقليل الكميات تدريجيًا، كأن تُخفض كمية الشوكولا من كيس كامل، إلى ثلاثة أرباع، ثم إلى نصف، حتى تصبح الكمية معتدلة ومناسبة. نصائح إضافية للتحكم في الكميات إلى جانب تنظيم الوجبات، قدّمت ميلز مجموعة من النصائح العملية: الالتزام بقائمة مشتريات محددة عند التسوق، لتجنب شراء كميات كبيرة من الأطعمة غير الصحية. تغيير البيئة المحيطة، مثل تخزين الأطعمة المفضلة بعيدًا عن متناول اليد لتقليل الإغراء. استخدام أطباق أصغر حجمًا عند تقديم الطعام، مما يعطي انطباعًا بوجود كمية أكبر. تجنب مكافأة النفس بالطعام، والبحث عن طرق أخرى للتشجيع مثل الأنشطة البدنية أو الهوايات. وأكدت ميلز أن تطبيق هذه النصائح ليس حلاً سريعًا، لكنه مع الممارسة المستمرة، يُسهم في تعزيز الشعور بالسيطرة على كميات الطعام، وجعل تناول الحلويات تجربة أكثر توازناً وصحة.