logo
هجوم إسرائيلي يستهدف مطار خلخلة العسكري جنوب سوريا

هجوم إسرائيلي يستهدف مطار خلخلة العسكري جنوب سوريا

مصرس٠٩-٠٢-٢٠٢٥

أفادت وسائل إعلام سورية، بدوي انفجارات في مطار «خلخلة» العسكري شمال محافظة السويداء، تزامنًا مع سماع أصوات تحليق طائرات حربية في أجواء المنطقة.
وقال تليفزيون سوريا، في تدوينة عبر صفحته الرسمية بمنصة «إكس»، مساء الأحد، إن «المطار الواقع جنوب البلاد يتعرض لاستهداف إسرائيلي». #عاجل | عدوان إسرائيلي يستهدف مطار خلخلة العسكري شمالي محافظة #السويداء#تلفزيون_سوريا pic.twitter.com/HGPpsKJDla — تلفزيون سوريا (@syr_television) February 9, 2025ونفّذت القوات الإسرائيلية عملية توغل مفاجئة، فجر اليوم، في محيط قرية عين النورية شمال شرق بلدة خان أرنبة في ريف القنيطرة، حيث استمرت العملية لثلاث ساعات، انتهت بتدمير إحدى السرايا العسكرية التابعة للنظام السابق قبل أن تنسحب دون أي اشتباك معلن.وبحسب بيان للمرصد السوري لحقوق الإنسان، يأتي هذا التوغل في سياق التحركات العسكرية الإسرائيلية المتكررة داخل الأراضي السورية، والتي تستهدف مواقع ذات طابع عسكري.وأشار المرصد السوري لحقوق الإنسان، مساء أمس، إلى توغل قوة تابعة للجيش الإسرائيلي في قرية خربة صيصون بمنطقة حوض اليرموك غرب درعا، بالتزامن مع تحليق طيران الاستطلاع في سماء المنطقة.وشهدت مناطق ريف القنيطرة ودرعا في جنوب سوريا سلسلة من التوغلات الإسرائيلية المتكررة خلال الفترة الماضية، الممتدة ما بين سقوط نظام الأسد والشهر الجاري.كما رصد المرصد السوري، بأن القوات الإسرائيلية شقت طريقاً جديداً من جهة الجولان المحتل باتجاه ثكنة الجزيرة قرب قرية معرية في منطقة حوض اليرموك غرب درعا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غارات اسرائيلية تستهدف بنى تحتية عسكرية في 4 محافظات سورية
غارات اسرائيلية تستهدف بنى تحتية عسكرية في 4 محافظات سورية

يمرس

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • يمرس

غارات اسرائيلية تستهدف بنى تحتية عسكرية في 4 محافظات سورية

وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بوقوع أكثر من 20 غارة إسرائيلية استهدفت مستودعات ومراكز عسكرية في جميع أنحاء سوريا مساء الجمعة. ووصف المرصد الغارات بأنها "الأعنف منذ بداية العام".مبينا انها شملت جبل قاسيون وبرزة وحرستا بريف دمشق ، وتجمع دبابات في إزرع، والكتيبة الصاروخية في موثبين بدرعا، وكتيبة الدفاع الجوي في جبل الشعرة باللاذقية، كما تضمنت الأهداف ثكنات تدريب للفصائل في حماة وتلال الحمر الشمالية في القنيطرة. وبحسب المرصد السوري، فقد شنت إسرائيل منذ مطلع العام 2025، أكثر من 50 غارة استهدفت الأراضي السورية، منها 44 غارة جوية و 8 غارات برية، ما أدى إلى مقتل 33 شخصاً، وإصابة وتدمير نحو 79 هدفاً ما بين مستودعات للأسلحة والذخائر ومقرات ومراكز وآليات. من جانبه أعلن الجيش الإسرائيلي أنه ضرب موقعاً عسكرياً ومدافع مضادة للطائرات وبنية تحتية لصواريخ أرض – جو في سوريا. وتُعدّ هذه الغارات الأحدث في سلسلة غارات إسرائيلية، تقول إسرائيل إنها بهدف إضعاف القدرات العسكرية للحكومة السورية الإسلامية التي سيطرت على مقاليد الحكم في البلاد في ديسمبر/كانون أول 2024. وجاءت هذه الغارات بعد غارة استهدفت فجر الجمعة موقع قرب دار الرئاسة في العاصمة دمشق. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو -في ساعة مبكرة من صباح الجمعة- إن الجيش هاجم هدفا قرب القصر الرئاسي في العاصمة السورية، مجددا تعهده بحماية أبناء الأقلية الدرزية. وجاءت الغارات الاسرائيلية الاخيرة في غضون يومين، بعد تعه تل ابيب بالدفاع عن الأقلية الدرزية في سوريا. وتعكس هذه الضربات تحديا إضافيا أمام جهود الرئيس أحمد الشرع لبسط سيطرته على البلاد التي مزقتها الحرب. وقال نتنياهو ان الغارة قرب القصر الرئاسي رسالة واضحة للنظام السوري بأن اسرائيل لن نسمح للقوات (السورية) بالانتشار جنوب دمشق أو بتشكيل أي تهديد للدروز. وكانت طائرة إسرائيلية قد قصفت الأربعاء الماضي ما ادعت إسرائيل أأنها 3 "أهداف أمنية" داخل أشرفية صحنايا، بزعم "الدفاع" عن الدروز. وتسعى إسرائيل لاستغلال الدروز لترسيخ انتهاكاتها للسيادة السورية. تم

شيوخ الدروز: لن نسمح بتقسيم سوريا أو جرنا إلى الفتن (فيديو)
شيوخ الدروز: لن نسمح بتقسيم سوريا أو جرنا إلى الفتن (فيديو)

فيتو

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • فيتو

شيوخ الدروز: لن نسمح بتقسيم سوريا أو جرنا إلى الفتن (فيديو)

أكد مشايخ عقل طائفة المسلمين الموحدين الدروز في السويداء، مساء الخميس، أن الدروز "جزء لا يتجزأ من الوطن السوري الموحد". وجاء في البيان الرسمي، رفض مشيخة عقل المسلمين الموحدين الدروز "التقسيم أو الانفصال أو الانسلاخ". وطالبوا في البيان تعزيز دور وزارة الداخلية والضابطة العدلية من أبناء السويداء في المحافظة، وتأمين طريق دمشق السويداء من مسؤولية الدولة. وختم البيان تأكيد المشيخة "الحرص على وطن يضم السوريين جميعًا". وجاء البيان بعد اجتماع مشايخ الطائفة الدرزية وأعيان الجبل وقادة الفصائل في السويداء، وهو بيان متوافق عليه من جميع الأطراف. وقتل أكثر من مئة شخص خلال يومين من الاشتباكات ذات الخلفية الطائفية في سوريا، غالبيتهم مقاتلون دروز، وفق حصيلة جديدة أوردها المرصد السوري لحقوق الإنسان الخميس. وأحصى المرصد مقتل 30 عنصرًا من قوات الأمن ومقاتلين تابعين لوزارة الدفاع السورية، في مقابل 21 مسلحًا درزيًّا و10 مدنيين، من بينهم رئيس بلدية صحنايا السابق وابنه. وذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان أن الاشتباكات ذات الخلفية الطائفية في سوريا أسفرت عن مقتل العشرات، غالبيتهم مقاتلون دروز. وبدأ التوتر عقب انتشار تسجيل صوتي نُسب إلى شخص درزي يتضمن إساءات إلى النبي محمد. ولم يتسنَّ التحقق من صحة الفيديو الذي أدى إلى اشتباكات في مدينة جرمانا التي يقطنها دروز ومسيحيون، قبل أن تمتد إلى منطقة صحنايا التي يقطنها كذلك دروز ومسيحيون. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

ماذا وراء العنف في سوريا؟
ماذا وراء العنف في سوريا؟

وكالة نيوز

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • وكالة نيوز

ماذا وراء العنف في سوريا؟

اندلعت الاشتباكات جارامانا وآشرفيات ساتنايا على ضواحي العاصمة السورية ، دمشق ، هذا الأسبوع. لقد قتل العنف ، الذي شارك في البداية الرجال المسلحين المحليين من الأقلية الدينية الدروز والمسلحين غير المعروفين من مدن أخرى ، 30 شخصًا على الأقل. تدخلت قوات الأمن السورية لاستعادة الهدوء ، ولكن بعد ذلك هاجمت إسرائيل سوريا مدعيا أنها كانت 'الدفاع عن الدروز'. تأتي الاضطرابات في الوقت الذي تحاول فيه الحكومة السورية ، في السلطة منذ سقوط الرئيس السابق بشار الأسد في ديسمبر ، تأكيد سيطرتها على البلد بأكمله. إذن ، ما الذي يحدث في سوريا؟ كيف بدأت الاضطرابات الأخيرة في سوريا؟ يتفق المراقبون على أن الاضطرابات قد بدأت عندما تم تسجيل تسجيل صوتي لرجل يلعن النبي محمد ، مع ادعاءات بأن زعيم الدروز كان يتحدث. صحة التسجيل مشكوك فيها. لكنها أثارت غضب العديد من السوريين ، وفي يوم الثلاثاء ، هاجمت مجموعة من المسلحين غير المعروفين مدينة جارامانا. تقول وزارة الداخلية السورية إن قواتها ذهبت لتفكيك الاشتباكات ، قبل أن تتعرض للهجوم. وقالت السلطات إن القتلى يوم الثلاثاء كانا على الأقل عضوين على الأقل من خدمات الأمن العام في سوريا ، في حين أن المرصد السوري لحقوق الإنسان (SOHR) قال إن ستة مقاتلين دروز وثلاثة 'مهاجمين' قتلوا أيضًا. ثم ، يوم الأربعاء ، امتد القتال إلى أشرفيات ساتنايا ، بلدة أخرى في ضواحي دمشق مع سكان كبير. أخبر مصدر في وزارة الداخلية السورية الجزيرة أن 16 من أعضاء القوات الأمنية قُتلوا في هجوم على نقطة تفتيش أمنية في ساتنايا. وقد دفع ذلك المزيد من القتال ، وقتل ستة مقاتلين دروز ، وفقا لسور. ثم أطلقت إسرائيل هجمات جوية على Sahnaya ، مستهدفة أفراد الأمن ، وفقًا لوزارة الداخلية ، بينما قالت إسرائيل إنها هاجمت 'المتطرفين'. أعلنت السلطات السورية منذ ذلك الحين أن الهدوء قد تم ترميمه في كل من Jaramana و ashrafiyat Sahnaya. ما الذي أدى إلى العنف؟ سوريا إدارة جديدة تحاول استقرار البلاد ، ولكن تداعيات من 12 سنة من الحرب ، والعديد من الجماعات المسلحة في البلاد وعدم الاستقرار الذي يأتي مع تغييرات كبيرة قد أحدثت لبيئة متقلبة. كان أسوأ الاضطرابات في أوائل مارس عندما قتل المئات في المنطقة الساحلية في سوريا. هاجم المقاتلون الموالون لنظام الأسد قوات الأمن ، مما أدى إلى العنف حيث جاء المقاتلون من مناطق أخرى للقتال ، وتم الإبلاغ عن هجمات واسعة النطاق ضد المدنيين ، والكثير من طائفة الرئيس السابق. هناك خوف في سوريا الأسد سيستمر المؤيدون في محاولة الإطاحة بالسلطات الجديدة ، التي لم تتمكن بعد من ممارسة السلطة وتوفير الأمن في جميع أنحاء البلاد. لقد تحول بعض هذا الخوف إلى شكوك من الأقليات مثل alawites و Druze. الأقليات ، بدورها ، تخشى هذا الشك والقلق من حقيقة أنه لا يزال هناك مقاتلين مسلحين لديهم خلفيات في مجموعات مثل القاعدة. أكدت الحكومة الجديدة أن جميعها متساوية في سوريا الجديدة ، لكن ذلك لم يهدأ بعد من هذه المخاوف. أضف إلى هذا المزيج إمكانية انتشار الأخبار المزيفة على وسائل التواصل الاجتماعي ، والبلد منتشرة بالتوترات التي أدت إلى أحدث قتال في Jaramana و Ashrafiyat Sahnaya. لماذا تشارك إسرائيل؟ يبدو أن إسرائيل قد صعدت هجماتها على سوريا وتحتل المزيد والمزيد من الأراضي منذ سقوط الأسد. لقد احتلت بالفعل جزءًا غير قانوني من مرتفعات الجولان السورية على طول الحدود ، وقصفت مواقع بانتظام في سوريا ، وزعت أنها تخص الجماعات المؤيدة للإيرانية مثل حزب الله اللبناني. يقول المحللون ، عندما هرب الأسد ، رأت إسرائيل فرصة ، وصعدوا هجماته ، مدعيا أن الحكومة الجديدة 'متطرفة' وتختتم نفسها كمدافع عن الدروز في سوريا ، وهي جزء من مجتمع يعيش تحت السيطرة الإسرائيلية. قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو 'إنه لن يسمح' لقوات الحكومة السورية بالعمل في الأراضي السورية جنوب العاصمة ، دمشق ، يدعو إلى '' إلغاء التمييز الكامل 'من المنطقة. وقد دعا بعض الإسرائيليين إلى السيطرة على مناطق دروز أغلبية في جنوب سوريا ، مدعيا أنه من شأنه أن يخلق تحالفًا للأقليات في الشرق الأوسط. يوم الأربعاء ، بعد القتال في أشرفيات ساتنايا ، قال الجيش الإسرائيلي إنه استغرق ثلاثة دروز سوري إلى إسرائيل لتلقي العلاج الطبي. من هم الدروز ، ومن يدعمون؟ الدروز ، وهي مجموعة ناطقة بالعرق العربية والتي نشأت من الإسلام الشيعة الإسماعيلي ، تعيش في الأردن ولبنان وسوريا وكذلك إسرائيل ، وخاصة مرتفعات الجولان المحتلة. لا أحد يستطيع أن يدعي معرفة من دعم 'كل الدروز'. سيكون للأفراد أو المجموعات الفرعية داخل كل مجتمع وطني آراء مختلفة. يقدر عدد سكان الدروز في إسرائيل بنحو 150،000 ، ويكتشف إسرائيل شبابهم في الجيش ، في حين أنه لا يتكبد مواطني إسرائيل الفلسطينيين. إن الدروز في الأردن ولبنان وسوريا يدعمان علناً القضية الفلسطينية ، في حين رفض قادة الدروز السوريين فكرة العلاقات الودية مع إسرائيل. المجتمعات هي لاعبين مهمين في سياسة بلدانهم ، وخاصة في لبنان ، حيث كان زعيم الدروز وليد جومبلات مؤثرًا منذ عقود. في سوريا ، كان العديد من الدروز نشطين في المعارضة ضد الأسد ، وكانوا يدعمون علنا ​​الحكومة الجديدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store