
الوزن المثالي للحصول على ملامح أكثر جاذبية
ووفقا له، تحدد الجينات شكل وبنية الوجه. لذلك قد يتغيران مع التقدم في السن. وغالبا ما تتراكم في منطقة الخد مايسمى "دهون الأطفال" في سن مبكرة، لدى الأشخاص ذوي الوزن الطبيعي أو لديهم زيادة طفيفة في الوزن. ومع التقدم في السن، تقل كميتها ما يعطي الوجه ملامح أكثر تحديدا. ويحذر من عمليات إزالة دهون الخد على الرغم من انتشارها.
ويقول: "ما يبدو الآن "زائدا" غالبا ما يختفي من تلقاء نفسه مع التقدم في السن".
ويشير إلى أن إدراك عدم ارتباط جاذبية المظهر ارتباطا خطيا بكمية الدهون في الوجه. يعني أن زيادة الدهون، وكذلك نقصها الواضح، يرتبطان بمشكلات صحية ويخلان بتناغم الملامح.
ووفقا له، أظهرت دراسة دولية أن أكثر الوجوه جاذبية هي تلك التي تتميز بسماكة مثالية لطبقة الدهون. وأن دراسات أجراها علماء من أستراليا وجنوب إفريقيا وماليزيا أكدت أن وجود كمية صحية من الدهون في الوجه يرتبط بمؤشر كتلة جسم يتراوح بين 18.5 و24.9.
وتشير الدراسة إلى أن إدراك الجمال يعتمد أيضا على تكرار ظهور بعض السمات: فالصور المألوفة تبدو أكثر جاذبية بسبب تأثير التعرف.
ويذكر أن مؤشر كتلة الجسم (BMI) هو صيغة قياس أنثروبومترية بسيطة تستخدم لتقييم مدى توافق وزن الجسم مع الطول. ويتوافق المؤشر من 18.5 إلى 24.9 وحدة مع المعيار وفقا لتصنيف منظمة الصحة العالمية.
المصدر: health.mail.ru
يحرص الكثيرون على الحفاظ على شباب بشرتهم، فينفقون مبالغ طائلة على كريمات العناية وأقنعة الوجه بتقنية LED وحتى عمليات شد الوجه، في سبيل مكافحة التجاعيد.
ينصح فريق من الخبراء بمجموعة من الأساليب البسيطة والفعالة لتحسين مظهر الوجه وزيادة جاذبيته.
كشف الدكتور تشارلز لي، جراح التجميل المعتمد في بيفرلي هيلز، عن الفئات التي يجب أن تتجنب عمليات التجميل، موضحا أن ليس كل شخص مؤهلا للخضوع لمثل هذه الإجراءات.
حذر أحد كبار جراحي التجميل من إجراء تجميلي شائع، مؤكدا أنه لن يقوم به أبدا بسبب المخاطر العالية المرتبطة به.
اكتشف علماء جامعتي أريزونا وتكساس في الولايات المتحدة، وجود علاقة بين جاذبية الأشخاص في شبابهم ومتوسط عمرهم المتوقع.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
تحذير طبي.. أثر جانبي غير متوقع لعلاج شائع لتساقط الشعر
وسجّل الأطباء حالة لامرأة فرنسية تبلغ من العمر 28 عاما، بدأت باستخدام بخاخ "مينوكسيديل" بتركيز 5% مرتين يوميا لعلاج الثعلبة الأندروجينية، وهي نوع شائع من تساقط الشعر مرتبط بعوامل وراثية واختلالات هرمونية. ورغم اتباعها للجرعة الموصى بها، أدى ارتداءها شعرا مستعارا خلال النهار وقبعة ضيقة أثناء النوم إلى امتصاص جسمها كميات زائدة من الدواء عبر فروة الرأس، ما نتج عنه نمو مفرط للشعر في الوجه والذراعين والساقين. وأوضح الأطباء أن انسداد فروة الرأس المستمر بفعل أغطية الرأس المحكمة أدى إلى ما يُعرف بـ"الامتصاص الجهازي"، أي تسرب "مينوكسيديل" إلى مجرى الدم بمستويات تتجاوز الحد الآمن، ما تسبب في آثار جانبية واسعة. وكانت المريضة تعاني قبل العلاج من بقعة صلعاء كبيرة في أعلى الرأس، إلى جانب فقر دم خفيف ونقص فيتامين (د)، وكلاهما يؤثر على صحة بصيلات الشعر. ورافق استخدام "مينوكسيديل" علاجات أخرى، منها: مكملات الزنك وفيتامين (د). العلاج الضوئي (LED). حقن البلازما الغنية بالصفائح الدموية (PRP). وعقب شهرين من بدء العلاج، لاحظت نموا غير طبيعي للشعر في أماكن لم يكن يُفترض أن يتأثر بها الدواء، ما دفع الأطباء إلى مراجعة أسباب الحالة. وأكد الأطباء، في تقرير نُشر بإحدى المجلات الطبية، أن "مينوكسيديل"، رغم فعاليته، قد يؤدي إلى فرط نمو الشعر إذا استُخدم بشكل مفرط أو في ظروف تعزز الامتصاص الجهازي. وحذروا من أن ارتداء أغطية الرأس الضيقة بعد وضع العلاج قد يعزز امتصاص الدواء عبر الجلد، داعين إلى توجيه المرضى بشكل واضح لتجنب الاستخدام الخاطئ. يُباع "مينوكسيديل" في الولايات المتحدة تحت الاسم التجاري Rogaine، وتبلغ الجرعة اليومية الآمنة حسب توصيات إدارة الغذاء والدواء الأمريكية 1 مل مرتين يوميا (أي ما يعادل 6 بخات). وفي حين تقتصر الآثار الجانبية الشائعة للدواء على تهيج فروة الرأس أو تغيّر في ملمس الشعر، فقد تم توثيق حالات نادرة لنمو غير مرغوب فيه للشعر، خاصة عند استخدامه بتركيزات مرتفعة أو بطريقة غير مناسبة. وقد توقفت المرأة عن استخدام "مينوكسيديل" وخضعت لاحقا لجلسات إزالة الشعر بالليزر، بينما واصلت العلاجات الداعمة الأخرى تحت إشراف طبي. المصدر: ديلي ميل يناقش خبراء الصحة والعناية بالشعر مجموعة من العادات اليومية التي تؤثر على صحة فروة الرأس وجودة الشعر. عانى عدد متزايد من الرجال من آثار جانبية خطيرة لتناولهم دواء شائعا لعلاج تساقط الشعر، ما دفع الخبراء إلى دق ناقوس الخطر حول ضرورة توعية المرضى بشكل أفضل في شأن المخاطر المحتملة. يشير الدكتور دميتري كاربينكو، الأستاذ المشارك بمعهد الطب السريري بجامعة بيروغوف الطبية، إلى أن اللوز وبذور اليقطين والعدس والفلفل الحلو والجزر تعزز نمو الشعر وتحسن جودته. يتعرض جميعنا لتساقط الشعر بشكل طبيعي، حيث يفقد البشر ما بين 50 إلى 100 شعرة يوميا، وتستبدل بشعر جديد، لكن الأمر قد يصبح مقلقا عندما نلاحظ فقدان الشعر بشكل متزايد. يحدث تساقط الشعر نتيجة عدد كبير من العوامل، بدءا من المشكلات الهرمونية وقصور الغدة الدرقية إلى أمراض المناعة الذاتية أو الحالات الجلدية.


روسيا اليوم
منذ 11 ساعات
- روسيا اليوم
ماهي فوائد الجرجير؟
ووفقا لها، الجرجير من الخضراوات الورقية الصحية واللذيذة، وهو غني بالفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة، مثل الغلوكوسينولات، التي تتحول في الجسم إلى إيزوثيوسيانات. تتميز هذه المواد بخصائص مضادة للالتهابات والسرطان. وتشير الخبيرة، إلى أن الجرجير مفيد لإنقاص الوزن والحفاظ على مستوى ضغط الدم الطبيعي. كما يحسن عمل الجهاز الهضمي والقلب والأوعية الدموية. وتقول: "يقوي فيتامين C ومضادات الأكسدة الأخرى الموجودة في الجرجير منظومة المناعة، ويساعد الجسم على مكافحة العدوى". وتوصي الطبيبة بتناول الجرجير طازجا للحفاظ على خصائصه المفيدة. ويمكن للشخص تناول 50-100 غرام من الجرجير في اليوم. وتقول: "الجرجير يتناسب جيدا مع الخضروات والفواكه واللحوم والأسماك والجبن وزيت الزيتون". المصدر: صحيفة "إزفيستيا" تعد الخضروات من أهم العناصر الغذائية التي يجب أن تتضمها أي حمية صحية، حيث توفر مجموعة واسعة من الفيتامينات والمعادن الأساسية التي تساهم في تعزيز الصحة العامة. تحتوي الخضار الورقية على نسبة عالية من الألياف الغذائية التي بفضلها يشعر الشخص بالشبع عند تناولها. كما تحتوي على كمية كبيرة من الفيتامينات والعناصر المعدنية. صنفت دراسة جديدة نوعا من الخضروات الخضراء على أنه "أكثر الأغذية صحية في العالم"، مع خصائص مضادة للسرطان. يوصي أطباء التغذية بشكل دائم بتضمين الخضار ذات اللون الأخضر في النظام الغذائي اليومي لاحتوائها على الفيتامينات والمعادن والألياف.

روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
لحى الرجال.. بين الجاذبية والمخاطر الصحية
يحتوي جلد الإنسان على مليارات الكائنات الدقيقة، من بكتيريا وفطريات وفيروسات، ويعد شعر الوجه بيئة خصبة لنمو هذه الميكروبات. وتظهر الدراسات أن اللحى تدعم تجمعا ميكروبيا كثيفا ومتنوعا، ما أدى إلى الاعتقاد بأنها قد تكون غير صحية بطبيعتها. إلا أن تقارير حديثة، مثل تلك التي نشرتها "واشنطن بوست"، تشير إلى أن بعض المراحيض تحتوي على جراثيم أقل مما تحويه بعض اللحى. ويتفاوت التجمع الميكروبي على الجلد بحسب المنطقة، ويتأثر بعوامل عدة مثل درجة الحرارة والرطوبة ودرجة الحموضة وتوفر الغذاء. وتوفر اللحى بيئة دافئة ورطبة، حيث تتراكم فيها بقايا الطعام والزيوت، ما يهيئ الظروف لنمو الميكروبات. كما تتعرض اللحى باستمرار لملوثات جديدة من خلال ملامسة الأيدي المتكررة للأسطح والوجه. وتعود المخاوف الصحية المتعلقة باللحى إلى أكثر من خمسين عاما، حين أظهرت دراسات أن شعر الوجه يمكن أن يحتفظ بالبكتيريا والسموم حتى بعد الغسل. وأدى ذلك إلى تصور أن اللحى قد تكون مستودعا للبكتيريا، وقد تنقل العدوى. وفي مجال الرعاية الصحية، خاصة في المستشفيات، أثار هذا الأمر جدلا واسعا. فقد أظهرت بعض الدراسات أن العاملين الملتحين يحملون كميات أكبر من البكتيريا على وجوههم مقارنة بغيرهم، بينما أظهرت أبحاث أخرى أن الأطباء الملتحين أقل عرضة لنقل بكتيريا المكورات العنقودية الذهبية، ولا يرتبط وجود اللحية بزيادة معدلات العدوى بين المرضى. وبالإضافة إلى ذلك، أظهرت دراسات مقارنة أن لحى الرجال تحتوي على ميكروبات أكثر من فراء الكلاب، بما في ذلك بكتيريا ضارة. ويمكن أن تسبب اللحى أحيانا التهابات جلدية مثل القوباء، التي غالبا ما تنتج عن بكتيريا المكورات العنقودية. لذلك، تؤكد الدراسات أهمية العناية اليومية بنظافة اللحية، التي إذا أُهملت قد تؤدي إلى التهيج والالتهاب والعدوى. فالجلد تحت اللحية حساس، وتراكم الزيوت والجلد الميت والملوثات قد يشجع نمو الفطريات والبكتيريا. ويوصي الخبراء بغسل اللحية والوجه يوميا لإزالة الأوساخ والزيوت والمواد المسببة للحساسية، مع ترطيب اللحية واستخدام المشط لتقليل الأوساخ والتحكم في تساقط الشعر. المصدر: ميديكال إكسبريس على مر التاريخ، احتفت الثقافات في جميع أنحاء العالم باللحية الكثيفة كرمز "افتراضي" للهيمنة الاجتماعية والرجولة، تماما مثل اللبدة (أو عرف الأسد) كذكر مهيمن. ما لم تكن تعيش في مناطق مثل إيرلندا أو ويلز أو إسكتلندا، فمن النادر نسبيا مقابلة شخص لون شعره أحمر.