
فورد تتوقع تكبد 570 مليون دولار بسبب استدعاء 700 ألف سيارة
ونقلت وكالة بلومبرج للأنباء عن موقع الإدارة الوطنية للسلامة المرورية الأمريكية القول إن عملية الاستدعاء تشمل مجموعات محددة من سيارات برونكو سبورت وإسكيب من إنتاج الفترة من 2020 إلى 2024.
وأشارت فورد إلى 8 حوادث شهدت تشققا في مضخمة الوقود واشتعال النار تحت الغطاء الأمامي للسيارة، دون أن تسفر عن أي إصابات.
وقالت فورد في إفصاح منفصل موجه إلى سوق المال إنها تتوقع وصول تكلفة عملية الاستدعاء وعلاج المشكلة إلى حوالي 570 مليون دولار.
وسيتم التعامل مع هذه التكلفة باعتبارها بند خاص في نتائج الربع الثاني من العام الحالي، لكنها لن تؤثر على الأرباح المعدلة والتدفقات النقدية خلال الفترة نفسها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رواتب السعودية
منذ 12 ساعات
- رواتب السعودية
نيسان سنترا الجيل الحالي 2025 لا تباع في سوقنا ، بنفس حجم النترا و كورولا سعرها في السوق الامريكي 20 الف دولار او 7
نشر في: 27 يوليو، 2025 - بواسطة: مازن السيف نيسان سنترا الجيل الحالي 2025 لا تباع في سوقنا ، بنفس حجم النترا و كورولا سعرها في السوق الامريكي 20 الف دولار او 75 الف ريال سعودي المصدر : السيارات | منصة x


رواتب السعودية
منذ 21 ساعات
- رواتب السعودية
تويوتا تعلن تحديث سيارات كورولا كطرازات 2026 بلمسات بسيطة وعدادات رقمية
السيارات – طرحت تويوتا طرازي كورولا وكورولا هايبرد لعام 2026 في السوق الأمريكي، واللذين يتميزان الآن بتجهيزات أفضل وسعر أعلى قليلاً. كما أنهما أغلى قليلاً، حيث يبدأ سعرهما من 22,725 دولار. ومن المقرر طرح كورولا هذا الخريف، وتتميز بتشكيلة محسنة من التجهيزات، حيث تم إيقاف إنتاج نسخة FX كطراز 2026. وهذا ليس التغيير الوحيد، إذ تأتي طرازات LE وSE، اللتان تركزان على القيمة، مجهزتين الآن بلوحة عدادات رقمية قياس 7 بوصات. ورغم صغر حجمها مقارنةً بالمعايير الحديثة، إلا أنها تعد نقلة نوعية عن العدادات التناظرية القديمة التي كانت تفصل بينها شاشة عرض معلومات متعددة قياس 4.2 بوصة. وبالحديث عن لوحات العدادات الرقمية، تأتي كورولا XSE، أعلى فئاتها، بشاشة قياس 12.3 بوصة. وهي تحل محل الشاشة السابقة مقاس 7 بوصات، ومن المتوقع أن تضفي على السيارة لمسةً عصرية. كما ستتوفر لوحة العدادات الأكبر حجمًا في طراز SE كخيار إضافي. وإلى جانب الشاشات الجديدة، تتميز كورولا الآن بنظام مراقبة النقطة العمياء القياسي مع تنبيه حركة المرور الخلفية. كما سيجد المشترون باقة تويوتا سيفتي سينس 3.0 لأنظمة مساعدة السائق، والتي تشمل نظام تثبيت السرعة الديناميكي بالرادار على جميع السرعات، ونظام تتبع المسار، ونظام مساعدة القيادة الاستباقية، ونظام تنبيه مغادرة المسار مع مساعد التوجيه، ونظام ما قبل الاصطدام مع كشف المشاة. ويتم توفير الطاقة من محرك مألوف رباعي الأسطوانات سعة 2.0 لتر، ينتج 169 حصان وعزم دوران يبلغ 205 نيوتن متر. وهو متصل بناقل حركة متغير باستمرار. ورغم التحديثات، فإن كورولا LE موديل 2026 أغلى بـ 400 دولار فقط من سابقتها. كما شهدت سيارتا SE وXSE زيادة قدرها 400 دولار. وتحاكي كورولا هايبرد 2026 الطراز العادي، وتتميز بشاشات عرض جديدة، بالإضافة إلى نظام مراقبة النقطة العمياء القياسي مع تنبيه حركة المرور الخلفية. يبدأ سعرها من 24,575 دولارًا ، بزيادة قدرها 750 دولارًا. ورغم عدم وجود الكثير من التحديثات، يتميز الطراز بمحرك هجين رباعي الأسطوانات سعة 1.8 لتر، بقوة إجمالية تبلغ 138 حصان. وليس كفاءة استهلاك الوقود العامل الوحيد الذي يميز كورولا هايبرد، إذ يوفر الطراز نظام دفع رباعي اختياري. ويتوفر هذا النظام بسعر 1400 دولار في فئتي LE وSE، ويضيف محرك كهربائي خلفي يحرك العجلات الخلفية حسب الحاجة. أسعار تويوتا كورولا 2026كورولا LE 22,725 دولارًاكورولا SE 25,165 دولارًاكورولا XSE 28,440 دولارًاكورولا هايبرد LE 24,575 دولارًاكورولا هايبرد SE 27,015 دولارًاكورولا هايبرد XLE 28,940 دولارًاكورولا هايبرد LE AWD 25,975 دولارًا كورولا هايبرد SE AWD 28,415 دولارًا


أرقام
منذ 21 ساعات
- أرقام
الثورة السادسة: كيف يصنع الذكاء الاصطناعي جيلًا جديدًا من عمالقة السيارات؟
- طوال خمسة وسبعين عامًا، هيمنت فكرة "الكفاءة" على سردية صناعة السيارات، فكانت المحرك الخفي والهاجس الأكبر الذي حَكَمَ كل خطوة. - تجاوزت فكرة "الكفاءة" كونها مجرد كلمة لتصبح بوصلة الصناعة نحو أرباح أعلى، وحصنها المنيع ضد عثرات الجودة المكلفة. - وفي خضم هذه المسيرة التي رسمت ملامح كيانات عملاقة كفورد وتويوتا، لم تكن الثورة مالية فحسب، بل ثقافة تتشكل. - والآن، ومع بزوغ فجر جديد، يظهر فاعل استثنائي يعيد كتابة القواعد؛ فالذكاء الاصطناعي لا يأتي ليكمل القصة، بل ليبدأ فصلها السادس تحت عنوان: "عصر الذكاء المُعَزَّز". خاتمة: وصفة النجاح في لعبة الكفاءة الجديدة - الشاهد هنا أن صفحة تلك العصور لم تُطوَ بعد، بل لا تزال تياراتها المتشابكة ترسم ملامح المشهد الصناعي المعاصر. - وفي خضم هذه الساحة التنافسية المحتدمة، لا يُكتب النصر لمن يسارع في تبني أحدث التقنيات فحسب، بل يُحرزه القائد القادر على إيجاد التوليفة المثلى فيما بينها. - وهنا تبرز تساؤلات جوهرية: هل يمكن لكوادر بشرية مستقرة، مُعزَّزة بأدوات الذكاء الاصطناعي، أن تتفوق على استراتيجيات التعهيد منخفضة التكلفة؟ وهل ستكون مرونة بيئة العمل عاملًا لترسيخ هذا الاستقرار، أم أنها ستقوض من روح الفريق الواحد؟ - إن المؤكد أن المستقبل يكمن في تحقيق ذاك التوازن الدقيق الذي يزاوج بين حكمة الخبرة الإنسانية، وقوة الذكاء الاصطناعي، ومرونة بيئة العمل. - ففي ماراثون الكفاءة الذي لا يتوقف، لم تعد الغلبة للأسرع أو الأرخص، بل باتت حليفًا للقائد الأكثر حكمةً وبراعةً في حبك خيوط الماضي والحاضر والمستقبل في نسيج واحد متكامل. المصدر: فوربس