ماذا يعني اسم العملية الإسرائيلية ضد إيران؟
السوسنة - أطلقت إسرائيل على العملية العسكرية ضد إيران، التي شنتها فجر اليوم الجمعة، الاسم الرمزي "الأسد الصاعد"، التي استهدفت مواقع حساسة في إيران، فجر الجمعة.وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في خطاب تلفزيوني: "قبل لحظات، أطلقت إسرائيل عملية الأسد الصاعد، وهي عملية عسكرية مُحددة الهدف لدحر التهديد الإيراني الذي يُهدد وجود إسرائيل".وأضاف نتنياهو في كلمة مصورة، صباح الجمعة: "ستستمر هذه العملية لأيام عديدة لإزالة هذا التهديد".وأعلن أن إسرائيل استهدفت منشأة تخصيب اليورانيوم الرئيسية الإيرانية في نطنز.كما استهدفت إسرائيل قادة إيرانيين، أبرزهم قائد الحرس الثوري حسين سلامي، وقائد أركان الجيش محمد باقري، اللذين لقيا حتفهما خلال الضربات.ما المقصود بـ"الأسد الصاعد"؟أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن الهجوم الإسرائيلي واسع النطاق، الذي شنته على إيران بواسطة أكثر من 100 طائرة مقاتلة، وحمل اسم "الأسد الصاعد"، مستوحى من نص توراتي.ووفقا للنص التوراتي، المقتبس من "سفر الصحراء" فإن التسمية تعني "عام كلفي تاني"הן עם כלביא יקום וכארי יתנשא לא ישכב עד יאכל טרף וגם חללים ישתהوترجمة النص التوراتي أعلاه إلى العربية هي: "شعب كالأسد يقوم.. وكالليث يشرئب.. لا ينام حتى يأكل فريسته ومن دم ضحاياه يشرب".يشار إلى أن إيران ردت على العملية الإسرائيلية بعملية عسكرية أطلقت عليها مسمى "الوعد الصادق 3"، حيث أفادت وسائل إعلام إيرانية إلى أن إيران أطلقت حوالي 800 مسيّرة وصاروخ كروز نحو إسرائيل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ ساعة واحدة
- أخبارنا
إذاعة الجيش الإسرائيلي: نتوقع إطلاق إيران المزيد من الرشقات الصاروخية
أخبارنا : قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي، إنها تتوقع استئناف إيران رشقاتها الصاروخية مساء اليوم السبت، وذلك في إطار ردها العسكري على العدوان الإسرائيلي الذي بدأ فجر الجمعة. وأوضحت الإذاعة، أن التوقعات باستئناف إيران رشقاتها الصاروخية مساء السبت، يأتي في أعقاب انتهاء "مناسبة دينية يتم الاحتفال بها في إيران'، في إشارة لعيد الغدير، الذي يصادف اليوم 14 يونيو/حزيران 2025. من جانبها، قالت هيئة البث العبرية الرسمية، إن إيران أطلقت منذ بدء المواجهة حتى عصر السبت، 4 رشقات تضمنت نحو 200 صاروخ باليستي، بينما تقول الجبهة الداخلية الإسرائيلية إنها 6 رشقات. بدورها، قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت' العبرية، نقلا عن بيان للجيش الإسرائيلي، إن قيادة الجبهة الداخلية تم تفعيلها بالكامل، حيث تم نشر أكثر من 50 كتيبة إنقاذ وإغاثة في جميع أنحاء البلاد. وأشارت الصحيفة إلى أنه في الضربة الإيرانية التي وقعت في تل أبيب مساء الجمعة، أدت إلى تدمير ثلاث شقق بالكامل، ولم يبقَ قائمًا سوى الغرف المحصنة. وأضافت: "التعليمات ليوم غد (الأحد) ستبقى على حالها: عدم التوجه لأماكن العمل غير الحيوية، وعدم عقد الدراسة في كافة أنحاء إسرائيل'. وأشارت الصحيفة، إلى تفعيل نظام تحذير جديد مكون من 4 مراحل؛ المرحلة الأولى تتضمن تنبيه مسبق قبل 15 دقيقة من التقدير بوجود رشقة محتملة، والثانية إشعار مُلحّ عبر رسائل إلكترونية قبل 10 دقائق لدخول الملاجئ، والثالثة تفعيل صافرات الإنذار قبل دقيقة ونصف، وأما الرابعة فهي إعلان إنهاء التهديد. ومنذ فجر الجمعة، بدأت إسرائيل، وبدعم ضمني من الولايات المتحدة، هجوما واسعا على إيران بعشرات المقاتلات، أسمته "الأسد الصاعد'، وقصفت خلاله منشآت نووية وقواعد صواريخ بمناطق مختلفة واغتالت قادة عسكريين بارزين وعلماء نوويين. وقال الجيش الإسرائيلي إن الهجوم "استباقي' وجاء بتوجيهات من المستوى السياسي، فيما أعلن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أن العملية "غير المسبوقة' تهدف إلى "ضرب البنية التحتية النووية الإيرانية، ومصانع الصواريخ الباليستية، والعديد من القدرات العسكرية الأخرى'. وفي مساء اليوم نفسه، بدأت إيران بعملية أسمتها "الوعد الصادق 3″، للرد على الهجوم بسلسلة من الضربات الصاروخية الباليستية والطائرات المسيّرة، بلغ عدد موجاتها حتى عصر السبت 6، ما أدى – بحسب وسائل إعلام عبرية – إلى مقتل ثلاثة إسرائيليين وإصابة 172 آخرين بجروح متفاوتة، فضلا عن أضرار مادية كبيرة طالت مباني ومركبات. وتحدثت وسائل إعلام إسرائيلية عن "حدث خطير جدا' في تل أبيب، عقب قصف إيراني استهدف موقعا استراتيجيا، دون الكشف عن تفاصيل إضافية بسبب الرقابة العسكرية الصارمة وتعليمات التعتيم المفروضة من قبل الجيش. والهجوم الإسرائيلي الحالي على إيران يعد الأوسع من نوعه، ويمثل انتقالا واضحا من "حرب الظل' التي كانت تديرها تل أبيب ضد طهران عبر التفجيرات والاغتيالات، إلى صراع عسكري مفتوح يتجاوز ما شهده الشرق الأوسط منذ سنوات. (الأناضول)


سواليف احمد الزعبي
منذ ساعة واحدة
- سواليف احمد الزعبي
اسرائيل تتعرض لحالة اذلال غير مسبوقة و سقوط الوهم العظيم
#سواليف #اسرائيل تتعرض لحالة #اذلال غير مسبوقة و #سقوط #الوهم_العظيم #ترامب يرجو #امير_قطر ان يتوسط لايقاف #الحرب #عدنان_الروسان ترامب يمجد الهجوم الإسرائيلي على #ايران في الساعات الأولى ، ثم يعود في ساعات المساء ليتصل بأمير قطر و يسأله بلطف و تواضع ان يتدخل للوساطة مع #ايران و ايجاد مخرج من هذه الحرب و يعد انه سيكون شريكا لقطر في ايجاد مخرج من هذه الورطة التي اوقع نفسه فيها حفاظا على الأمن الإقليمي و السلم المجتمعي و كأنه حمامة سلام ، من ناحية ثانية يخرج نتنياهو الذي كان يتبجح في الساعات الأولى للهجوم على ايران بأنه أخيرا حقق حلمه و حلم اسرائيل بتدمير ايران و اخضاعها ، بل و تمادى في غروره بحيث انه عرض من طيبة قلبه على ايران انه يعطيها فرصة و يمكن ان يوقف الحرب عليها اذا ذهبت الى بيت الطاعة الأمريكي و وقعت على اتفاق تدمير مشروعها النووي ، ثم بعد الهجمات الإيرانية التي لم تحدث لإسرائيل منذ عام 1948 ، عام النكبة الفلسطينية و تاسيس دولة الكيان على يد بريطانيا الديمقراطية العظمى ، يخرج نتنياهو ليلة أمس بوجه شاحب و لغة جسد مذلة يستجدي الشعب الإيراني ان يقوم بانقلاب على حكومته و نظامه السياسي و بأن اسرائيل لا تحارب الشعب الإيراني العظيم ، و على الشعب ان يقوم و ينقلب على حكومته.. وين اسرائيل العظمى التي تستقوي على نساء و اطفال #غزة … اين الصلف الإسرائيلي و لغة التعالي على الدول العربية و انه يريد ان يغير شكل الشرق الأوسط اين التباهي بتدمير مباني غزة و مسح منازلها و تهجير عائلاتها الى العراء ، أَلَمْ يَعْلَم بِأَنَّ اللَّهَ يَرَىٰ ، طبعا نتنياهو لا يعلم ، لكننا سنزيده من العلم علما هو و من يؤيدون اسرائيل من بعض الرويبضة الذين يرون في الكيان الصهيوني صديق و في ايران الشيعية عدوا و كأننا في حالةحرب مذهبية ، و كأن ايران هي من احتلت فلسطين ، و كأن ايران هي من اعطت وعد بلفور و كان ايران هي من رقصت في باحات المسجد القصى على انغام محمد مات خلف بنات ، و كان ايران هي من دمرت غزة و اغلقت الحدود امام المساعدات لأطفال غزة و نسائها ، لكل هؤلاء نقول لإسرائيل ' كَلَّا لَئِن لَّمْ يَنتَهِ لَنَسْفَعًا بِالنَّاصِيَةِ ، نَاصِيَةٍ كَاذِبَةٍ خَاطِئَةٍ ، فَلْيَدْعُ نَادِيَهُ سَنَدْعُ الزَّبَانِيَةَ ' صدق الله العظيم لم ينتهي نتنياهو و قد دعا ناديه الأمريكي الصليبي الأوروبي و هو لا يعلم ان الله يرى ، و ان الله حينما يريد سيدعو الزبانية و ما أدراك ما الزبانية ، الإسرائيليون و لأول مرة ينامون ليلتهم كلها في الملاجيء و الدمار في وسط تل ابيب حقيقي و بالصور و بالألوان و بالنار و الدخان و وجوه القوم في اسرائيل عليها غبرة ، و رئيس بلدية تل ابيب يقول لم يسبق ان رايت في حياتي ما اراه اليوم … اسرائيل تتلوى من الألم و لا تستطيع ان توقف الحرب لأنها لا تستطيع ان تخرج بهزيمة مدوية خاصة و ان نتنياهو كان يلح الحاحا شديدا على اعطاءه هذه الفرصة لضرب ايران و تحييدها و قد وجد هذه الفرصة عند ترامب ، ربما يكون قد أخطأ ترامب بالسماح لإسرائيل بالقيام بهذه المغامرة الخطيرة جدا و التي تمخض عنها حتى الآن ما يلي : انكشاف حالة الضعف الكبير الذي تعاني منه اسرائيل في جبهتها الداخلية. اكتشاف اسرائيل و لكن بصورة متأخرة جدا أن لدى ايران الإمكانات و القدرة على ضرب اسرائيل و بقوة و تحقيق خسائر مروعة بالنسبة لشعب المستوطنين. انكشاف ان كل منظومات الدفاع الأرضية و الجوية و الفضائية الإسرائيلية غير قادرة على توفير الحماية للمدن الإسرائيلية. انكشاف الوهم الغربي ان اسرائيل دولة عظمى في الإقليم و انها قادرة على تحطيم اي دولة تقف في وجه المشروع الغربي. انكشاف أن موضوع محور المقاومة او الممانعة لم يكن الا خيالا سياسيا في اذهان الغرب تروجه كي تتدخل في شؤون المنطقة و هاهي ايران تواجه اسرائيل و امريكا وحدها و محور المقاومة واقف لا يفعل شيئا و ربما بطلب ايراني حتى تهين اسرائيل بصورة أكبر امام الغرب. اغلاق المجال الجوي امام الطائرات للمنطقة المحيطة باسرائيل كلها و وقف كل المجال الجوي الإسرائيلي و تهريب الطائرات الى الخارج. ارتفاع اسعار النفط و الغاز مما يفرح روسيا و يغضب اوروبا التي ستدفع فواتير أعلى لما تحتاجه من النفط و الغاز الروسي. ضياع فرحة ترامب بحصوله على استثمارات عربية ، و تعطل برنامجه في رفع الضرائب و انكشافه في كاليفورنيا،و هجوم بعض السيناتورات عليه بانه يتلاعب بامريكا. و قائمة طويلة من الخسائر التي تحققت في ليلة واحدة من الحرب ، بالطبع هذا لا يعني ان ايران انتصرت و اسرائيل انهزمت ، لكن الأيام القليلة القادمة ستكون اياما دموية سياسيا و دبلوماسيا و عسكريا على الطرفين و ستغير النتائج كل الواقع الموجود اليوم و قد يصيب اسرائيل امام ايران ما اصاب #حزب_الله أمام اسرائيل. البعض من ابناء امتنا لا يريدون أن يفرح أحد من ابناء الأمة للدمار الذي يحصل في اسرائيل لأنهم لا يريدونه ان يكون على يد ايران ، لأن ايران شيعية و صفوية و مجوسية و لا يمكن ان تكون صديقة للسنة ، و كأن الصليبيين اصدقاء خلص للسنة و كأن اوروبا و امريكا يحبون الله و رسوله و يصلون معنا الأوقات الخمسة في المساجد ، بكل الأحوال للتوضيح ، نحن غيري و انا من الكتاب هنا نتحدث عن البعد السياسي لما يجري ، و نحاول ان ننقل صورة الكيان الاسرائيلي كيف يكون امام القوة و أمام الضعف و كيف يتقلب كما تتقلب الحرباء بألوانها حسب مشاعره و مصالحه و لسنا في حالة تمجيد لمذهب او تيار ديني او عقيدة ، فنحن من أهل #السنة و الجماعة و لكننا نفرح لضرب ايران للكيان الصهيوني الذي يذبح اخواننا في غزة و لبنان و سوريا و الضفة و #اليمن و نبتهج ، نعم نبتهج بالدمار الذي لحق باسرائيل و قضينا ليلة من اجمل ليالي العمر و قد نضع اغنية هذه ليلتي و حلم حياتي بين ماض من الزمان و آتي للحاجة ام كلثوم على ابريق شاي محترم لنفرح و لو لمرة واحدة بعد أن عجزنا ان نجد لحظة فرح قومي على مدى السبعين سنة الماضية. امريكا و اسرائيل تتخبطان بصورة جلية واضحة ، فمن جهة هما اقوى من ايران بالف مرة و من جهة ثانية ايران تقول بصورة رسمية ان ضرباتها القادمة ستكون اقوى بعشرين مرة و ان القواعد الأمريكية قد تكون هدفا لصواريخها… هل ارتكبت اسرائيل خطا استراتيجيا فادحا بضرب ايران و هل أدخل ترامب امريكا الى مستنقع ايراني قد لا يخرج منه هذا ما سنراه في الأيام القليلة القادمة ، و ربما ما سنرى بدايته الليلة القادمة


الشاهين
منذ ساعة واحدة
- الشاهين
الجيش الإسرائيلي: قمنا بتصفية رئيس استخبارات القوات المسلحة وقائد صواريخ أرض-أرض في الحرس الثوري الإيراني
الشاهين الإخباري في تصعيد خطير، تبادلت إيران وإسرائيل ضربات جوية استهدفت مواقع عسكرية استراتيجية، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى. فيما دعا ترامب دعا إيران إلى العودة إلى طاولة المفاوضات. لا تزال إسرائيل وإيران تشنان ضربات جوية متبادلة استهدفت مواقع متعددة في كلا البلدين، في تصعيد خطير يُعد الأعنف منذ تصاعد التوترات بين الطرفين، وأسفرت الهجمات عن خسائر بشرية ومادية في صفوفهما. وأفاد التلفزيون الإيراني الرسمي بأن الدفاعات الجوية الإيرانية أسقطت طائرة مُسيّرة إسرائيلية فوق مدينة سلماس في محافظة أذربيجان الغربية، مشيرة إلى أن الطائرة كانت تقوم بمهام تجسسية على مواقع استراتيجية. من جهته، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه شن ضربات دقيقة ضد منشآت عسكرية في مدينة أصفهان الإيرانية، بما في ذلك مبنى لإنتاج اليورانيوم المعدني، وبنية تحتية لتحويل اليورانيوم المخصب، بالإضافة إلى مختبرات بحثية مرتبطة بالبرنامج النووي الإيراني. على الجانب الإيراني، أكدت وسائل إعلام رسمية أن الحرس الثوري الإيراني شن هجوما بصواريخ بالستية استهدف مواقع إسرائيلية، رداً على الاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي الإيرانية، دون الإفصاح عن طبيعة الأهداف أو النتائج المترتبة على الهجوم. في السياق، أفادت هيئة البث الإسرائيلية بأن ثلاثة إسرائيليين قُتلوا وأصيب نحو 90 آخرين جراء سقوط صواريخ إيرانية على عدة مناطق إسرائيلية، فيما اضطر السكان إلى اللجوء إلى الملاجئ في أنحاء البلاد. وقال السفير الأميركي لدى إسرائيل مايك هاكابي إن الليلة كانت 'قاسية'، مشيراً إلى أنه اضطر للانتقال إلى ملجأ خمس مرات خلال الليل بسبب القصف الإيراني. بدوره، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في مقابلة مع صحيفة وول ستريت جورنال إن 'إيران كان بإمكانها تجنب كل هذا لو وافقت على إبرام اتفاق مع الولايات المتحدة'، وأضاف: 'ما زال أمامهم الوقت ليعودوا إلى طاولة المفاوضات إذا كانوا يمتلكون شيئاً يمكن التفاوض عليه'. وتراقب الدول الكبرى في المنطقة والعالم التصعيد الجاري بقلق بالغ في ظل غياب أي مؤشرات على تهدئة فورية بين العدوّين اللدودين.