
الأهلي المصري يعاقب تريزيغيه بعد خرق نظام ركلات الجزاء
صراحة نيوز- ذكرت تقارير صحافية مصرية أن إدارة النادي الأهلي قررت معاقبة نجم الفريق محمود حسن تريزيغيه بعد نهاية مباراة الأهلي وإنتر ميامي الأمريكي، ضمن الجولة الأولى من دور مجموعات كأس العالم للأندية.
وذكرت مصادر صحافية عبر موقع 'فالغول' أن العقوبة جاءت بسبب مخالفة تريزيغيه لترتيب تسديد ركلات الجزاء، وهو ما يعد انتهاكاً للوائح الداخلية للنادي التي تنص على توقيع غرامة مالية على أي لاعب يخالف القواعد.
وأشارت التقارير إلى أن تريزيغيه تقبل العقوبة وقدم اعتذاره لإدارة النادي على تصرفه، مؤكداً احترامه الكامل للنظام والانضباط داخل الفريق.
وكان تريزيغيه قد أضاع ركلة جزاء في الشوط الأول من المباراة بعد تصدي حارس إنتر ميامي 'أوستاري' لها، وانتهى اللقاء بالتعادل السلبي بين الفريقين في بداية مشوار الأهلي في نسخة كأس العالم للأندية الجديدة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ ساعة واحدة
- جو 24
أعظم أيقونات كرة القدم العربية: 5 أساطير أعادوا تعريف اللعبة!
جو 24 : كرة القدم ليست مجرد رياضة في العالم العربي - بل هي شغف وإرث وبالنسبة لهؤلاء الأساطير الخمسة، هي مسرح أصبحوا فيه خالدين. لم يكتفِ هؤلاء اللاعبون بالتألق فحسب، بل غيّروا الطريقة التي يُنظر بها إلى كرة القدم العربية على الساحة العالمية. تتردد أسماؤهم في الملاعب، وتعاد لحظاتهم إلى ما لا نهاية، ويلهم إرثهم أجيالاً جديدة. هؤلاء الأيقونات لم يكونوا مهرة فحسب، بل كانوا مغيرين للعبة وأبطالاً قادوا فرقهم بقلب ومهارة وإصرار لا يمكن تجاهله. دعونا نستعيد سحر أساطير كرة القدم العربية الخمسة الأعظم! 1. محمود الخطيب (مصر) - الملك المصري قبل صلاح قبل محمد صلاح، كان هناك بيبو-محمود الخطيب، ساحر كرة القدم المصرية. كان الخطيب أسطورة نادٍ واحد في النادي الأهلي، كان الخطيب أكثر من مجرد هداف، فقد كان مهندس هيمنة فريقه في السبعينيات والثمانينيات. بمراوغات ورؤية وإنهاءات لا مثيل لها، قاد الأهلي إلى الفوز بعدة ألقاب في دوري أبطال إفريقيا لكرة القدم، وسجل في المباريات الحاسمة كما لو كان الأمر طبيعيًا. في عام 1983، أصبح الخطيب أول مصري يفوز بجائزة أفضل لاعب كرة قدم إفريقي في عام 1983، وهي لحظة رائدة وضعت كرة القدم العربية على الخريطة. لم تقتصر مسيرته على التألق الفردي فقط، بل كان قائداً ارتقى بكرة القدم المصرية وألهم أجيالاً من اللاعبين. حتى بعد اعتزاله، لم يتلاشى تأثيره أبدًا. كرئيس للنادي الأهلي، يواصل تشكيل النادي ليصبح قوة إفريقية كبيرة. إرثه؟ عظمة خالدة في كرة القدم المصرية والأفريقية، اسم سيظل دائماً مرادفاً للنجاح. وأيضًا، لنلاحظ أن اللاعب الأسطوري الخطيب كان المفضل ليس فقط لدى محبي كرة القدم، بل أيضًا لدى أولئك الذين يراهنون على هذه الرياضة. قام المراهنون في جميع أنحاء العالم بالمراهنة على الخطيب، محاولين توقع عدد الأهداف التي سيسجلها نجم الكرة المصرية. كان الخطيب أيضًا اللاعب المفضل لكل 2. رابح ماجر (الجزائر) - الرجل الذي جعل أوروبا تؤمن به تخيل هذا: إنه نهائي كأس أوروبا 1987، بورتو ضد بايرن ميونيخ. كانت المباراة متعادلة، ثم، من حيث لا ندري، يسجل رابح ماجر هدفًا - هدفًا سخيفًا وجريئًا بكرة خلفية أذهل العالم! لم يكن هذا الهدف، الذي سُمي فيما بعد بـ'مادجر"، مجرد لحظة عبقرية؛ بل كان دليلاً على أن لاعبي كرة القدم العرب يمكنهم التألق على أكبر مسرح. لا يزال ذلك الهدف الوحيد يُعاد حتى اليوم، وهو تذكير بالبراعة الفنية الخالصة لكرة القدم. لم يكن ماجر مجرد أعجوبة هدف واحد. لقد كان القوة الإبداعية وراء الحملة التاريخية للجزائر في كأس العالم 1982، حيث صدموا ألمانيا الغربية بفوز أسطوري 2-1. يظل هذا الفوز أحد أعظم الانتصارات في كأس العالم على الإطلاق. كان سريعاً ومهارياً ولا يمكن التنبؤ بتصرفاته، وقد فتح الأبواب أمام لاعبي شمال إفريقيا للتألق في كرة القدم الأوروبية. استمر في اللعب لفالنسيا وأندية أوروبية أخرى، مما عزز اسمه في تاريخ كرة القدم. تأثيره؟ أسطوري. 3. محمد أبوتريكة (مصر) - ملك أفريقيا القابض على المرمى إذا كنت بحاجة إلى هدف في المباراة النهائية، فإن محمد أبوتريكة كان الرجل المناسب. كان ساحرًا في وسط الملعب، لم يكن مجرد صانع ألعاب، بل كان صانعًا للحظات. هيمن مع الأهلي على إفريقيا، وفاز بخمسة ألقاب في دوري أبطال إفريقيا CAF، وأحرز أهدافًا حاسمة عندما كان الأمر مهمًا للغاية. كانت قدرته على التحكم في إيقاع اللعب، وإيجاد المساحات حيث لا توجد، والتسجيل تحت الضغط، جعلته عبقرياً كروياً حقيقياً. كان أداؤه مع منتخب مصر مبدعًا بالقدر نفسه - كأس الأمم الإفريقية مرتين (2006، 2008) ولحظات الفوز بالمباريات التي جعلته بطلًا قوميًا. في نهائي كأس الأمم الإفريقية 2008 أمام الكاميرون، كانت تمريرته الحاسمة هي التي حسمت الفوز. أحبته الجماهير ليس فقط لمهاراته ولكن لتواضعه وقيادته. ورغم الاهتمام الأوروبي به، إلا أنه ظل مخلصاً لجذوره، واختار البقاء في إفريقيا. حتى يومنا هذا، يعتبر أحد أعظم لاعبي كرة القدم الأفارقة الذين لم يلعبوا في أوروبا. هل كان ذلك مهمًا؟ لا على الإطلاق - لقد كان ملكًا في حد ذاته، أيقونة امتد تأثيره إلى ما هو أبعد من الملعب. 4. سامي الجابر (المملكة العربية السعودية) - محارب كأس العالم أربع بطولات كأس العالم. هذا هو نوع الإرث الذي تركه سامي الجابر وراءه كأعظم مهاجم سعودي. في الفترة من 1994 إلى 2006، حمل الصقور الخضر على ظهره وسجل في عدة بطولات وساعد السعودية في الوصول إلى دور الـ16 في مشوارها التاريخي عام 1994. كان لقيادته دور فعال في جعل السعودية قوة تنافسية على الساحة الدولية. كان الجابر هدافاً ذا رباطة جأش خارقة، وكان الجابر مثالاً للقدرة على تسجيل الأهداف، حيث سجل أكثر من 40 هدفاً دولياً وعزز مكانته كرمز لكرة القدم في الشرق الأوسط. هدفه في مرمى تونس في كأس العالم 2006 جعله أحد اللاعبين القلائل في التاريخ الذين سجلوا في ثلاث بطولات مختلفة لكأس العالم. امتدت قيادته إلى خارج الملعب - فقد أصبح فيما بعد مدرباً ينقل معرفته إلى الأجيال السعودية القادمة. مساهمته في كرة القدم العربية؟ ببساطة لا يمكن الاستغناء عنه، فهو رمز للثبات والتفاني في اللعبة. 5. حسام حسن (مصر) - الفرعون الذي تحدى الزمن بعض اللاعبين يبلغون ذروتهم مبكراً. حسام حسن؟ بلغ ذروته لعقدين من الزمن! كان المهاجم المصري ماكينة أهداف لا تهدأ، حيث سجل 69 هدفًا في 176 مباراة دولية، وهو رقم قياسي لا مثيل له في كرة القدم المصرية. لم يخبو نهمه للأهداف أبداً، مما جعله أحد أكثر المهاجمين ثباتاً ورهبة في إفريقيا. قاد مصر إلى الفوز بثلاثة ألقاب في كأس الأمم الإفريقية (1986، 1998، 2006) وكان له دور فعال في تأهلها التاريخي لكأس العالم 1990، وهو أول تأهل لها منذ 56 عاماً. اشتهر حسن بشخصيته النارية وأخلاقيات العمل التي لا مثيل لها، ولعب حتى الأربعينيات من عمره، وفاز بأكثر من 30 لقباً مع الأهلي والزمالك. لم يكن تأثيره يتعلق بالأهداف فقط، بل كان يتعلق بالقيادة والمرونة وإرساء معايير للأجيال القادمة. تعطشه للأهداف؟ لا ينتهي. مكانته في التاريخ؟ لا جدال فيه. قليل من اللاعبين في تاريخ كرة القدم حافظوا على مثل هذا العمر الطويل مع بقائهم في قمة مستواهم. إرث كرة القدم العربية: قصة لا تزال تُكتب! هؤلاء الأساطير لم يلعبوا كرة القدم فحسب، بل غيّروها. لقد أثبتوا أن اللاعبين العرب قادرون على المنافسة والفوز والسيطرة على أكبر الملاعب. لقد حاربوا التحديات، وتحدوا التوقعات، وألهموا الملايين. لقد مهّد إرثهم الطريق لنجوم مثل صلاح ومحرز وحكيمي للتألق اليوم. لم تعد كرة القدم العربية و تابعو الأردن 24 على


رؤيا
منذ 3 ساعات
- رؤيا
صور لاعبي الأهلي مع ميسي تُشعل غضب الجماهير بعد التعادل مع إنتر ميامي
تداول مستخدمون مقطع فيديو يُظهر أفشة وطاهر محمد طاهر وهما ينتظران أمام غرفة فريق ميسي أثارت صور نشرها عدد من لاعبي النادي الأهلي المصري، تجمعهم بالنجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك عقب انتهاء مباراة الفريق أمام إنتر ميامي الأمريكي بالتعادل السلبي، ضمن افتتاح بطولة كأس العالم للأندية 2025 المقامة في الولايات المتحدة. ورغم أن اللقاء الذي أُقيم فجر الأحد في تمام الساعة الثالثة صباحًا بتوقيت عمّان، لم يشهد أهدافًا، إلا أن تفاعل لاعبي الأهلي مع ميسي بعد صافرة النهاية، أشعل موجة من الانتقادات، حيث اعتبره كثيرون تصرفًا "غير احترافي" بعد نتيجة لم ترضِ جماهير "المارد الأحمر". ونشر محمد الشناوي، حارس مرمى الأهلي، صورة عبر حسابه على "فيسبوك" تجمعه بميسي، فيما شارك كل من أحمد مصطفى زيزو، محمد هاني، مروان عطية، أشرف داري، أحمد نبيل كوكا، حمدي فتحي ومحمد مجدي أفشة، صورًا مشابهة عبر "إنستغرام"، توثق لحظات لقائهم مع نجم إنتر ميامي. الأمر لم يتوقف عند ذلك، إذ تداول مستخدمون مقطع فيديو يُظهر أفشة وطاهر محمد طاهر وهما ينتظران أمام غرفة فريق ميسي عقب انتهاء المباراة لالتقاط صور تذكارية معه، وهو ما زاد من حدة ردود الفعل الغاضبة في الشارع الرياضي المصري. وانقسمت تعليقات الجمهور بين الغضب والسخرية، حيث عبّر كثيرون عن استيائهم من تصرفات اللاعبين، معتبرين أن الاحتفاء بميسي في هذه اللحظة لا يتناسب مع طموحات الفريق في بطولة كبرى بحجم كأس العالم للأندية. وقال أحد المتابعين عبر منصات التواصل: "طول ما دي عقليتنا مش هنوصل لأي حاجة"، فيما كتب آخر: "اللاعبين رايحين يتفسحوا مش يلعبوا، وده يوضح ليه الكرة المصرية بتتراجع". ويأتي هذا الجدل في وقت يواجه فيه الأهلي تحديات قوية في مجموعته بالبطولة، حيث يُنتظر أن يخوض مواجهات حاسمة في الأيام المقبلة، وسط دعوات من الجماهير بضرورة فرض الانضباط والالتزام داخل صفوف الفريق.


جو 24
منذ 4 ساعات
- جو 24
التشبيه بدي بروين والكرة الذهبية.. تصريحات نارية لريان شرقي
جو 24 : أطلق الفرنسي ريان شرقي الوافد الجديد إلى مانشستر سيتي تصريحات مثيرة للجدل كشف فيها عن طموحات كبيرة، مؤكدا أنه جاء ليصنع الفارق ويكتب اسمه في التاريخ. وقال لاعب الوسط عن انطباعه بعد حديثه مع بيب غوارديولا: "عندما تحدثت مع بيب كان كل شيء واضحا نظام اللعب، النادي المدينة كل شيء مثالي". وأضاف: "قال لي غوارديولا عندما تملك الكرة أنت حر، وهذا بالضبط ما أحبه أخبرني أنه يعشق صانعي الألعاب وأنا اليوم قادر على اللعب في كل المراكز". ولم يخف اللاعب الجديد رغبته في تحقيق الكرة الذهبية مستقبلا معتبرا مانشستر سيتي المكان المثالي لذلك. وقال: "انظروا إلى رودري فاز بالكرة الذهبية هنا في مانشستر سيتي إذا من الممكن أن أحققها أنا أيضا أنا هنا من أجل ذلك". كما علق عنالمقارنات مع النجم البلجيكي كيفن دي بروين قائلا: "أنا لست دي بروين، هو أسطورة هنا أنا موجود لمساعدة الفريق نملك أفضل لاعبين في العالم وأنا أعمل بجد وأنتظر فرصتي". ويبدأ ريان شرقي مشواره مع سيتي في كأس العالم للأندية 2025 ضد الوداد المغربي الأربعاء المقبل 18 يوينو الجاري، ثم يلعب مع العين الإماراتي وبعدها ضد يوفنتوس الإيطالي. المصدر: وسائل إعلام تابعو الأردن 24 على