logo
جريمة ابن احمد.. إيداع المشتبه به السجن وظهور أدلة على وجود ضحية ثانية

جريمة ابن احمد.. إيداع المشتبه به السجن وظهور أدلة على وجود ضحية ثانية

اليوم 24٢٤-٠٤-٢٠٢٥

قرّر قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بسطات، ليلة أمس الأربعاء، إيداع المشتبه فيه الرئيسي في جريمة القتل البشعة بابن أحمد السجن المحلي 'علي مومن'، وذلك بعد الاستماع إليه في إطار التحقيق التفصيلي بتهم تتعلق بالقتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، التمثيل بالجثث والسرقة الموصوفة.
وحسب مصادر « اليوم24″، جاءت هذه التطورات بعد الأبحاث الميدانية والتقنية التي لا تزال تباشرها عناصر الشرطة القضائية والفرقة الولائية للشرطة القضائية بأمن سطات منذ عصر الأحد الماضي، والتي أسفرت عن العثور على أشلاء بشرية في أماكن متفرقة، من بينها مراحيض ملحقة بالمسجد الأعظم، وحقول مجاورة لمدرسة الوحدة، ومنزل المشتبه فيه، بالإضافة إلى دورات المياه بالمراحيض العامة للمسجد.
وتشير المصادر نفسها إلى أن فريق التحقيق انتقل مساء اليوم إلى منزل الضحية الثانية المفترضة، بعدما كشفت التحريات أن نتائج فحص الحمض النووي ADN أكدت أن بعض الأشلاء المكتشفة تعود لضحية أخرى، مما يفتح الباب أمام فرضية تعدد الجرائم المرتكبة من قبل المشتبه فيه.
وتعيش مدينة ابن أحمد حالة استنفار أمني غير مسبوق، حيث أفاد شهود عيان بأن المشتبه فيه كان معروفاً بسلوكه العدواني، إذ كان يتجول في المدينة حاملاً أسلحة بيضاء، ويهدد المواطنين باستعمال العنف، فضلاً عن أنه ، وهو المكان الذي تم العثور فيه على أجزاء من الجثة الأولى.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صعب تصديقها لكنها حقيقية.. قصة صحفية وجدت عائلتها الحقيقية في بث مباشر لبرنامجها (فيديو)
صعب تصديقها لكنها حقيقية.. قصة صحفية وجدت عائلتها الحقيقية في بث مباشر لبرنامجها (فيديو)

أخبارنا

timeمنذ 20 ساعات

  • أخبارنا

صعب تصديقها لكنها حقيقية.. قصة صحفية وجدت عائلتها الحقيقية في بث مباشر لبرنامجها (فيديو)

قصة وقائعها أقرب لتلك التي نراها ونعيشها في الأفلام السينمائية، صحفية وناشطة ليبية، وبعد 44 سنة، تعثر على عائلتها الحقيقية، أو بتعبير أدق البيولوجية، خلال بث مباشر لبرنامجها على أحد مواقع التواصل الاجتماعي. قصة حنان المقوب بدأت سنة 1984، حينما وُجدت رضيعة بباب أحد مساجد مدينة بنغازي الليبية، ليتم تسليمها إلى دار الأيتام، حيث أمضت سنتين اثنتين، لتتسلمها بعدها عائلة ليبية وتتولاها بالتبني. وفعلًا، عاشت حنان في كنف عائلتها الجديدة مدة طويلة قاربت 24 سنة، قبل أن يتوفى الأب والأم بالتبني، وهي في سن الـ26، لتعيش حنان أزمة قانونية تمثلت في مطالبتها بالعودة لدار الرعاية الاجتماعية، كما ينص على ذلك القانون الليبي، وهو ما رفضته المعنية بالمرة، مفضّلة العيش مستقلة. غادرت حنان بنغازي، خصوصًا وأنها أصبحت ناشطة بارزة في مجال السياسة وحقوق الإنسان، ما تسبب في ملاحقتها على خلفية مواقفها الجريئة وانتقاداتها السياسية العلنية، لتقرّر الاستقرار مؤقتًا في مصر، حيث انخرطت في العمل الإعلامي والحقوقي. حياة حنان ستنقلب رأسًا على عقب مؤخرًا، ففي خضم تنشيطها لإحدى حلقات برنامج مباشر تقدّمه على "تيك توك" بعنوان "تعال نحكيلك"، تتلقى مكالمة من شاب يدعى "عمر"، والذي روى قصة والدته التي تعرّضت لمشاكل صحية أثناء الولادة، إذ تم إخبارها بأن مولودتها توفيت دون أن تُسلَّم لها لدفنها. وكانت الأم حينها في سن الرابعة عشرة، ومع ذلك كان لديها إحساس قوي بأن ابنتها لا تزال على قيد الحياة، إلى أن شاهدت حنان في مقطع فيديو تتحدّث عن قصتها، واندهشت من الشبه الكبير بينها وبين بناتها. أخبرها عمر أن أمه متأكدة أنها ابنتها المفقودة، ما أثّر في حنان بشكل كبير، وظهر ذلك جليًا عليها خلال البث، خصوصًا وأن هناك تشابهًا كبيرًا بين تفاصيل القصة التي رواها عمر وقصتها الشخصية. حنان اتصلت لاحقًا بالأسرة وتأكدت أكثر فأكثر، بل ولجأت لتحاليل ADN التي أكدت بشكل قاطع أن الأم فعلا أمها، وعمر أخوها. وقالت حنان في مقطع فيديو نشرته على صفحاتها بمواقع التواصل الاجتماعي: "كنت أظن أنني مجهولة النسب، ومقطوعة من شجرة، فاكتشفت أن لي عائلة تشبهني، أمي نسخة مني، وعندي أخوال وأعمام، وأنتمي لقبيلة كبيرة في مدينة سبها، مشاعري مختلطة بين الفرحة والصدمة والذهول". كما تحدّثت عمّا عانته طوال حياتها بسبب غياب العائلة، قائلة: "تعبت من نظرة الناس ونظرة الشفقة، حرمت نفسي من الزواج وتكوين أسرة حتى لا أتعرض للشتم، لأنني بلا أصل ولا أهل". وبالمقابل، أكدت المتحدثة أن أكثر ما يؤلمها هو عدم قدرتها على أخذ حقها ومحاسبة من سرقها من أحضان أمها وحرمها من عائلتها لمدة 44 سنة. لكنها رغم كل ذلك، تعترف أن الأهم حاليًا بالنسبة لها هو أنها وجدت عائلتها. قصة إنسانية تفاعل معها الملايين في العالم العربي ومن مختلف أنحاء العالم، نظرًا للزخم الكبير من المشاعر المؤثرة التي حملتها، وأيضًا لرسائلها القوية عن أهمية الأسرة والمعاناة الكبيرة التي يعانيها من يعيشون خارج إطارها.

توقيف عشريني متلبسا بحيازة وترويج المخدرات بمدينة بن أحمد
توقيف عشريني متلبسا بحيازة وترويج المخدرات بمدينة بن أحمد

كش 24

timeمنذ يوم واحد

  • كش 24

توقيف عشريني متلبسا بحيازة وترويج المخدرات بمدينة بن أحمد

أفلحت عناصر الأمن الوطني بمدينة بن أحمد، التابعة نفوذيا لولاية أمن سطات، صبيحة اليوم السبت، في توقيف شاب يبلغ من العمر 23 سنة، يقطن بحي درب سي حمو، وهو في حالة تلبس بحيازة وترويج الممنوعات. مصادر الصحيفة الإلكترونية كش 24، أفادت بأن عملية التوقيف والإعتقال، جاءت بعد جهود ميدانية كبيرة، إعتمدت خلالها عناصر الأمن، على وسائل تقنية وميدانية دقيقة، من بينها السلالم الخاصة بالكهرباء، إضافة إلى مساعدة من الجيران، الذين أبلغوا عن التحركات المشبوهة للموقوف المعني بالأمر. وقد أسفرت هذه العملية الأمنية الوازنة، عن ضبط المشتبه فيه متحوزا بما مجموعه، 250 غراما من مخدر الشيرا، و 30 علبة من مادة السيليسيون المخدرة، بالإضافة إلى 12 قرصا مهلوسا، علاوة على ما يناهز 160 غراما من بقايا سنابل الكيف، ومبلغ مالي قدره 1500 درهم، يشتبه في كونه من عائدات ترويج الممنوعات. وقد جرى توقيف المشتبه فيه، المتورط في حيازة وترويج المخدرات، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لدى المحكمة الإبتدائية بابن أحمد، بعد أن تبين أنه موضوع أكثر من 10 مذكرات بحث وطنية، في قضايا تتعلق بترويج المخدرات، بالإضافة إلى مذكرتي بحث في قضايا الضرب والجرح، ومذكرتين تتعلقان بالسرقة. ولم تقف التحقيقات عند هذا الحد، حيث تم أيضا توقيف والدته وخاله ومساعده، للإشتباه في تورطهم معه أو علمهم بأنشطته الإجرامية، حيث سيجري تقديمهم جميعا أمام النيابة العامة بالمحكمة المختصة، من أجل تعميق البحث واتخاذ المتعين قانونا. وتأتي هذه العملية في إطار المجهودات المكثفة، التي تبذلها رئاسة مفوضية الشرطة بابن أحمد، لمحاربة ظاهرة الإتجار في المخدرات بجميع أصنافها، وإرساء الأمن في أوساط الساكنة.

إدارة سجن ابن أحمد توضح حقيقة "ادعاء اعتداء" على نزيلة
إدارة سجن ابن أحمد توضح حقيقة "ادعاء اعتداء" على نزيلة

هبة بريس

timeمنذ 4 أيام

  • هبة بريس

إدارة سجن ابن أحمد توضح حقيقة "ادعاء اعتداء" على نزيلة

هبة بريس – الرباط نفت إدارة السجن المحلي بابن أحمد، اليوم الأربعاء 21 ماي 2025، صحة الادعاءات التي تم تداولها في مقطع فيديو على منصة 'يوتيوب'، بشأن 'تعرض إحدى النزيلات لاعتداء تسبب لها في كسر بالأنف'، ووصفتها بـ'المزاعم المغرضة'. تفاصيل الواقعة ووفقًا لبيان توضيحي توصلت 'هبة بريس' بنسخة منه، فإن الحادثة تعود إلى يوم 20 ماي الجاري، حين رفضت السجينة المعنية (ه.ب)، والمتابعة على خلفية قضايا تتعلق بـ'المخدرات والدعارة والوساطة'، الانصياع لتعليمات موظفة مكلفة بمهام الإشراف على حي النساء داخل السجن. السجينة، المعروفة بحسب البيان بسوء السلوك، ادعت المرض بطريقة وصفت بـ'الاستفزازية'، قبل أن تبدأ في الصراخ وتهديد الموظفة. تدخل الإدارة وتطورات الحادث وعند سماع رئيس مصلحة الأمن والانضباط للصراخ من ساحة المؤسسة، تدخل لاحتواء الوضع دون أن يتعرف على هوية السجينة، ليُقابل بكلام 'نابٍ ومهين'، حسب ما ورد في البيان. وبعد الانتقال إلى حي النساء، وُجدت السجينة برفقة ثلاث نزيلات أخريات، وحين طُلب منها الخروج، قامت بلطم وجهها ونزعت ملابسها، مما استدعى إخراجها لتهدئتها والوقوف على خلفيات تصرفها. نفي تعرّض السجينة للكسر وأوضحت إدارة السجن أن السجينة لم تُصب بأي كسر على مستوى الأنف، عكس ما تم ترويجه في الفيديو، وإنما ظهرت عليها فقط 'ندوب نتيجة لطْمها وجهها بنفسها'، حسب ما أكدته المعاينة. وقد تم إشعار النيابة العامة بالحادث، كما تم عرض النزيلة على لجنة التأديب بسبب مخالفتها النظام الداخلي، مع حرمانها من خدمة الهاتف الثابت بعد ثبوت استخدامها للإساءة إلى سمعة المؤسسة والعاملين بها. واختتم البيان بتجديد التأكيد على احترام المؤسسة لكافة القوانين الجاري بها العمل، وحرصها على صون كرامة جميع النزيلات دون تمييز، في ظل الالتزام بالشفافية في التعاطي مع أي ادعاءات تُثار ضدها. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store