logo
"تجمع القصيم الصحي" ينصح بزيارة الطبيب قبل السفر بـ 6 أسابيع لضمان رحلة آمنة

"تجمع القصيم الصحي" ينصح بزيارة الطبيب قبل السفر بـ 6 أسابيع لضمان رحلة آمنة

صحيفة سبقمنذ 3 أيام

دعا تجمع القصيم الصحي المواطنين والمقيمين إلى ضرورة زيارة الطبيب قبل السفر بمدة تتراوح بين 4 إلى 6 أسابيع، وذلك لضمان الاستعداد الصحي الجيد، وتلقي الإرشادات الطبية المناسبة، لا سيما لبعض الفئات الأكثر حاجة للعناية.
وأشار التجمع إلى أهمية هذه الخطوة خصوصًا لذوي الإعاقة، والحوامل، وأصحاب الأمراض المزمنة، مؤكدًا أن بعض الدول تشترط لقاحات خاصة لدخول أراضيها، ما يجعل الاستشارة الطبية المبكرة أمرًا بالغ الأهمية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الهلال الأحمر بنجران: 1169 بلاغًا إسعافيًا خلال مايو 2025 والحالات المرضية تتصدر
الهلال الأحمر بنجران: 1169 بلاغًا إسعافيًا خلال مايو 2025 والحالات المرضية تتصدر

صحيفة سبق

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة سبق

الهلال الأحمر بنجران: 1169 بلاغًا إسعافيًا خلال مايو 2025 والحالات المرضية تتصدر

كشفت هيئة الهلال الأحمر السعودي بمنطقة نجران عن إحصائياتها لشهر مايو 2025، حيث تعاملت الفرق الإسعافية مع 1169 بلاغًا إسعافيًا بنجاح. وأوضحت الهيئة أن البلاغات تنوعت بين حوادث مرورية، حالات مرضية، أزمات تنفسية، وحالات أخرى، حيث تعاملت معها الفرق الإسعافية بواسطة كوادر بشرية متخصصة وآليات مجهزة بأحدث التجهيزات اللازمة. وأشارت الهيئة إلى أن الحالات المرضية شكّلت النسبة الأكبر من البلاغات، بواقع 1006 حالات، في حين سجلت الحوادث المرورية 163 حالة. كما عقدت إدارة التدريب والتثقيف المجتمعي 20 دورة طبية و16 محاضرة، استفاد منها 2976 متدربًا ومستفيدًا. وأكد مدير عام الفرع، الأستاذ محمد العسيري، أن طلب الخدمة الإسعافية يتم عبر الرقم 997 أو تطبيق "أسعفني"، الذي يتيح للمستخدمين إنشاء بلاغ، واستدعاء فرقة إسعافية، وإرسال نداء استغاثة، ومعرفة حالة البلاغ وتتبع مساره، ويستدل على موقع المبلِّغ، بالإضافة إلى عرض المنشآت الصحية القريبة وأرقام الطوارئ والجهات الإغاثية الأخرى. يُذكر أن منطقة نجران تضم 17 مركزًا إسعافيًا تعمل على مدار الساعة بأطقمها من أخصائيين وفنيي إسعاف وطب طوارئ.

دراسة: الأجيال الأصغر سناً أقل عرضة للإصابة بالخرف
دراسة: الأجيال الأصغر سناً أقل عرضة للإصابة بالخرف

الشرق الأوسط

timeمنذ 5 ساعات

  • الشرق الأوسط

دراسة: الأجيال الأصغر سناً أقل عرضة للإصابة بالخرف

قالت دراسة جديدة إن الأشخاص المولودين حديثاً أقل عرضة للإصابة بالخرف في أي عمر مقارنة بالأجيال السابقة، مع ازدياد وضوح هذا الاتجاه لدى النساء. وحسب صحيفة «الغارديان» البريطانية، فقد أُجريت الدراسة على أكثر من 62 ألف شخص يبلغون من العمر 70 عاماً فأكثر، شاركوا في 3 استطلاعات رأي طويلة الأمد، أجريت في الولايات المتحدة الأميركية وإنجلترا وأجزاء من أوروبا. واستخدم الفريق خوارزمية أخذت في الاعتبار استجابات المشاركين لمجموعة من الأمور المختلفة، بدءاً من الصعوبات التي واجهوها في الأنشطة اليومية، ووصولاً إلى درجاتهم في اختبارات معرفية، لتحديد ما إذا كانوا معرضين للإصابة بالخرف. ثم قسَّم الباحثون المشاركين إلى 8 مجموعات مختلفة، تُمثِّل أجيالاً مختلفة. ووجد الباحثون أن انتشار الخرف يزداد مع ازدياد السن بين جميع مجموعات المواليد، وفي كل من المناطق الثلاث: المملكة المتحدة، والولايات المتحدة، وأوروبا. ومع ذلك، في سن مُعيَّنة، كان الأشخاص في الأجيال الأحدث أقلَّ عرضة للإصابة بالخرف، مُقارنة بالأجيال السابقة عند وصولهم إلى السن نفسها. وقالت الدكتورة سابرينا لينزن، الدكتورة في جامعة كوينزلاند، والمؤلفة المشاركة في الدراسة: «على سبيل المثال، في الولايات المتحدة، كان 25.1 في المائة من المولودين بين عامي 1890 و1913 مُصابين بالخرف عند وصولهم إلى سن تتراوح بين 81 و85 عاماً، مُقارنة بـ15.5 في المائة من المولودين بين عامي 1939 و1943 والذين أصيبوا بالخرف عند بلوغهم السن ذاتها». وأضافت أنهم لاحظوا اتجاهات مماثلة في أوروبا وإنجلترا. حول العالم يعانون من الخرف وأشار الفريق إلى أن هذا الاتجاه كان أكثر وضوحاً لدى النساء، وخصوصاً في أوروبا وإنجلترا؛ مشيراً إلى أن أحد أسباب ذلك قد يكون زيادة فرص حصول النساء على التعليم في منتصف القرن العشرين. وكتب الباحثون في دراستهم أن هذه النتائج تؤكد أن «الأجيال الشابة أقل عرضة للإصابة بالخرف في سن آبائهم أو أجدادهم نفسها، وهذه علامة تبعث على الأمل». ويُعاني نحو 57 مليون شخص حول العالم من الخرف. وبينما تُشخَّص معظم حالات الخرف لدى كبار السن، فإن نحو 7 في المائة من الحالات تحدث لدى الأشخاص الذين تقل سنهم عن 65 عاماً.

اكتئاب المواسم والمناسبات.. استشاريون يكشفون الأسباب والحلول
اكتئاب المواسم والمناسبات.. استشاريون يكشفون الأسباب والحلول

العربية

timeمنذ 5 ساعات

  • العربية

اكتئاب المواسم والمناسبات.. استشاريون يكشفون الأسباب والحلول

رغم أن المواسم والمناسبات الاجتماعية ترتبط عادة بمشاعر الفرح والبهجة، إلا أن بعض الأشخاص يعيشون في نقيض هذه الحالة، ويغرقون في مشاعر الحزن والضيق النفسي. هذه الظاهرة، المعروفة بـ"اكتئاب المواسم"، تثير تساؤلات عميقة حول أسبابها النفسية والاجتماعية، خاصة أنها لا تزال غير مصنفة رسمياً كاضطراب مستقل، رغم تكرار حدوثها في مناسبات مثل الأعياد، الإجازات، المواسم الدراسية، حتى أثناء التجمعات العائلية الكبرى. توقعات مجتمعية وضغوط نفسية استشاري الطب النفسي الدكتور علي زايري أوضح لـ"العربية.نت" أن هذه الظاهرة قد تكون أحد أشكال اضطرابات المزاج الموسمية، وتتشابه في بعض أعراضها مع الاكتئاب المعروف بـSAD (الاضطراب العاطفي الموسمي)، لكنها تتسم بارتباطها بمواسم ومناسبات اجتماعية متكررة، سواء دينية أو زمنية أو عائلية. ويشير زايري إلى أن من أبرز أسباب هذه الحالة: الضغوط الاجتماعية والتوقعات العالية من الفرد بأن يكون سعيدًا ومشاركًا ومبتهجًا حتى وإن لم يكن يشعر بذلك داخليًا. هذا التناقض يولّد فجوة وجدانية بين ما يُفترض أن يشعر به الإنسان، وما يعيشه فعلًا، ما يزيد مشاعر الانعزال والضغط النفسي. الذكريات و المقارنات الذهنية غالبًا ما تتحوّل المناسبات الاجتماعية إلى محفّز لظهور ذكريات مؤلمة، أو مقارنات بين الواقع والتوقعات أو بين الماضي والحاضر. فبعض الأشخاص يستعيدون خلال هذه المواسم لحظات فقط، أو تجارب سابقة أكثر سعادة، ما يعرف نفسيًا بـ"الحداد غير المكتمل"، إذ لم تتم معالجته في حينه، فيتفجر عبر هذه المناسبات. ويضيف زايري أن بعض الناس يكبتون مشاعر الحزن في لحظتها، لكنهم يجدون أنفسهم في هذه المناسبات يعيشون حالة "انفجار وجداني"، حيث يتفجر الحزن المؤجل مع كل تذكير بصور الماضي. اضطراب النوم والمزاج من العوامل البيولوجية التي تفاقم هذه الحالة: اضطراب النوم نتيجة السهر، أو السفر، أو الانشغال بالأنشطة المختلفة خلال المواسم. هذا الخلل ينعكس على الساعة البيولوجية، ويؤثر على إفراز هرمون الميلاتونين، وبالتالي على المزاج العام. أعراض نفسية تشمل الأعراض الشائعة لهذه الحالة شعورا عاما بالحزن في أوقات يُفترض أنها مبهجة، فضلاً عن فقدان الشغف حتى مع المشاركة الاجتماعية، بجانب الشعور بالذنب أو بعدم استحقاق الفرح وميول للانعزال واجترار الذكريات وأفكار سوداوية قد تصل في بعض الحالات إلى ميول إيذاء الذات. الفئات الأكثر عرضة وفقًا للدكتور زايري، فإن الفئات الأكثر عرضة لاكتئاب المواسم تشمل كبار السن، خاصة من فقدوا شركاء حياتهم والمطلقين، فضلاً عن الذين عاشوا تجارب انفصال والمرضى المزمنين أو من لديهم تاريخ نفسي والمبتعثون والعاملون بعيداً عن أسرهم ومن يعانون ضغوطا مالية، إضافة للممارسين الصحيين، مؤكداً أهمية العلاج المعرفي السلوكي، والانخراط في أنشطة بديلة ومبهجة، إضافة إلى الدعم الروحي والديني، الذي يعزز التقبّل والتوازن النفسي. تشوّه التفكير من جانبه، يرى أخصائي علم النفس الإكلينيكي عبدالله آل دربا أن "اكتئاب المواسم" يرتبط بما يُعرف بـ"التشوه المعرفي"، وهو ميل بعض الأشخاص لربط حاضرهم بكل التجارب السلبية في ماضيهم، مما يضاعف شعورهم باليأس أو الحزن، ويشير إلى أن هذه الحالة تتفاقم لدى من يعانون من الرهاب الاجتماعي أو ضعف في المهارات الاجتماعية، إذ يجدون صعوبة في الاندماج والمشاركة في التجمعات. في السياق ذاته، تظهر هذه الحالة بوضوح عند الشباب العاطلين عن العمل والحديث هنا لأخصائي علم النفس -عبدالله آل دربا- فضلاً عن الذين يمرون بأزمات منتصف العمر، كذلك الحال الأشخاص الذين يشعرون بتكرار حياتهم دون تغييرات جوهرية، وأولئك الذين يواجهون العودة المفاجئة للروتين بعد الإجازات. ويعزز آل دربا حديثه بشأن اكتئاب المواسم، بنتائج دراسة صحية أُجريت في شرق العاصمة الرياض في عام 2023 على 232 مراجعاً لمراكز الرعاية، إذ تظهر النتائج في ذلك الحين أن 33.5٪ يعانون من أعراض مرتبطة بالحزن الموسمي، إذ تعد نسبة تفوق المعدلات العالمية في بعض الدول الغربية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store