
"تجمع القصيم الصحي" ينصح بزيارة الطبيب قبل السفر بـ 6 أسابيع لضمان رحلة آمنة
دعا تجمع القصيم الصحي المواطنين والمقيمين إلى ضرورة زيارة الطبيب قبل السفر بمدة تتراوح بين 4 إلى 6 أسابيع، وذلك لضمان الاستعداد الصحي الجيد، وتلقي الإرشادات الطبية المناسبة، لا سيما لبعض الفئات الأكثر حاجة للعناية.
وأشار التجمع إلى أهمية هذه الخطوة خصوصًا لذوي الإعاقة، والحوامل، وأصحاب الأمراض المزمنة، مؤكدًا أن بعض الدول تشترط لقاحات خاصة لدخول أراضيها، ما يجعل الاستشارة الطبية المبكرة أمرًا بالغ الأهمية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 34 دقائق
- صحيفة سبق
بـ150 متطوعًا و6 آلاف ساعة.. "صحة الطائف" تختتم أعمالها التطوعية لخدمة الحجاج
أنهى فرع وزارة الصحة بمحافظة الطائف أعماله التطوعية لخدمة حجاج بيت الله الحرام، والتي انطلقت منتصف الشهر الماضي بمشاركة أكثر من 150 متطوعًا ومتطوعة، قدّموا مبادرات صحية وتوعوية متنوعة، ضمن جهود الوزارة لتعزيز المشاركة المجتمعية في موسم الحج. وتضمنت الأعمال مبادرات نوعية أبرزها: 'وقاية الحاج' في مطار الطائف لتقديم التوعية والإرشاد الصحي. 'دماؤنا صدقة'، وحملات للتبرع بالدم دعماً لبنوك الدم بمكة. 'التدخل السريع' بالتعاون مع فريق 'همة التطوع' للاستجابة لحالات الطوارئ. وسجّل البرنامج التطوعي أكثر من 6000 ساعة عمل، استفاد منها نحو 5000 حاج، بعائد اقتصادي بلغ نحو 540 ألف ريال. أكد مدير إدارة التطوع الصحي بفرع الوزارة سراج الحميدان، أن المبادرات جاءت ضمن جهود تمكين المتطوعين لخدمة الحجاج، وحققت أهدافها في التوعية والرعاية الشاملة. وتواصل وزارة الصحة تعزيز برامج التطوع الصحي، تماشيًا مع مستهدفات رؤية السعودية 2030، لإشراك المجتمع في دعم القطاع الصحي ورفع جودة الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن


صحيفة سبق
منذ 34 دقائق
- صحيفة سبق
ضمن خطة استباقية.. تجهيز 37 سريرًا لمواجهة الإجهاد الحراري بالمدينة المنورة
أعلن تجمع المدينة المنورة الصحي عن تخصيص 37 سريرًا مخصصًا للتعامل مع حالات الإجهاد الحراري وضربات الشمس، موزعة على عدد من المنشآت الصحية في المدينة، ضمن خطة استباقية تهدف إلى رفع الجاهزية وتوفير الرعاية العاجلة لضيوف الرحمن بعد أدائهم مناسك الحج. وأوضح التجمع أن الأسرة زُوِّدت بأحدث التقنيات الطبية، من بينها أجهزة تبريد تعمل بتوزيع ضغط الهواء ورذاذ الماء عبر رشاشات دقيقة تغطي كامل الجسم، ما يسهم في تسريع الاستجابة وتقليل مضاعفات الإجهاد الحراري. وتم تخصيص 11 سريرًا بمركز الصافية للرعاية العاجلة المطل على ساحات المسجد النبوي، و6 أسرة بمستشفى الحرم، وسريرين في كل من مستشفى السلام الوقفي، مستشفى أحد، مستشفى الميقات، ومركز المراقبة الصحية بمطار الأمير محمد بن عبدالعزيز، إضافة إلى سرير في كل من مركز باب جبريل، مركز حجاج البر، مركز الهجرة، ومراكز الميقات الموسمية.كما تم توزيع 8 أسرة على عدة مواقع منها: مستشفى الملك فهد، المستشفى الرئيسي بمدينة الملك سلمان الطبية، مركز نجود للطوارئ، ومراكز الرعاية بالعوالي، قباء، السلام، باب المجيدي، والحرة الغربية. وأكد التجمع أنه تم تدريب 325 كادرًا صحيًا على بروتوكولات التعامل مع ضربات الشمس، لضمان الجاهزية التامة وسرعة التدخل في الحالات الطارئة.


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
650 متطوعًا في "الصحي التطوعي بالحج".. تجارب إنسانية ودعوات خالدة في المشاعر المقدسة
شارك 650 متطوعًا ومتطوعة من مختلف مناطق المملكة في النسخة الـ17 من البرنامج الصحي التطوعي بالحج، الذي تنظمه جمعية 'درهم وقاية' بإشراف من وزارتي الصحة والحج، والتجمع الصحي بمكة المكرمة. وأسهم المتطوعون، عبر أكثر من 110 فرق ميدانية منتشرة في المشاعر المقدسة، في تقديم خدمات صحية وإنسانية لضيوف الرحمن، مؤكدين أن ما اكتسبوه من تجارب ومهارات يفوق التوقعات. وصف عبدالله المشوح، طالب صيدلة من القصيم، مشاركته بأنها 'أجمل أيام حياته'، بعدما ساعد حاجة كانت خائفة ومرهقة حتى اطمأنت وابتسمت، مؤكدًا أن دعوات الحجاج كانت دافعًا معنويًا كبيرًا له.أما سلمان المانع، طالب طب في جامعة الملك سعود، فقد خاض تجربته الأولى بالحج وقال: 'تعلمت الصبر ومواجهة الضغط.. وأجمل ما تلقيته دعوة صادقة من قلب حاج'. ومن جدة، شاركت راما القرني، خريجة تمريض، التي عرفت بالبرنامج عبر مواقع التواصل، لتجد نفسها ضمن فريق ميداني ساعد حاجًا بادر فورًا بالاتصال بذويه ليشكرهم. وتقول: 'المشهد الذي لا أنساه هو رش الحجاج الماء علينا تخفيفًا لحرارة الشمس.. لحظة إنسانية لا تُنسى'. وقالت دينا الحربي، طالبة صيدلة من جامعة القصيم، إن مشاركتها كانت بتوصية من النادي الطلابي، ووصفت التجربة بـ'الفريدة'، لما أضافته لها من نضج علمي وسلوكي، موضحة أن الدعوات بلغات متعددة من الحجاج كانت لحظتها الأجمل. وأكد جميع المتطوعين أن مشاركتهم في البرنامج عزّزت لديهم مفاهيم العطاء، والإحسان، والانتماء المجتمعي، وأنهم يرون في هذه التجربة إحدى أبرز محطات حياتهم المهنية والإنسانية، معلنين رغبتهم في الاستمرار بالمشاركة في مواسم الحج القادمة.