logo
ترومان وسفن مجموعتها ستغادر البحر الأحمر بعد أسبوع

ترومان وسفن مجموعتها ستغادر البحر الأحمر بعد أسبوع

26 سبتمبر نيت٠٢-٠٥-٢٠٢٥

26 سبتمبرنت: خاص -
توقع مسؤول أمريكي مغادرة حاملة الطائرات (ترومان) والمجموعة الحربية التابعة لها البحر الأحمر بعد أسبوع .
ونقلت وكالة "أسوشيتد برس" عن مسؤول أمريكي قوله: ان وزير الدفاع الأمريكي أمر حاملة الطائرات "ترومان" بالبقاء في الشرق الأوسط، لمدة أسبوع آخر حتى تتمكن الولايات المتحدة من الحفاظ على مجموعتين من حاملات الطائرات في المنطقة
وتوقع المسئول الامريكي أن تغادر حاملة الطائرات "ترومان" وسفن مجموعتها الحربية من البحر الأحمر إلى الولايات المتحدة بعد أسبوع.
وتاتي التصريحات الامريكية عن مغادرة حاملة الطائرات ترومان بعد ايام من اعلان وزارة الدفاع اليمنية اصابة ترومان بشكل مباشر في عمليتها الاخيرة
كما تاتي بعد ايام من اعلان البحرية الامريكية سقوط طائرة حربية اف 16 من على متن حاملة الطائرات في البحر بعد ساعات من تاكيد القوات المسلحة اليمنية الاشتباك مع حاملة الطائرات بالصواريخ والمسيرات.
وكان مصدر في وزارة الدفاع اليمنية قد اكد ان العملية الأخيرة للقوات المسلحة ضد "ترومان" أجبرتها على التراجع نتيجة الضغط المتواصل بالصواريخ والمسيّرات
موضحا ان الهجوم استمر لساعات واستخدم تكتيكات جديدة بصواريخ بالستية ومجنحة وطائرات مسيّرة
واكد عدم استبعاده إصابة الحاملة "ترومان" بشكل مباشر في عملياتنا الأخيرة، متوقعا مغادرتها مسرح العمليات في أي وقت.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحوثيون يتوعدون إسرائيل بضربات خلال الساعات المقبلة
الحوثيون يتوعدون إسرائيل بضربات خلال الساعات المقبلة

اليمن الآن

timeمنذ 3 أيام

  • اليمن الآن

الحوثيون يتوعدون إسرائيل بضربات خلال الساعات المقبلة

صواريخ الحوثي تتسبب في وقف حركة المرور بإسرائيل وتدفع الملايين للملاجئ (أسوشيتد برس) هددت جماعة الحوثي، بتنفيذ ضربات خلال الساعات المقبلة ضد تل أبيب تشمل مطار بن غوريون ومواقع أخرى. وقالت الجماعة في بيان مقتضب "سننفذ في الساعات المقبلة عمليات عسكرية ضد مطار اللد -المسمى بن غوريون- وغيره بسبب التصعيد في غزة". ونقلت وسائل إعلام أن الجماعة تخلي مسؤوليتها عن أي ضرر يلحق بالشركات المتبقية في مطار بن غوريون، وطالبتها بالمغادرة فورا. وقالت الجماعة "على جميع الموجودين هناك المغادرة، خاصة الأجانب، حفاظا على سلامتهم". وفي حديث للجزيرة قال قيادي في الجماعة "هناك عمل لاستمرار القصف الصاروخي لاستكمال الحظر على مطارات العدو الإسرائيلي". وأضاف "استكمال الحظر على مطارات العدو في طريقه للتنفيذ التام". ونصح الشركات والمسافرين بتوخي الحذر وعدم السفر إلى المطارات المستهدفة. وقال القيادي الحوثي إن "العدو الإسرائيلي يتكتم على خسائره، خوفا من استكمال الحظر، غير آبه بمخاطر ذلك". وشدد على أنه لن "يتوقف قصف مطارات العدو والحظر إلا بإدخال المساعدات ووقف العدوان على غزة". وأكد أن الجماعة لديها نفس طويل وقدرة جيدة للعمل ضد إسرائيل حتى تحقيق الأهداف العادلة. يأتي ذلك بعد مرور أقل من يوم على إعلان الجماعة استهداف مطار بن غوريون بصاروخين باليستيين. وقال الجيش الإسرائيلي، في بيان، إنه اعترض صاروخا واحدا أُطلق من اليمن باتجاه إسرائيل في وقت مبكر من صباح اليوم الأحد، وتم إسقاطه بنجاح بعد تفعيل منظومات الدفاع الجوي. وأفاد الإسعاف الإسرائيلي بأن شخصا أُصيب خلال هروبه إلى الملاجئ في بلدة بات يام جنوب تل أبيب، في حين قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن دوي انفجارات متتالية سُمع وسط إسرائيل. وكانت صفارات الإنذار قد أُطلقت في مناطق واسعة بإسرائيل في منطقة تل أبيب الكبرى والقدس المحتلة والوسط ومناطق غربي الضفة الغربية بعد رصد إطلاق صاروخ من اليمن باتجاه إسرائيل.

ماذا لو اغتالَ الإسرائيليّون الحوثي؟ وما هي الأسباب التي جعلت ترامب يهرب مِن المُواجهة مع اليمن ويخشاها نتنياهو؟
ماذا لو اغتالَ الإسرائيليّون الحوثي؟ وما هي الأسباب التي جعلت ترامب يهرب مِن المُواجهة مع اليمن ويخشاها نتنياهو؟

يمنات الأخباري

timeمنذ 4 أيام

  • يمنات الأخباري

ماذا لو اغتالَ الإسرائيليّون الحوثي؟ وما هي الأسباب التي جعلت ترامب يهرب مِن المُواجهة مع اليمن ويخشاها نتنياهو؟

تَواصُل قصف حركة 'أنصار الله' اليمنية للعُمُق 'الإسرائيلي' بصواريخٍ فرط صوتيّة بصفةٍ شِبه يوميّة على مدينة يافا المُحتلّة، ونجاحها في إخراج مطار اللّد (بن غوريون) عن العمل لساعاتٍ طويلة، وإلغاء مُعظم شركات الطّيران العالميٍة رحَلاتها إليه لأسابيع وأشهر قادمة، والرّد الإسرائيلي عليها بغاراتٍ جويّة استهدفت موانئ يمنيّة، كُل هذا يُؤكّد أمْرين رئيسيّين: · الأوّل: أنّ اتّفاق الهدنة 'المُؤقّت' بين أمريكا وحركة 'أنصار الله' الذي جرى عبر بوابة الوساطةٍ العُمانيّة، جاءت بطلبٍ أمريكيّ، لا يشمل دولة الاحتلال الإسرائيلي، وأنّ الهجمات اليمنيّة بالصّواريخ والمُسيّرات التي تستهدف موانئها ومطاراتها ستسمرّ وتتصاعد. · الثاني: أنّ هذا الاتّفاق كان خطوة في قمّة الذّكاء والدّهاء من قِبَل الجانب اليمني لتحييد أمريكا 'مُؤقّتًا' للتفرّغ للمُواجهة مع العدوّ الإسرائيلي، وهي مُواجهة يُمكن أن تتصاعد بكثافةٍ ميدانيًّا ممّا يعني توسّع دائرة أهدافها خاصّة بعد بدء الاحتلال مساء أمس الجمعة هُجومه المُوسّع على قطاع غزة، وتنفيذ مُخطّطاته المَدعومة أمريكيًّا بتهجير مِليون من أبنائه إلى ليبيا، بمُجرّد طيران ترامب بتريليوناته العربيّة فرحًا إلى بيته الأبيض. *** الإجابة عن السُّؤال الكبير المطروح حاليًّا حول الأسباب التي دفعت إدارة الرئيس الأمريكي ترامب للهُروب بقوّاته من الجبهة اليمنيّة عبر بوّابة الوِساطة العُمانيّة، هي التي تُثير قلق ورُعب دولة الاحتلال الإسرائيلي، وتُنبئ بسُقوطها في حربِ استنزافٍ صاروخيّة لن تخرج منها إلّا مُثخنة بالجِراح، وربّما الهزيمة الكُبرى. ويُمكن تلخيص هذه الإجابة ومضامينها العمليّاتيّة في النقاط التالية: · الأولى: جاء الشّق الأوّل من الإجابة المُوثّقة عن أسباب هذا الهُروب الأمريكي من الجبهة اليمنيّة على لسان هاريسون كاس المُتخصّص في الشّؤون العسكريّة في مقالٍ نشرته 'ناشونال إنترست' الأمريكيّة الشّهيرة اليوم كشفت فيه للمرّة الأولى 'أنّ صاروخًا أطلقته قوّات الدّفاع الجوّي اليمنيّة كادَ أنْ يُسقِط طائرة 'إف 35' أو 'الشّبح' الأكثر تطوّرًا وتقدّمًا في سِلاح الجو الأمريكي، ولولا براعة الطيّار في المُناورة، وتجنّب الصّاروخ بمُعجزة، لجرى تحقيق انتصار يمني غير مسبوق يُمكن أن يضع حدًّا للتفوّق الجوّي الأمريكي عالميًّا، ومِن قِبَل خصم (أنصار الله) تعتبره أمريكا مُتَخَلِّفًا ويطرح علامات استفهام حول مدى فاعليّة واستِمرار هذا التفوّق وطائراته. · الثانية: سلط الضوء عليها غريغوري برو الخبير العسكري في موقع 'ميدان الحرب' عندما نشر دراسة اكد فيها النظرية السابقة، وزاد عليها بأن صواريخ 'انصار الله' كادت ان تصيب أيضا طائرة 'اف 16' وتسقطها، واحداث خسائر بشرية أمريكية، أي مقتل طياريها، وقال 'ان الحوثيين نجحوا في إسقاط 7 طائرات أمريكية مسيّرة من طراز 'ام كيو 9' التي تعتبر الأحدث والأكثر تطورا، وتبلغ قيمة كل واحدة منها 30 مليون دولار، والحسابة تحسب. وكشف الجنرال غويغوري في المقالةِ نفسها، أنّ الدّفاعات الجويّة الصاروخيّة اليمنيّة تشمل العديد من صواريخ 'سام' السوفييتيّة التي جرى تحديثها، وزيادة مداها، وفاعليّتها، في مصانع في إيران واليمن، بتزويدها بأجهزة استِشعار بالأشعّة تحت الحمراء، علاوةً على صواريخ 'برق 1″ و'برق 2' الإيرانيّة التي يتراوح مداها بين 35 – 44 ميلًا، ويُمكنها إصابة أهداف على ارتفاع يتراوح بين 49 – 66 ألف قدم. الثالثة: سحب الولايات المتحدة حاملة الطّائرات 'ترومان' من البحر الأحمر، دون وجود أي خطط لاستبدالها، ليس بسبب الهدنة، وإنّما لتعرّضها لإصاباتٍ صاروخيّةٍ يمنيّة عديدة، وتدمير طائرتين من طراز 'إف 18' كانت إحداها على ظهرها، والثّانية في الجو. الغارات الجويّة الإسرائيليّة على الموانئ اليمنيّة كرَدٍّ على الصّواريخ فرط صوت التي أخرجت مطار اللّد من الخدمة كُلِّيًّا تقريبًا، سيُؤدّي حتمًا إلى الرّد بضربِ الموانئ الإسرائيليّة المُحتلّة مِثل عسقلان وأسدود وحيفا وإيلات (خرجت من الخدمة كُلِّيًّا) في المرحلة الثانية والأوسع في هذه المُواجهة، الوشيكة على أساس قاعدة 'المطار مُقابل المطار والميناء مُقابل الميناء' فالصّواريخ الباليستيّة التي تصل إلى قلب مطار اللّد، وإلى ظهر حاملات الطّائرات، يُمكن أن يصل إلى قلب ميناء حيفا أو أسدود، فالقيادة اليمنيّة تعهّدت بالكشف عن 'مُفاجآتٍ' عسكريّة ضخمة في الأيّام القليلة المُقبلة، وإذا قالت فعَلت. *** عندما يُهَدّد يسرائيل كاتس وزير الحرب الإسرائيلي باغتيال السيّد عبد الملك الحوثي والمُباهاة باغتيال قادة 'حزب الله' في لبنان، وكتائب القسّام وسرايا القدس في قطاع غزة، فهذا أوّل مُؤشّرات الهزيمة، وحالة اليأس من الحسم العسكري لوقف صواريخ المُقاومة وعمليّاتها الميدانيّة النّاجحة ولا يُوجد أي تفسير آخر. اليمانيّون، شعبًا وقيادة، لا يهابون الموت دفاعًا عن أرضهم، وتضامنًا مع أشقّائهم الصّامدين المُجَوَّعين الأحياء والشّهداء في قطاع غزة والضفّة الغربيّة، مِن مُنطلقاتٍ دينيّة وأخلاقيّة، أمّا السيّد عبد الملك الحوثي فإنّ قمّة أُمنياته أنْ يلقى ربّه شهيدًا أُسْوَةً بقُدوته سيّد الشّهداء حسن نصر الله، وأميرهم يحيى السنوار، ونائبه الشّهيد محمد الضيف والقائمة تطول.

جولة ترامب الخليجية.. ما هو جدول أعمال الرئيس الأمريكي؟.. (تفاصيل)
جولة ترامب الخليجية.. ما هو جدول أعمال الرئيس الأمريكي؟.. (تفاصيل)

اليمن الآن

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

جولة ترامب الخليجية.. ما هو جدول أعمال الرئيس الأمريكي؟.. (تفاصيل)

يستعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للقيام بجولة خليجية رسمية من 13 إلى 16 مايو، تشمل السعودية وقطر والإمارات، في أول زيارة خارجية موسعة له منذ توليه منصبه في يناير الماضي. وتأتي الجولة في وقت حساس سياسيا واقتصاديا، وسط تصاعد الأزمات الإقليمية والجهود الأمريكية لتعزيز نفوذها في المنطقة. قمة خليجية واستراتيجية أمريكية جديدة من المنتظر أن يشارك ترامب في قمة تجمعه بقادة دول مجلس التعاون الخليجي في العاصمة السعودية الرياض في 14 مايو، حيث سيعرض رؤيته لدور الولايات المتحدة في الشرق الأوسط، وفق ما أفادت به وسائل إعلام أمريكية وموقع "أكسيوس". وتشير التسريبات إلى أن أجندة الجولة تركز على جذب استثمارات خليجية ضخمة، وخفض أسعار النفط لدعم النمو الاقتصادي الأمريكي، إلى جانب بحث مسار التسوية السياسية للصراع الفلسطيني الإسرائيلي، الذي تلعب فيه قطر دور الوسيط بين إسرائيل وحماس. وفد رفيع ومحادثات ثنائية يرافق الرئيس وفد رفيع يضم وزير الخارجية ماركو روبيو، ووزير الدفاع بيت هيجسيث، ووزير الخزانة سكوت بيسنت، إضافة إلى مبعوث ترامب للشرق الأوسط ستيفن ويتكوف، بينما يجري أعضاء الوفد محادثات ثنائية منفصلة مع نظرائهم في الدول الخليجية. كما يرتقب أن تشهد الرياض انعقاد منتدى استثماري كبير في 13 مايو، بمشاركة عدد من كبار رجال الأعمال وقادة التكنولوجيا مثل إيلون ماسك، وسام ألتمان، ومارك زوكربيرغ، إضافة إلى كبار التنفيذيين من بوينغ وسيتي غروب. استثمارات ضخمة.. وعيون على الذكاء الاصطناعي الجولة تتزامن مع تحركات استثمارية خليجية واسعة في الولايات المتحدة، حيث أعلنت السعودية عن نية لاستثمار ما يصل إلى تريليون دولار في الاقتصاد الأمريكي، بينما تعهدت الإمارات بضخ 1.4 تريليون دولار خلال السنوات العشر المقبلة في مجالات تشمل الذكاء الاصطناعي والطاقة. وتفيد تقارير بأن إدارة ترامب تدرس تخفيف قيود تصدير شرائح الذكاء الاصطناعي إلى دول الخليج، بعد فرضها خلال عهد بايدن، وهو ما أثار استياء واضحا في العواصم الخليجية. اتفاقيات إبراهام والنووي الإيراني تشكل مسألة توسيع "اتفاقيات إبراهام" بندا محوريا في المباحثات، وسط مساع أمريكية لضم السعودية إلى الاتفاق الذي يقضي بتطبيع العلاقات مع إسرائيل. إلا أن الرياض تشترط تقدما ملموسا في الملف الفلسطيني، ووقف العمليات العسكرية في غزة، قبل أي خطوة تطبيعية. ويراهن ترامب على صهره جاريد كوشنر، صاحب العلاقات الوثيقة مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، لتقريب وجهات النظر بهذا الشأن. في المقابل، تتناول الزيارة أيضًا مستقبل المحادثات النووية بين واشنطن وطهران، حيث تبحث إدارة ترامب إمكانية دعم السعودية في تطوير برنامج نووي مدني، وسط مؤشرات على تخفيف الشروط الأمريكية المرتبطة بالتطبيع مع إسرائيل. وفي خطوة مثيرة للجدل، كشفت وكالة "أسوشيتد برس" أن ترامب قد يعلن خلال زيارته تغيير التسمية الرسمية الأمريكية من "الخليج الفارسي" إلى "الخليج العربي"، في خطوة اعتبرتها إيران "استفزازية" وردت عليها وزارة خارجيتها بإدانة شديدة. بحسب شبكات إعلامية أمريكية، تستعد الدول المضيفة لاستقبال "ملكي" للرئيس ترامب، وسط توقعات بتنظيم احتفالات فاخرة تعكس مستوى الشراكة السياسية والاقتصادية. وتحدثت شبكة "ABC News" عن نية العائلة المالكة القطرية إهداء الرئيس طائرة بوينغ 747-8 بقيمة 400 مليون دولار. الجولة المرتقبة تحمل في طياتها رهانات استراتيجية ضخمة للمنطقة، وتعد اختبارا جديا لطبيعة العلاقات الأمريكية الخليجية في عهد ترامب الثاني، ومدى قدرته على تحويلها إلى رافعة لرؤيته السياسية والاقتصادية الجديدة. المصدر: تاس

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store