logo
مقتل 3 إرهابيين وشرطي بهجوم على مركز للشرطة شمال غربي باكستان

مقتل 3 إرهابيين وشرطي بهجوم على مركز للشرطة شمال غربي باكستان

الشرق الأوسطمنذ 3 أيام
قُتل ثلاثة إرهابيين، وأحد عناصر الشرطة الباكستانية، فيما أصيب ثلاثة آخرون بجروح، خلال هجومٍ للإرهابيين على مركز للشرطة في منطقة بانو بإقليم خيبر بختونخوا شمال غربي باكستان.
عناصر من الجيش الباكستاني في حالة استنفار بإقليم خيبر بختونخوا شمال غربي البلاد (أ.ف.ب)
وأوضحت الشرطة المحلية في بيان، أن الإرهابيين شنوا الهجوم الليلة الماضية، وتصدت لهم قوات الشرطة باستخدام أسلحة ثقيلة، مما أدى إلى قتل ثلاثة من الإرهابيين، بينما فرّ منهم آخرون. وأضافت أن قوات الأمن شنت عملية تمشيط موسعة في المنطقة للبحث عن الإرهابيين الذين فرّوا خلال تبادل إطلاق النار.
في غضون ذلك، لقي ثلاثة أطفال مصرعهم وأُصيب أربعة آخرون جراء انفجار قذيفة هاون عثروا عليها السبت، في منطقة «لكي مروت» بإقليم خيبر بختونخوا، شمال غربي باكستان. وأوضحت الشرطة المحلية في بيان أن جثث القتلى والمصابين نُقلت إلى المستشفى لتلقي العلاج.
كانت مقاطعة باجور بالإقليم، قد شهدت في وقت سابق، إصابة 4 أفراد من عائلة واحدة بجروح، جراء وقوع قذيفة هاون على منزلهم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ذوبان الجليد يكشف عن جثة رجل مفقود منذ 28 عاماً في باكستان
ذوبان الجليد يكشف عن جثة رجل مفقود منذ 28 عاماً في باكستان

الشرق الأوسط

timeمنذ 26 دقائق

  • الشرق الأوسط

ذوبان الجليد يكشف عن جثة رجل مفقود منذ 28 عاماً في باكستان

عُثر مؤخراً على جثة رجل فُقد منذ 28 عاماً في نهر جليدي ذائب بمنطقة كوهستان النائية والجبلية في باكستان. وجد راعي أغنام الجثة، التي كانت محفوظة بشكل رائع، بملابسها سليمة، فيما يُسمى وادي السيدة شرقي البلاد، وفقاً لـ«هيئة الإذاعة البريطانية - بي بي سي». كما وجد الراعي بطاقة هوية تحمل اسم نصير الدين، محفوظة مع الجثة. وتمكّنت الشرطة من تعقبها، ووجدت أنها تعود لرجل اختفى في المنطقة في يونيو (حزيران) 1997 بعد سقوطه في شقّ جليدي. شهدت المنطقة انخفاضاً في تساقط الثلوج في السنوات الأخيرة، ما عرّض الأنهار الجليدية لأشعة الشمس المباشرة، وجعلها تذوب بشكل أسرع. وقال الخبراء إن اكتشاف الجثة يُظهر كيف أدى تغيّر المناخ إلى تسريع ذوبان الأنهار الجليدية. قال عمر خان، الراعي الذي عثر على الجثة: «ما رأيته لا يُصدق. كانت الجثة سليمة، ولم تكن الملابس ممزقة». وأضاف أنه بمجرد أن أكدت الشرطة أن الجثة تعود إلى نصير الدين، بدأ السكان المحليون بتقديم المزيد من المعلومات. كان لنصير الدين زوجة وطفلان، وكان مسافراً مع شقيقه، كثير الدين، على صهوة جواد يوم اختفائه. وقالت الشرطة إن شجاراً عائلياً أجبر الرجلين على مغادرة منزلهما. وأفاد كثير الدين لـ«بي بي سي» بأنهما وصلا إلى الوادي صباح ذلك اليوم، وفي وقت ما بعد الظهر تقريباً، دخل شقيقه كهفاً. وعندما لم يعد، بحث عنه داخل الكهف، وطلب المساعدة من آخرين في المنطقة - لكنهم لم يعثروا عليه قط. أوضح البروفسور محمد بلال، رئيس قسم البيئة بجامعة كومساتس في إسلام آباد، إنه عندما يسقط جسد إنسان في نهر جليدي، فإن البرد القارس يُجمّده بسرعة، مما يمنع تحلله. ثم يتم تحنيط الجسد بسبب نقص الرطوبة والأكسجين في النهر الجليدي.

القتل تعزيراً بجانٍ هرب الهيروين إلى المملكة
القتل تعزيراً بجانٍ هرب الهيروين إلى المملكة

عكاظ

timeمنذ 36 دقائق

  • عكاظ

القتل تعزيراً بجانٍ هرب الهيروين إلى المملكة

أصدرت وزارة الداخلية اليوم، بيانًا بشأن تنفيذ حُكم القتل تعزيرًا بأحد الجناة في منطقة مكة المكرمة، فيما يلي نصه: قال الله تعالى: «وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِهَا»، وقال تعالى: «وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ»، وقال تعالى: «وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْفَسَادَ»، وقال تعالى: «إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ، ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ». أقدم محمد أصغر محبت -أفغاني الجنسية- على تهريب الهيروين المخدر إلى المملكة، وبفضل من الله تمكنت الجهات الأمنية من القبض على الجاني المذكور وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب الجريمة، وبإحالته إلى المحكمة المختصة، صدر بحقه حُكمٌ يقضي بثبوت ما نُسب إليه وقتله تعزيرًا، وأصبح الحُكم نهائيًا بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا، وصدر أمرٌ ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعًا. وقد تم تنفيذ حُكم القتل تعزيرًا بالجاني محمد أصغر محبت -أفغاني الجنسية- يوم الخميس 13 / 2 / 1447هـ الموافق 7 / 8 / 2025 بمنطقة مكة المكرمة. ووزارة الداخلية إذّ تعلن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة المملكة العربية السعودية على حماية أمن المواطن والمقيم من آفة المخدرات، وإيقاع أشد العقوبات المقررة نظامًا بحق مهربيها ومروجيها؛ لما تسببه من إزهاقٍ للأرواح البريئة، وفسادٍ جسيم في النشء والفرد والمجتمع، وانتهاكٍ لحقوقهم، وهي تحذر في الوقت نفسه كل من يُقدم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره. واللّه الهادي إلى سواء السبيل. أخبار ذات صلة

نفذت هجمات جريئة... ماذا نعرف عن وحدة «تيمور» الخاصة الأوكرانية؟
نفذت هجمات جريئة... ماذا نعرف عن وحدة «تيمور» الخاصة الأوكرانية؟

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

نفذت هجمات جريئة... ماذا نعرف عن وحدة «تيمور» الخاصة الأوكرانية؟

في عمق الخطوط الروسية، تسللت قوة كوماندوز أوكرانية إلى مواقع الجيش الروسي، وقطعت خطوط الإمداد، ودمرت مراكز القيادة في هجوم مفاجئ -وفقاً لكييف- قضى على كتيبة روسية بأكملها، وأوقف هجومها. وأفادت الاستخبارات العسكرية الأوكرانية (HUR) بمقتل ما لا يقل عن 334 جندياً روسيا، وإصابة أكثر من 550 آخرين. ووفق تقرير نشرته صحيفة «التلغراف»، نفّذت المهمة وحدة «تيمور» الخاصة، وهي فرقة من قوات النخبة داخل الاستخبارات العسكرية الأوكرانية، تُنفّذ كمائن وغارات سرية في البر والبحر. عادةً ما تعمل الوحدة في الخفاء، ولكن يُنسب إليها بعضٌ من أكثر العمليات تطوراً ورمزيةً خلال الحرب التي استمرت 41 شهراً، مما أكسب قواتها مكانةً شبه أسطورية في أوكرانيا. قائدها هو المقدم تيمور، وهو اسمٌ حركيٌّ لرجلٍ يُنسب إليه نشر الذعر في الجبهة الروسية-الأوكرانية. في 24 أغسطس (آب) 2023 -يوم استقلال أوكرانيا- أصبح بطلاً لمواطنيه عندما رفع العلم الأوكراني في شبه جزيرة القرم لأول مرة بعد ما يقرب من عشر سنوات من الاحتلال. تضمنت الغارة الجريئة على شبه جزيرة البحر الأسود ركوب قوارب ثم دراجات مائية لمسافة 125 ميلاً لاقتحام قاعدة روسية تضم نظام حرب إلكترونية قوياً كان يشوش على صواريخ كييف. ورغم الاشتباكات مع الروس، تم ضرب الهدف وتمت الإشادة بالمهمة -التي أطلق عليها اسم «برودوجينيا سيلي» (القوة تستيقظ)- باعتبارها نجاحاً عسكرياً كبيراً. لكن ربما كان الأهم هي الرسالة الصريحة التي بعثت بها: روسيا مُعرّضة للخطر. قال المقدم تيمور لاحقاً عن العملية: «سيدرك سكان القرم أننا قد وصلنا، وسيفهم الروس أننا قادرون على الظهور في أي مكان وفي أي وقت». تُعدّ وحدة «تيمور» من أكبر وحدات القوات الخاصة التابعة للاستخبارات العسكرية الأوكرانية، ولا يُعرف عدد جنودها، لكنها تتكون من نحو 20 وحدة أصغر متخصصة للغاية في الحرب غير النظامية. تشتهر وحدتا «نوبودي» و«رافن» بحربهما المتطورة بالطائرات المسيرة براً وبحراً، بينما تتفوق وحدة «براتستفو» التابعة لها في الغارات البرمائية، وعمليات التخريب في الأراضي الروسية. أما «سبكتر 33»، وهي أيضاً جزء من قوات «تيمور»، فهي وحدة غوص قتالية متخصصة. قال دميترو جمايلو، الخبير العسكري والسياسي والمدير التنفيذي لمركز الأمن والتعاون الأوكراني: «تكمن خصوصية هذه الوحدة الخاصة (تيمور) في أنها تضم وحدات متنوعة تتمتع بمهارات فريدة وتدريب خاص، معززة بخبرة في الحروب الحديثة». وقال: «ربما تكون هذه الوحدة من أوائل الوحدات منذ الحرب العالمية الثانية التي نفذت غارات عميقة ناجحة بمهام سرية في الأراضي الخاضعة للسيطرة الروسية». شاركت وحدة «تيمور» في بعض من أكثر معارك الحرب دموية، بدءاً من السيطرة على «طريق الحياة» في باخموت، وصولاً إلى الانقلابات التي رفعت الروح المعنوية، بما في ذلك تحرير جزيرة الثعبان في البحر الأسود، ومطاردة المرتزقة الروس في السودان. ووفقاً لإيفان ستوباك، المحلل العسكري الأوكراني والضابط السابق في جهاز الأمن الأوكراني: «إنها مجهزة تجهيزاً جيداً بأسلحة غربية، ولديها خبرة واسعة في ساحة المعركة، ولديها دوافع عالية وفعالية فائقة». في سومي، تجلّت براعة عمل الوحدة، على حد قوله، مشيراً إلى قدرتها الفريدة على القتال بسلاسة في الخنادق، والغابات، وفي الجو. غزت روسيا المنطقة الشمالية الشرقية في وقت سابق من هذا العام، بهدف واضح هو إنشاء «منطقة عازلة» لمنع المزيد من التوغلات عبر الحدود من قِبل أوكرانيا إلى المناطق الحدودية الروسية. زعمت الاستخبارات العسكرية الأوكرانية، أول من أمس (الأربعاء)، أن التقدم الروسي في سومي «توقف فجأة» عندما تسللت وحدة «تيمور» إلى مواقع العدو، و«هزمت» مئات من الجنود الروس في قتال متلاحم، وغارات جوية. وأضافت أن ما يقرب من 1000 جندي روسي قُتلوا أو جُرحوا. لم تُحدد الاستخبارات العسكرية الأوكرانية التاريخ أو الموقع الدقيق للمعركة، لكن المحللين ومعلومات استخباراتية مفتوحة المصدر تُظهر أن العمليات الهجومية الروسية في المنطقة الشمالية الشرقية توقفت في أواخر مايو (أيار). نفذت العملية وحدات عديدة تابعة لوحدة «تيمور». في مايو، نفذت وحدة «تيمور» هجوماً بقيادة مروحيات في منطقة خاركيف. ومثل هجوم سومي، تميز الهجوم بتزامن مميت للقوة الجوية، والمدفعية، وضربات الطائرات المسيرة، وعمليات التخريب خلف الخطوط الروسية. كان الهجوم محاولة لإحباط محاولات روسيا عبور نهر أوسكيل، الذي يُعدّ خط دفاع طبيعياً رئيساً ضد قوات العدو التي تصل إلى مدينة كوبيانسك، وهي معقل حيوي على الطرف الشمالي من خط المواجهة. وأفادت وحدة «تيمور» بأن القوات الخاصة ضربت 600 ملجأ روسي تحت الأرض، وتسعة مستودعات ذخيرة ميدانية، وثمانية معابر نهرية، وقتلت أو جرحت 439 جندياً معادياً. في أغسطس 2023، نُقل 100 جندي، معظمهم من وحدة «تيمور»، جواً إلى السودان للمساعدة في طرد المتمردين المدعومين من مجموعة «فاغنر» شبه العسكرية الروسية من الخرطوم في خضم الحرب الأهلية التي شهدتها البلاد. ووسعت القوات الخاصة خط المواجهة بين أوكرانيا وروسيا ليصل إلى أفريقيا، حيث دربت جنود الجيش السوداني على حرب الطائرات المسيرة والتقنيات الحديثة، ونفذت غارات ليلية، وساعدت في استعادة الأراضي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store