
انفجار مركبة في الفضاء!
انفجرت مركبة 'ستارشيب' تابعة لـ'سبيس إكس' في الفضاء بعد دقائق من الإطلاق من تكساس، فيما تمثل ثاني تجربة فاشلة على التوالي هذا العام لبرنامج إيلون ماسك الهادف لإطلاق صاروخ إلى المريخ.
وانطلقت المركبة، التي يبلغ طولها 123 مترًا من منصة إطلاق في بوكا تشيكا بولاية تكساس، وعاد صاروخ الدفع للمرحلة الأولى إلى الأرض كما هو مخطط له.
لكن بعد دقائق، أظهر بث مباشرة لـ'سبيس إكس' مقدمة المركبة تتحرك بشكل دائري في الفضاء، بينما أظهرت صور لمحركات الصاروخ توقف عدة محركات قبل أن تؤكد الشركة أنها فقدت الاتصال بالمركبة.
وقال المتحدث باسم 'سبيس إكس' دان هوت خلال البث المباشر: 'حدث هذا في المرة السابقة لسوء الحظ، لدينا بعض العمل الآن'.
البث المباشر: الفضاء

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- الديار
حاسوب عملاق يكشف الموعد الدقيق لنهاية العالم
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أجرى فريق من العلماء في وكالة "ناسا" وجامعة "توهو" اليابانية محاكاة علمية كشفت تفاصيل مذهلة عن مستقبل الأرض، مؤكدة تحذيرات إيلون ماسك بشأن النهاية الحتمية للحياة بسبب تمدد الشمس. وباستخدام حواسيب فائقة ونماذج رياضية، أنجز فريق البحث أكثر من 400 ألف عملية محاكاة لتوقع كيفية تطور الشمس على مدى ملايين السنين. وزعم العلماء أن الحياة على الأرض ستغدو مستحيلة بحلول عام 1000002021، نتيجة الارتفاع التدريجي في حرارة الشمس وسطوعها، ما يؤدي إلى ارتفاع درجات الحرارة واختناق الغلاف الجوي بانخفاض مستويات الأكسجين. وتوقعت الدراسة أن تختفي معظم الكائنات المنتجة للأكسجين، وتبقى فقط الميكروبات اللاهوائية التي تعيش دون أكسجين. وبيّنت النتائج أن مستويات الأكسجين على الأرض ستبقى مرتفعة بما يكفي لدعم الحياة لنحو 1.08 مليار سنة، وبعدها ستبدأ في الانخفاض بشكل كبير، ما يجعل الحياة صعبة أو مستحيلة. ووجد العلماء أيضا أن الشمس، بعد نحو 5 مليارات سنة، ستدخل مرحلة "العملاق الأحمر" حيث تنفد طاقتها من الهيدروجين وتتمدد لتبتلع عطارد والزهرة، وربما الأرض. وأمام هذا المستقبل، دفع إيلون ماسك مجددا باتجاه "استعمار المريخ"، معتبرا أنه "تأمين جماعي للحياة". وقال في مقابلة مع قناة "فوكس": "الشمس تتمدد تدريجيا، ولذلك نحتاج في مرحلة ما إلى حضارة متعددة الكواكب لأن الأرض ستحترق".


ليبانون 24
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- ليبانون 24
آبل تطوّر تقنية للتحكم بالآيفون والآيباد عبر التفكير فقط
في خطوة جديدة نحو المستقبل ، تعمل شركة آبل على تطوير تقنية ثورية تتيح للمستخدمين التحكم في أجهزة الآيفون والآيباد باستخدام أفكارهم فقط، دون الحاجة إلى لمس الشاشة. وتهدف هذه المبادرة بالدرجة الأولى إلى مساعدة الأشخاص ذوي الإعاقات الجسدية الشديدة، مثل مرضى التصلب الجانبي الضموري (ALS) أو المصابين بإصابات في الحبل الشوكي. وبحسب تقرير جديد نشرته صحيفة وول ستريت جورنال ، تتعاون آبل مع شركة 'Synchron' الأميركية المتخصصة في واجهات الدماغ الحاسوبية، في أولى محاولاتها لاختراق هذا المجال المعقّد. ورغم أن المقارنة مع مشروع 'نيورالينك' الذي يقوده إيلون ماسك لا تزال سابقة لأوانها، إلا أن دخول آبل إلى هذا الميدان قد يعزز فرص تبني هذا النوع من التكنولوجيا على نطاق واسع، كما حدث سابقاً مع دعم السماعات الطبية لهواتف آيفون عام 2014. وتعتمد التقنية الجديدة على مزيج من الأجهزة والبرمجيات لقراءة الإشارات الكهربائية من الدماغ وتحويلها إلى أوامر يفهمها نظام iOS. وتقوم شركة Synchron بتطوير جهاز صغير يُسمى 'Stentrode'، يُزرع داخل وريد قريب من القشرة الحركية في الدماغ، ويقوم بالتقاط الإشارات العصبية وترجمتها إلى حركات على الشاشة، مثل اختيار أيقونة أو فتح تطبيق، ما يمهد لمستقبل يستطيع فيه المستخدم التحكم الكامل بأجهزة آبل مثل آيفون وآيباد ونظارة Vision Pro عبر التفكير فقط. وفي الوقت الحالي، لا تزال التقنية في مراحلها التجريبية الأولى. من بين المستخدمين الأوائل، مارك جاكسون المصاب بمرض ALS والذي لا يستطيع الوقوف أو التنقل، ويجري حالياً تدريب دماغه على استخدام هاتف آيفون ونظارة Vision Pro من خلال الغرسة الدماغية. وعلى الرغم من أن سرعة التفاعل لا تزال أقل مقارنة باستخدام الماوس أو الشاشة، فإنه قادر على التنقل بين القوائم عبر إشارات دماغه، وتستند هذه التقنية إلى خاصية 'التحكم بالتبديل' الموجودة في نظام iOS. ومن المتوقع أن تطلق آبل في وقت لاحق من هذا العام معيارًا برمجيًا جديدًا يتيح للمطورين تصميم تطبيقات متوافقة مع هذا النوع من الغرسات الدماغية، مما يفتح الباب أمام بيئة تطبيقات واسعة تلبي احتياجات هذه الفئة من المستخدمين. ورغم أن هذه الغرسات ما زالت بانتظار موافقة أوسع من إدارة الغذاء والدواء الأميركية (FDA)، إلا أن مشاريع مثل نيورالينك أظهرت سرعات أعلى نسبياً مقارنة بـ Synchron. ومع ذلك، فإن دخول آبل إلى هذا القطاع من شأنه أن يعزز انتشار التكنولوجيا ويجعلها أكثر قبولًا وشيوعًا، وربما يومًا ما، ستتحول فكرة التحكم بالأجهزة عبر الدماغ من خيال علمي إلى واقع يومي. (اليوم السابع)


التحري
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- التحري
هل ستبتلع الشمس الأرض؟ علماء يكشفون سيناريوهات نهاية العالم!
كشفت دراسة علمية جديدة أجراها فريق من وكالة 'ناسا' وجامعة 'توهو' اليابانية، باستخدام حواسيب عملاقة ونماذج رياضية متقدمة، عن تفاصيل مذهلة تتعلّق بالمصير البعيد لكوكب الأرض، مؤكدة بذلك التحذيرات التي لطالما أطلقها رجل الأعمال إيلون ماسك بشأن نهاية الحياة على الكوكب. واعتمد الباحثون في دراستهم، المنشورة في مجلة Nature Geoscience، على أكثر من 400 ألف عملية محاكاة لتطور الشمس عبر مئات ملايين السنين. وتوصلوا إلى أن الحياة على الأرض ستصبح مستحيلة بعد نحو 978 مليون سنة من الآن، وتحديداً بحلول العام 1000002021، نتيجة الارتفاع التدريجي في حرارة الشمس وزيادة سطوعها، ما يؤدي إلى تغيرات حادة في المناخ واختناق الغلاف الجوي بسبب تراجع مستويات الأكسجين. وبحسب نتائج الدراسة، ستبدأ الكائنات المنتجة للأكسجين بالانقراض تدريجياً، لتبقى فقط الكائنات الدقيقة اللاهوائية القادرة على البقاء في بيئات خالية من الأكسجين. وتشير التقديرات إلى أن نسبة الأوكسجين ستبقى قابلة لدعم الحياة لمدة 1.08 مليار سنة، قبل أن تبدأ في الانخفاض الحاد. كما حذرت الدراسة من مرحلة 'العملاق الأحمر' التي ستدخلها الشمس بعد نحو 5 مليارات سنة، عندما ينفد وقودها من الهيدروجين، فتتمدد بشكل هائل وتبتلع الكواكب القريبة منها مثل عطارد والزهرة، وربما الأرض. في ضوء هذه المعطيات، جدد إيلون ماسك دعوته إلى 'استعمار المريخ' كخطوة ضرورية لضمان مستقبل البشرية، واصفاً المشروع بأنه 'تأمين جماعي للحياة'. وفي مقابلة تلفزيونية مع قناة 'فوكس'، قال ماسك: 'الشمس تتمدد تدريجياً، ولذلك نحتاج في مرحلة ما إلى حضارة متعددة الكواكب، لأن الأرض ستحترق'. وأضاف أن على المريخ أن يكون قادراً على الاكتفاء الذاتي تحسباً لانقطاع مفاجئ في الدعم من الأرض، سواء بسبب كارثة طبيعية أو انهيار حضاري مفاجئ. الدراسة تسلط الضوء على الحاجة الملحة للتخطيط طويل الأمد من أجل بقاء الجنس البشري، وتحفّز الجدل العلمي والبيئي حول مصير الكوكب في ظل التغيرات الكونية الحتمية. (روسيا اليوم)