logo

شرطة دبي تكشف عن سيارة Lotus Emeya-S الكهربائية بالكامل خلال قمة الشرطة العالمية

عالم السيارات١٥-٠٥-٢٠٢٥

في خطوة جديدة تعكس التزام
شرطة دبي
بالاستدامة والتحول نحو الحلول الذكية في العمل الأمني، كشفت
الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية – قسم الشرطة السياحية
عن انضمام سيارة
Lotus Emeya-S الكهربائية بالكامل
إلى أسطول الدوريات الفاخرة الخاص بها.
وجاءت مراسم الإطلاق الرسمية خلال فعاليات
قمة الشرطة العالمية
المقامة في
مركز دبي التجاري العالمي
، والتي تُعد منصة دولية متخصصة في الابتكار الأمني وتعزيز التعاون بين أجهزة إنفاذ القانون حول العالم.
حضور رفيع المستوى واهتمام بالتفاصيل التقنية
شهد الحفل حضور
اللواء خليل إبراهيم المنصوري
، مساعد القائد العام لشؤون البحث الجنائي في شرطة دبي، إلى جانب عدد من كبار الضباط، من بينهم:
اللواء الدكتور عادل السويدي، مدير مركز شرطة جبل علي
اللواء محمد الأعظب، مدير مركز شرطة الخيالة
العميد حريب الشامسي، مدير الإدارة العامة للتحريات
العميد خلفان الجلاف، مدير إدارة الشرطة السياحية
المقدم محمد عبدالرحمن، نائب المدير
المقدم موسى مبارك عبدالله، رئيس قسم الدوريات الأمنية
كما حضر
رمزي العطّات
، المدير الإقليمي للتسويق والعلاقات العامة في شركة
Lotus
، ممثلاً عن العلامة التجارية.
أداء فائق وتكنولوجيا مستدامة
تلقى اللواء المنصوري عرضًا تقنيًا مفصّلًا عن قدرات
Lotus Emeya-S
، التي تتميز بـ:
مدى قيادة يصل إلى 600 كم لكل شحنة
تسارع من 0 إلى 100 كم/س خلال 4.2 ثوانٍ فقط
سرعة قصوى تبلغ 250 كم/س
قدرات قيادة ذاتية
وتقنيات رقمية متقدمة ضمن تصميم مستقبلي أنيق
وأكد اللواء المنصوري أن هذه الإضافة تُعزز استراتيجية شرطة دبي في رفع مستوى التواجد الأمني الذكي، خاصة في الوجهات السياحية البارزة مثل
برج خليفة، بوليفارد محمد بن راشد، وجميرا بيتش ريزيدنس (JBR)
، مضيفًا:
'دمج سيارات ذكية ومستدامة في أسطولنا يعكس رؤيتنا المستقبلية ويُعزز التفاعل المجتمعي من خلال توفير الأمان والمعلومات للسياح والزوار.'
شراكة متواصلة نحو التنقل الأخضر
من جانبه، عبّر
رمزي العطّات
عن اعتزازه بالتعاون المستمر مع شرطة دبي، خاصة بعد إدخال طراز
Lotus Eletre R
سابقًا ضمن الأسطول، مؤكدًا:
'نفخر بأن نكون جزءًا من هذا التعاون المستمر مع شرطة دبي. هذه الشراكة تمثل التزامًا مشتركًا نحو الابتكار البيئي، وتُبرِز كيف يمكن للتنقل الكهربائي أن يخدم المجتمع والأمن في آنٍ واحد.'
واختتم الحدث بتقديم درع تكريمي إلى ممثل لوتس، والتقاط صورة جماعية توثق المناسبة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي تفتح مركزًا بحثيًا في وادي السيليكون
جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي تفتح مركزًا بحثيًا في وادي السيليكون

البوابة العربية للأخبار التقنية

timeمنذ 4 ساعات

  • البوابة العربية للأخبار التقنية

جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي تفتح مركزًا بحثيًا في وادي السيليكون

جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي تفتح مركزًا بحثيًا في وادي السيليكون أطلقت جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، معهد النماذج التأسيسية (IFM)، وهو عبارة عن مبادرة بحثية عالمية تمتد عبر مواقع متعددة، وتتضمن هذه المبادرة افتتاح مركز بحثي جديد في وادي السيليكون، وتحديدًا في مدينة سانيڤيل في ولاية كاليفورنيافي الولايات المتحدة الأمريكية. وينضم بذلك هذا المركز إلى المراكز البحثية التي أعلنتها الجامعة سابقًا في كل من باريس وأبوظبي، مما يعزز حضورها البحثي العالمي في مجال الذكاء الاصطناعي. ويمثل هذا التوسع خطوة محورية لتعزيز الروابط مع منظومة الذكاء الاصطناعي المزدهرة في كاليفورنيا، التي تضم نخبة من الباحثين، والشركات الناشئة، والمؤسسات التكنولوجية الرائدة عالميًا رؤية إستراتيجية لدعم الاقتصاد القائم على المعرفة: يُشكل توسع جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي خطوة إضافية في إطار تحقيق رؤية دولة الإمارات الطويلة المدى نحو تنويع الاقتصاد، إذ تواصل الدولة استثماراتها في تقنيات المستقبل مثل نماذج الذكاء الاصطناعي التأسيسية المتقدمة، بما يسهم في بناء قطاعات أعمال قائمة على المعرفة، تدعم جهود التحول الاقتصادي والاجتماعي على المدى البعيد. وفي هذا السياق، أكد البروفيسور إريك زينج، رئيس جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، أن إطلاق معهد النماذج التأسيسية يمثل خطوة كبيرة نحو تسريع التعاون والتطوير العالمي لنماذج الذكاء الاصطناعي الرائدة. وقال: 'يُشكل التوسع في وادي السيليكون قاعدة محورية لتعزيز حضورنا في واحدة من أكثر منظومات الذكاء الاصطناعي نشاطًا في العالم، مما يفتح آفاقًا واسعة لتبادل المعرفة مع مؤسسات عالمية مرموقة، والاستفادة من نخبة المواهب القادرة على تحويل الأبحاث العلمية إلى تطبيقات عملية واقعية'. نموذج (PAN).. محاكي العالم المتعدد الوسائط: شكّل نموذج (PAN) جوهر العروض التوضيحية خلال حفل الإطلاق، وهو يمثل (نموذج العالم) أو (محاكي العالم)، الذي يستطيع محاكاة عدد لا نهائي من السيناريوهات الواقعية، بدءًا من التفاعلات الفيزيائية البسيطة وصولًا إلى سلوك وكلاء الذكاء الاصطناعي في البيئات المعقدة. وخلافًا للنماذج السابقة التي ركزت في إنتاج النصوص أو الأصوات أو الصور، يقدم نموذج (PAN) تنبؤات متكاملة للحالات الواقعية من خلال إدماج مدخلات متعددة الوسائط مثل: اللغة، والفيديو، والبيانات المكانية، والعمليات الفيزيائية. ويتيح هذا النموذج إمكانات متقدمة في التفكير الإستراتيجي، والتخطيط، واتخاذ القرار المعقد، ضمن تطبيقات تشمل القيادة الذاتية والروبوتات. كما يتميز هذا النموذج بهيكلية هرمية مبتكرة تدعم الاستدلال على مستويات متعددة، والتفاعل الفوري ضمن بيئات المحاكاة، مع الحفاظ على دقة عالية حتى في السيناريوهات الممتدة. وقد برز نموذج الوكيل (PAN-Agent) كأداة عملية تُظهر إمكانات نموذج نموذج (PAN) في مهام الاستدلال المتعددة النماذج مثل: حل المسائل الرياضية والبرمجة في بيئات محاكاة ديناميكية. (جيس) و(K2).. نماذج تأسيسية عالمية المستوى: يعمل معهد النماذج التأسيسية أيضًا على تطوير نموذجين رائدين آخرين يعكسان التزام جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي بتقديم نماذج تأسيسية عالمية المستوى، وهما: نموذج (K2): من المنتظر قريًاً إطلاق نسخة جديدة من النموذج اللغوي الكبير (K2-65B) تركز في توفير قدرات متقدمة في الاستدلال مع كفاءة مستدامة في الأداء، ويتميز هذا النموذج بقدرات فائقة في حل المسائل الرياضية، وتوليد الأكواد البرمجية، والتحليل المنطقي، مع استهلاك أقل لموارد الحوسبة مقارنةً بالعديد من النماذج المماثلة. من المنتظر قريًاً إطلاق نسخة جديدة من النموذج اللغوي الكبير (K2-65B) تركز في توفير قدرات متقدمة في الاستدلال مع كفاءة مستدامة في الأداء، ويتميز هذا النموذج بقدرات فائقة في حل المسائل الرياضية، وتوليد الأكواد البرمجية، والتحليل المنطقي، مع استهلاك أقل لموارد الحوسبة مقارنةً بالعديد من النماذج المماثلة. نموذج جيس (Jais): يُعدّ (جيس) واحدًا من أكثر النماذج اللغوية العربية الكبيرة تطورًا على مستوى العالم، ويأتي كمبادرة مفتوحة المصدر لمعالجة ضعف تمثيل اللغات غير الإنجليزية في تقنيات الذكاء الاصطناعي، ويدعم (جيس) اللغة العربية الفصحى، واللهجات الإقليمية، بالإضافة إلى لغات أخرى مل: الهندية، مع الحفاظ على الأصالة الثقافية، وسيواصل المعهد تطوير قدراته لدعم لغات إضافية وتوفير محتوى أكثر دقة يعكس الهويات الثقافية التي يخدمها. وتُرسخ هذه النماذج المبتكرة مكانة جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي كمركز عالمي للبحث والتطوير في الذكاء الاصطناعي، وتسهم في دفع عجلة الابتكار على مستوى المنطقة والعالم. الشفافية الرائدة في تطوير الذكاء الاصطناعي: تُعدّ جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي من أكثر المؤسسات الأكاديمية التزامًا بمبدأ الشفافية في تطوير الذكاء الاصطناعي، إذ لا تكتفي الجامعة بإتاحة النماذج المفتوحة المصدر، بل تعمل أيضًا على نشر كامل عمليات التطوير، لتجعل من معهد النماذج التأسيسية معيارًا رائدًا في التطوير المفتوح المصدر. وتقدم مبادرة (LLM360) للباحثين جميع المواد الضرورية، بما يشمل: الأكواد المصدرية للتدريب، ومجموعات البيانات، ونقاط التحقق الخاصة بالنماذج، وتُرفق هذه الشفافية بإجراءات حماية قوية تشمل مجالس استشارية دولية وعمليات مراجعة نظراء، لضمان أعلى معايير النزاهة العلمية. ويضم معهد النماذج التأسيسية فرقًا متخصصة تركز في تصميم النماذج، وطرق التدريب، وأطر التقييم، وأنظمة الأمان، في مزيج يجمع بين مرونة الشركات الناشئة والموارد البحثية الكبرى للمؤسسات. وتؤسس هذه الإستراتيجية المتكاملة لمستقبل واعد لأبحاث وتطبيقات الذكاء الاصطناعي التي تنطلق من الإمارات إلى العالم.

«المراجعة في دقيقة» أسلوب جديد للدروس الخصوصية
«المراجعة في دقيقة» أسلوب جديد للدروس الخصوصية

البيان

timeمنذ 4 ساعات

  • البيان

«المراجعة في دقيقة» أسلوب جديد للدروس الخصوصية

وتحولت هذه الطريقة إلى ما يشبه السوق المصغر، حيث يمكن أن تقابل دقيقة واحدة من الشرح، بإلقاء وردة رقمية، تُقدّر بأقل من درهم، أو بحوت أزرق افتراضي، أو أسد رقمي، يصل قيمته إلى أكثر من 1000 درهم، وفق نظام الهدايا على تيك توك. وتنتشر عبارات مثل شرح درس الكيمياء في 60 ثانية، أو كيف تحل سؤال الامتحان في ثلاث خطوات، وتُرفق بدعوات للانضمام إلى مجموعات تليغرام مغلقة، مقابل اشتراك شهري رمزي. وتنوعت العروض، لتشمل اختبارات تجريبية، واستشارات تعليمية، وجلسات مراجعة مباشرة، يقدمها أحياناً طلبة جامعيون، أو متفوقون في الثانوية، ممن يسوّقون لأنفسهم كـ «خبراء في المادة». ويلجأ بعضهم إلى استخدام الفلاتر والمؤثرات البصرية لجذب المتابعين، مع التركيز على مهارات العرض والتقديم، أكثر من دقة المحتوى. وفي الوقت ذاته، حذر التربويون من الانسياق وراء هذا الأسلوب في المراجعات، كونه ليس مقدماً من متخصصين. وأشار إلى أن المؤسسات التعليمية يمكن أن تستفيد من هذه المنصات، عبر إنتاج محتوى تعليمي مرئي منضبط، لكن تركها دون رقابة، يحوّلها إلى بيئة تعليمية موازية بلا معايير، مؤكداً أن نجاح هذا النوع من المراجعات، مرهون بتوافر بيئة تفاعلية، تخضع للمراجعة والتدقيق. وأضاف أن بعض المدارس بدأت فعلاً بتجريب أساليب مشابهة، عبر قنوات يوتيوب خاصة بها، وهو ما يمكن أن يمثل حلاً وسطاً بين الجاذبية البصرية والانضباط الأكاديمي. وحذرت الخبيرة التربوية والنفسية، الدكتورة ميساء العبد الله، من الآثار بعيدة المدى لهذه الظاهرة، وقالت إن الاعتياد على المحتوى القصير، يُضعف القدرة على التركيز، ويفقد الطالب مهارة التحليل والتفكير الناقد. وأكدت أن الطلبة الذين يعتادون على هذه الأساليب، قد يجدون صعوبة في التأقلم مع التعليم الجامعي لاحقاً، حيث يُطلب منهم قراءة نصوص طويلة، وإجراء بحوث معمقة، مضيفة أن هذه المنصات تعزز ثقافة الإنجاز السريع، لكنها تضعف قدرة الطالب على الاجتهاد طويل المدى. ودعت إلى إدخال مناهج رقمية تُعلّم الطلبة كيف يميّزون بين المحتوى المفيد والمضلل، وتُشجعهم على التعلّم المتأني القائم على الفهم والتفكير. وأشار الخبير الاقتصادي أحمد عرفات، إلى أن هذه الممارسات تمثل شكلاً من أشكال «اقتصاد التعليم غير الرسمي»، وقال:«نحن أمام قطاع موازٍ، ينمو بسرعة، ويعتمد على أدوات تكنولوجية جديدة، وبأرباح تراكمية، ويصعب تتبعها، لكنه يُظهر تعطش السوق لوسائل تعليمية مرنة». وأضاف أن انتشار هذه الممارسات، يفتح المجال أمام خلق وظائف جديدة، ومصادر دخل غير تقليدية، لكنه في الوقت نفسه، يُهدد بتشويش المشهد التعليمي، إذا لم يخضع لضوابط. وشدد على أن المحتوى التعليمي الممول، يجب أن يخضع للرقابة، لحماية الطلبة من استغلال تجاري غير أخلاقي. وأوضح أن بعض أصحاب هذه القنوات، يحققون آلاف الدراهم شهرياً، من الهدايا الرقمية والاشتراكات، في ظل غياب أي جهة تنظيمية لهذا النوع من المحتوى.

باحثو «جامعة خليفة» يطورون جهازاً شمسياً يحاكي نباتات القرم
باحثو «جامعة خليفة» يطورون جهازاً شمسياً يحاكي نباتات القرم

صحيفة الخليج

timeمنذ 5 ساعات

  • صحيفة الخليج

باحثو «جامعة خليفة» يطورون جهازاً شمسياً يحاكي نباتات القرم

أبوظبي: ميثا الأنسي اكتشف فريق بحثي في «جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا» في أبوظبي، أن أداء مولّدات البخار باستخدام الطاقة الشمسية يتراجع، بسبب فقدان القدرة على امتصاص الضوء، لا بسبب الانسداد الطبيعي للمسام بوساطة الملح. واكتشف الفريق أيضاً أن وجود الملح يمكنه فعلياً أن يحسن عملية البخر، حتى في غياب الضوء، وتسهم هذه النتائج في إفساح المجال أمام استخدام الطاقة الشمسية وإنتاج المياه العذبة بكفاءة. وتضمن الفريق البحثي الدكتور تيغون زهانغ، عميد مشارك كلية الهندسة والعلوم الفيزيائية وأستاذ الهندسة الميكانيكية، والدكتور فيصل المرزوقي، الأستاذ المشارك في الهندسة الكيميائية، ومحمد عبد السلام، مهندس أبحاث، ومحمد سجاد، خريج، والدكتورة عاكفة رازا، عالمة أبحاث. وأوضح الفريق أن وسائل تحلية مياه البحر تعتمد، غالباً على الوقود الأُحفوري وتولد محاليل ملحية، وهي منتجات في صورة رواسب متخلفة تسهم في زيادة ملوحة مياه البحر، وتسبب الضرر للحياة المائية، ويحاكي جهاز توليد البخار من أشعة الشمس وبلورته الذي طوره أعضاء الفريق، عملية النتح الطبيعية لنباتات القرم، حيث ينتج الماء العذب من مياه البحر الحقيقية، ويجمع الملح سلبياً من دون إفراز محاليل ملحية، ولا يحتاج وقوداً أُحفورياً للتزود بالطاقة. كذلك، يمكن استخدام المولد من الطاقة الشمسية مباشرةً، لمعالجة المحاليل الملحية مع صفر إفرازات سائلة، ما يجعل الملح الجاف هو المُنتَج الجانبي الوحيد. ويستطيع الجهاز، إذا توافر ضوء الشمس الطبيعي أن ينتج 2.2 لتر من الماء العذب، لكل متر مربع يومياً من مياه البحر الحقيقية، وهي كمية كافية لتلبية احتياجات الفرد من مياه الشرب. أما عند تشغيل الجهاز داخل الأماكن المغلقة، فقد حقق 94% من الكفاءة فيما يتعلق بمعالجة مياه البحر الاصطناعية، بنسبة ملوحة 3.5% عند تعريضه للضوء بكثافة، تعادل كثافة الشمس. وقال الدكتور تيغون زهانغ: «استلهمنا الطبيعة في تطوير حل يتّسم بالكفاءة والقابلية للتطوير يمكنه الإسهام في التصدي لمشكلة ندرة المياه عالمياً، ويقلل في الوقت نفسه من التأثير البيئي إلى أدنى حدٍ ممكن ويستخلص المعادن القيّمة. وتُضيء هذه الابتكارات على التطبيقات التجارية المحتملة للعمل الابتكاري في جامعة خليفة».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store