
فى اليوم الثالث.. القاهرة للسينما الفرنكوفونية يحتفي بمرور 120 عامًا على السينما اليونانية
تحتفى إدارة مهرجان القاهرة للسينما الفرنكوفونية اليوم الخميس 29 مايو، وبالتعاون مع المركز الثقافي اليوناني، بمرور 120 عامًا على انطلاق السينما اليونانية، في احتفالية خاصة تُقام داخل المركز الثقافي اليوناني في تمام السابعة مساءً، بحضور نجوم الفن والسفراء.
تشمل الاحتفالية افتتاح معرض أفيشات السينما اليونانية، الذي يستعرض تاريخ السينما في اليونان من خلال ملصقات لأشهر الأفلام على مدار أكثر من قرن، بالإضافة إلى عرض الفيلم اليوناني "اللاجئة" الذي يعكس تجربة إنسانية مؤثرة.
قال المؤرخ اليوناني يني ميلاخرينوديس إن فيلم "اللاجئة" للمخرج توجو مزراحي يُعد حالة نادرة ومميزة في تاريخ السينما، إذ تم إنتاجه في مصر عام 1938، رغم أن كل مشاهده الخارجية تم تصويرها في اليونان، وتدور أحداثه بالكامل هناك.
وأضاف: "الفيلم مصري الإنتاج لكن بممثلين يونانيين، وهو ما يعكس بوضوح العلاقات الثقافية العميقة بين مصر واليونان وتاريخ التعاون الفني المشترك بين البلدين."
ورشة تدريبية مع المخرج الكبير عادل عوض
وشهدت فعاليات أمس ورشة تدريبية للمخرج الكبير عادل عوض، تناول خلالها قراءة نقدية لفيلم "العودة" للمخرج العالمي ستيفن سبيلبرغ.
وأكد عادل عوض سعادته بالمشاركة في فعاليات المهرجان، مشيرًا إلى أنه استفاد كثيرًا من الدورة التدريبية، وأوضح أنه سبق له تقديم العديد من الكورسات السينمائية، لكنه كان متحمسًا للغاية هذه المرة لنقل خبراته إلى شباب وصناع الأفلام من حضور المهرجان.
وأضاف أنه يعتبر هذه المشاركة خطوة مهمة في دعم الوعي السينمائي، قائلًا إن هدفه كان أن يساهم في جعل الجمهور أكثر ثقافة وفعالية في رؤية الأفلام وتحليلها بشكل نقدي. واختتم بتعبيره عن سعادته الكبيرة بهذا التفاعل الإيجابي الذي شهده خلال الورشة.
عن مهرجان القاهرة للسينما الفرنكوفونية
تُقام فعاليات المهرجان في مكتبة مصر الجديدة (طريق صلاح سالم أمام قصر البارون)، والمركز الثقافي اليوناني بميدان صلاح الدين، حيث يشارك هذا العام مجموعة متنوعة من الأفلام الروائية والتسجيلية القصيرة والطويلة، وأفلام الرسوم المتحركة، والأفلام المنتجة بتقنيات الذكاء الاصطناعي، وأفلام الشباب والدارسين، إلى جانب تنظيم عدد من الندوات والمناقشات مع صناع السينما والنقاد والمثقفين والجمهور.
وأقيم حفل الافتتاح بمكتبة مصر الجديدة، وذلك بمناسبة احتفال المهرجان بمرور 120 عامًا على نشأة حي مصر الجديدة، وإنشاء قصر البارون على يد المهندس البلجيكي البارون إمبان، ما أضفى بُعدًا تاريخيًا وثقافيًا على هذا الحدث السينمائي المميز. اليوم الخميس 29 مايو، بالتعاون مع المركز الثقافي اليوناني، بمرور 120 عامًا على انطلاق السينما اليونانية، في احتفالية خاصة تُقام داخل المركز الثقافي اليوناني في تمام السابعة مساءً، بحضور نجوم الفن والسفراء.
تشمل الاحتفالية افتتاح معرض أفيشات السينما اليونانية، الذي يستعرض تاريخ السينما في اليونان من خلال ملصقات لأشهر الأفلام على مدار أكثر من قرن، بالإضافة إلى عرض الفيلم اليوناني "اللاجئة" الذي يعكس تجربة إنسانية مؤثرة.
72 فيلمًا من 37 دولة: تنوع ثقافي وفرص للشباب
وفي ختام التصريحات، أكد الكاتب والناقد ياسر محب، رئيس المهرجان، أن المهرجان يسعى لربط الثقافات المختلفة وتعزيز التنوع الفني، مشددًا على أن هذه الفعاليات تأتي في إطار توطيد العلاقات الثقافية بين مصر ودول العالم الفرنكوفوني.
وأضاف أن الدورة الحالية تضم 72 فيلمًا من 37 دولة، تتنوع بين أفلام قصيرة وطويلة، وأفلام الذكاء الاصطناعي، وأفلام "١،٢،٣ سينما"، وأفلام "چين زى" أو الجيل زد.
وأشار إلى أن المهرجان يسعى لاكتشاف مواهب شابة جديدة، ومنحها الفرصة لعرض أعمالها أمام جمهور واسع، بالإضافة إلى توسيع دائرة الحوار حول الثقافة الفرنكوفونية داخل مصر وخارجها.. كما من المقرر أن يتم عرض الأفلام الفائزة فى دورة هذا العام على مدار العام وبالعديد من المحافظات المختلفة بعد إتمام الإجراءات اللازمة، من خلال "كاراڤان الفرنكوفونية" الذى أطلقته إدارة المهرجان مع مطلع هذا العام ٢٠٢٥، والذى يهدف مد جسور التواصل بين السينمائيين والمثقفين الفرنكوفونيين والجمهور المصرى بمختلف محافظات مصر.
عن مهرجان القاهرة للسينما الفرنكوفونية
تُقام فعاليات المهرجان في مكتبة مصر الجديدة (طريق صلاح سالم أمام قصر البارون)، والمركز الثقافي اليوناني بميدان صلاح الدين، حيث يشارك هذا العام مجموعة متنوعة من الأفلام الروائية والتسجيلية القصيرة والطويلة، وأفلام الرسوم المتحركة، والأفلام المنتجة بتقنيات الذكاء الاصطناعي، وأفلام الشباب والدارسين، إلى جانب تنظيم عدد من الندوات والمناقشات مع صناع السينما والنقاد والمثقفين والجمهور.
وأقيم حفل الافتتاح بمكتبة مصر الجديدة، وذلك بمناسبة احتفال المهرجان بمرور 120 عامًا على نشأة حي مصر الجديدة، وإنشاء قصر البارون على يد المهندس البلجيكي البارون إمبان، ما أضفى بُعدًا تاريخيًا وثقافيًا على هذا الحدث السينمائي المميز.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
«القاهرة للسينما الفرانكوفونية» يختتم فعاليات دورته الخامسة
اختتم مهرجان القاهرة للسينما الفرانكوفونية، برئاسة الدكتور ياسر محب، فعاليات دورته الخامسة، والذى أقيم فى مكتبة مصر الجديدة، بمناسبة احتفال المهرجان بمرور 120 عامًا على نشأة حى مصر الجديدة، وإنشاء قصر البارون، على أيدى المهندس البلجيكى البارون إمبان. شهد الافتتاح حضورًا كبيرًا من الشخصيات الفنية والثقافية والدبلوماسية، بالإضافة إلى عشاق السينما، كل من السفير اليونانى بالقاهرة، والسفير أحمد خفاجى، ممثلًا عن وزارة الخارجية المصرية، بالإضافة إلى وفد من السفارة الفلسطينية، وعدد من سفارات الدول الفرانكوفونية. كما حضر ممثلو عدد من الوزارات المصرية، وأعضاء لجان التحكيم الخمس المختلفة بالمهرجان.وعبرت الفنانة ليلى علوى عن سعادتها البالغة بالدورة الخامسة للمهرجان، مؤكدة أنه فرصة عظيمه لانتشار الثقافه السينمائية الفرانكوفونية فى مصر، معربة على سعادتها باختيارها للتكريم فى دورة تجمعها مع الكاتب الكبير محمد سلماوى.ونال الحفل إشادة من الحضور بسبب الموسيقار فاروق سلامة، والموسيقار مجدى الحسينى، اللذين حضرا على المسرح بعد غياب طويل عن الساحة الفنية ليعزفا مقطوعات أم كلثوم احتفاءً بمرور خمسين عامًا على رحيل «كوكب الشرق» أم كلثوم، ليتفاعل معهما الجمهور بشكل كبير خاصة وأنهما قدما دويتو ناجح على المسرح أعاد للأذهان حفلات الست الرائعة.وصعدت «ليلى» على المسرح لمصافحتهما تقديرا لمساهمتهما الفنية الرائعة، وفى لفته إنسانية احتفى المهرجان بعيد ميلاد الكاتب الكبير محمد سلماوى، ضيف شرف الدورة الخامسة، وذلك على المسرح وصعدت ليلى علوى، وأصدقاء الكاتب الكبير للاحتفاء به، بينهم سهير عبد القادر، ووليد عونى، بمناسبة عيد ميلاده الثمانين الذى تزامن مع انطلاق فعاليات المهرجان.وعُرض فيلم عن إبداع الكاتب الكبير تحت عنوان «80 عاما من الإبداع»، خلال حفل الافتتاح، الذى قدمه الفنان تامر فرج، العديد من المفاجأت الفنية كان أبرزها عرض فيلم وثائقى أعدته إدارة المهرجان يوثق للتاريخ الفنى فى مصر من عيون صناعها حيث احتفى بذكرى مناسبات وفنانين أثروا الثقافه والفن المصرى.وافتتح «فرج» الحفل بكلمة قال فيها: «جاءت مصر ثم جاء التاريخ» وهذه المقولة تعليقا على فيلم الافتتاح، مؤكدا أن المهرجان يحتفى بأبناء مصر الذين ساهموا فى إعلاء اسم مصر ثقافيًا ولذا احتفل المهرجان ببعض المناسبات التاريخية الهامة فى الدورة الخامسة.وأكدت الفنانة إلهام شاهين، أن المهرجان فرصة مهمة لالتقاء الثقافات، وقال الدكتور ياسر محب، رئيس المهرجان، إن هدف المهرجان هو تقوية الروابط واستغلال القوه الناعمة المصرية لخدمة صناعة السينما المصرية والفرانكوفونية وإثراء الوسط الثقافى المصرى والعالم من خلال السينما.كما أكد «محب» أن المهرجان يسعى لربط الثقافات المختلفة وتعزيز التنوع الفنى، مشددًا على أن هذه الفعاليات تأتى فى إطار توطيد العلاقات الثقافية بين مصر ودول العالم الفرانكوفونى.وأضاف أن الدورة الحالية تضمنت 72 فيلمًا من 37 دولة، تنوعت بين أفلام قصيرة وطويلة، وأفلام الذكاء الاصطناعى، وأفلام «1،2،3 سينما»، وأفلام «چين زى» أو الجيل زد.وأشار إلى أن المهرجان يسعى لاكتشاف مواهب شابة جديدة، ومنحها الفرصة لعرض أعمالها أمام جمهور واسع، بالإضافة إلى توسيع دائرة الحوار حول الثقافة الفرانكوفونية داخل مصر وخارجها.وشهدت الدورة الخامسة احتفاءً خاصًا بالسينما الفلسطينية من خلال عرض نخبة من الأفلام ضمن مسابقات المهرجان، بالإضافة إلى برنامج خاص بعنوان «قصص سينمائية.. من أرض الملاحم»، يسلّط الضوء على قضايا الهوية والمقاومة.وتضمن المهرجان عروضًا لأفلام تتناول الوعى الطبى، حيث عرضت مجموعة متنوعة من الأفلام الروائية والتسجيلية القصيرة والطويلة، وأفلام الرسوم المتحركة، والأفلام المنتجة بتقنيات الذكاء الاصطناعى، وأفلام الشباب والدارسين، إلى جانب تنظيم عدد من الندوات والمناقشات مع صناع السينما والنقاد والمثقفين والجمهور.واحتفت إدارة مهرجان القاهرة للسينما الفرانكوفونية، وبالتعاون مع المركز الثقافى اليونانى، بمرور 120 عامًا على انطلاق السينما اليونانية، فى احتفالية خاصة بحضور نجوم الفن والسفراء، تضمنت أيضا افتتاح معرض أفيشات السينما اليونانية، الذى استعرض تاريخ السينما فى اليونان من خلال ملصقات لأشهر الأفلام على مدار أكثر من قرن، بالإضافة إلى عرض الفيلم اليونانى «اللاجئة» الذى يعكس تجربة إنسانية مؤثرة.وقال المؤرخ اليونانى ينى ميلاخرينوديس إن فيلم «اللاجئة» للمخرج توجو مزراحى يُعد حالة نادرة ومميزة فى تاريخ السينما، إذ تم إنتاجه فى مصر عام 1938، رغم أن كل مشاهده الخارجية تم تصويرها فى اليونان، وتدور أحداثه بالكامل هناك. وأضاف: «الفيلم مصرى الإنتاج لكن بممثلين يونانيين، وهو ما يعكس بوضوح العلاقات الثقافية العميقة بين مصر واليونان وتاريخ التعاون الفنى المشترك بين البلدين».وشهدت فعاليات أيضا ورشة تدريبية للمخرج الكبير عادل عوض، تناول خلالها قراءة نقدية لفيلم «العودة» للمخرج العالمى ستيفن سبيلبرج.وأعرب المخرج عادل عوض، سعادته بالمشاركة فى فعاليات المهرجان، مشيرًا إلى أنه استفاد كثيرًا من الدورة التدريبية، وأوضح أنه سبق له تقديم العديد من الكورسات السينمائية، لكنه كان متحمسًا للغاية هذه المرة لنقل خبراته إلى شباب وصناع الأفلام من حضور المهرجان.وأضاف أنه يعتبر هذه المشاركة خطوة مهمة فى دعم الوعى السينمائى، قائلًا إن هدفه كان أن يساهم فى جعل الجمهور أكثر ثقافة وفعالية فى رؤية الأفلام وتحليلها بشكل نقدى، واختتم بتعبيره عن سعادته الكبيرة بهذا التفاعل الإيجابى الذى شهده خلال الورشة. كما تضمنت الفعاليات عرض الأفلام الفائزة فى دورة هذا العام على مدار العام وبالعديد من المحافظات المختلفة بعد إتمام الإجراءات اللازمة، من خلال «كاراڤان الفرانكوفونية» الذى أطلقته إدارة المهرجان مع مطلع هذا العام 2025، والذى يهدف مد جسور التواصل بين السينمائيين والمثقفين الفرانكوفونيين والجمهور المصرى بمختلف محافظات مصر.وترأست الفنانة ليلى علوى كذلك لجنة تحكيم مسابقة الأفلام الروائية والتسجيلية الطويلة هذا العام، وشاركها فى عضوية لجنة التحكيم كوكبة من السينمائيين المصريين والعرب والفرانكوفونيين، المخرج عادل عوض ومدير التصوير كمال عبد العزيز والفنانة شيرى عادل والسيناريست عمرو سمير عاطف والكاتبة والناقدة التونسية إنصاف أوهيبة والمؤرخ اليونانى ينى ميلاخرينوديس، والمخرج الفلسطينى أحمد الشيخ. بينما ترأست لجنة تحكيم مسابقة الأفلام الروائية والتسجيلية القصيرة المخرج أمير رمسيس، وشاركه فى عضوية اللجنة النجمة المغربية هدى الإدريسى والمخرجة الفلسطينية هنا عليوة.وترأست لجنة تحكيم مسابقة 3،2،1 سينما والتى ضمت الأفلام التى تتجاوز مدتها أقل من 4 دقائق من الدول الفرانكوفونية، المخرجة نيڤين شلبى، بينما يترأس لجنة تحكيم مسابقة أفلام «الجيل زد - Generation Z» والتى ضمت أفلام شباب السينمائيين والدارسين من مصر ومختلف الدول الفرانكوفونية، الفنان طارق الإبيارى، بعضوية الدكتورة مايا البيضا من لبنان، والمخرجة إيمان عبد المنعم من مصر.كما ترأس لجنة تحكيم أفلام الذكاء الاصطناعى «أحدث المسابقات التى يطلقها المهرجان هذا العام»، المنتج وخبير الذكاء الاصطناعى عمرو قورة، وبعضوية وائل بدوى ونسرين عبد العزيز والمخرج أحمد عبد العليم قاسم.كما احتفى المهرجان فى دورته الخامسة، بمرور نصف قرن على رحيل كوكب الشرق أم كلثوم فى احتفاء خاص ضمن فعاليات حفل الافتتاح. وهدفت الدورة الخامسة إلى تعزيز التبادل الثقافى بين الدول الفرانكوفونية وجمهور السينما، وتقديم باقة متنوعة من الأفلام التى تعكس غنى وتنوع الإبداع السينمائى فى الفن والثقافة الفرانكوفونية، بالإضافة إلى احتفاء خاص بالسينما الفلسطينية من خلال عرض نخبة من الأفلام فى مسابقات المهرجان المختلفة.وضمن برنامج خاص بعنوان «قصص سينمائية.. من أرض الملاحم»، فضلًا عن برنامج خاص للأفلام السينمائية المعنية بنشر الوعى الطبى.


فيتو
منذ يوم واحد
- فيتو
أخبار الفن اليوم: وفاة والد رئيس دار الأوبرا.. يسرا تنتهي من بروفات "الست لما".. منشور منسوب إلى أحمد آدم يثير جدلًا
أخبار الفن اليوم، شهدت الساحة الفنية، اليوم الخميس، العديد من الأخبار الهامة من أبرزها، وفاة والد الدكتور علاء عبد السلام رئيس دار الأوبرا المصرية. وجاءت أهم الأخبار كالتالي: رحل عن عالمنا اليوم الخميس الموافق 29 مايو 2025 والد الدكتور علاء عبد السلام رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للمركز الثقافى القومي "دار الأوبرا المصرية". يتلقى الدكتور علاء عبد السلام رئيس دار الأوبرا المصرية، العزاء في والده الراحل، بمسجد الشرطة على طريق صلاح سالم، السبت المقبل، عقب صلاة المغرب. أكد الفنان الأردني إياد نصار، أن الشخصية التي قدمها في مسلسل ظلم المصطبة بعيدة عن شخصيته الحقيقة تماما، مشيرا إلى أنه واجه صعوبات أثناء تحضيراتها أجرت الفنانة يسرا البروفة الأخيرة قبل بدء تصوير دورها في فيلم الست لما الذي تعاقدت على بطولته مؤخرًا، حيث انطلق الفيلم الأسبوع قبل الماضي بدونها، وتأجل تصوير مشاهدها الأولى بسبب تواجدها في فرنسا للمشاركة في مهرجان كان السينمائي الدولي الذي انتهت فعالياته السبت الماضي. اعتمد المخرج خالد جلال رئيس قطاع المسرح نتائج مسابقة توفيق الحكيم للتأليف المسرحي، وذلك بعد تقييم أعضاء لجنة التحكيم للأعمال التي تقدمت للمسابقة في إطار دور المركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية الداعم للحركة المسرحية المصرية واكتشاف المواهب المتميزة. أكد الفنان طارق الدسوقي أن ما يتعرض له الشعب الفلسطيني في قطاع غزة يمثل كارثة إنسانية مكتملة الأركان، واصفًا ما يحدث بأنه "إبادة جماعية". احتفل الفنان ياسر جلال بتخرج ابنته 'قدرية' من الثانوية العامة الألمانية بتفوق. أعلن المخرج كريم الشناوي انطلاق تصوير فيلمه الجديد 'السادة الأفاضل'. تستعد الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة اللواء خالد اللبان، لعرض الفيلم السينمائي"ريستارت" بدءا من اليوم الخميس، بعدد من مواقعها بالمحافظات. حرص الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، على الاطمئنان على صحة الأديب الكبير صنع الله إبراهيم، وذلك عقب تعافيه من الأزمة الصحية التي تعرض لها مؤخرًا، والتي استدعت إجراء تدخل جراحي لتركيب مفصل صناعي. تداول عدد من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي حديثا مجهول المصدر يُزعم أنه منسوب للممثل الكوميدي أحمد آدم يشكو فيه من قلة العمل. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


النهار المصرية
منذ يوم واحد
- النهار المصرية
القاهرة للسينما الفرنكوفونية يحتفي بمرور 120 عامًا على السينما اليونانية
تحتفى إدارة مهرجان القاهرة للسينما الفرنكوفونية اليوم الخميس 29 مايو، وبالتعاون مع المركز الثقافي اليوناني، بمرور 120 عامًا على انطلاق السينما اليونانية، في احتفالية خاصة تُقام داخل المركز الثقافي اليوناني في تمام السابعة مساءً، بحضور نجوم الفن والسفراء. تشمل الاحتفالية افتتاح معرض أفيشات السينما اليونانية، الذي يستعرض تاريخ السينما في اليونان من خلال ملصقات لأشهر الأفلام على مدار أكثر من قرن، بالإضافة إلى عرض الفيلم اليوناني "اللاجئة" الذي يعكس تجربة إنسانية مؤثرة. قال المؤرخ اليوناني يني ميلاخرينوديس إن فيلم "اللاجئة" للمخرج توجو مزراحي يُعد حالة نادرة ومميزة في تاريخ السينما، إذ تم إنتاجه في مصر عام 1938، رغم أن كل مشاهده الخارجية تم تصويرها في اليونان، وتدور أحداثه بالكامل هناك. وأضاف: "الفيلم مصري الإنتاج لكن بممثلين يونانيين، وهو ما يعكس بوضوح العلاقات الثقافية العميقة بين مصر واليونان وتاريخ التعاون الفني المشترك بين البلدين." ورشة تدريبية مع المخرج الكبير عادل عوض وشهدت فعاليات أمس ورشة تدريبية للمخرج الكبير عادل عوض، تناول خلالها قراءة نقدية لفيلم "العودة" للمخرج العالمي ستيفن سبيلبرغ. وأكد عادل عوض سعادته بالمشاركة في فعاليات المهرجان، مشيرًا إلى أنه استفاد كثيرًا من الدورة التدريبية، وأوضح أنه سبق له تقديم العديد من الكورسات السينمائية، لكنه كان متحمسًا للغاية هذه المرة لنقل خبراته إلى شباب وصناع الأفلام من حضور المهرجان. وأضاف أنه يعتبر هذه المشاركة خطوة مهمة في دعم الوعي السينمائي، قائلاً إن هدفه كان أن يساهم في جعل الجمهور أكثر ثقافة وفعالية في رؤية الأفلام وتحليلها بشكل نقدي. واختتم بتعبيره عن سعادته الكبيرة بهذا التفاعل الإيجابي الذي شهده خلال الورشة. 72 فيلمًا من 37 دولة: تنوع ثقافي وفرص للشباب وفي ختام التصريحات، أكد الكاتب والناقد ياسر محب، رئيس المهرجان، أن المهرجان يسعى لربط الثقافات المختلفة وتعزيز التنوع الفني، مشددًا على أن هذه الفعاليات تأتي في إطار توطيد العلاقات الثقافية بين مصر ودول العالم الفرنكوفوني. وأضاف أن الدورة الحالية تضم 72 فيلمًا من 37 دولة، تتنوع بين أفلام قصيرة وطويلة، وأفلام الذكاء الاصطناعي، وأفلام "١,٢,٣ سينما"، وأفلام "چين زى" أو الجيل زد. وأشار إلى أن المهرجان يسعى لاكتشاف مواهب شابة جديدة، ومنحها الفرصة لعرض أعمالها أمام جمهور واسع، بالإضافة إلى توسيع دائرة الحوار حول الثقافة الفرنكوفونية داخل مصر وخارجها.. كما من المقرر أن يتم عرض الأفلام الفائزة فى دورة هذا العام على مدار العام وبالعديد من المحافظات المختلفة بعد إتمام الإجراءات اللازمة، من خلال "كاراڤان الفرنكوفونية" الذى أطلقته إدارة المهرجان مع مطلع هذا العام ٢٠٢٥، والذى يهدف مد جسور التواصل بين السينمائيين والمثقفين الفرنكوفونيين والجمهور المصرى بمختلف محافظات مصر. مهرجان القاهرة للسينما الفرنكوفونية تُقام فعاليات المهرجان في مكتبة مصر الجديدة (طريق صلاح سالم أمام قصر البارون)، والمركز الثقافي اليوناني بميدان صلاح الدين، حيث يشارك هذا العام مجموعة متنوعة من الأفلام الروائية والتسجيلية القصيرة والطويلة، وأفلام الرسوم المتحركة، والأفلام المنتجة بتقنيات الذكاء الاصطناعي، وأفلام الشباب والدارسين، إلى جانب تنظيم عدد من الندوات والمناقشات مع صناع السينما والنقاد والمثقفين والجمهور. وأقيم حفل الافتتاح بمكتبة مصر الجديدة، وذلك بمناسبة احتفال المهرجان بمرور 120 عامًا على نشأة حي مصر الجديدة، وإنشاء قصر البارون على يد المهندس البلجيكي البارون إمبان، ما أضفى بُعدًا تاريخيًا وثقافيًا على هذا الحدث السينمائي المميز. اليوم الخميس 29 مايو، بالتعاون مع المركز الثقافي اليوناني، بمرور 120 عامًا على انطلاق السينما اليونانية، في احتفالية خاصة تُقام داخل المركز الثقافي اليوناني في تمام السابعة مساءً، بحضور نجوم الفن والسفراء. تشمل الاحتفالية افتتاح معرض أفيشات السينما اليونانية، الذي يستعرض تاريخ السينما في اليونان من خلال ملصقات لأشهر الأفلام على مدار أكثر من قرن، بالإضافة إلى عرض الفيلم اليوناني "اللاجئة" الذي يعكس تجربة إنسانية مؤثرة. قال المؤرخ اليوناني يني ميلاخرينوديس إن فيلم "اللاجئة" للمخرج توجو مزراحي يُعد حالة نادرة ومميزة في تاريخ السينما، إذ تم إنتاجه في مصر عام 1938، رغم أن كل مشاهده الخارجية تم تصويرها في اليونان، وتدور أحداثه بالكامل هناك. وأضاف: "الفيلم مصري الإنتاج لكن بممثلين يونانيين، وهو ما يعكس بوضوح العلاقات الثقافية العميقة بين مصر واليونان وتاريخ التعاون الفني المشترك بين البلدين." ورشة تدريبية مع المخرج الكبير عادل عوض وشهدت فعاليات أمس ورشة تدريبية للمخرج الكبير عادل عوض، تناول خلالها قراءة نقدية لفيلم "العودة" للمخرج العالمي ستيفن سبيلبرغ. وأكد عادل عوض سعادته بالمشاركة في فعاليات المهرجان، مشيرًا إلى أنه استفاد كثيرًا من الدورة التدريبية، وأوضح أنه سبق له تقديم العديد من الكورسات السينمائية، لكنه كان متحمسًا للغاية هذه المرة لنقل خبراته إلى شباب وصناع الأفلام من حضور المهرجان. وأضاف أنه يعتبر هذه المشاركة خطوة مهمة في دعم الوعي السينمائي، قائلاً إن هدفه كان أن يساهم في جعل الجمهور أكثر ثقافة وفعالية في رؤية الأفلام وتحليلها بشكل نقدي. واختتم بتعبيره عن سعادته الكبيرة بهذا التفاعل الإيجابي الذي شهده خلال الورشة. 72 فيلمًا من 37 دولة: تنوع ثقافي وفرص للشباب وفي ختام التصريحات، أكد الكاتب والناقد ياسر محب، رئيس المهرجان، أن المهرجان يسعى لربط الثقافات المختلفة وتعزيز التنوع الفني، مشددًا على أن هذه الفعاليات تأتي في إطار توطيد العلاقات الثقافية بين مصر ودول العالم الفرنكوفوني. وأضاف أن الدورة الحالية تضم 72 فيلمًا من 37 دولة، تتنوع بين أفلام قصيرة وطويلة، وأفلام الذكاء الاصطناعي، وأفلام "١,٢,٣ سينما"، وأفلام "چين زى" أو الجيل زد. وأشار إلى أن المهرجان يسعى لاكتشاف مواهب شابة جديدة، ومنحها الفرصة لعرض أعمالها أمام جمهور واسع، بالإضافة إلى توسيع دائرة الحوار حول الثقافة الفرنكوفونية داخل مصر وخارجها.. كما من المقرر أن يتم عرض الأفلام الفائزة فى دورة هذا العام على مدار العام وبالعديد من المحافظات المختلفة بعد إتمام الإجراءات اللازمة، من خلال "كاراڤان الفرنكوفونية" الذى أطلقته إدارة المهرجان مع مطلع هذا العام ٢٠٢٥، والذى يهدف مد جسور التواصل بين السينمائيين والمثقفين الفرنكوفونيين والجمهور المصرى بمختلف محافظات مصر. مهرجان القاهرة للسينما الفرنكوفونية تُقام فعاليات المهرجان في مكتبة مصر الجديدة (طريق صلاح سالم أمام قصر البارون)، والمركز الثقافي اليوناني بميدان صلاح الدين، حيث يشارك هذا العام مجموعة متنوعة من الأفلام الروائية والتسجيلية القصيرة والطويلة، وأفلام الرسوم المتحركة، والأفلام المنتجة بتقنيات الذكاء الاصطناعي، وأفلام الشباب والدارسين، إلى جانب تنظيم عدد من الندوات والمناقشات مع صناع السينما والنقاد والمثقفين والجمهور. وأقيم حفل الافتتاح بمكتبة مصر الجديدة، وذلك بمناسبة احتفال المهرجان بمرور 120 عامًا على نشأة حي مصر الجديدة، وإنشاء قصر البارون على يد المهندس البلجيكي البارون إمبان، ما أضفى بُعدًا تاريخيًا وثقافيًا على هذا الحدث السينمائي المميز.