
الرئيس البرازيلي يصل موسكو
وصل الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا مساء اليوم الأربعاء، إلى العاصمة الروسية موسكو؛ تمهيداً للمشاركة في فعاليات الاحتفال بالذكرى الثمانين للنصر على النازية.
وحطت طائرة الزعيم البرازيلي في مطار "فنوكوفو-2" في العاصمة الروسية موسكو.
وفي وقت سابق، أفاد مساعد الرئيس الروسي يوري أوشاكوف أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين سيعقد اجتماعا مع نظيره البرازيلي في التاسع من مايو.
ويعتزم الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، أثناء وجوده في موسكو، إبرام اتفاقيات، بشأن جذب الاستثمارات لاستكشاف وتطوير رواسب اليورانيوم في البلاد.
هذا وذكرت صحيفة "Exame" البرازيلية نقلا عن مصادر في الحكومة، أن الرئيس البرازيلي يعتزم أيضا إبرام اتفاقيات حول إنشاء شركات روسية برازيلية لإنتاج الأسمدة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 2 ساعات
- مصرس
السلطات الإيرانية تكشف نقاط خلافها الرئيسية في المحادثات النووية
قال مسؤول إيراني تعليقا على المحادثات النووية مع الولايات المتحدة التي تستأنف، غدا السبت: إن إيران ترى أن برنامجها الصاروخي هو العقبة الأكبر في المناقشات وليس تخصيب اليورانيوم. واتفق الجانبان الإيراني والأمريكي خلال محادثاتهما في روما قبل أيام على البدء في وضع إطار لحل الخلاف القائم منذ فترة طويلة بشأن برنامج طهران النووي، مع تهديد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بقصف إيران ما لم يتم التوصل إلى اتفاق.وأضاف المسؤول أن المفاوضين الإيرانيين غادروا روما وهم على قناعة بأن الولايات المتحدة قبلت موقف طهران بأنها لن تنهي برنامجها لتخصيب اليورانيوم بالكامل أو تتنازل عن كل اليورانيوم، الذي خصبته بالفعل، لكنه أشار إلى أن برنامجها الصاروخي لا يزال يشكل نقطة خلاف رئيسية.وقال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو هذا الأسبوع إن إيران يتعين عليها وقف تخصيب اليورانيوم بالكامل بموجب الاتفاق واستيراد أي يورانيوم مخصب تحتاجه لتشغيل محطة بوشهر، وهي المحطة النووية الوحيدة العاملة لديها.ووصف المسؤول الإيراني هذا التعليق بأنه موقف إعلامي جديد، وقال إنه لن يسهم في إحراز تقدم في المفاوضات.وذكر المسؤول أن نقطة الخلاف الوحيدة المتبقية في المناقشات العامة والتفاهمات المتبادلة هي مسألة الصواريخ".وأكد المسؤول موقف إيران الثابت بأنها لن تقدم أي تنازلات أخرى بخصوص برنامجها الصاروخي تتجاوز تلك المتفق عليها في اتفاق سابق أبرم في عام 2015، قائلا إن القدرات الدفاعية الإيرانية "غير قابلة للتفاوض".وأحجمت وزارة الخارجية الأمريكية عن التعليق، فيما لم يرد البيت الأبيض حتى الآن على طلبات للتعليق. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا


الجمهورية
منذ 2 ساعات
- الجمهورية
سي إن إن: إسرائيل تستعد لضرب إيران وسط صمت أمريكي
وقال مسؤولون أمريكيون مطلعون على أحدث المعلومات الاستخباراتية لشبكة "سي إن إن" يوم الثلاثاء، إن مثل هذه الضربة ستُمثل قطيعة صارخة مع الرئيس دونالد ترامب، كما أنها قد تُنذر بصراع إقليمي أوسع في الشرق الأوسط وهو أمر طالما سعت الولايات المتحدة إلى تجنبه منذ أن أججت حرب غزة التوترات. وذكر المسؤولون أنه لم يتضح بعد ما إذا كان القادة الإسرائيليون قد اتخذوا قرارا نهائيا، مشيرين إلى وجود خلاف عميق داخل الحكومة الأمريكية حول احتمالية اتخاذ إسرائيل قرارا في نهاية المطاف. ومن المرجح أن يعتمد قرار إسرائيل بشن ضربات وكيفية تنفيذها، على رأيها في المفاوضات الأمريكية مع طهران بشأن برنامجها النووي. وصرح شخص مطلع على المعلومات الاستخباراتية الأمريكية بأن "احتمال شن إسرائيل هجوما على منشأة نووية إيرانية قد ازداد بشكل ملحوظ في الأشهر الأخيرة". وأضاف أن "احتمال إبرام اتفاق أمريكي إيراني لا يزيل كل اليورانيوم الإيراني يزيد من احتمالية شن هجوم". وتقول مصادر متعددة مطلعة على المعلومات الاستخباراتية، إن المخاوف المتزايدة لا تنبع فقط من الرسائل العامة والخاصة من كبار المسؤولين الإسرائيليين الذين يشيرون إلى أن تل أبيب تدرس مثل هذه الخطوة، ولكن أيضا من الاتصالات الإسرائيلية التي تم اعتراضها وملاحظات التحركات العسكرية في إسرائيل التي قد تنبئ بضربة وشيكة. ومن بين الاستعدادات العسكرية التي رصدتها الولايات المتحدة ، نقل الذخائر الجوية واستكمال مناورة جوية، بحسب مصدرين. ولكن هذه المؤشرات نفسها قد تكون محاولة من جانب إسرائيل للضغط على إيران للتخلي عن المبادئ الأساسية لبرنامجها النووي من خلال الإشارة إلى العواقب إذا لم تفعل ذلك، وهو ما يسلط الضوء على التعقيدات المتغيرة باستمرار التي يتعامل معها البيت الأبيض. وهدد ترامب علنا بعمل عسكري ضد إيران إذا فشلت جهود إدارته للتفاوض على اتفاق نووي جديد للحد من برنامج طهران النووي أو إنهائه، لكنه وضع أيضا حدا أقصى لمدة انخراط الولايات المتحدة في الجهود الدبلوماسية. وفي رسالة إلى المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي في منتصف مارس 2025، حدد ترامب مهلة 60 يوما لنجاح هذه الجهود، وفقا لمصدر مطلع على الرسالة، وقد مر الآن أكثر من 60 يوما على تسليم تلك الرسالة، و38 يوما على بدء الجولة الأولى من المحادثات. وقال دبلوماسي غربي رفيع المستوى التقى الرئيس في وقت سابق من هذا الشهر، إن ترامب أبلغه أن الولايات المتحدة ستمنح هذه المفاوضات أسابيع فقط للنجاح قبل اللجوء إلى الضربات العسكرية، لكن في الوقت الحالي تعتبر سياسة البيت الأبيض دبلوماسية. وأفاد جوناثان بانيكوف مسؤول استخبارات كبير سابق متخصص في شؤون المنطقة، بأن هذا وضع إسرائيل "بين المطرقة والسندان"، حيث يتعرض رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لضغوط داخلية لتجنب اتفاق أمريكي إيراني لا تراه إسرائيل مرضيا، مع الحفاظ على علاقات جيدة مع ترامب الذي سبق أن اختلف معه في قضايا أمنية رئيسية في المنطقة. وقال بانيكوف: "في نهاية المطاف، عملية صنع القرار الإسرائيلي سوف تعتمد على قرارات وأفعال السياسة الأمريكية، وما هي الاتفاقيات التي يتوصل إليها الرئيس ترامب أو لا يتوصل إليها مع إيران"، مضيفا أنه لا يعتقد أن نتنياهو سيكون على استعداد للمخاطرة بتمزيق العلاقة مع الولايات المتحدة بالكامل من خلال شن ضربة دون موافقة أمريكية ضمنية على الأقل. ويشير مسؤولون أمريكيون في السياق، إلى أن إسرائيل ترى الفرصة سانحة. هذا، وصرح مسؤول أمريكي رفيع المستوى لشبكة "CNN" بأن الولايات المتحدة تُكثّف من جهودها لجمع المعلومات الاستخبارية استعدادا للمساعدة إذا قرر القادة الإسرائيليون شن هجوم، لكن مصدرا مطلعا على تفكير إدارة ترامب ذكر للشبكة الأمريكية أنه من غير المرجح أن تساعد الولايات المتحدة إسرائيل في شن هجمات على مواقع نووية إيرانية في الوقت الحالي، إلا في حال حدوث استفزاز كبير من طهران. ووفقا لمصدر مطلع على الأمر، لا تملك إسرائيل القدرة على تدمير البرنامج النووي الإيراني من دون مساعدة أمريكية، بما في ذلك التزود بالوقود جوا والقنابل اللازمة لاختراق المنشآت في أعماق الأرض، وهي الحاجة التي كشف عنها أيضا في تقارير استخباراتية أمريكية سابقة. هذا، وأوضح مصدر إسرائيلي لشبكة "CNN" أن تل أبيب ستكون مستعدة لتنفيذ عمل عسكري بمفردها إذا تفاوضت الولايات المتحدة على ما وصفه بأنه "صفقة سيئة" مع إيران لا يمكن لإسرائيل قبولها. وبين شخص آخر مطلع على الاستخبارات الأمريكية أنه "يعتقد أنه من الأرجح أن تشن تل أبيب ضربة في محاولة لإفشال الاتفاق إذا ظنوا أن ترامب سيقبل بـ"صفقة سيئة، مؤكدا أن الإسرائيليين لن يترددوا في إبلاغ واشنطن بذلك علنا وسرا. وأشار مسؤول أمريكي إلى أن "الموقف الإسرائيلي كان ثابتا على الدوام بأن الخيار العسكري هو الخيار الوحيد لوقف البرنامج النووي العسكري الإيراني". وكانت شبكة "سي إن إن" قد ذكرت في وقت سابق أن تقييما استخباراتيا أمريكيا صدر في فبراير الماضي يفيد بأن إسرائيل قد تستخدم إما طائرات عسكرية أو صواريخ بعيدة المدى، لكن التقييم وصف أيضا كيف أن مثل هذه الضربات لن تؤدي إلا إلى تأخير البرنامج النووي الإيراني ولن تكون علاجا كافيا شافيا لما يقلق تل أبيب. في الوقت الراهن، توقفت المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران عند مطلب مفاده أن طهران لا تقوم بتخصيب اليورانيوم، وهي العملية التي يمكن أن تمكن من تحويل إيران إلى دولة قادرة على صنع الأسلحة، ولكنها ضرورية أيضا لإنتاج الطاقة النووية لأغراض مدنية. وصرح المبعوث الخاص ستيف ويتكوف الذي يرأس الوفد الأمريكي لشبكة "ABC News" خلال عطلة نهاية الأسبوع، بأن واشنطن "لا يمكنها السماح بالتخصيب ولو بنسبة 1% بموجب أي اتفاق". وأضاف: "لقد قدمنا للإيرانيين مقترحا نعتقد أنه يعالج بعض هذه الأمور دون أن يُسيء إليهم". وقال خامنئي يوم الثلاثاء إنه لا يتوقع أن تصل المفاوضات مع الولايات المتحدة بشأن البرنامج النووي ل طهران إلى "نتيجة"، واصفا مطلب الولايات المتحدة بعدم تخصيب إيران لليورانيوم بأنه "خطأ فادح". وتصر إيران على حقها في التخصيب بموجب معاهدة الأمم المتحدة لحظر الانتشار النووي، وتقول إنها لن تتنازل عن هذا الحق تحت أي ظرف من الظروف. إلى ذلك، قد تُعقد جولة أخرى من المحادثات في أوروبا هذا الأسبوع، بحسب ويتكوف، علما أن الولايات المتحدة وإيران طرحتا مقترحات على الطاولة، ولكن بعد أكثر من شهر من المحادثات التي احتضنتها سلطنة عُمان، لا يوجد أي مقترح أمريكي يحظى بموافقة ترامب، وفقا لمصادر. وكانت وكالات الاستخبارات الأمريكية أصدرت في فبراير تحذيرات من أن إسرائيل من المرجح أن تحاول ضرب منشآت رئيسية للبرنامج النووي الإيراني هذا العام، وفق ما ذكرت شبكة "سي إن إن" في وقت سابق.


الوفد
منذ 3 ساعات
- الوفد
تقارير دولية: تعثر المحادثات بين واشنطن وطهران والقيادة الإيرانية تفتقر إلى خطة بديلة
ذكرت 3 مصادر إيرانية، بحسب شبكة سكاي نيوز، أن القيادة الإيرانية تفتقر إلى خطة بديلة واضحة لتطبيقها في حال انهيار الجهود الرامية إلى حل النزاع النووي المستمر منذ عقود، وذلك في ظل تعثر المحادثات بين واشنطن وطهران جراء التوتر المتصاعد بين الطرفين بشأن تخصيب اليورانيوم. وقالت المصادر إن إيران قد تلجأ إلى الصين وروسيا "كخطة بديلة" في حال استمرار التعثر، لكن في ظل الحرب التجارية بين بكين وواشنطن وانشغال موسكو بحربها في أوكرانيا، تبدو خطة طهران البديلة هشة. وقال مسؤول إيراني كبير: "الخطة البديلة هي مواصلة الاستراتيجية قبل بدء المحادثات. ستتجنب إيران تصعيد التوتر، وهي مستعدة للدفاع عن نفسها تشمل الاستراتيجية أيضا تعزيز العلاقات مع الحلفاء مثل روسيا والصين". ونقلت وسائل إعلام رسمية عن المرشد الإيراني علي خامنئي قوله في وقت سابق، الثلاثاء، إن مطالب الولايات المتحدة بامتناع طهران عن تخصيب اليورانيوم "زائدة عن الحد ومهينة"، معبرا عن شكوكه فيما إذا كانت المحادثات النووية ستفضي إلى اتفاق. وبعد 4 جولات من المحادثات التي تهدف إلى كبح البرنامج النووي الإيراني مقابل تخفيف العقوبات، لا تزال هناك العديد من العقبات التي تعترض طريق المحادثات. وقال اثنان من المسؤولين الإيرانيين ودبلوماسي أوروبي إن طهران ترفض شحن كل مخزونها من اليورانيوم عالي التخصيب إلى الخارج أو الدخول في مناقشات بشأن برنامجها للصواريخ الباليستية. كما أن انعدام الثقة من كلا الجانبين وقرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالانسحاب من اتفاق عام 2015 مع القوى العالمية قد زاد من أهمية حصول إيران على ضمانات بأن واشنطن لن تتراجع عن اتفاق مستقبلي. ومما يضاعف من التحديات التي تواجهها طهران، معاناة المؤسسة الدينية في إيران من أزمات متصاعدة - ومنها نقص الطاقة والمياه، وتراجع العملة، والخسائر العسكرية بين حلفائها الإقليميين، والمخاوف المتزايدة من هجوم إسرائيلي على مواقعها النووية – وكلها تفاقمت بسبب سياسات ترامب المتشددة. وقالت المصادر إنه مع سياسة ترامب لحملة "أقصى الضغوط" على طهران منذ فبراير، بما في ذلك تشديد العقوبات والتهديدات العسكرية، فإن القيادة الإيرانية "ليس لديها خيار أفضل" من اتفاق جديد لتجنب الفوضى الاقتصادية في الداخل التي قد تهدد حكمها. وقد كشفت الاحتجاجات التي اندلعت بالبلاد بسبب مظاهر قمع اجتماعي ومصاعب اقتصادية في السنوات الأخيرة، والتي قوبلت بحملات قمع قاسية، عن ضعف طهران أمام الغضب الشعبي وأدت إلى فرض مجموعات من العقوبات الغربية في مجال حقوق الإنسان. وقال المسؤول الثاني الذي طلب أيضا عدم الكشف عن هويته بسبب حساسية القضية "من دون رفع العقوبات لتمكين مبيعات النفط الحرة والوصول إلى الأموال، لا يمكن للاقتصاد الإيراني أن يتعافى".