logo
رئيس "هلا صور" زار خريس ومؤتمر صحافي عن افتتاح معرض الكتاب العربي العاشر

رئيس "هلا صور" زار خريس ومؤتمر صحافي عن افتتاح معرض الكتاب العربي العاشر

وطنية – زار رئيس جمعية "هلا صور" الثقافية الاجتماعية عماد سعيد النائب علي خريس في استراحة صور السياحية، حيث سيعقد مؤتمرا صحافيا يرعاه خريس ويتحدث فيه سعيد عن افتتاح معرض الكتاب العربي العاشر الذي تقيمه الجمعية في الجامعة الإسلامية في مدينة صور في نيسان الجاري ويستمر حتى ايار بعنوان "تحية من جنوب لبنان إلى غزة وحدة المسار والمصير".
وشكر سعيد خريس واستراحة صور تشجيعهما للمعرض "الذي يهدف إلى بث روح الصمود والحياة في الواقع الثقافي والاقتصادي السياحي في صور والجنوب خاصة ولبنان عامة في ظل استمرار العدوان الصهيوني على لبنان". وشدد على أن "للكلمة والكتاب أهمية كبيرة في تعزيز الشخصية الثقافية والوطنية والعربية والدولية للبنان كبلد حر سيد مستقل وملتقى للحضارات واللغات". وأشار إلى أن "المعرض يستضيف وفودا وشخصيات عربية ود ولية ويتضمن أنشطة ثقافية واعلامية وسياحية اساسية في الظرف الراهن.
أما خريس فرحب بسعيد ووفد "هلا صور" و"ملتقى الجمعيات الأهلية" ولجنة معرض الكتاب العربي العاشر، مشددا على ان "المعرض هام جدا في هذا الوقت، وان لبنان أقوى من المؤامرات والعدوان وان وطننا الغالي المتكامل بوحدة كافة الوزارات والمؤسسات الشرعية وتكاثف اللبنانيين هو الذي سيواجه العدو بقوة أكبر وسيتمسك بحقَوقه في إعادة الاعمار وعودة النازحين". واعتبر انه "بوحدتنا الوطنية سيعود لبنان كما كان الوطن القوي المنفتح والمؤمن بحقوق الإنسان في العلم والحياة الكريمة والامن والأمان"، داعيا الى "أوسع مشاركة في المعرض الذي يعتبر صورة ناصعة تاريخية عن الفكر والثقافة في جبل عامل". وهنأ "الأخوة في الوطن في عيد الفصح المجيد"، متمنيا "قيامة لبنان الجديد في أسرع وقت"، مذكرا بقول الإمام موسى الصدر ان "لبنان لن يقوم الا بجناحيه الإسلامي والمسيحي. وشدد على "أهمية تعزيز السلم الاهلي والوفاق الوطني والتنسيق بين لبنان المقيم والمغترب لدعم الاقتصاد والسياحة والزراعة والصناعة والثقافة".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الخطيب يبحث مع زوار المجلس الشيعي في الاوضاع
الخطيب يبحث مع زوار المجلس الشيعي في الاوضاع

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 3 أيام

  • القناة الثالثة والعشرون

الخطيب يبحث مع زوار المجلس الشيعي في الاوضاع

استقبل نائب رئيس المجلس الاسلامي الشيعي الاعلى العلامة الشيخ علي الخطيب في مقر المجلس في حارة حريك، بعد ظهر اليوم، رئيس مؤسسات المعهد العربي النائب السابق حسين اليتيم، وكانت جولة أفق في اخر التطورات على الساحتين الداخلية والخارجية. وبعد الزيارة وزع الدكتور يتيم، بيانا، قال فيه :" أزور اليوم هذا الصرح المكين، المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى، بصفتي عضوا بين قدامى المؤسسين الذين واكبوا المؤسس الأول، سماحة الإمام المغيب السيد موسى الصدر، وهو الذي أرسى لهذا المجلس دعائمه في لبنان، متزامنا مع إرساء دعائم حركة المحرومين" (أمل) الوطنية المجاهدة. وإذا كان قد تناوب على رئاسة المجلس الشيعي أصحاب السماحة الأئمة: السيد موسى الصدر، الشيخ محمد مهدي شمس الدين والشيخ عبد الأمير قبلان، فإنها تؤول اليوم إلى رجل كفؤ هو العالم العلامة الشيخ علي الخطيب"، الذي نحب ونحترم". أضاف: "وأما "حركة المحرومين" (أمل)، فقد تولى قيادتها رجل مجاهد فذ هو دولة الرئيس المحامي الأستاذ نبيه بري، وقد آلت إليه رئاسة السلطة التشريعية في لبنان. ويجدر القول في هذه المناسبة، أن الطائفة الشيعية عرفت نهضتها بجهود كأداء بذلها الإمام المغيب السيد موسى الصدر"، ولكنها عرفت عالميتها بإنجازات إصلاحية ووطنية وجهود كليلة لدولة الرئيس الأستاذ نبيه بري. وإذا كانت الأمانة التي تركها الإمام السيد موسى الصدر"، هي إصلاح النظام السياسي، ونهائية الوطن الواحد الموحد (لبنان)! ثم العمل المقاوم لتحرير الأرض المحتلة من جنوبه، فإن سماحة الإمام المغيب ، أرسى للمقاومة الوطنية، مدرسة أصيلة لمقاومة جذرية تقوم على الصدق والإيمان و المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى، يؤازر دولة الرئيس الأستاذ نبيه بري، بحمل الأمانة، جهادا وجهودا حتى بلوغ الشهادة. وهذا هو الدور الملقى على عاتق الشيخ علي الخطيب، وهو الذي يتحرك اليوم، متنقلا بين القيادات الدينية والسياسية في لبنان، وفي العالمين العربي والإسلامي سماحة الإمام علي الخطيب". وقال يتيم: "لن يضير المجلس الشيعي كلام الخوارج المأجورين، وهم إذا أفلتوا من عقاب القضاء اللبناني، فإنَّ القضاء البديل لهم بالمرصا). وإنه من حقك التصدي بقوة لمن يحاولون تشويه سمعة هذه المؤسسة الوطنية التي قدمت الكثير من الشهداء ، وواجهت حروبا ضارية من أجل وحدة العلم الللبناني ووحدة الشعب والأرض والمصير". وختم يتيم: "أخيرا، نهيب بالمجلس الإسلامي الشيعي الأعلى، الحرص على إنتظام العمل التربوي في الجامعة الإسلامية، والتي قامت نتيجة لطموحات الجماعات المحرومة، التي لم تستطع اختراق سدود الجامعات الأجنبية في لبنان. أختم بالمحبة والإحترام والولاء للمجلس الإسلامي الشيعي الأعلى بيد ممدودة لكل تكليف مفيد". زوار: وكان العلامة الخطيب استقبل المحقق الشيخ الدكتور جعفر المهاجر الذي قدم له مجموعة من مؤلفاته، وكانت مناسبة، تم في خلالها التباحث في الشؤون الدينية والفكرية. واستقبل الخطيب عددا من علماء الدين وشخصيات إجتماعية من مناطق مختلفة أطلعته على احتياجاتها وشؤون الأوقاف فيها. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

لبنان ليس دولة مُفْلسة!!
لبنان ليس دولة مُفْلسة!!

المركزية

timeمنذ 4 أيام

  • المركزية

لبنان ليس دولة مُفْلسة!!

الذين يقولون إنّ الدولة مفلسة، كلامهم مرفوض جملة وتفصيلاً، لأنّ الدولة لا يمكن أن تفلس.. الحقيقة إننا يجب أن نقول الدولة متعثرة، وهناك فرق كبير بين «المفلس» وبين «المتعثّر». أقول هذا الكلام لأنّ المشكلة الكبرى والحقيقية اليوم، هي أموال المودعين في البنوك. وكي نعالج الموضوع يجب أن نسلك الطريق التالي: أولاً: علينا أن نعلم جيداً أنّ أموال المودعين التي استلفتها الدولة من البنوك، هي ديون على الدولة، يتوجب عليها أن تدفعها. ثانياً: كل قول عن وصف تلك الأموال بـ «الفجوة» أو خسائر هو قول غير صحيح ومرفوض. لأنّ الحقيقة هي أن كل دولار استلفته الحكومات من مصرف لبنان، بموجب كتاب من مجلس الوزراء موجّه الى وزير المالية، وهو أرسلها بدوره الى حاكم مصرف لبنان الذي كان يصدر سندات الخزينة بفوائد عالية نسبياً كي يشجع البنوك على شراء السندات، وكي يلبّي طلب الحكومات، هذه المبالغ هي ديون على الدولة حتماً. هذه هي الحقيقة. لذلك فإنّ كل اتهام لحاكم مصرف لبنان السابق رياض سلامة بأن عليه أن يرفض، هو كلام غير منطقي، خاصة عندما نتذكر أن الأستاذ فرنسوا باسيل صرّح في يوم من الأيام مطالباً الدولة بحلّ مشكلة الهدر في شركة كهرباء لبنان. يومذاك قامت الدنيا ولم تقعد وكأنه كفر بالدين.. فمن يقول كلمة عن الهدر في الكهرباء هو شيطان رجيم في نظر بعض الحاقدين. شركة كهرباء لبنان كانت مجبرة على بيع سعر كيلو الكهرباء بـ15% من تكلفتها، وكلما طالبت الشركة بزيادة التعرفة تقوم الدنيا ولا تقعد، تحت نظرية أن المواطن لا يستطيع أن يتحمّل أعباء أي زيادة. وهنا عندي سؤال بسيط هو: كيف يستطيع المواطن أن يدفع لأصحاب المولدات الفاتورة بالدولار، ولا يتأخر لحظة واحدة، وإذا تأخر يقوم صاحب المولد بقطع التيار الكهربائي عنه.. فيركض ليسدّد فاتورة هذا المولّد، بينما لا يستطيع أن يتحمّل عبء زيادة كلفة الكهرباء للدولة. بالعودة الى الديون التي استلفتها الدولة من البنك المركزي والتي تبلغ حوالى 85 مليار دولار، فلو سدّدت الدولة ما عليها للبنوك في وقتها المحدّد لم تكن هناك أي مشكلة بالنسبة للودائع. وساعتئذٍ ستقوم بسداد كامل حقوق المواطنين في البنوك. قد يسأل مواطن: كيف يمكن أن تدفع الدولة الأموال للبنوك وهي مفلسة؟ الجواب واضح وصريح: هناك العديد من الطرق كي تسدّد الدولة ما عليها إذا اتبعتها بجدية. فالدولة تملك الكثير من الرخص التي يبلغ ثمنها مليارات... فلنأخذ مثلاً: 1- رخصة ثالثة للموبايل تقدّر بـ5 مليارات. 2- وماذا عن مطار ثانٍ في القليعات. 3- مرفأ بيروت عند توسعته يجلب مليارات الدولارات. 4- مطار بيروت يمكن توسعته لأنه أصبح عاجزاً عن تلبية حاجة البلد، وهذا يجلب المليارات سنوياً. 5- وفي هذا الموضوع نرى أن ملك النقل البحري رودولف سعادة الذي أصبح فرنسياً، يريد أن يستثمر في أميركا بمبلغ 20 مليار دولار. هذا اللبناني عندما يرى أنّ هناك فرصاً للاستثمار في لبنان فلن يقصّر. 6- الكهرباء بدل أن تخسر تصبح شركة ناجحة ومربحة عندما تبيع الكهرباء بالكلفة لا بالخسارة أملاً بالشعبوية. 7- وماذا عن الأملاك البحرية، فعندنا شاطئ مساحته 220 كيلومتراً مربعاً، فماذا تستفيد الدولة منه؟ 8- مرافئ صغيرة على طول الشاطئ قد تأتي بالمليارات بدل أن تكون حكراً لبعض المحظيين. 9- عندنا في لبنان ثروة إنسانية، أذكر منها رجل الأعمال كارلوس غصن الذي تسلّم شركة نيسان وكانت تحت عجز 30 مليار دولار، استطاع خلال 3 سنوات أن يسدّد الديون، وبعدها وخلال 3 سنوات أيضاً استطاع أن يحصّل أرباح وصلت الى 30 ملياراً، ومكافأة له وبسبب الغيرة من المدراء اليابانيين ركّبوا له ملفاً وسجنوه، ولكن ربّ العالمين أنقذه، وبقرار مغامر جداً منه استطاع أن يهرب الى لبنان.... السؤال: لماذا لا نستفيد من هذه الثروة التي اسمها كارلوس غصن؟ أكتفي اليوم بهذه الأفكار، ويمكن أن أكتب في القريب عن بعض المقترحات التي تعود على الخزينة بالأموال والأرباح.

لبنان ليس دولة مُفْلسة!!
لبنان ليس دولة مُفْلسة!!

الشرق الجزائرية

timeمنذ 4 أيام

  • الشرق الجزائرية

لبنان ليس دولة مُفْلسة!!

كتب عوني الكعكي: الذين يقولون إنّ الدولة مفلسة، كلامهم مرفوض جملة وتفصيلاً، لأنّ الدولة لا يمكن أن تفلس.. الحقيقة إننا يجب أن نقول الدولة متعثرة، وهناك فرق كبير بين «المفلس» وبين «المتعثّر». أقول هذا الكلام لأنّ المشكلة الكبرى والحقيقية اليوم، هي أموال المودعين في البنوك. وكي نعالج الموضوع يجب أن نسلك الطريق التالي: أولاً: علينا أن نعلم جيداً أنّ أموال المودعين التي استلفتها الدولة من البنوك، هي ديون على الدولة، يتوجب عليها أن تدفعها. ثانياً: كل قول عن وصف تلك الأموال بـ «الفجوة» أو خسائر هو قول غير صحيح ومرفوض. لأنّ الحقيقة هي أن كل دولار استلفته الحكومات من مصرف لبنان، بموجب كتاب من مجلس الوزراء موجّه الى وزير المالية، وهو أرسلها بدوره الى حاكم مصرف لبنان الذي كان يصدر سندات الخزينة بفوائد عالية نسبياً كي يشجع البنوك على شراء السندات، وكي يلبّي طلب الحكومات، هذه المبالغ هي ديون على الدولة حتماً. هذه هي الحقيقة. لذلك فإنّ كل اتهام لحاكم مصرف لبنان السابق رياض سلامة بأن عليه أن يرفض، هو كلام غير منطقي، خاصة عندما نتذكر أن الأستاذ فرنسوا باسيل صرّح في يوم من الأيام مطالباً الدولة بحلّ مشكلة الهدر في شركة كهرباء لبنان. يومذاك قامت الدنيا ولم تقعد وكأنه كفر بالدين.. فمن يقول كلمة عن الهدر في الكهرباء هو شيطان رجيم في نظر بعض الحاقدين. شركة كهرباء لبنان كانت مجبرة على بيع سعر كيلو الكهرباء بـ15% من تكلفتها، وكلما طالبت الشركة بزيادة التعرفة تقوم الدنيا ولا تقعد، تحت نظرية أن المواطن لا يستطيع أن يتحمّل أعباء أي زيادة. وهنا عندي سؤال بسيط هو: كيف يستطيع المواطن أن يدفع لأصحاب المولدات الفاتورة بالدولار، ولا يتأخر لحظة واحدة، وإذا تأخر يقوم صاحب المولد بقطع التيار الكهربائي عنه.. فيركض ليسدّد فاتورة هذا المولّد، بينما لا يستطيع أن يتحمّل عبء زيادة كلفة الكهرباء للدولة. بالعودة الى الديون التي استلفتها الدولة من البنك المركزي والتي تبلغ حوالى 85 مليار دولار، فلو سدّدت الدولة ما عليها للبنوك في وقتها المحدّد لم تكن هناك أي مشكلة بالنسبة للودائع. وساعتئذٍ ستقوم بسداد كامل حقوق المواطنين في البنوك. قد يسأل مواطن: كيف يمكن أن تدفع الدولة الأموال للبنوك وهي مفلسة؟ الجواب واضح وصريح: هناك العديد من الطرق كي تسدّد الدولة ما عليها إذا اتبعتها بجدية. فالدولة تملك الكثير من الرخص التي يبلغ ثمنها مليارات… فلنأخذ مثلاً: 1- رخصة ثالثة للموبايل تقدّر بـ5 مليارات. 2- وماذا عن مطار ثانٍ في القليعات. 3- مرفأ بيروت عند توسعته يجلب مليارات الدولارات. 4- مطار بيروت يمكن توسعته لأنه أصبح عاجزاً عن تلبية حاجة البلد، وهذا يجلب المليارات سنوياً. 5- وفي هذا الموضوع نرى أن ملك النقل البحري رودولف سعادة الذي أصبح فرنسياً، يريد أن يستثمر في أميركا بمبلغ 20 مليار دولار. هذا اللبناني عندما يرى أنّ هناك فرصاً للاستثمار في لبنان فلن يقصّر. 6- الكهرباء بدل أن تخسر تصبح شركة ناجحة ومربحة عندما تبيع الكهرباء بالكلفة لا بالخسارة أملاً بالشعبوية. 7- وماذا عن الأملاك البحرية، فعندنا شاطئ مساحته 220 كيلومتراً مربعاً، فماذا تستفيد الدولة منه؟ 8- مرافئ صغيرة على طول الشاطئ قد تأتي بالمليارات بدل أن تكون حكراً لبعض المحظيين. 9- عندنا في لبنان ثروة إنسانية، أذكر منها رجل الأعمال كارلوس غصن الذي تسلّم شركة نيسان وكانت تحت عجز 30 مليار دولار، استطاع خلال 3 سنوات أن يسدّد الديون، وبعدها وخلال 3 سنوات أيضاً استطاع أن يحصّل أرباح وصلت الى 30 ملياراً، ومكافأة له وبسبب الغيرة من المدراء اليابانيين ركّبوا له ملفاً وسجنوه، ولكن ربّ العالمين أنقذه، وبقرار مغامر جداً منه استطاع أن يهرب الى لبنان…. السؤال: لماذا لا نستفيد من هذه الثروة التي اسمها كارلوس غصن؟ أكتفي اليوم بهذه الأفكار، ويمكن أن أكتب في القريب عن بعض المقترحات التي تعود على الخزينة بالأموال والأرباح.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store