logo
رحلة مجانية لجماهير الثغر لمشاهدة لقاء الاتحاد السكندري والإسماعيلي بالدوري

رحلة مجانية لجماهير الثغر لمشاهدة لقاء الاتحاد السكندري والإسماعيلي بالدوري

النبأ٠٧-٠٤-٢٠٢٥

‏في إطار حرص محمد مصيلحى رئيس مجلس الإدارة على دعم ومساندة جماهير الثغر، فقد أصدر توجيهاته لتنظيم رحلة وتوفير أوتوبيسات لنقل جماهير الثغر لمساندة ودعم فريقها ومشاهدة لقاء نادى الاتحاد السكندري والاسماعلي في إطار مباريات الاسبوع الثاني للمرحلة النهائية من بطولة الدوري العام والمقرر إقامتها يوم الخميس المقبل الموافق 10/4 من الشهر الجاري الساعة السابعة مساء علي ملعب ستاد هئية قناة السويس
‏وذلك لحاملي بطاقة المشجع ( Fan lD) وتذكرة المباراة وسوف تتواجد اتوبيسات مجانية يوم المباراة لنقل الجماهير من أمام ملعب ستاد الجامعة خلف مقر نادي الاتحاد السكندري بالشاطبي من الساعة الثانية عشرة ظهرا وحتي الساعة الواحدة ظهرا.
‏ويواصل فريق الكرة الأول بنادي الاتحاد السكندري بقيادة مديره الفني مجدي عبد العاطي تحضيراته لمواجهة فريق الإسماعيلي المقرر لها يوم الخميس المقبل علي ملعب ستاد السويس الجديد في السابعة مساء ضمن مباريات مجموعة الهبوط
‏واستعاد فريق الاتحاد السكندري إلى خدمات محمود علاء ومحمود شبانة وناصر ناصر وأحمد ايمن وعمرو جمعة وهشام عادل بعد شفائهم تماما من الاصابات التي لحقت بهم لفترة طويلة
‏ ومن جانبه أكد مجدي عبد العاطى مدرب زعيم الثغر ان اللاعب المجتهد فى التدريبات سيحجز مكانا في التشكيل الأساسي.
‏وأشاد عبد العاطي بالدعم اللامحدود من جانب محمد مصيلحى رئيس النادى للفريق وان الدعم الكبير والغير مسبوق الذي يتلقاه من جانب مجلس اداراة النادي برئاسة محمد مصيلحي سيكون هو الفيصل في المرور بالفريق من الأزمة الحالية واجتيازها للأفضل خاصة أن الاتحاد السكندري فريق كبير ويستحق الكثير ولا بد من تكاتف الجميع من أجل الوصول به إلى المنطقة الدافئة.
‏سلة الاتحاد راحة اليوم استعدادا لمواجهة فريق ريفرز النيچيري غدا
‏ وعلي صعيد كرة السلة يواصل فريق كرة السلة بنادي الاتحاد السكندري بقيادة مديره الفني احمد عمر استعداداته القوية وذلك لمواجهة فريق ريفرز النيچيري المقرر لها غدا في السابعة مساء بتوقيت مصر ضمن مواجهات الجولة الثالثة من منافسات مجموعة كالاهاري بتصفيات بطولة الدوري الافريقي ( BAL ).
‏وكان فريق الاتحاد السكندري حقق الفوز الأول في افتتاح البطولة علي فريق الفتح الرباطي المغربي بينتيجة 71/60 كما حقق أبناء زعيم الثغر الفوز علي فريق ستاد مالي بنتيجة 72/69 وحصل اللاعب ماجوك دينج بجائزة أفضل لاعب في المباراة بعد تقديمه مستوي جيد مع زملائه بالفريق.
‏ومن جانبه حذر احمد عمر المدير الفني للفريق لاعبيه من قوة فريق ريفرز النيجيري حيث يضم لاعبين محترفين علي مستوي جيد
‏واشار احمد عمر مدرب زعيم الثغر إلى أن فريقه جاهز بكل قوة لمواجهة فريق ريفرز النيچيري غدا نلعب دائما علي الفوز من أجل تصدر المجموعة والتأهل لنهائيات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مباريات حاسمة في الدوري المصري الممتاز: الجولة الأخيرة تنطلق 26 مايو
مباريات حاسمة في الدوري المصري الممتاز: الجولة الأخيرة تنطلق 26 مايو

الاقباط اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاقباط اليوم

مباريات حاسمة في الدوري المصري الممتاز: الجولة الأخيرة تنطلق 26 مايو

لحظة الحسم: الجولة الأخيرة من الدوري المصري الممتاز تنطلق في 26 مايو في عالم كرة القدم، هناك لحظات لا تُنسى، ومواعيد لا يمكن تجاهلها. انطلاق الجولة الأخيرة من الدوري المصري الممتاز يوم 26 مايو هو واحد من تلك المواعيد. جمهور الكرة ينتظر، والفرق تستعد، وكل شيء على المحك. في هذا المقال، سنتحدث عن كل ما يخص هذه الجولة، من الفرق المنافسة إلى جدول المباريات وأهمية كل نقطة. كما سنتطرق إلى إحصائيات ومعلومات مهمة تُظهر مدى سخونة هذه اللحظة الحاسمة. وإذا كنت من عشاق متابعة اللقاءات وتحليلها لحظة بلحظة، فإنك ستحتاج إلى وسيلة سهلة وسريعة لذلك. لهذا، لا تنسَ تسجيل الدخول في Melbet لتكون مستعدًا دومًا. ما هو ترتيب الدوري المصري الممتاز قبل الجولة الأخيرة؟ حتى منتصف مايو، الجدول يشهد صراعًا قويًا في قمة الترتيب وأسفله. الزمالك، الأهلي، وبيراميدز في سباق نحو اللقب، بينما يحاول الاتحاد السكندري والمقاولون العرب النجاة من الهبوط. جدول ترتيب الفرق قبل الجولة الأخيرة: الترتيب قابل للتغيير في أي لحظة، مما يجعل كل مباراة أشبه بالنهائي. مباريات الدوري المصري الممتاز اليوم: مواجهات لا تقبل القسمة الجولة الأخيرة من مباريات الدوري المصري الممتاز اليوم ستحمل في طياتها الكثير من الإثارة. الفِرق ستدخل المواجهة إما لتحقيق اللقب أو للهروب من القاع. أبرز المواجهات: الأهلي طلائع الجيش الزمالك فاركو بيراميدز المصري الاتحاد السكندري حرس الحدود كل لقاء يحمل قصة خاصة، وكل نقطة تُحدث فرقًا كبيرًا. من سيحسم اللقب في الجولة الأخيرة؟ اللقب لم يُحسم بعد. الأهلي لديه الأفضلية بنقطة واحدة، ولكن بيراميدز والزمالك ما زالا في السباق. الفارق البسيط في النقاط، مع تقارب فارق الأهداف، يجعل الأمور مفتوحة حتى الصافرة الأخيرة. نقاط مهمة في سباق اللقب: الأهلي يعتمد على قوة الدفاع والصلابة التكتيكية. بيراميدز يراهن على الهجوم السريع والكرات العرضية. الزمالك يمتلك خط وسط يُمكنه قلب النتيجة في أي لحظة. الخبراء يتوقعون أن الحسم لن يكون إلا في آخر دقائق الجولة. ماذا عن معركة الهبوط؟ إذا كان التتويج مهمًا، فإن البقاء في الدوري لا يقل أهمية. الفرق الثلاثة الأخيرة مهددة، لكن المفاجآت واردة. الفرق المهددة: الداخلية: الموقف الأصعب والأقرب للهبوط. المقاولون العرب: يحتاج للفوز وانتظار نتائج الفرق الأخرى. أرقام مميزة في موسم الدوري المصري الممتاز من أبرز ملامح هذا الموسم هو ارتفاع عدد الأهداف وتزايد عدد اللاعبين الشباب الذين حصلوا على الفرصة للظهور. إحصائيات: مجموع الأهداف حتى الآن: 765 هدفًا أكثر لاعب تسجيلًا: أحمد سيد "زيزو" 19 هدفًا أكثر الفرق تهديفًا: الأهلي 61 هدفًا أكثر الفرق استقبالا للأهداف: الداخلية 54 هدفًا هذه الأرقام تُظهر التنوع في الأداء بين الفرق. ثلاث لحظات لا تُنسى في هذا الموسم أحداث هذا الموسم كانت غنية بالدراما واللقطات التي ستبقى في الذاكرة. هدف قاتل للزمالك في الدقيقة 95 ضد المصري. تصدي خرافي لحارس المقاولون في مواجهة إنقاذ من الهبوط. احتجاج مدرب حرس الحدود وإيقافه ثلاث مباريات. كل لحظة منها صنعت فارقًا حقيقيًا في مجرى الدوري. جدول مباريات اليوم الدوري المصري الممتاز جميع المباريات تُقام في توقيت موحد لعدم التلاعب بالنتائج. تغطية إعلامية وترقب جماهيري وسائل الإعلام تسلط الضوء على كل التفاصيل. الاستوديوهات التحليلية تعمل على مدار الساعة، والمواقع الرياضية تنقل الأخبار أولًا بأول. الجمهور يُتابع، ويتفاعل، ويترقب صافرة النهاية. في ظل هذا الترقب، ترتفع معدلات المشاهدة، ويزداد الإقبال على مباريات الدوري المصري الممتاز من داخل وخارج مصر. كيف تتابع الجولة الأخيرة باحترافية؟ لمتابعة مباريات اليوم الدوري المصري الممتاز بكل تفاصيلها، هذه بعض النصائح السريعة: تابع القنوات الرياضية المصرية المعتمدة. استخدم التطبيقات المتخصصة في نقل النتائج المباشرة. تابع صفحات الأندية الرسمية على السوشيال ميديا. 3 أسباب تجعل الدوري المصري الممتاز هذا العام مختلفًا التنافس حتى آخر لحظة. ظهور أسماء جديدة في قائمة النجوم. مفاجآت في نتائج الفرق الكبرى. قائمة بأبرز هدافي الموسم أحمد سيد "زيزو" (الزمالك): 19 هدفًا محمد شريف (الأهلي): 16 هدفًا فخر الدين بن يوسف (بيراميدز): 15 هدفًا الهجوم كان حاضرًا بقوة، والمنافسة شرسة على لقب الهداف. هل تتكرر المفاجآت في نهاية الموسم؟ الدوري المصري دائمًا ما يشهد مفاجآت، خاصة في الجولات الأخيرة. في موسم 2021، خسر الزمالك أمام فريق في المركز الأخير، مما فتح الباب للأهلي. وفي 2022، أنقذ البنك الأهلي نفسه في اللحظة الأخيرة. هل سنشهد سيناريو مشابهًا هذا العام؟ هذا ما سنراه يوم 26 مايو. الختام: الإثارة في أعلى مستوياتها مباريات الدوري المصري الممتاز اليوم ليست مجرد مباريات، بل هي لحظات مصيرية. الفرق، المدربون، اللاعبون، والمشجعون يعرفون أن هذه الجولة ستُحدد مصير موسم كامل. عِش اللحظة، تابع كل التفاصيل، وكن جزءًا من هذه الليلة التي قد لا تُنسى. وإذا أردت أن تكون أول من يعرف النتيجة، تسجيل الدخول في هو طريقك للمتابعة المباشرة.

المستقبل أفضل بدون الساحرة المستديرة
المستقبل أفضل بدون الساحرة المستديرة

فيتو

timeمنذ 6 ساعات

  • فيتو

المستقبل أفضل بدون الساحرة المستديرة

قد يجوز وصف الدين بأنه أفيون الشعوب في كثير من الأحايين.. أو في نظر بعض المنظرين.. إلا أن كرة القدم صارت هي أفيون شعوب العالم الثالث بحق، وخاصة الشعب المصري. ولا نبالغ إن أطلقنا على اللعبة الشعبية الأولى في العالم هذا الوصف. كم يبلغ مشجعو الكرة على وجه الكرة الأرضية.. لا يقلون عن مليار، خصوصا في دول العالم الثالث، حيث يبلغ الهوس بالكرة ذروته.. فهؤلاء لا يجدون ملهاة أجمل، وأمتع من الكرة.. كرة القدم تعطيهم أحاسيس يفتقدونها؛ الانتصار السريع.. الأداء الممتع.. تنفيس الغضب، والاحتقان.. إضاعة الوقت فيما يعتقدون أنه مفيد.. وهم، في معظمهم، من المتعطلين عن العمل، أو غير المنتجين. لكن لا شك في أن تشجيع كرة القدم يضيع وقتا طويلا.. كان من الممكن استغلاله فيما يفيد.. فلا إنجاز حقيقي طوال الـ90 دقيقة، وأزيد، هي عمر المباراة.. فالتشجيع والانشغال وإهلاك الساعات والأيام فيما يعتقدون أنه أمر ممتع يفاقم من أزمة البطالة، وإهدار العمر والإمكانيات. الوجه الآخر للعملة نكتشف أن به مساوئ كثيرة، مثل: التنمر، والمبالغة في إظهار الفرح، وأيضا الحزن.. لدرجة وفاة البعض بعد هزيمة غير متوقعة، أو خسارة مؤلمة، وقد تعددت الأمثلة بهذا الشأن، لا سيما عندما يكون المشجع مريضا. لهجة التعالي، وسلوكيات التكبر تسود بين جماهير الأندية الكبرى.. لا يتقبلون الخسارة، وتسيطر عليهم مشاعر الاستحواذ، والعدوانية، والنظرة الفوقية لمن يشجعون فرقا دون أنديتهم في الثراء، والتكويش على المواهب، والبطولات، والكئوس، بوسائل مشروعة أو غير مشروعة. ما يثبت صحة ما نحاول شرحه، المعارك والخناقات التي نشبت كثيرا بين جماهير المشجعين، على مدار التاريخ منذ اخترعت كرة القدم.. تلك اللعبة المطاطية، الدائرية، التي يتبادل ركلها اثنان وعشرون لاعبا. ماذا تفيد كرة القدم المجتمع والاقتصاد والسياسة؟! لا شيء.. خسائر فادحة لمعظم النوادي.. لدرجة الإفلاس.. خصوصا الأندية الشعبية.. مثل الأوليمبي، والاتحاد السكندري، وأسوان، وغزل المحلة، وبلدية المحلية، والسويس، والإسماعيلي، والقناة، وغيرها كثير جدا. وفي السنوات الأخيرة، نشأت أندية الشركات، وهذه تجربة تشبه تجربة أفلام المقاولات.. في أواخر الستينيات، واستمرت طوال عقد السبعينيات.. وهي أفلام بلا طعم ولا لون ولا رائحة.. مجرد خلطة سبايسي، تعتمد على بعض مسببات الإثارة، وجلب المشاهدين.. لحظات وتنسى من الذاكرة.. لا تترك سوى آثار سيئة، وتغرس لدى الشباب والصغار عادات كارثية، وقد تدمر أجيالا كاملة.. هكذا تلك الأندية الناشئة، بلا جمهور، فتلجأ إداراتها إلى ضخ أموال ببذخ لكي تحشد مشجعين مصطنعين.. يهللون للفريق مضطرين.. أشبه بـ"المرتزقة"! هذه التجربة محكوم عليها بالفشل.. وأتحدى أنها لن تستمر سوى سنوات قليلة.. فلا يعقل أن تصر الشركات، ورجال الأعمال على إنفاق الملايين بلا طائل حقيقي.. أما الخاسر الأكبر فهم جماهير الأندية الشعبية.. الأهلي.. الزمالك.. الإسماعيلي.. المصري.. الاتحاد السكندري.. إلخ. هؤلاء ينقسمون إلى قسمين؛ الأول: تعود على الانتصار، ولا يتقبل الهزيمة، ولا يقتنع بأن يأتي ناديه تاليا.. ولو حدث ذلك لحدث ما لا يحمد عقباه.. إنهم باتوا أسرى للفوز، حتى لو كان زائفا.. ولو كان بأقدام لاعبين مستوردين.. أو أجانب، أو لا ينتمون لناديهم.. هو حب مرضي. إدارة الأندية من هذا النوع تتفهم تماما عقلية جماهيرها، بل وتعمل على تغذية تلك المشاعر غير السوية، فتبذل الغالي والنفيس من أجل جلب لاعبين، مصريين وأجانب، وتحارب المنافسين بكل ما أوتيت من قوة، وتسعى لتسخير القرارات والقواعد والضوابط لصالحها، فعندما كانت هناك أندية تتمتع ببعض الأفارقة المتميزين، وحققت إنجازات طيبة على المسوى المحلي والقاري، اجتهد البعض لإجهاض تلك التجربة الناجحة، ونجح للأسف. والقسم الآخر؛ هو جماهير باقي الأندية، وهؤلاء يشعرون بالظلم، والاضطهاد، ويعانون من المحسوبية، وعدم العدالة، والانعزالية، وهي مشاعر مرضية أيضا. نحن نتجه نحو كارثة مجتمعية.. حرب أهلية على نطاق ضيق.. مشاعر غضب، وكراهية، واحتقان، تزداد يوما بعد يوم. يدعم ذلك أجهزة قائمة على اللعبة، تعيش الاستغلال، وتمارس الانحياز الظالم بكل أريحية، دون حياء، وبلا حسيب ولا رقيب! نفس الوجوه.. نفس الشخصيات.. نفس الأسماء، يمارسون لعبة الكراسي الموسيقية، على مقاعد القيادة، دون ضابط ولا رابط! يحدث هذا في الوقت الذي تحقق فيه اللعبات الفردية انتصارات مدوية على المستوى القاري، والعالمي، والأوليمبي.. لكنها للأسف لا تحظى بالتأييد الشعبي الكافي. قبل أيام حقق نجوم مصر في الإسكواش انتصارات هائلة، وفاز مصري ومصرية ببطولة العالم.. هذه الإنجازات تجب كل ما حققته كرة القدم طوال تاريخها الطويل.. رغم كل ما ينفق على الساحرة المستديرة ملايين الجنيهات. هل نتخلى عن هذا الطيش، ونشرع في غرس حب اللعبات الفردية، ذات الجدوى، للصغار، والشباب؟! هل من مشروع قومي، أو مبادرة رئاسية، لنشر لعبات مثل: المصارعة.. رفع الأثقال.. كمال الأجسام.. التنس.. تنس الطاولة.. الإسكواش.. السباحة... إلخ؟! كفانا إهدارا للمال العام، ولا شك أن التخلي التدريجي عن ثقافة التركيز على كرة القدم فقط ستكون فيه فائدة كبرى لمصر والمصريين.. المستقبل سيكون أفضل بدون كرة القدم. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

لتحقيق الفوز على المصري البورسعيدي
لتحقيق الفوز على المصري البورسعيدي

الجمهورية

timeمنذ 16 ساعات

  • الجمهورية

لتحقيق الفوز على المصري البورسعيدي

ويحتل البنك الأهلي المركز الرابع حالياً في جدول الترتيب برصيد 37 نقطة، وحال فوزه على المصري صاحب المركز الخامس برصيد 36 نقطة، يحسم المركز الرابع بشكل رسمي قبل الجولة الأخيرة من الدوري. ويعكف طارق مصطفى المدير الفني لفريق البنك الأهلي ، على دارسة المباريات السابقة للمصري البورسعيدي في الدوري ، وكانت آخرها لقاء سيراميكا كليوباترا في الجولة الماضية، والتي انتهت بهزيمة أبناء بورسعيدي بأربعة أهداف دون مقابل، وتحديد نقاط القوة والضعف لدى المنافس. ويستعد البنك الأهلي لمواجهة المصري البورسعيدي في الثامنة مساء السبت المقبل، خلال اللقاء الذي يقام على ستاد السويس الجديد ، ضمن منافسات مباريات حسم بطولة الدوري. وكان البنك الأهلي قد خسر في المباراة الماضية ب الدوري أمام الأهلي بهدفين مقابل هدف، وتوقف رصيد الفريق عند النقطة 37 في المركز الرابع بجدول ترتيب الدوري ، كما يحتل المصري البورسعيدي المركز الخامس برصيد 36 نقطة، بعد هزيمته في نفس الجولة أمام سيراميكا برباعية نظيفة. وتتبقى للبنك الأهلي مباراتان فقط في الموسم الجاري أمام المصري البورسعيدي يوم السبت المقبل، فيما يختتم الفريق مبارياته بمواجهة بتروجت يوم الجمعة الموافق 30 مايو الجاري.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store