logo
الاحتلال الإسرائيلي يتوعد باعتراض "سفينة الحرية" المتجهة إلى غزة

الاحتلال الإسرائيلي يتوعد باعتراض "سفينة الحرية" المتجهة إلى غزة

اليمن الآنمنذ 3 أيام

عرب وعالم
الأحد – 08 يونيو 2025 – الساعة 10:38 م بتوقيت عدن ،،،
...
نادي المعلمين يهاجم مليشيا الحوثي ويتهمها بالكذب والتضليل
8 يونيو، 2025 ( 10:41 مساءً )
سقوط صخور ضخمة من جبل شمسان على طريق المعلا
8 يونيو، 2025 ( 9:51 مساءً )
العاصفة نيوز/وكالات
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي استعداده لاعتراض سفينة 'الحرية' التي تقترب من غزة لكسر الحصار المفروض على القطاع، وعلى متنها ناشطون دوليون بينهم السويدية غريتا ثونبرغ والنائبة الأوروبية ريما حسن.
السفينة 'مادلين'، التي أبحرت من صقلية وتحمل مساعدات رمزية، باتت على بُعد نحو 160 ميلاً بحرياً من غزة، فيما توعد وزير الدفاع الإسرائيلي بمنعها من الوصول، قائلاً: 'لن نسمح بكسر الحصار'.
الناشطون أكدوا عزمهم مواصلة الإبحار رغم التهديدات. وتُذكر الواقعة بمحاولة 'مافي مرمرة' عام 2010، التي انتهت بمجزرة ارتكبتها قوات الاحتلال بحق متضامنين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الكشف عن إقدام مليشيا الحوثي على إجبار الزينبيات للقتال في الجبهات
الكشف عن إقدام مليشيا الحوثي على إجبار الزينبيات للقتال في الجبهات

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

الكشف عن إقدام مليشيا الحوثي على إجبار الزينبيات للقتال في الجبهات

كشفت مصادر ميدانية عن إقدام مليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران، على إجبار الزينبيات للقتال في الجبهات. وأكدت المصادر ان المليشيات الحوثية دفعت عشرات النساء المنتميات إلى ما يُعرف بـ"الزينبيات" إلى المتارس والخنادق القتالية في الجبهات الغربية لمحافظة مأرب، تحت ذريعة ما يسمى "جهاد المتعة"، في محاولة مفضوحة لمنع مقاتليهم من الفرار أو التمرد بعد أشهر من الاستنزاف والمعارك المتواصلة. وأوضحت المصادر بأن قيادة الحوثيين استوردت فتوى دينية من مراجع إيرانية تجيز ما تسميه "جهاد النكاح" في الجبهات، وتم تطبيقها فعليًا عبر إرسال نساء إلى الخطوط الأمامية، حيث رُصدت تحركات مريبة لهن داخل المتارس خلال الأيام الماضية. وتُعتبر هذه الممارسة انتهاكًا صارخًا للقيم الإنسانية والدينية، وتدل على انحدار أخلاقي كبير يعكس حالة الفوضى التي تسيطر على صفوف المليشيات الحوثية الإرهابية. وأكدت المصادر أن طائرة مسيّرة تابعة للقوات الحكومية وثقت مشاهد صادمة لعشرات النساء أثناء دخولهن وخروجهن من خنادق المليشيا في محور القتال غرب مأرب، وسط تواطؤ ميداني مكشوف من قادة ميدانيين حوثيين لتسهيل هذه الممارسات. كما شهدت هذه المناطق تدفقًا غير مسبوق لعدد من النساء، بعضهن ممن تُعرفن بـ"الزينبيات"، اللواتي يُعتقد أنهن يتم تجنيدهن أو توجيههن بشكل مباشر للانضمام إلى خطوط المواجهة. يذكر ان هذا التطور يأتي في وقت تعيش فيه المليشيا حالة من التذمر والانهيار داخل صفوف مقاتليها، خصوصًا في الجبهات المتقدمة حيث تزايدت حالات الهروب والرفض القتالي، مما دفع القيادة الحوثية إلى استخدام الدين كغطاء للانحطاط الأخلاقي وتثبيت المقاتلين عبر أساليب شاذة ومخالفة لطبيعة المجتمع اليمني المحافظ.

التفاصيل الكاملة لإصابة قيادي حوثي برصاص مسلحين قبليين في الجوف
التفاصيل الكاملة لإصابة قيادي حوثي برصاص مسلحين قبليين في الجوف

اليمن الآن

timeمنذ 4 ساعات

  • اليمن الآن

التفاصيل الكاملة لإصابة قيادي حوثي برصاص مسلحين قبليين في الجوف

أُصيب قيادي في مليشيا الحوثي بجروح خطيرة إثر تعرضه لإطلاق نار من قبل مسلحين قبليين في سوق الحزم، مركز محافظة الجوف شمال شرقي اليمن، في تصعيد جديد يعكس تنامي المقاومة القبلية ضد المليشيا المدعومة من إيران. وأفاد مصدر قبلي أن القيادي الحوثي منتحل رتبة عقيد صالح عسكر محسن يحيى تعرّض لإطلاق نار مباشر من قبل مسلحين قبليين أثناء وجوده في سوق الحزم، ما أدى إلى إصابته بجروح بليغة. وأوضح المصدر أن منفذي الهجوم لاذوا بالفرار عقب العملية، في حين نُقل القيادي المصاب إلى مستشفى الحزم لتلقي الإسعافات الأولية، وسط أنباء عن الترتيب لنقله إلى أحد مستشفيات العاصمة صنعاء بسبب حالته الحرجة. ويأتي هذا الهجوم بعد أيام من مقتل القيادي الحوثي محسن مهدي الشريف، المنتحل رتبة "عميد" والمُعيّن مديرًا لأمن الجوف، برصاص مسلحين قبليين في حادثة مشابهة. وتؤكد هذه العمليات تنامي الغضب الشعبي والقبلي في الجوف نتيجة الانتهاكات المستمرة التي تمارسها المليشيا بحق أبناء المحافظة، ما أدى إلى تصاعد الهجمات الفردية التي تستنزف قدرات الحوثيين في المنطقة.

فضيحة أخلاقية تحت ذريعة ما يسمى (جهاد المتعة).. الحوثيون يُجبرون (الزينبيات) على دخول خطوط النار في مأرب
فضيحة أخلاقية تحت ذريعة ما يسمى (جهاد المتعة).. الحوثيون يُجبرون (الزينبيات) على دخول خطوط النار في مأرب

اليمن الآن

timeمنذ 9 ساعات

  • اليمن الآن

فضيحة أخلاقية تحت ذريعة ما يسمى (جهاد المتعة).. الحوثيون يُجبرون (الزينبيات) على دخول خطوط النار في مأرب

أخبار وتقارير (الأول) غرفة الأخبار: في فضيحة أخلاقية صادمة وخطيرة، كشفت مصادر ميدانية عن قيام مليشيا الحوثي بدفع عشرات النساء المنتميات إلى ما يُعرف بـ"الزينبيات" إلى المتارس والخنادق القتالية في الجبهات الغربية لمحافظة مأرب، تحت ذريعة ما يسمى "جهاد المتعة"، في محاولة مفضوحة لمنع مقاتليهم من الفرار أو التمرد بعد أشهر من الاستنزاف والمعارك المتواصلة. وبحسب مصادر عسكرية مطلعة، فإن قيادة الحوثيين استوردت فتوى دينية من مراجع إيرانية تجيز ما تسميه "جهاد النكاح" في الجبهات، وتم تطبيقها فعليًا عبر إرسال نساء إلى الخطوط الأمامية، حيث رُصدت تحركات مريبة لهن داخل المتارس خلال الأيام الماضية. وتُعتبر هذه الممارسة انتهاكًا صارخًا للقيم الإنسانية والدينية، وتدل على انحدار أخلاقي كبير يعكس حالة الفوضى التي تسيطر على صفوف المليشيا. وأكدت المصادر أن طائرة مسيّرة تابعة للقوات الحكومية وثقت مشاهد صادمة لعشرات النساء أثناء دخولهن وخروجهن من خنادق المليشيا في محور القتال غرب مأرب، وسط تواطؤ ميداني مكشوف من قادة ميدانيين حوثيين لتسهيل هذه الممارسات. وقد شهدت هذه المناطق تدفقًا غير مسبوق لعدد من النساء، بعضهن ممن تُعرفن بـ"الزينبيات"، اللواتي يُعتقد أنهن يتم تجنيدهن أو توجيههن بشكل مباشر للانضمام إلى خطوط المواجهة. ويأتي هذا التطور في وقت تعيش فيه المليشيا حالة من التذمر والانهيار داخل صفوف مقاتليها، خصوصًا في الجبهات المتقدمة حيث تزايدت حالات الهروب والرفض القتالي، مما دفع القيادة الحوثية إلى استخدام الدين كغطاء للانحطاط الأخلاقي وتثبيت المقاتلين عبر أساليب شاذة ومخالفة لطبيعة المجتمع اليمني المحافظ. وقد وصف ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي ما يحدث بأنه "سقوط مريع" للأعراف والقيم، مشددين على أن من يرضى بإرسال ابنته أو شقيقته إلى هذه الجبهات القذرة فقد تخلّى عن كرامته وهويته اليمنية. وقال أحد النشطاء: "هذه ليست أخلاق اليمنيين، ولا صلة لها بأي قيم أو دين. من رضي لبناته دخول خنادق القتال بهذه الطريقة لا يمثّل إلا مشروعًا طائفيًا غريبًا ودخيلًا". وأشار آخرون إلى أن هذه الممارسات تُعدّ انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني، وتندرج ضمن جرائم الحرب، خاصة مع استخدام النساء كوسيلة للضغط النفسي والجسدي على المقاتلين. ويُعد هذا التطور الخطير أحد أبشع الانتهاكات الأخلاقية التي تسجلها المليشيا بحق اليمنيين، في ظل صمت دولي مريب، وعدم اتخاذ أي موقف واضح من المنظمات الحقوقية إزاء هذا الانحدار السلوكي الذي تتورط فيه جماعة مسلّحة تدّعي تمثيل الدين. وإلى جانب المأساة الإنسانية التي تعاني منها المناطق المُحاصَرة، فإن هذه الفضيحة تفتح ملفًا جديدًا من المخاوف بشأن مستقبل الأجيال القادمة، وتأثير هذه الممارسات على ثقافة المجتمع وقيمته. عاجل و هام و مقرف النساء في المتارس !!! الحوثيون وجهاد المتعة في الجبهات القتالية : الحوثيون يدفعون بعشرات النساء ( زينبيات ) إلى المتارس القتالية التابعة لهم لجهاد النكاح، لكي لايترك المقاتلين الحوثيين الجبهات!!! الحوثيون يخشون تمرد مقاتليهم ورفضهم البقاء في الجبهات المتقدمة… — الشيخ / جمال المعمري ???????? (@JamalAlmamari11) June 8, 2025

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store