logo
د.بن عدلة : الأغانى الكلاسيكية المصرية جزء من التكوين الثقافى للشعب الجزائر

د.بن عدلة : الأغانى الكلاسيكية المصرية جزء من التكوين الثقافى للشعب الجزائر

بوابة ماسبيرومنذ 2 أيام

قالت الدكتورة فتيحة بن عدلة من دولة الجزائر إنها نشأت في مدينة دموشنت بغرب الجزائر و المعروفة بطبيعتها السياحية الخلابة، وقد شغفت منذ صغرها بدراسة الطب، لا سيما تخصص النساء والتوليد ، وخلال فترة دراستها، التقت بزوجها المصري الطبيب، الذي كان يعمل ضمن بعثة طبية في الجزائر، وتكللت علاقتهما بالزواج، قبل أن يعودا معًا إلى مصر عام 1988عقب انتهاء فترة إعارته.
وأوضحت بن عدلة خلال لقائها في برنامج (التليفزيون العربي ) أنها في بداية حياتها في مصر لم يكن لها أصدقاء ، إلا أن بسبب كرم ضيافة الشعب المصري ومساعدة زوجها أمكنها الاندماج سريعًا، مشيرة إلى أنها لم تشعر بالغربة منذ وصولها، إذ كانت منذ صغرها تتابع الدراما المصرية وتُكنّ شغفًا خاصًا لزيارة القاهرة، التي لطالما حلمت بها وهي تشاهد مسلسلات مثل "رأفت الهجان" و"ليالي الحلمية" .
كما أعربت عن تأثرها الكبير بالأغاني المصرية الكلاسيكية، والتي كانت جزءًا من تكوينها الثقافي في الجزائر، وخلال إقامتها في مصر، زارت العديد من المحافظات من بينها الإسكندرية والغردقة، إلا أن شرم الشيخ تظل الأقرب إلى قلبها، واصفة تجربتها في مصر بأنها "ممتعة وتحمل في طياتها الكثير من التفاصيل الشيقة" .
برنامج (التليفزيون العربي ) يذاع علي شاشة الفضائية المصرية

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

د.بن عدلة : الأغانى الكلاسيكية المصرية جزء من التكوين الثقافى للشعب الجزائر
د.بن عدلة : الأغانى الكلاسيكية المصرية جزء من التكوين الثقافى للشعب الجزائر

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 2 أيام

  • بوابة ماسبيرو

د.بن عدلة : الأغانى الكلاسيكية المصرية جزء من التكوين الثقافى للشعب الجزائر

قالت الدكتورة فتيحة بن عدلة من دولة الجزائر إنها نشأت في مدينة دموشنت بغرب الجزائر و المعروفة بطبيعتها السياحية الخلابة، وقد شغفت منذ صغرها بدراسة الطب، لا سيما تخصص النساء والتوليد ، وخلال فترة دراستها، التقت بزوجها المصري الطبيب، الذي كان يعمل ضمن بعثة طبية في الجزائر، وتكللت علاقتهما بالزواج، قبل أن يعودا معًا إلى مصر عام 1988عقب انتهاء فترة إعارته. وأوضحت بن عدلة خلال لقائها في برنامج (التليفزيون العربي ) أنها في بداية حياتها في مصر لم يكن لها أصدقاء ، إلا أن بسبب كرم ضيافة الشعب المصري ومساعدة زوجها أمكنها الاندماج سريعًا، مشيرة إلى أنها لم تشعر بالغربة منذ وصولها، إذ كانت منذ صغرها تتابع الدراما المصرية وتُكنّ شغفًا خاصًا لزيارة القاهرة، التي لطالما حلمت بها وهي تشاهد مسلسلات مثل "رأفت الهجان" و"ليالي الحلمية" . كما أعربت عن تأثرها الكبير بالأغاني المصرية الكلاسيكية، والتي كانت جزءًا من تكوينها الثقافي في الجزائر، وخلال إقامتها في مصر، زارت العديد من المحافظات من بينها الإسكندرية والغردقة، إلا أن شرم الشيخ تظل الأقرب إلى قلبها، واصفة تجربتها في مصر بأنها "ممتعة وتحمل في طياتها الكثير من التفاصيل الشيقة" . برنامج (التليفزيون العربي ) يذاع علي شاشة الفضائية المصرية

"سطور حكايتي" يستعرض رحلة الفنانة القديرة مريم فخر الدين
"سطور حكايتي" يستعرض رحلة الفنانة القديرة مريم فخر الدين

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 2 أيام

  • بوابة ماسبيرو

"سطور حكايتي" يستعرض رحلة الفنانة القديرة مريم فخر الدين

استعرض برنامج "سطور حكايتي" رحلة الفنانة القديرة مريم فخر الدين التي تعد واحدة من أبرز نجمات السينما المصرية في فترة الخمسينيات والستينيات فكانت صاحبة وجة ملائكي جميل فاشتهرت بلقب حسناء الشاشة ، وكانت من أكثر النجمات التي قامت ببطولة أفلام تلك الفترة الذهبية للسينما . ولدت مريم فخر الدين في مدينة الفيوم لأب مصري يعمل مهندس ري وأم مجرية ، وقد تلقت تعليمها في المدرسة الألمانية وحصلت على شهادة البكالوريا ، وقد دخلت عالم الفن بالصدفة بعد فوزها بلقب أجمل وجه في مسابقة نظمتها مجلة فرنسية ، فلفتت أنظار المخرجين ومنهم المخرج أحمد بدرخان الذي رشحها لأول أعمالها فيلم " ليلة غرام " عام 1951 . اشتهرت مريم فخر الدين بأدوار الفتاة الرقيقة الرومانسية الحالمة ، وكان لها بصمات سينمائية هامة منها أفلام "لا أنام ، حكاية حب ، رسالة غرام ،الأيدي الناعمة" ، كما قامت بخوض تجربة الإنتاج السينمائي منها أفلام "رنة الخلخال ، رحلة غرامية ، شباب اليوم " ، كما شاركت في العديد من المسلسلات منها " الوتر المشدود ، ضد التيار ، العائلة ، رأفت الهجان ، صيام صيام " . رحلت مريم فخر الدين عن عالمنا في 3 نوفمبر 2014، عن عمر ناهز 81 عامًا، تاركة إرثًا فنيًا خلد اسمها كواحدة من أيقونات السينما المصرية في القرن العشرين .

فايزة كمال.. نجمة الأدوار الدينية التي رفضت خيانة زوجها من ثري عربي
فايزة كمال.. نجمة الأدوار الدينية التي رفضت خيانة زوجها من ثري عربي

الموجز

timeمنذ 4 أيام

  • الموجز

فايزة كمال.. نجمة الأدوار الدينية التي رفضت خيانة زوجها من ثري عربي

فايزة كمال.. نجمة التمثيل التي واجهت الحياة بمواقف مبدئية ودفعَت الثمن ولدت لا يفوتك انطلاقتها الفنية.. من "العدل والتفاح" إلى "رأفت الهجان" بدأت كما شاركت في أفلام مميزة مثل "الطائرة المفقودة" و"قسمة ونصيب" و"ضحية حب"، بجانب تألقها في الأعمال الدينية مثل "محمد رسول الله"، و"عصر الأئمة"، و"الإمام الغزالي"، وقد نالت موافقة الأزهر الشريف لتجسيد شخصية السيدة نفيسة، وهو شرف لا يناله كثير من الفنانين. حب وزواج في كواليس المسرح ارتبطت فايزة كمال بالمخرج المسرحي مراد منير بعد قصة حب نشأت خلال عملهما في مسرحية "الملك هو الملك"، والتي أخرجها مراد، ورغم الجدل الذي صاحب زواجهما بسبب اختلاف الديانة، إلا أن مراد أعلن إسلامه، وأنجبا طفلين هما "يوسف" و"ليلى". مواقف مبدئية أثرت على مسيرتها من أبرز المواقف التي تُذكر للفنانة الراحلة فايزة كمال أنها رفضت عرضًا مغريًا من رجل أعمال ثري مقابل خيانة زوجها، حيث عرض عليها شقة فاخرة بمساحة 600 متر، لكنها رفضت العرض بإباء، ما تسبب في إقصائها عن بعض البطولات التي كانت تستحقها. فترة ابتعاد ثم عودة.. وقرار لم تندم عليه بعد ولادة ابنتها "ليلى"، قررت فايزة الابتعاد مؤقتًا عن الفن لتمنح وقتًا لعائلتها، وهو ما فُسر خطأً على أنه اعتزال، لكنها نفت ذلك لاحقًا وعادت للتمثيل بعد عامين. الوداع الأخير.. فايزة كمال ورحلة مع المرض أصيبت فايزة كمال بسرطان الكبد، وبدأت معاناتها الطويلة حتى دخلت العناية المركزة في مستشفى القصر العيني، لتفارق الحياة في 26 مايو 2014 عن عمر ناهز 52 عامًا، تاركة إرثًا فنيًا وإنسانيًا كبيرًا. إرث فني وإنساني لا يُنسى كانت فايزة كمال مثالًا للفنانة التي حافظت على مبادئها، ورفضت أن تتخلى عن قيمها من أجل النجومية. تركت بصمة واضحة في الدراما المصرية، وستبقى ذكراها خالدة في قلوب محبيها. اقرأ أيضًا:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store