
صفعة من "كاردي بي" لإيلون ماسك: أنا لست دمية!
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
ردت النجمة الأميركية كاردي بي بحدة على انتقادات الملياردير الأميركي إيلون ماسك، إلى درجة وصف رد فعلها بالـ"صفعة" على وجهه، وفق الإعلام الغربي.
وفي التفاصيل، شاركت المغنية الشابة في تجمع انتخابي للمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس في ولاية ويسكنسون، داعية إلى انتخابها، في وجه منافسها دونالد ترامب الذي يدعمه ماسك.
وانتشر خبر يفيد بأن "جهاز التلقين الخاص بكاردي بي تعطل أثناء كلنتها على المنصة، ولم تكن لديها أي فكرة عما يجب القيام به لأكثر من دقيقة حتى ركض شخص ما على المسرح ليعطيها هاتفًا لقراءة النص. محرج للغاية".
وعلّق ماسك على الخبر بقوله: "دمية أخرى لا تستطيع حتى التحدث دون إطعامها الكلمات.لا تتمتع حملة كامالا بالأصالة أو التعاطف الحقيقي".
وردّت كاردي في حسابها على موقع "إكس" الذي يملكه ماسك: "أنا لست دمية يا إيلون.. أنا ابنة لوالدين مهاجرين كان عليهما العمل بجد لتوفير احتياجاتي! أنا نتاج الرعاية الاجتماعية، أنا نتاج القسم 8، أنا نتاج الفقر وأنا نتاج ما يحدث عندما يتم إعداد النظام ضدك... لكنك لا تعرف شيئًا عن ذلك. أنت لا تعرف شيئًا واحدًا عن النضال الأميركي... ملاحظة: أصلح خوارزميتي".
وكان ماسك علّق بنفس الطريقة أيضا على مشاركة النجمة الأميركية جينيفير لوبيز سابقا في تجمع لهاريس، معتبراً أنه لو أتى نجوم العالم بأسره لن يؤثروا على نتيجة الانتخابات، لأن هاريس مجرد "دمية" وفق تعبيره.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 27 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
"Responsible Statecraft": أميركا والمجتمع الدولي أمام خيار صعب بعد الحرب الأوكرانية الروسية
ذكر موقع "Responsible Statecraft" الأميركي أنه "منذ بداية الولاية الثانية للرئيس الأميركي دونالد ترامب، بُذلت جهود دبلوماسية متواصلة للتوصل إلى تسوية سلمية للحرب الدائرة منذ ثلاث سنوات بين روسيا وأوكرانيا، إلا أن المفاوضات لم تنجح حتى الآن في سد الفجوة الصارخة بين الجانبين. كانت الضمانات الأمنية لأوكرانيا بعد الحرب والوضع السياسي للأراضي الأوكرانية التي تطالب بها روسيا أو ضمتها من بين القضايا الخلافية الرئيسية. وفي ما يتصل بالسيادة الإقليمية، رفضت أوكرانيا وروسيا اقتراح الولايات المتحدة "بتجميد" الحرب على طول خط الصراع الحالي باعتباره حدودا جديدة بحكم الأمر الواقع. رفضت أوكرانيا التنازل عن مطالبها بالسيادة على الأراضي التي احتلتها روسيا، ومن جانبها، طالبت روسيا أوكرانيا بالاعتراف بمطالباتها الإقليمية بكامل المناطق الأوكرانية الأربع، التي ضمتها موسكو في عام 2022". وبحسب الموقع، "قد يبدو سلوك أوكرانيا وروسيا غير منطقي بالنسبة لمناصري التسوية السلمية، إذ يُطيل أمد الحرب سعيًا وراء أهداف باهظة الثمن، بل وغير واقعية. ويبدو من غير المرجح أن تنجح أوكرانيا، لا سيما في ظل احتمال تقليص الدعم الأميركي، في صد القوات الروسية عن أراضيها ذات السيادة. أما روسيا، فقد حققت نجاحات تدريجية ومكلفة في تقدمها العسكري الأخير، ورغم خسارتها بعض الأراضي، لا تزال القوات الأوكرانية تسيطر على مساحات واسعة من الأراضي في المناطق الأربع التي ضمتها روسيا. وكما لاحظ غراهام أليسون، الأستاذ في جامعة هارفارد، خلال المراحل الأولى من الحرب، فإذا كان من المرجح أن تُغير العمليات العسكرية المستقبلية الحدود الإقليمية النهائية بشكل طفيف فقط، فقد يكون من الأفضل للأطراف المتحاربة حسم الحرب في الوقت الحالي. ولكن لماذا لم يفعلوا ذلك؟" وتابع الموقع، "قد يُساعد تطبيق نظرية التوقعات على فهم نفسية القادة الروس والأوكرانيين بشكل أفضل. وتُفسر نظرية التوقعات، المُستمدة من الاقتصاد السلوكي وعلم النفس، سبب ميل صانعي السياسات إلى اتخاذ قرارات سياسية مُعينة. وتفترض النظرية أن الناس، بمن فيهم صانعو السياسات، يُقيّمون ظروفهم بناءً على نقطة مرجعية نفسية، مُحددين ما إذا كانوا يعملون في نطاق "المكاسب" أم "الخسائر". وإذا رأى الناس أن الظروف أدنى من النقطة المرجعية، فسيكونون أقل تقبلاً للوضع الراهن، بل يكونون أكثر ميلاً إلى الانخراط في سلوكيات تسعى إلى المخاطرة لتحسين ظروفهم الحالية. ويواجه التفاوض على تسوية للحرب تحديًا عندما يرى المتحاربون أنفسهم في دائرة "الخسائر". يعارض القادة شروط التسوية التي من شأنها ترسيخ خسائرهم الحالية، بما في ذلك الخسائر الإقليمية. بالنسبة لأوكرانيا، فإن النقطة المرجعية الإقليمية هي استعادة حدودها السيادية قبل ضم روسيا لشبه جزيرة القرم". وأضاف الموقع، "رغم دعم أوكرانيا لوقف إطلاق نار مؤقت، إلا أنها عارضت تسوية رسمية تتضمن اعترافًا دوليًا بالحدود المرسومة حديثًا بين أوكرانيا وروسيا. ولا يعارض القادة الأوكرانيون الخسائر الدائمة لأراضيهم السيادية فحسب، بل يواجهون أيضًا ضغوطًا سياسية محلية، حيث تُظهر بعض استطلاعات الرأي أن غالبية الشعب الأوكراني تعارض التنازلات الإقليمية كشرط للسلام. ورغم أن روسيا قد تبدو وكأنها حققت مكاسب إقليمية كبيرة، فإن الحكومة الروسية تنظر إلى فشلها في منع أوكرانيا من التحالف الجيوسياسي مع الغرب باعتباره "خسارة جيوسياسية". وفي حين تستمر روسيا في المطالبة بـ"حياد" أوكرانيا و"نزع سلاحها"، فإنها تبدو أكثر تصميماً على الحصول على الاعتراف الدولي والأوكراني بضمها لشبه جزيرة القرم وأربع مقاطعات في جنوب شرق أوكرانيا كتعويض عن خسائر روسيا. ومن شأن التوسع الإقليمي أن يكون بمثابة عرض للنصر العلني لتبرير "العملية العسكرية الخاصة" التي تم إطلاقها بحجة حماية حق تقرير المصير للسكان والمناطق الناطقة بالروسية في أوكرانيا". وبحسب الموقع، "بالنسبة لإدارة انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ 27 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
المبعوث الأميركي: سوريا ستساعد واشنطن في العثور على أميركيين مفقودين
أفاد توم باراك، المبعوث الأميركي الى دمشق، اليوم الأحد، بأن السلطات السورية تعّهدت بمساعدة واشنطن في البحث عن أميركيين مفقودين في سوريا، في إعلان يأتي بعيد رفع العقوبات الاقتصادية وفتح صفحة جديدة في العلاقات بين البلدين. وقال باراك في منشورات على منصة "إكس": "خطوة قوية الى الأمام. لقد وافقت الحكومة السورية الجديدة على مساعدة الولايات المتحدة في تحديد أماكن المواطنين الأميركيين أو رفاتهم" لإعادتهم إلى بلدهم. ومن أبرز المفقودين أوستن تايس، الصحافي المستقل الذي خطف في سوريا عام 2012. وكان باراك، الذي يشغل أيضاً منصب سفير الولايات المتحدة لدى تركيا، قد قال أمس السبت إنه التقى بالرئيس السوري أحمد الشرع في إسطنبول. وجاء الاجتماع بعد أن أصدرت إدارة ترامب أوامر برفع العقوبات عن سوريا فعلياً بعد حرب أهلية استمرت 14 عاماً. ورحبت سوريا برفع العقوبات ووصفته بأنه "خطوة إيجابية". وذكرت وكالة "سانا" السورية للأنباء اليوم الأحد أن الاجتماع ركز في المقام الأول على متابعة تنفيذ رفع العقوبات، إذ قال الشرع لباراك إن العقوبات لا تزال تشكّل عبئاً ثقيلاً على السوريين وتعيق جهود التعافي الاقتصادي. وأضافت الوكالة أنهما ناقشا أيضاً سبل دعم الاستثمارات الأجنبية في سوريا، وخاصة في مجالات الطاقة والبنية التحتية. وأبدى الجانب السوري استعداده لتقديم التسهيلات اللازمة لجذب المستثمرين والمساهمة في جهود إعادة الإعمار. من جهتها اعتبرت وزارة الخارجية السورية خطوة إدارة ترامب لتخفيف العقوبات المفروضة على البلاد التي مزقتها الحرب "خطوة إيجابية" لتخفيف المعاناة الإنسانية والاقتصادية. وذكرت الوزارة في بيان أمس السبت أن سوريا "تمد يدها" لأي طرف يرغب في التعاون مع دمشق، بشرط عدم التدخل في الشؤون الداخلية للبلاد. وجاء البيان بعد أن منحت إدارة ترامب سوريا إعفاءات واسعة من العقوبات يوم الجمعة، في خطوة أولى رئيسية نحو الوفاء بتعهد ترامب برفع عقوبات دامت نصف قرن. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


بيروت نيوز
منذ 40 دقائق
- بيروت نيوز
أميركا والمجتمع الدولي أمام خيار صعب بعد الحرب الأوكرانية الروسية
ذكر موقع 'Responsible Statecraft' الأميركي أنه 'منذ بداية الولاية الثانية للرئيس الأميركي دونالد ترامب، بُذلت جهود دبلوماسية متواصلة للتوصل إلى تسوية سلمية للحرب الدائرة منذ ثلاث سنوات بين روسيا وأوكرانيا، إلا أن المفاوضات لم تنجح حتى الآن في سد الفجوة الصارخة بين الجانبين. كانت الضمانات الأمنية لأوكرانيا بعد الحرب والوضع السياسي للأراضي الأوكرانية التي تطالب بها روسيا أو ضمتها من بين القضايا الخلافية الرئيسية. وفي ما يتصل بالسيادة الإقليمية، رفضت أوكرانيا وروسيا اقتراح الولايات المتحدة 'بتجميد' الحرب على طول خط الصراع الحالي باعتباره حدودا جديدة بحكم الأمر الواقع. رفضت أوكرانيا التنازل عن مطالبها بالسيادة على الأراضي التي احتلتها روسيا، ومن جانبها، طالبت روسيا أوكرانيا بالاعتراف بمطالباتها الإقليمية بكامل المناطق الأوكرانية الأربع، التي ضمتها موسكو في عام 2022″. وبحسب الموقع، 'قد يبدو سلوك أوكرانيا وروسيا غير منطقي بالنسبة لمناصري التسوية السلمية، إذ يُطيل أمد الحرب سعيًا وراء أهداف باهظة الثمن، بل وغير واقعية. ويبدو من غير المرجح أن تنجح أوكرانيا، لا سيما في ظل احتمال تقليص الدعم الأميركي، في صد القوات الروسية عن أراضيها ذات السيادة. أما روسيا، فقد حققت نجاحات تدريجية ومكلفة في تقدمها العسكري الأخير، ورغم خسارتها بعض الأراضي، لا تزال القوات الأوكرانية تسيطر على مساحات واسعة من الأراضي في المناطق الأربع التي ضمتها روسيا. وكما لاحظ غراهام أليسون، الأستاذ في جامعة هارفارد، خلال المراحل الأولى من الحرب، فإذا كان من المرجح أن تُغير العمليات العسكرية المستقبلية الحدود الإقليمية النهائية بشكل طفيف فقط، فقد يكون من الأفضل للأطراف المتحاربة حسم الحرب في الوقت الحالي. ولكن لماذا لم يفعلوا ذلك؟' وتابع الموقع، 'قد يُساعد تطبيق نظرية التوقعات على فهم نفسية القادة الروس والأوكرانيين بشكل أفضل. وتُفسر نظرية التوقعات، المُستمدة من الاقتصاد السلوكي وعلم النفس، سبب ميل صانعي السياسات إلى اتخاذ قرارات سياسية مُعينة. وتفترض النظرية أن الناس، بمن فيهم صانعو السياسات، يُقيّمون ظروفهم بناءً على نقطة مرجعية نفسية، مُحددين ما إذا كانوا يعملون في نطاق 'المكاسب' أم 'الخسائر'. وإذا رأى الناس أن الظروف أدنى من النقطة المرجعية، فسيكونون أقل تقبلاً للوضع الراهن، بل يكونون أكثر ميلاً إلى الانخراط في سلوكيات تسعى إلى المخاطرة لتحسين ظروفهم الحالية. ويواجه التفاوض على تسوية للحرب تحديًا عندما يرى المتحاربون أنفسهم في دائرة 'الخسائر'. يعارض القادة شروط التسوية التي من شأنها ترسيخ خسائرهم الحالية، بما في ذلك الخسائر الإقليمية. بالنسبة لأوكرانيا، فإن النقطة المرجعية الإقليمية هي استعادة حدودها السيادية قبل ضم روسيا لشبه جزيرة القرم'. وأضاف الموقع، 'رغم دعم أوكرانيا لوقف إطلاق نار مؤقت، إلا أنها عارضت تسوية رسمية تتضمن اعترافًا دوليًا بالحدود المرسومة حديثًا بين أوكرانيا وروسيا. ولا يعارض القادة الأوكرانيون الخسائر الدائمة لأراضيهم السيادية فحسب، بل يواجهون أيضًا ضغوطًا سياسية محلية، حيث تُظهر بعض استطلاعات الرأي أن غالبية الشعب الأوكراني تعارض التنازلات الإقليمية كشرط للسلام. ورغم أن روسيا قد تبدو وكأنها حققت مكاسب إقليمية كبيرة، فإن الحكومة الروسية تنظر إلى فشلها في منع أوكرانيا من التحالف الجيوسياسي مع الغرب باعتباره 'خسارة جيوسياسية'. وفي حين تستمر روسيا في المطالبة بـ'حياد' أوكرانيا و'نزع سلاحها'، فإنها تبدو أكثر تصميماً على الحصول على الاعتراف الدولي والأوكراني بضمها لشبه جزيرة القرم وأربع مقاطعات في جنوب شرق أوكرانيا كتعويض عن خسائر روسيا. ومن شأن التوسع الإقليمي أن يكون بمثابة عرض للنصر العلني لتبرير 'العملية العسكرية الخاصة' التي تم إطلاقها بحجة حماية حق تقرير المصير للسكان والمناطق الناطقة بالروسية في أوكرانيا'. وبحسب الموقع، 'بالنسبة لإدارة ترامب، المتلهفة لإنهاء الحرب سريعًا، يكمن التحدي في إقناع أوكرانيا وروسيا بقبول حدود إقليمية تقع تحت نقاط مرجعية كل منهما. لن تستعيد أوكرانيا الأراضي التي احتلتها روسيا، بينما لن تحقق روسيا السيطرة الكاملة على الأراضي التي ضمتها. ومن الاستراتيجيات الشائعة المقترحة أن تمارس الولايات المتحدة ضغطًا قسريًا على كلا الطرفين. فقد يُحدث تعليق الدعم الأميركي لأوكرانيا، وتشديد العقوبات على روسيا، اختلالًا في موازين القوى في ساحات القتال، مما يزيد من المعضلات التكتيكية التي تواجه كل طرف في اتخاذ القرار بين قبول مسار الصراع الحالي أو المخاطرة بخسائر إقليمية أكبر وارتفاع التكاليف العسكرية والاقتصادية. لكن عيب هذه الاستراتيجية القسرية هو أن الدول المتحاربة قد تختار مقاومة الضغوط الأميركية بدلًا من التخلي عن مطالبها الإقليمية. ولزيادة احتمالية تسوية الحرب، ينبغي على إدارة ترامب أيضًا اتباع استراتيجية موازية، تُبقي على الغموض بشأن الوضع السياسي المستقبلي للأراضي المتنازع عليها'. وتابع الموقع، 'عند تحديد خط ترسيم الحدود العسكرية والمنطقة العازلة المنزوعة السلاح المحيطة به، ينبغي أن تتجنب التسوية إلزام روسيا أو أوكرانيا بالتنازل رسميًا عن مطالبهما الإقليمية. بدلًا من ذلك، ينبغي تأجيل الحكم السياسي على الأراضي المتنازع عليها إلى مفاوضات ما بعد الحرب. ومن شأن هذا الغموض أن يسمح لروسيا وأوكرانيا بقبول خط الترسيم العسكري مؤقتا، مع الاستمرار في الدفاع، محليا ودوليا، عن مطالباتهما الإقليمية. ولكن بعد ثلاث سنوات من الحرب بين روسيا وأوكرانيا، تواجه الولايات المتحدة والمجتمع الدولي خيارا استراتيجيا صعبا: مواصلة المخاطر والتكاليف المترتبة على حرب طويلة الأمد من أجل التوصل إلى نتيجة إقليمية أكثر حسما، أو إقناع البلدين بقبول مخاطر السلام مع تسوية إقليمية غير حاسمة'.