logo
أسعار النفط مستقرة.. السوق تترقب بيانات الإنتاج الصناعي الصيني

أسعار النفط مستقرة.. السوق تترقب بيانات الإنتاج الصناعي الصيني

عكاظمنذ 5 ساعات

تابعوا عكاظ على
لم يطرأ تغير يذكر على أسعار النفط اليوم، وسط ترقب المستثمرين نتائج المحادثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران، والبيانات الاقتصادية الرئيسية المنتظر صدورها من الصين لتقييم التأثير على طلبها على السلع الأولية في أعقاب التوتر التجاري مع الولايات المتحدة.
وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 5 سنتات إلى 65.36 دولار للبرميل. وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 3 سنتات إلى 62.52 دولار.
وارتفع كلا الخامين بأكثر من 1% الأسبوع الماضي بعد أن اتفقت الولايات المتحدة والصين، أكبر اقتصادين ومستهلكين للنفط في العالم، على تهدئة الحرب التجارية بينهما لمدة 90 يوماً سيخفضان خلالها الرسوم الجمركية بشكل كبير.
ومن المقرر أن تصدر الصين مجموعة من البيانات بما في ذلك بيانات الإنتاج الصناعي في وقت لاحق اليوم.
وقال محللون من بنك «إيه إن زد» في مذكرة «أي مؤشر سلبي قد يضعف المعنويات التي عززتها هدنة الولايات المتحدة بشأن الرسوم الجمركية الصينية».
وساهمت حالة الضبابية بشأن نتائج المحادثات النووية بين أمريكا وإيران في استقرار أسعار النفط.
وفي أوروبا تصاعدت حدة التوتر بين إستونيا وروسيا بعد أن احتجزت موسكو ناقلة نفط مملوكة لشركة يونانية أمس (الأحد) بعد أن غادرت ميناء في إستونيا على بحر البلطيق.
وفي الولايات المتحدة خفض المنتجون عدد منصات النفط العاملة بمقدار منصة واحدة إلى 473 الأسبوع الماضي، وهو أدنى مستوى منذ يناير.
أخبار ذات صلة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بنك جولدمان ساكس يرفع توقعاته للطلب العالمي على النفط
بنك جولدمان ساكس يرفع توقعاته للطلب العالمي على النفط

مباشر

timeمنذ 22 دقائق

  • مباشر

بنك جولدمان ساكس يرفع توقعاته للطلب العالمي على النفط

مباشر: رفع بنك جولدمان ساكس توقعاته للطلب العالمي على النفط لكنه حافظ على توقعاته لأسعار خام برنت وخام غرب تكساس الوسيط للعام الحالي على الرغم من أن قيم التداول الحالية تتجاوز تلك التوقعات. وبحسب منصة "أويل برايس"، فإن احتمال التوصل إلى اتفاق نووي بين الولايات المتحدة وإيران وتطور حرب التعريفات الجمركية هي عوامل مهمة تخلق حالة من عدم اليقين في سوق النفط، مما يؤثر على التوقعات وتقلبات الأسعار المحتملة، وفقا لوكالة أنباء الشرق الأوسط، اليوم الاثنين. ووفقا للمنصة، قد تنخفض أسعار النفط المستقبلية بشكل كبير إذا تفاقمت حرب التعريفات الجمركية واستعادت "أوبك بلس" إمداداتها النفطية التي تم تخفيضها سابقًا، وفقًا لمحللي جولدمان ساكس. وعدل محللو جولدمان ساكس توقعاتهم للطلب العالمي على النفط صعودا، ويتوقعون الآن نموا قدره 600 ألف برميل يوميا هذا العام و400 ألف برميل يوميا في عام 2026. ومع ذلك، أبقى البنك على توقعاته لأسعار النفط عند 60 دولارًا للبرميل من خام برنت و 56 دولارًا للبرميل من خام غرب تكساس الوسيط لهذا العام. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي

مورجان ستانلي: احتمالات ركود الاقتصاد الأمريكي لا تزال قائمة
مورجان ستانلي: احتمالات ركود الاقتصاد الأمريكي لا تزال قائمة

أرقام

timeمنذ 31 دقائق

  • أرقام

مورجان ستانلي: احتمالات ركود الاقتصاد الأمريكي لا تزال قائمة

يرى كبير الاقتصاديين العالميين لدى "مورجان ستانلي" أن احتمالات ركود الاقتصاد الأمريكي لا تزال قائمة، رغم تراجعها في الفترة الأخيرة على إثر انحسار التوترات التجارية. وكتب "سيث كاربنتر" كبير الاقتصاديين لدى المصرف الأمريكي في مذكرة، أن تخفيف حدة التوتر الأخير يُثير تساؤلًا حول مدى انخفاض مخاطر الركود، وفق ما نقلت "سي إن بي سي". وأكد أن احتمال ركود الاقتصاد الأمريكي تراجع بالفعل، وذلك بسبب افتراض المصرف بأن التعريفات الجمركية المرتفعة التي فرضتها إدارة الرئيس "دونالد ترامب" لن تدوم طويلًا. مع ذلك، يرى "كاربنتر" أن خطر الركود لم ينتهِ بعد، لأن للرسوم الجمركية آثارًا مباشرة وغير مباشرة، حتى في ظل تعليقها، إلا أن التأثير لا يزال قائمًا. وأضاف أنه وفقًا للبيانات، أدت الرسوم الجمركية التي فرضها "ترامب" في ولايته الأولى، إلى انخفاض في الإنتاج الصناعي والعمالة في قطاع الصناعات التحويلية. إذ يرى أن أغلب الواردات الأمريكية من الصين هي عبارة عن سلع رأسمالية وسيطة، لذا، فإن الرسوم الجمركية المفروضة على الصين هي في الواقع ضريبة على الإنفاق الرأسمالي المحلي والتصنيع.

أزمة في قلب الصناعة: هل تودّع أقدم إمبراطورية ألماس المشهد العالمي؟
أزمة في قلب الصناعة: هل تودّع أقدم إمبراطورية ألماس المشهد العالمي؟

مجلة سيدتي

timeمنذ 31 دقائق

  • مجلة سيدتي

أزمة في قلب الصناعة: هل تودّع أقدم إمبراطورية ألماس المشهد العالمي؟

لأكثر من قرن، وقفت واحدة من أعرق الشركات العالمية كحجر زاوية في صناعة الألماس، مرسخةً مفاهيم الندرة، الفخامة، والقيمة الرمزية الخالدة. لكن اليوم، يبدو أن هذا الصرح العتيق يمرّ بمنعطف تاريخي قد يعيد رسم ملامح السوق بأكمله. في خطوة بدت مفاجئة للبعض، أعلنت الشركة الأم انسحابها من سوق الألماس المصنع مخبريًا، عبر إيقاف علامتها الفرعية التي دخلت هذا المجال عام 2018. ورغم أن الإعلان جاء مصحوبًا بخطاب تسويقي يؤكد "الوفاء لقيم الألماس الطبيعي"، فإن الحقائق الاقتصادية تروي قصة أخرى. فالأداء الضعيف، والتراجع المستمر في العوائد، وفقدان السيطرة على تسعير السوق، جعل من المشروع عبئًا لا يمكن تحمّله. خاصةً في ظل التنافس الشرس من الصين والهند، وانخفاض أسعار الألماس المصنع، وتراجع الطلب عليه في أسواق محورية مثل الولايات المتحدة. ورغم الدعم المؤسسي، لم تنجح التجربة في فرض موطئ قدم قوي، بل كشفت عن ضعف القدرة على مجاراة متغيرات السوق، ما دفع الشركة إلى التراجع خطوة للوراء... أو ربما إلى خارج الملعب بالكامل. وفي مؤشر أكثر خطورة، أعلنت الشركة الأم المالكة لحصة 85% من المجموعة في فبراير 2025، عن خفض القيمة الدفترية لشركتها الألماسية بمقدار 2.9 مليار دولار، لتستقر عند 4.1 مليار فقط. إجراءٌ محاسبي يعكس انكماش الثقة بقيمة الأصول، وسط تراجع في الطلب على الألماس الطبيعي واضطرابات اقتصادية تضرب الأسواق الآسيوية الكبرى. لكن التطور الأهم، وربما الأخطر، هو ما أعلنت عنه الشركة مؤخرًا: أنها تدرس التخارج الكامل، إما عبر إدراج عام أو بيع مباشر. وذلك ضمن إستراتيجية أوسع تركز على موارد المستقبل مثل النحاس وخام الحديد، تماشيًا مع صعود التكنولوجيا النظيفة وصناعات الطاقة المتجددة. ما يحدث الآن ليس مجرد تحول إداري، بل زلزال في قلب صناعة الألماس. شركة حكمت السوق لعقود، تجد نفسها اليوم أمام مفترق طرق: الخروج النهائي؟ أم إعادة تموضع في سوق يتغير بوتيرة غير مسبوقة؟ والسؤال الجوهري الذي يطرح نفسه: هل يشهد العالم نهاية عهد احتكار الألماس؟ وهل سيصمد الألماس المصنع كمنافس شرعي وطويل الأمد؟ أم أننا على أعتاب توازن جديد... بين الفخامة والتكنولوجيا؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store