أحدث الأخبار مع #أسعار_النفط


الاقتصادية
منذ ساعة واحدة
- أعمال
- الاقتصادية
برنت عند 65.54 دولار للبرميل بفعل جمود المفاوضات الأمريكية الإيرانية
ارتفعت أسعار النفط بشكل طفيف عند التسوية اليوم الاثنين، حين تغلبت المؤشرات على حدوث جمود في المحادثات النووية الأمريكية الإيرانية على تأثير خفض وكالة موديز للتصنيف الائتماني للديون السيادية الأمريكية. فقد صعدت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 13 سنتًا لتسجل 65.54 دولار للبرميل، في حين ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بمقدار 20 سنتًا، ليبلغ 62.69 دولار للبرميل عند التسوية. وشهد كلا الخامين ارتفاعًا بأكثر من 1% الأسبوع الماضي. ونقلت وسائل إعلام رسمية إيرانية تصريحات لنائب وزير الخارجية، مجيد تخت روانجي، أكد فيها أن المحادثات النووية لن تنجح إذا استمرت واشنطن في الضغط لوقف أنشطة إيران النووية. وأوضح أليكس هودز، المحلل في شركة ستون إكس، أن الجمود الحالي أضعف الآمال في اتفاق قد يخفف العقوبات الأمريكية ويزيد صادرات النفط الإيرانية بما يتراوح بين 300 ألف و400 ألف برميل يوميًا، مؤكدًا على استبعاد تحقيق هذه الزيادة الآن. كما أدى تخفيض موديز للتصنيف الائتماني الأمريكي إلى التساؤل حول قوة أكبر اقتصاد مستهلك للنفط في العالم. ورافق ذلك تباطؤ نمو الإنتاج الصناعي ومبيعات التجزئة في الصين، أكبر مستوردي النفط. وأشار جيوفاني ستونوفو، من يو.بي.إس، إلى محدودية تأثير البيانات الصينية الضعيفة على أسعار النفط. كما تواجه السوق ضغوطًا من تهديدات الرئيس دونالد ترمب بفرض رسوم جمركية. ووصف جون كيلدوف من أجين كابيتال هذا الوضع بأنه سيؤدي إلى تقلبات مستمرة في أسعار النفط، مشيرًا إلى متابعة المستثمرين لتطورات الرسوم الجمركية والمفاوضات الإيرانية الأمريكية، بالإضافة إلى محادثات السلام في أوكرانيا التي أكد الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، أنها تسير بشكل إيجابي بعد اتصال هاتفي مع ترمب.


مباشر
منذ ساعة واحدة
- أعمال
- مباشر
النفط يتحول للارتفاع بنهاية تعاملات الاثنين
مباشر: تحولت أسعار النفط في الأسواق العالمية للارتفاع عند تسوية تعاملات اليوم الاثنين. وزادت العقود الآجلة لخام "برنت" القياسي بنحو 0.2%، بمكاسب 13 سنتاً، لتسجل مستوى 65.54 دولار للبرميل. وصعدت العقود الآجلة للخام الأمريكي "نايمكس" عند التسوية 0.32%، بما يعادل 20 سنتاً، عند مستوى 62.69 دولار للبرميل. ورفع بنك جولدمان ساكس توقعاته للطلب العالمي على النفط لكنه حافظ على توقعاته لأسعار خام برنت وخام غرب تكساس الوسيط للعام الحالي على الرغم من أن قيم التداول الحالية تتجاوز تلك التوقعات. وبحسب منصة "أويل برايس"، فإن احتمال التوصل إلى اتفاق نووي بين الولايات المتحدة وإيران وتطور حرب التعريفات الجمركية هي عوامل مهمة تخلق حالة من عدم اليقين في سوق النفط، مما يؤثر على التوقعات وتقلبات الأسعار المحتملة. ووفقا للمنصة، قد تنخفض أسعار النفط المستقبلية بشكل كبير إذا تفاقمت حرب التعريفات الجمركية واستعادت "أوبك بلس" إمداداتها النفطية التي تم تخفيضها سابقًا، وفقًا لمحللي جولدمان ساكس. وعدل محللو جولدمان ساكس توقعاتهم للطلب العالمي على النفط صعودا، ويتوقعون الآن نموا قدره 600 ألف برميل يوميا هذا العام و400 ألف برميل يوميا في عام 2026. ومع ذلك، أبقى البنك على توقعاته لأسعار النفط عند 60 دولارًا للبرميل من خام برنت و 56 دولارًا للبرميل من خام غرب تكساس الوسيط لهذا العام. وارتفعت أسعار النفط في الأسواق العالمية عند تسوية تعاملات يوم الجمعة الماضي، مسجلةً مكاسب أسبوعية للمرة الثانية على التوالي، مع انحسار التوتر التجاري بين واشنطن وبكين. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي


جريدة المال
منذ 4 ساعات
- أعمال
- جريدة المال
رغم تخفيض تصنيف أمريكا.. أسعار النفط تستقر الاثنين
استقرت أسعار النفط، يوم الاثنين، على الرغم من تخفيض وكالة موديز للتصنيف الائتماني السيادي للولايات المتحدة، وبيانات رسمية أظهرت تباطؤ نمو الإنتاج الصناعي ومبيعات التجزئة في الصين، بحسب وكالة رويترز. أثار هذان التطوران مخاوف بشأن مستقبل أكبر اقتصادين في العالم، وتوقعات بتباطؤ الطلب على النفط، بعد أن أدى اتفاق بكين وواشنطن على إلغاء معظم الرسوم الجمركية على سلع إلى ارتفاع أسعار النفط. وقال جيوفاني ستونوفو، المحلل في بنك يو بي إس: 'البيانات الصينية التي جاءت أضعف من المتوقع لا تدعم النفط الخام، على الرغم من أنني أصف التراجع بأنه متواضع'. انخفضت العقود الآجلة لخام برنت سنتًا واحدًا إلى 65.39 دولار للبرميل، بحلول الساعة 14:38 بتوقيت جرينتش، بينما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 9 سنتات، أو 0.1%، إلى 62.58 دولار. وينتهي عقد غرب تكساس الوسيط القريب لشهر يونيو يوم الثلاثاء. ارتفع كلا العقدين بأكثر من 1%، الأسبوع الماضي. زادت الضغوط على سوق النفط بفعل تصريحات وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت، بأن الرئيس دونالد ترامب سيفرض رسومًا جمركية بالمعدل الذي هدد به، الشهر الماضي، على الشركاء التجاريين الذين لا يتفاوضون 'بحسن نية'. وصرح أولي هانسن، من ساكسو بنك: 'إن ضعف اليوم هو ببساطة استمرار لموجة هبوط أسعار النفط الخام الجامحة، حيث نتجت هذه الخطوة الأخيرة عن تخفيض وكالة موديز للتصنيف الائتماني، ولا سيما تحذير سكوت بيسنت'. وأظهرت البيانات الصينية الرسمية، الصادرة يوم الاثنين، تباطؤ نمو الإنتاج الصناعي في أبريل، على الرغم من أن الأداء كان لا يزال أفضل مما توقّعه الاقتصاديون. ويراقب المستثمرون التقدم المحرز في المحادثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران؛ الدولة المنتِجة للنفط، حيث يحدّ عدم اليقين بشأن النتيجة من خسائر أسعار النفط. وقال جون إيفانز؛ من شركة بي في إم للوساطة النفطية: 'المفاوضات النووية بين الولايات المتحدة وإيران ليست واضحة المعالم، وقد تستغرق أشهرًا عدة'.


مباشر
منذ 5 ساعات
- أعمال
- مباشر
بنك جولدمان ساكس يرفع توقعاته للطلب العالمي على النفط
مباشر: رفع بنك جولدمان ساكس توقعاته للطلب العالمي على النفط لكنه حافظ على توقعاته لأسعار خام برنت وخام غرب تكساس الوسيط للعام الحالي على الرغم من أن قيم التداول الحالية تتجاوز تلك التوقعات. وبحسب منصة "أويل برايس"، فإن احتمال التوصل إلى اتفاق نووي بين الولايات المتحدة وإيران وتطور حرب التعريفات الجمركية هي عوامل مهمة تخلق حالة من عدم اليقين في سوق النفط، مما يؤثر على التوقعات وتقلبات الأسعار المحتملة، وفقا لوكالة أنباء الشرق الأوسط، اليوم الاثنين. ووفقا للمنصة، قد تنخفض أسعار النفط المستقبلية بشكل كبير إذا تفاقمت حرب التعريفات الجمركية واستعادت "أوبك بلس" إمداداتها النفطية التي تم تخفيضها سابقًا، وفقًا لمحللي جولدمان ساكس. وعدل محللو جولدمان ساكس توقعاتهم للطلب العالمي على النفط صعودا، ويتوقعون الآن نموا قدره 600 ألف برميل يوميا هذا العام و400 ألف برميل يوميا في عام 2026. ومع ذلك، أبقى البنك على توقعاته لأسعار النفط عند 60 دولارًا للبرميل من خام برنت و 56 دولارًا للبرميل من خام غرب تكساس الوسيط لهذا العام. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي


الشرق الأوسط
منذ 10 ساعات
- أعمال
- الشرق الأوسط
النفط شبه مستقر مع ترقب المحادثات الإيرانية الأميركية وبيانات الصين
لم تشهد أسعار النفط تغيُّر يُذكر يوم الاثنين، مع ترقب المستثمرين نتائج المحادثات النووية الإيرانية الأميركية والبيانات الاقتصادية الرئيسية المنتظر صدورها من الصين لتقييم أثر التوترات التجارية مع الولايات المتحدة على طلبها على السلع الأساسية. انخفضت العقود الآجلة لخام برنت 5 سنتات لتصل إلى 65.36 دولار للبرميل بحلول الساعة 00:22 بتوقيت غرينتش، بينما بلغ سعر خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 62.52 دولار للبرميل، بارتفاع 3 سنتات. وينتهي عقد يونيو (حزيران) لخام غرب تكساس الوسيط يوم الثلاثاء، بينما انخفض عقد يوليو (تموز) الأكثر نشاطاً 4 سنتات ليصل إلى 61.93 دولار للبرميل. وارتفع كلا العقدين بأكثر من 1 في المائة الأسبوع الماضي بعد أن اتفقت الولايات المتحدة والصين، أكبر اقتصادين ومستهلكين للنفط في العالم، على هدنة لمدة 90 يوماً في حربهما التجارية، يخفض خلالها الجانبان الرسوم الجمركية بشكل حاد. من المقرر أن تُصدر الصين مجموعة من البيانات، بما في ذلك بيانات الإنتاج الصناعي، في وقت لاحق من يوم الاثنين. وقال محللون من «إي إن زد» في مذكرة: «أي مؤشر على الضعف قد يُضعف المعنويات التي عززها تعليق الولايات المتحدة للرسوم الجمركية الصينية». كما دعمت حالة عدم اليقين بشأن نتائج المحادثات النووية الإيرانية الأميركية أسعار النفط. وصرح المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف يوم الأحد بأن أي اتفاق بين الولايات المتحدة وإيران يجب أن يتضمن اتفاقاً على عدم تخصيب اليورانيوم، وهو تعليق أثار انتقادات سريعة من طهران. وقال توني سيكامور، محلل السوق في «آي جي»: «كان هناك الكثير من الأمل في تلك المحادثات... من الناحية الواقعية، من غير المرجح أن توافق إيران طواعيةً على التخلي سلمياً عن طموحاتها النووية، التي لطالما أكدت أنها غير قابلة للتفاوض. ويزداد الأمر سوءاً بعد انهيار وكلائها، الذين شكلوا في الماضي حاجزاً بينها وبين إسرائيل»، دون تحديد من كان يشير إليه. في أوروبا، تصاعدت التوترات بين إستونيا وروسيا بعد احتجاز موسكو ناقلة نفط مملوكة لليونان يوم الأحد بعد مغادرتها ميناءً إستونياً على بحر البلطيق. وفي الولايات المتحدة، خفض المنتجون عدد منصات النفط العاملة بمقدار منصة واحدة ليصل إلى 473 منصة الأسبوع الماضي، وهو أدنى مستوى منذ يناير (كانون الثاني)، وفقاً لشركة «بيكر هيوز» في تقريرها الأسبوعي، حيث واصلوا التركيز على خفض الإنفاق الذي قد يُبطئ نمو إنتاج النفط الأميركي هذا العام.