
رئيس كازاخستان يزور متحف الأردن في رأس العين
الوكيل الإخباري- زار رئيس جمهورية كازاخستان قاسم جومارت توكاييف، اليوم الأربعاء، متحف الأردن في منطقة رأس العين، يرافقه سمو الأمير علي بن الحسين، ونائب رئيس مجلس أمناء المتحف سمو الأميرة سمية بنت الحسن.
اضافة اعلان
واطلع توكاييف على معروضات المتحف واستمع إلى شرح من مدير المتحف إيهاب عمارين عن أقسامه التي تسرد حكاية مليون ونصف مليون سنة من الوجود البشري والإرث التاريخي على أرض الأردن من العصر الحجري القديم حتى الزمن الحاضر من خلال عرضها في قاعات التسلسل التاريخي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوكيل
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- الوكيل
لجنة الشباب النيابية تبحث جاهزية منتخب كرة القدم للمرحلة...
الوكيل الإخباري- تجتمع لجنة الشباب والرياضة والثقافة في مجلس النواب، الأحد، مع نائب سمو الأمير علي بن الحسين، رئيس الاتحاد الأردني لكرة القدم، والأمين العام لكرة القدم، لبحث جاهزية المنتخب الأردني للمرحلة المقبلة، إضافة إلى أسس دعم أندية كرة القدم. اضافة اعلان من جانبها، تناقش لجنة الاقتصاد الرقمي والريادة، مشروع قانون تنظيم التعامل بالأصول الافتراضية لسنة 2025، لإقرارها. وتبحث لجنة الخدمات العامة والنقل النيابية، مشكلة سيارات الشحن الكهربائية الخاصة بنقل مادة الفوسفات من منطقة الشيدية إلى ميناء العقبة.


الوكيل
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- الوكيل
لجنة الشباب النيابية تبحث جاهزية منتخب كرة القدم للمرحلة...
الوكيل الإخباري- تجتمع لجنة الشباب والرياضة والثقافة في مجلس النواب، الأحد، مع نائب سمو الأمير علي بن الحسين، رئيس الاتحاد الأردني لكرة القدم، والأمين العام لكرة القدم، لبحث جاهزية المنتخب الأردني للمرحلة المقبلة، إضافة إلى أسس دعم أندية كرة القدم. اضافة اعلان من جانبها، تناقش لجنة الاقتصاد الرقمي والريادة، مشروع قانون تنظيم التعامل بالأصول الافتراضية لسنة 2025، لإقرارها. وتبحث لجنة الخدمات العامة والنقل النيابية، مشكلة سيارات الشحن الكهربائية الخاصة بنقل مادة الفوسفات من منطقة الشيدية إلى ميناء العقبة.

الدستور
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- الدستور
محاولات بائسة لتشويه الأخوة.. لكن الروابط أقوى من الفتنة!
بالرغم من الأصوات النشاز والمحاولات البائسة والتفاهات التي تسعى للنيل من روح الأخاء وشرخ الود بين الشعوب، يبقى الرابط التاريخي والروحي بين الأردنيين والعراقيين شاهدًا على ما يفوق الكلمات والاتهامات، إذ إن الأردن وأهله لم ينسوا جذورهم وروابطهم المشتركة، تلك التي نسجت خيوطها عبر روابط النسب والمصاهرة، وتجلى تعاونهم في ميادين العمل والتجارة، ليصبح العراق بالنسبة لهم ليس مجرد دولة، بل إخوة وأصدقاء وسندًا في المحن.ولأنّ لكل كلمة تأثير، فإن أي إساءة تُنسب إلى شعبٍ عرف حسن خلقه وحسن ضيافته، لا تسعفها إلا الندامة والاعتذار نيابة عن من صدر عنها، إذ إن ما حدث من اتهامات وتشويه لصورة الإخاء ما هو إلا مؤامرة مدسوسة تهدف إلى إشعال فتيل الفتنة والتفرقة بين شعبين عريقين، وما جاء في فيديوهات مُفبركة تتضمن هتافات مسيئة على ستاد عمان الدولي لم يكن إلا محاولة بائسة لتشويه صورة الأخوة، حيث أدان الاتحاد الأردني لكرة القدم هذه المحاولات، معربًا عن أسفه الشديد لما تم تداوله من محتوى يثير الانقسامات، ومؤكدًا رفضه التام لأي تصرف يخالف روح الوحدة والاحترام.وقد أكد الاتحاد، بعد التحقق من صحة تلك المقاطع وتبيان فبركتها، أن هذه الهجمات اللفظية لا تمثل قيم الأردنيين، كما أشاد بالدور الراقي الذي قام به إعلاميون رياضيون من الأردن والعراق في كشف حقيقة الفيديو وتبيان مخاطره على جماهير الكرة، إنّ الروابط التاريخية التي جمعت بين الشعبين، من الدعم المتبادل في الميادين الرياضية إلى المواقف الإنسانية النبيلة، تظل أقوى من أي محاولة للتفرقة، وتستحضر صورة الأمير علي بن الحسين الذي بذل جهودًا جسامًا لرفع الحظر عن الملاعب العراقية، ومثل ذلك اللقاء الدولي الذي جمع أسود الرافدين مع المنتخب الأردني عام 2017.ومع ذلك، لا تخلو الساحة من تحركات استفزازية أخرى؛ ففي ظل هذه الأجواء المتوترة، ظهرت تحركات عراقية لاستغلال الموجة الراهنة لمنع إرسال النفط إلى الأردن، في خطوة لا يمكن وصفها إلا بأنها مخطط فعلي يهدف إلى زعزعة الاستقرار الاقتصادي وتعميق الانقسامات بين الجيران، إن مثل هذه التحركات السياسية والاقتصادية المؤذية تتنافى مع قيم التعاون والاحترام المتبادل، وتعد بمثابة محاولة لاستغلال الروابط الضعيفة لزرع بذور الخلاف والصراع.إن رسالة الأخوة والتعاون العربي تتطلب منا جميعًا رفض كل من يحاول تحويل هذه العلاقات إلى أدوات للتفكك والانقسام، وعلينا أن نرتقي فوق التفاهات التي لا تجلب سوى الألم والفرقة، وأن نثبت أن روابطنا التاريخية أعمق من أي أقداح من الإساءة، وأن العمل المشترك والتضامن هما السبيل لتحقيق رفعة واستقرار البلدين، وفي ظل هذه الظروف، يبقى الأمل معقودًا على تبني مواقف واعية ترتقي بالمصلحة العامة فوق المصالح الضيقة، وعلى تعاون جاد يتجاوز الخلافات ليعيد لواء الوحدة العربية شامخًا في وجه كل من يحاول زعزعة أواصر الأخوة..