logo
مجلس الوزراء يستكمل التعيينات في مجلس الانماء والاعمار

مجلس الوزراء يستكمل التعيينات في مجلس الانماء والاعمار

ليبانون 24منذ 2 أيام

كتبت«اللواء» ان مجلس الوزراء سيستكمل في اول جلسة له ربما الخميس المقبل التعيينات في مجلس ادارة مجلس الانماء والاعمار (نائب الرئيس والامين العام ومفوض الحكومة والاعضاء) بعد تعيين المهندس الدكتور محمد علي نزار قباني رئيسا له. كما سيتم تعيين رئيس مجلس ادارة هيئة اوجيرو للإتصالات، ولاحقا رئيس مجلس ادارة تلفزيون لبنان ، بعد ان رست لائحة التعيينات وفق آلية المتبعة على احد الاشخاص لتعيينه بالمنصب.
من جهة ثانية نفى وزير الدولة لشؤون التنمية الادارية الدكتور فادي مكي ما تم تداوله اعلاميا امس، من «أن اللائحة المصغّرة بالأسماء المرشّحة لمنصب كل من رئيس وأعضاء مجلس إدارة مجلس الإنماء والإعمار ، لا تعكس الأفضلية ولا الخبرات ولا الكفاءة المهنية ولا حتى متطلبات الإدراة نفسها، التي وقّعها وزير التنمية الإدارية وأحالها على مجلس الوزراء.كما أنه تم تعيين رئيس مجلس الإنماء والإعمار من خارج الأسماء العشرة الأولى المدرجة على هذه اللائحة، مما يثبت عدم جدية آلية التعيينات».
وقال الوزير مكي لـ «اللواء»: ماجرى هو ان اللجنة الوزارية المكلفة دراسة طلبات الترشيح المقدمة عبر منصة «اوسرام» اقترحت ثلاثة اسماء ممن تتوافر بهم شروط ومعايير التوظيف وبناء لعلامات وضعها وزير التنمية الادارية والوزير المعني ومجلس الخدمة المدنية، على ثلاثة معايير هي: عدد سنوات الخبرة (6 علامات على عشرة)، والمؤهلات العلمية (3 علامات على عشرة)، والتطور اوالتقدم المهني (علامة واحدة على عشرة). ومن مجموع علامات الاعضاء الثلاثة يتم اختيار المرشح المؤهل للمنصب. مشيراً إلى ان المهندس قباني كان الاول بين ثلاثة ولم يكن قباني « من خارج الأسماء العشرة الأولى المدرجة على هذه اللائحة» كما تردد ، والمرشحان الاخران هما هيثم عمر وربيع الخطيب.
واوضح مكي: بما ان مجلس الانماء والاعماريتبع لرئاسة مجلس الوزراء ومن المفروض ان يكون لرئيس الحكومة رأي فيه، فقد انتدب الرئيس سلام وزير الاقتصاد عامر البساط لينوب عنه، وتم اختيار المهندس قباني وليس وزير التنمية الادارية هومن يختار المرشح الفائز.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مجلس الوزراء يستكمل التعيينات…مكي: 3 معايير
مجلس الوزراء يستكمل التعيينات…مكي: 3 معايير

التحري

timeمنذ يوم واحد

  • التحري

مجلس الوزراء يستكمل التعيينات…مكي: 3 معايير

عد عودة الرئيس جوزف عون الى بيروت علمت «اللواء» ان مجلس الوزراء سيستكمل في اول جلسة له ربما الخميس المقبل التعيينات في مجلس ادارة مجلس الانماء والاعمار (نائب الرئيس والامين العام ومفوض الحكومة والاعضاء) بعد تعيين المهندس الدكتور محمد علي نزار قباني رئيسا له، كما سيتم تعيين رئيس مجلس ادارة هيئة اوجيرو للإتصالات، ولاحقا رئيس مجلس ادارة تلفزيون لبنان، بعد ان رست لائحة التعيينات وفق آلية المتبعة على احد الاشخاص لتعيينه بالمنصب. ومن جهة ثانية نفى وزير الدولة لشؤون التنمية الادارية الدكتور فادي مكي ما ذكره احد المواقع وتم تداوله اعلاميا امس، من «أن اللائحة المصغّرة بالأسماء المرشّحة لمنصب كل من رئيس وأعضاء مجلس إدارة مجلس الإنماء والإعمار، لا تعكس الأفضلية ولا الخبرات ولا الكفاءة المهنية ولا حتى متطلبات الإدراة نفسها، التي وقّعها وزير التنمية الإدارية وأحالها على مجلس الوزراء.كما أنه تم تعيين رئيس مجلس الإنماء والإعمار من خارج الأسماء العشرة الأولى المدرجة على هذه اللائحة، مما يثبت عدم جدية آلية التعيينات». وقال الوزير مكي لـ «اللواء»: لا ادري من اين تاتي بعض وسائل الاعلام بالاخبار غير الحقيقية ولا لأي هدف، إذ ان الذي نُشر غير صحيح بالمطلق، وما جرى هو ان اللجنة الوزارية المكلفة دراسة طلبات الترشيح المقدمة عبر منصة «اوسرام» اقترحت ثلاثة اسماء ممن تتوافر بهم شروط ومعايير التوظيف وبناء لعلامات وضعها وزير التنمية الادارية والوزير المعني ومجلس الخدمة المدنية، على ثلاثة معايير هي: عدد سنوات الخبرة (6 علامات على عشرة)، والمؤهلات العلمية (3 علامات على عشرة)، والتطور او التقدم المهني (علامة واحدة على عشرة). ومن مجموع علامات الاعضاء الثلاثة يتم اختيار المرشح المؤهل للمنصب. مشيراً إلى ان المهندس قباني كان الاول بين ثلاثة ولم يكن قباني « من خارج الأسماء العشرة الأولى المدرجة على هذه اللائحة» كما تردد ، والمرشحان الاخران هما هيثم عمر وربيع الخطيب. واوضح مكي: بما ان مجلس الانماء والاعمار يتبع لرئاسة مجلس الوزراء ومن المفروض ان يكون لرئيس الحكومة رأي فيه، فقد انتدب الرئيس سلام وزير الاقتصاد عامر البساط لينوب عنه، وتم اختيار المهندس قباني وليس وزير التنمية الادارية هومن يختار المرشح الفائز. المصدر: اللواء

مجلس الوزراء يستكمل التعيينات...مكي: 3 معايير
مجلس الوزراء يستكمل التعيينات...مكي: 3 معايير

المركزية

timeمنذ 2 أيام

  • المركزية

مجلس الوزراء يستكمل التعيينات...مكي: 3 معايير

بعد عودة الرئيس جوزف عون الى بيروت علمت «اللواء» ان مجلس الوزراء سيستكمل في اول جلسة له ربما الخميس المقبل التعيينات في مجلس ادارة مجلس الانماء والاعمار (نائب الرئيس والامين العام ومفوض الحكومة والاعضاء) بعد تعيين المهندس الدكتور محمد علي نزار قباني رئيسا له، كما سيتم تعيين رئيس مجلس ادارة هيئة اوجيرو للإتصالات، ولاحقا رئيس مجلس ادارة تلفزيون لبنان، بعد ان رست لائحة التعيينات وفق آلية المتبعة على احد الاشخاص لتعيينه بالمنصب. ومن جهة ثانية نفى وزير الدولة لشؤون التنمية الادارية الدكتور فادي مكي ما ذكره احد المواقع وتم تداوله اعلاميا امس، من «أن اللائحة المصغّرة بالأسماء المرشّحة لمنصب كل من رئيس وأعضاء مجلس إدارة مجلس الإنماء والإعمار، لا تعكس الأفضلية ولا الخبرات ولا الكفاءة المهنية ولا حتى متطلبات الإدراة نفسها، التي وقّعها وزير التنمية الإدارية وأحالها على مجلس الوزراء.كما أنه تم تعيين رئيس مجلس الإنماء والإعمار من خارج الأسماء العشرة الأولى المدرجة على هذه اللائحة، مما يثبت عدم جدية آلية التعيينات». وقال الوزير مكي لـ «اللواء»: لا ادري من اين تاتي بعض وسائل الاعلام بالاخبار غير الحقيقية ولا لأي هدف، إذ ان الذي نُشر غير صحيح بالمطلق، وما جرى هو ان اللجنة الوزارية المكلفة دراسة طلبات الترشيح المقدمة عبر منصة «اوسرام» اقترحت ثلاثة اسماء ممن تتوافر بهم شروط ومعايير التوظيف وبناء لعلامات وضعها وزير التنمية الادارية والوزير المعني ومجلس الخدمة المدنية، على ثلاثة معايير هي: عدد سنوات الخبرة (6 علامات على عشرة)، والمؤهلات العلمية (3 علامات على عشرة)، والتطور او التقدم المهني (علامة واحدة على عشرة). ومن مجموع علامات الاعضاء الثلاثة يتم اختيار المرشح المؤهل للمنصب. مشيراً إلى ان المهندس قباني كان الاول بين ثلاثة ولم يكن قباني « من خارج الأسماء العشرة الأولى المدرجة على هذه اللائحة» كما تردد ، والمرشحان الاخران هما هيثم عمر وربيع الخطيب. واوضح مكي: بما ان مجلس الانماء والاعمار يتبع لرئاسة مجلس الوزراء ومن المفروض ان يكون لرئيس الحكومة رأي فيه، فقد انتدب الرئيس سلام وزير الاقتصاد عامر البساط لينوب عنه، وتم اختيار المهندس قباني وليس وزير التنمية الادارية هومن يختار المرشح الفائز.

تعيين رئيس "الإنماء والإعمار": روايات متضاربة بشأن التلاعب في النتائج
تعيين رئيس "الإنماء والإعمار": روايات متضاربة بشأن التلاعب في النتائج

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 2 أيام

  • القناة الثالثة والعشرون

تعيين رئيس "الإنماء والإعمار": روايات متضاربة بشأن التلاعب في النتائج

ثمّة روايات متضاربة بشأن ما حصل في تعيينات رئيس مجلس الإنماء والإعمار. الرواية الرسمية تقول إنّ كل شيء سار وفقاً للمعايير المحدّدة من قبل اللّجنة، بينما هناك رواية يتبنّاها عدد من المرشحين لهذا المنصب عن تلاعب بالنتائج أفضى إلى اختيار اسم «بيروتي» بدلاً من أسماء أخرى رُفعت أسماؤها إلى مجلس الوزراء. «الأخبار» ستقدّم الروايتين علماً أن رواية المرشحين، لو تبيّن أن فيها من الدقّة ما يجعلها ذات مصداقية لتحوّل الأمر إلى فضيحة كبيرة، بدأت في اختيار رئيس لمجلس الإنماء والإعمار، ويمكن أن تنسحب لاحقاً على الكثير من التعيينات، مثل نواب رئيس مجلس الإنماء وأعضاء مجلس الإدارة ومفوّض الحكومة والأمين العام، بالإضافة إلى تعيينات في أوجيرو وفي الهيئات الناظمة وسواها. إضافة إلى التعيينات الحسّاسة نسبيّاً في القطاع المالي ومصرف لبنان. إثر انتهاء جلسة مجلس الوزراء التي عُيّن فيها محمد قبّاني رئيساً للمجلس، تناقل عدد من المتابعين معلومات مثيرة للشكوك. وتزامن الأمر مع اعتراض سجّله وزير الصناعة جو عيسى الخوري على طريقة رفع الأسماء من اللجنة المعنية التي يرأسها وزير التنمية الإدارية فادي مكي، إلى مجلس الوزراء. وتبيّن أيضاً أن الخبير المعيّن في اللجنة وهو وزير الطاقة جو صدّي، كان هو قد اعترض، على نتائج التقييم التي أجرتها اللجنة عبر ممارسة الصمت. وبحسب هذه المعطيات، فإن اللجنة اختارت إجراء المقابلات ثم توقّفت لمدّة أسبوع قبل أن تستأنف المقابلات، وأنه في المدة الفاصلة كانت هناك ثلاثة أسماء تتصدّر التقييم: هيثم عمر، ناصر ياسين، حسان الدغيلي. إنما بعد جلسة المقابلات الثانية، تبدّلت أسماء ناصر ياسين وحسان الدغيلي ليحلّ بدلاً منهما ربيع الخطيب ومحمد قباني. وهذه الأسماء الثلاثة هي التي رُفعت إلى مجلس الوزراء لاختيار واحد من بينها. وتقول المصادر، إنّ قباني كان من اختيار رئيس الحكومة نواف سلام. تردّد أيضاً أن سلام سبق أن أبلغ أحد المرشحين بنيّته تعيين قباني على أن يتم التعويض على هذا المرشّح. وقال أحد المرشحين إنّ الأسئلة التي سئلت في المقابلات كانت تعدّ اعتباطية إلى حد ما مثل سؤال: أين ترى نفسك بعد خمس سنوات؟ فلماذا يُسأل المرشحون إلى هذه الوظيفة سؤالاً كهذا رغم أن السيرة الذاتية فيها الكثير من الشهادات والمواقع التي شغلها المرشح. أصلاً ما هو الداعي إلى هذا السؤال، لا سيما أن المرشح لهذه الوظيفة يرغب في وظيفة تمتدّ لخمس سنوات؟ ويؤكّد هؤلاء، أن قباني لم يكن من الخمسة الأوائل إلى حين استئناف المقابلات التي كان من المفترض أنها انتهت ثم استؤنفت فجأة. وبحسب هؤلاء، فإن الخبراء المعينين في اللجنة هما زينة زيدان وعلي حسن خليل (مقيم في الكويت) وقد فوجئا بالنتيجة التي خلُصت إليها اللجنة من جهة اختيار قباني. هذه المعطيات جرى تداولها على نطاق واسع بين المرشحين وبين موظفين على صلة بهذه العملية، من بينهم أشخاص كانوا على اتصال بأشخاص في اللجنة. وكان المشترك بين هؤلاء، أن معايير التقييم غير شفافة ولم تعلن، كما لم تكشف اللجنة المعنية عن ترتيب العلامات التي حظي بها المرشحون الذين أجريت معهم مقابلات ولا عن معايير اختيار اللائحة المصغّرة من بين المرشحين الذين قدّموا طلبات التأهيل إلى هذه الوظيفة. علماً أن مبدأ الشفافية لا يمنع اللجنة من نشر نتائج التقييم والعلامات التي حصل عليها كل المرشحين. اتصلت «الأخبار» بوزير التنمية الإدارية - رئيس اللجنة فادي مكّي، وسألته عن حقيقة هذا الأمر. وقال مكي تعليقاً على الرواية المتداولة: «هذا حكي مزيّف»، مشيراً إلى أنه هو المعني شخصياً بهذا الأمر، وأن كل وزير كان يضع العلامات لكل مرشح على حدة على أساس معايير حدّدتها اللجنة على الشكل الآتي: الخبرة، المؤهل العلمي، التطور المهني. بالنسبة إلى الخبرة، فإن عدد السنوات أدى دوراً إلى جانب المؤهلات القيادية للمرشح، فيما الشهادات العلمية كان لها وزن في الاختيار، إلى جانب المقالات والمؤتمرات التي شارك فيها المرشح. العلامة التي توضع في هذا المجال تحدّد انتقال المرشح إلى إجراء المقابلة، ويضيف مكي:«وعلى هذا الأساس اخترنا 33 شخصاً للمشاركة في المقابلات». أما بالنسبة إلى المقابلات، فإن الأسئلة قسّمت إلى ثلاثة أقسام: سلوكية، تقنية، قيادية. إذاً، هل مكي على استعداد لنشر العلامات والترتيب؟ يجيب مكي: «لا أعرف، ليس امتحاناً، ولا أعرف إذا كان الأمر يخالف قواعد السرية». ويؤكد أنه «لم تكن هناك مقابلات إضافية، علماً أن ما قيل لجهة لقاء بين رئيس الحكومة ومرشحين قد يكون صحيحاً، لكن من اخترناهم هم الأوائل. ويقول مكي: «ناصر ياسين لم يكن من أول ثلاثة، والدغيلي لم يكن من بينهم أيضاً، بل كان من أول عشرة». وبدا مكي غير محبّذ لعرض الروايتين، كونه يعتبر أن روايته هي الحقيقية، ولا يجب تقديمها مقابل رواية متداولة عن وجود تلاعب في الآلية. ويقول: «سُمعتي على المحكّ وأنا شخص مستقل ولست حزبياً. ولا استثناءات لدينا. كما إنه ليس لدي ما أخسره. اللجنة أجرت تقييماً وحتى إذا تساوت العلامات بين المرشحين فإنه يتم إجراء تقييم ثالث مستقلّ». محمد وهبة - الاخبار انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store