
أكاديمية الفنون تصنع أجيالًا جديدة من المبدعين
27 شهادة معتمدة من المركز القومي للتعلم الإلكتروني
وحصلت الأكاديمية على 27 شهادة معتمدة من المركز القومي للتعلم الإلكتروني بمركز الخدمات الإلكترونية والمعرفة – المجلس الأعلى للجامعات، في مجال جودة التعليم الإلكتروني ووفقًا للمعايير التربوية المعتمدة، مما يعكس التزام الأكاديمية بتطوير منظومة التعليم الفني بما يواكب أحدث الاتجاهات العالمية.
تطوير المناهج والورش التدريبية يفتح آفاقًا عالمية أمام المواهب الشابة
وفي خطوة رائدة نحو دعم الإبداع وتوسيع نطاق التأثير الثقافي والإعلامي، دشّنت الأكاديمية إذاعة 'أكاديمية الفنون' كمنصة إعلامية متخصصة تُعنى بالفنون والفنانين وتسهم في نقل التجارب الإبداعية للطلاب والخريجين والمجتمع المهتم بالشأن الثقافي.
كما شهد مسرح 'نهاد صليحة' التابع للأكاديمية نشاطًا مكثفًا على مدار العام، حيث استضاف العديد من العروض المسرحية التي قدمها طلاب المعاهد الفنية المختلفة، فضلًا عن فعاليات ثقافية متنوعة عززت من الحراك المسرحي داخل الحرم الأكاديمي.
وعلى الصعيد الدولي، حقق طلاب المعهد العالي للفنون المسرحية إنجازًا مميزًا بحصولهم على عدد من الجوائز في مهرجان ظفار الدولي للمسرح الذي أُقيم تحت رعاية الدكتور عبد الله بن ناصر وزير الإعلام بسلطنة عمان، حيث فاز العرض المسرحي 'الشغل والجواز' بجائزة أفضل عرض جماهيري، وقيمتها 50 ألف دولار، إلى جانب عدد آخر من الجوائز التي عكست تميز المستوى الفني للطلاب وإبداعهم على الساحة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ ساعة واحدة
- خبر صح
نيقولا معوض يرد على هجومه على فضل شاكر: تعرضت للسب والقذف والله هو فاحص النوايا
أطلق الممثل اللبناني مجموعة من التصريحات عبر خاصية الاستوري على حسابه الشخصي في موقع التواصل الاجتماعي 'إنستجرام'، واعتبرها البعض تعقيبًا مباشرًا على الفنان فضل شاكر وعودته إلى الساحة الفنية، وقد لاقى المنشور تفاعلًا كبيرًا من الجمهور الذي عبّر عن غضبه. نيقولا معوض يرد على هجومه على فضل شاكر: تعرضت للسب والقذف والله هو فاحص النوايا مقال له علاقة: ما الذي حدث لمسلم بعد زواجه من يارا؟ في المنشور الأول، عبّر نيقولا معوض عن موقفه من 'إعطاء الفرص الثانية'، مؤكدًا أنها لا تُمنح لمن حمل السلاح ضد الجيش، حيث قال: 'الفرصة الثانية تُمنح لشخص يُحاكم ويُحاسب ويتوب، لا لشخص رفع سلاحًا موجهًا نحو جيش بلده، وأضاف: 'في بلدان أخرى، مثل هؤلاء يُسجنون، ولا ينزلون ألبومات'، واختتم بالقول: 'عيب بقى.. استحوا'. وفي رد لاحق، نشر نيقولا معوض سلسلة توضيحات، أشار فيها إلى أن موقفه نابع من قناعاته الشخصية واحترامه للمؤسسات الأمنية والعسكرية، موضحًا أنه تلقى رسالة من صحفية محترفة تستفسر عن خلفيات المنشور. وأكد نيقولا أن مواقفه لا ترتبط بالرغبة في جذب الانتباه أو 'الترند'، مشيرًا إلى أنه يعبر عما يمليه عليه ضميره، وقال: وسط وابل من الشتائم والإهانات، وصلتني رسالة من صحافية محترمة، حيث تحدثنا، وأخبرتني أنها كانت موجودة في الحدث، وفسرت لي أن ما نعرفه ليس كما حصل، مما يجعلني أشعر بالغربة تجاه وطني وجيش وطني (الذي شهد دماء وأرواح الكثير من عائلتي وأصدقائي وما زلت أرى الأثر الذي تركه غيابهم على عائلاتهم حتى الآن)، للأسف نحن في بلد يجب أن نفلتر المعلومات فيه ألف مرة قبل أن نصدقها. وأضاف: من يعرفني جيدًا يعرف من أنا، ويعرف كم لا يهمني إرضاء الناس بقدر إرضاء ربي وضميري، ويعلم أنني لم أسعَ يومًا للترند، بل كنت دائمًا مركّزًا على عملي وهاربًا من الترند والفضائح لأن شخصيتي تتطلب ذلك. من نفس التصنيف: تامر عاشور يظهر بعكاز قبل حفله في الكويت بعد تحديه للرباط الصليبي وتابع: لا أريد أن أدّعي أنني أعرف تفاصيل ما حدث، ولا أعلم من يعرف التفاصيل بدقة، لكن من يعرف هو أنه إذا كان هناك 1% من المعلومات التي وصلتني خاطئة، فأعتذر، لأن ربي وضميري لن يرضياني عن ما قلته. 'الرب هو فاحص القلوب والنوايا'، الله يعطي كل إنسان على حسب نيته وقلبه. وكان الفنان فضل شاكر قد أصدر بيانًا إعلاميًا كشف فيه تفاصيل ما وصفه بالظلم الذي تعرض له على مدار أكثر من 13 عامًا، مؤكدًا براءته من التهم المنسوبة إليه، والتي قال إنها كانت نتيجة تصفية حسابات سياسية ضيقة. فضل شاكر يخرج عن صمته وأوضح فضل شاكر أنه لم يكن مطلوبًا للقضاء عند دخوله مخيم عين الحلوة، وأنه لجأ إليه هربًا من التهديد بالقتل، مؤكدًا أن المذكرات والأحكام القضائية انهالت عليه لاحقًا دون أي مبرر قانوني، حسب تعبيره. وقال فضل شاكر: أنا بريء، والقضاء صدق، غيابيًا، حكم براءتي من الاقتتال مع الجيش، والحكم منشور في وسائل الإعلام، أطلب من المعنيين أن يتعاملوا مع ملفي كمواطن عادي، لأن 99% من مشكلتي ستحل بمجرد نزع البعد السياسي عن قضيتي. تعرضت للابتزاز وكشف الفنان اللبناني في بيانه عن تعرضه لمحاولات ابتزاز مالي من بعض المسؤولين، حيث قال إنهم طلبوا منه مبالغ ضخمة وصلت إلى 5 ملايين دولار، بالإضافة إلى عقاراته، مقابل إصدار براءة وصفها بأنها مستحقة أصلًا، حسب قوله. وتابع فضل شاكر: تم حجز أموال عائلتي وأولادي رغم أنها ثابتة بالمستندات ملك لهم، ولا يتم الإفراج عنها بسبب نفوذ بقايا نظام الأسد داخل بعض المؤسسات اللبنانية.


بوابة ماسبيرو
منذ 2 ساعات
- بوابة ماسبيرو
صورة نادرة لمارلين مونرو بـ21.6 ألف دولار
بيعت صورة جواز سفر صغيرة تحمل توقيع نجمة "هوليوود" الأسطورية الراحلة مارلين مونرو بـ21,6 ألف دولار في مزاد، بعدما التقطت في يوم مميز جمعها بزوجها آنذاك، أسطورة البيسبول جو ديماجيو، أثناء استعدادهما لقضاء شهر العسل في اليابان عام 1954. الصورة التي لا تتجاوز أبعادها 2.25 × 2.75 بوصة، كتب عليها بالحبر الأحمر: "إلى السيد بولدز، شكرا وخالص تحياتي، مارلين مونرو ديماجيو". وتم بيعها في مزاد نظمته دار RR Auction ومقرها بوسطن، وفقا لما نقلته وسائل إعلام أمريكية. وكان الثنائي الشهير، الذي عقد قرانه قبل أسبوعين فقط من التقاط الصورة، قد توجها إلى مبنى فيدرالي في سان فرانسيسكو بتاريخ 29 يناير 1954 لاستخراج جوازي سفر استعدادا لرحلتهما إلى اليابان، التي جمعت بين شهر العسل ومهام عمل، لكن مارلين مونرو، البالغة من العمر آنذاك 27 عاما (واسمها الحقيقي نورما جين مورتنسن)، لم تكن تملك صورة شخصية مناسبة لجواز السفر، فبادر ديماجيو، الذي كان يبلغ 40 عاما، بالتوجه إلى كشك تصوير قريب يحمل معه صورة لمونرو وقام بطباعة عدة نسخ منها. وعند عودته بعد نحو ساعة، وقعت مونرو إحدى النسخ لموظف الجوازات هاري إي. بولدز وفقا لما ذكرته دار المزاد. ورغم أن هذه الصورة الموقعة لم تستخدم رسميا في جواز سفرها، إلا أنها واحدة من النسخ الأصلية التي طبعت في ذلك اليوم. واستمر زواج مارلين مونرو وديماجيو تسعة أشهر فقط، وكان هذا الزواج الثاني لها بعد زواجها الأول من ضابط الشرطة جيمس دوهرتي، قبل أن تتزوج لاحقا من الكاتب المسرحي آرثر ميلر الذي انفصلت عنه قبل وفاتها المبكرة عن عمر 36 عاما.


المصري اليوم
منذ 4 ساعات
- المصري اليوم
«سوبر مان» في مهمة للتوفيق بين أصله الفضائي وعائلته البشرية
وحدهم الأبطال الخارقون قادرون على فعل المعجزات وسحر المتفرج، خاصة على شاشة السينما، وفى زمن الذكاء الاصطناعى والتقنيات المذهلة تعود واحدة من أشهر تلك الشخصيات إلى الجمهور، الذين ارتبط بعضهم بها من خلال أفلام سابقة، وآخرون من أجيال لم يتجاوزوا الـ15 عامًا يرونها لأول مرة على الشاشة، وسط ترقب لمدى ارتباط شخصية «سوبرمان» بالجمهور فى 2025 ونجاحها تجاريًا ووجدانيًا لديهم، كأحد أبرز شخصيات الأبطال الخارقين فى القصص المصورة والأفلام السينمائية منذ سنوات. وعودة إلى تقديم شخصية البطل الخارق خفيف الظل الوسيم القادم من كوكب «كريبتون» والمتخفى فى شخصية «كلارك كينت»، والذى يقهر الأعداء مهما حاولوا مواجهته بشرّهم وقوتهم، أجواء جذابة ونجاح سينمائى مضمون اعتادت هوليوود تقديمه لأحد أشهر أبطالها على الشاشة منذ عقود «سوبرمان»، المعروف أيضًا بـ«الرجل الفولاذي» منذ ظهوره لأول مرة فى عام 1938، عن القصص المصورة «دى سى»، إذ يُعرف بقوته الخارقة وقدرته على الطيران وقدرات أخرى، ويدافع عن مدينة متروبوليس ويحارب الأشرار. وفى فيلمها الجديد لهذه الشخصية، تأتى العودة هذه المرة فى 2025 وسط تحديات كبيرة، فالفيلم الذى بدأ عرضه تجاريًا فى أمريكا الشمالية على نطاق محدود، ويُعرض بشكل أوسع عطلة الأسبوع الجارى، يستكشف رحلة سوبرمان – فى 130 دقيقة – للتوفيق بين أصله الفضائى – كوكب كريبتون – وعائلته البشرية. اختلف حوله النقّاد فى تقييمهم لمستواه الفنى، البعض أشاد به ومنحوه تقييمات إيجابية، وآخرون انتقدوه ورأوا أنه لم يصل لسقف التوقعات المأمولة منه، خاصة أنه الفيلم الأول ضمن المرحلة الأولى من عالم «دى سي» السينمائى الجديد، لشخصية «سوبرمان» والتى تحمل عنوان «الآلهة والوحوش»، إذ يعود مدى العمل على هذا الفيلم إلى ما يزيد على 10 سنوات مضت، حيث تنقل المشروع السينمائى له بين أكثر من كاتب ومنتج ومخرج، لحين استقر لدى المخرج والكاتب والمنتج جيمس جان، الذى تولّى صناعته هذه المرة وخروجه للنور فى 2025. وعلى جانب مقابل، كان للجمهور رأى آخر، وحفل الفيلم بتقييمات جيدة ومتنوعة من مشاهديه حتى الآن، وسط توقعات من خبراء السينما بتحقيقه إيرادات مرتفعة، وأن يكون الأعلى ربحًا فى صيف 2025، وربما خلال العام كله، خاصة وقد تكلف 225 مليون دولار. ويجسد ديفيد كورنسويت شخصية سوبرمان التى ابتكرها بالأساس كل من جيرى سيجل وجو شاستر عام 1938، ولمن شاهد الأفلام السابقة للشخصية، ربما يتذكر نجومًا مثل كريستوفر ريف فى جزءين عام 1978 و1980، ويُعد أنجح من قدموا الشخصية خلال فترة الثمانينيات. وكتب الناقد «بريت أرنولد»: «وجدتُ أن الفيلم، الذى يُفترض أنه بداية السلسلة الجديدة لسوبرمان، مخيب للآمال، مع أن محبى القصص المصورة قد يجدون فيه ما يُعجبهم. فالفيلم، الذى يكاد يحمل بمفرده ثقل مستقبل أفلام دى سى على كاهله، يُعتبر بلا شك الأكثر إحباطًا لهذا العام حتى الآن، فهو يفشل فشلًا ذريعًا، معتمدًا على علاقة الجمهور السابقة بالشخصيات، بدلًا من استغلال أى وقت من الفيلم لرسم ملامح هذا العالم أو بناء أى نوع من الروابط العاطفية معهم. لدى جيمس جان بالتأكيد رؤية متقنة للشخصية، لكنه لم ينجح فى إيجاد نقطة جذب». وتابع «أرنولد»: «بحلول الوقت الذى نلتقى فيه ببطلنا، الذى يؤدى دوره هنا الممثل الجديد نسبيًا ديفيد كورنسويت فى محاولة مخيبة للآمال لنيل دورٍ بارز، يكون هو وزميلته لويس لين (رايتشل بروسناهان) قد أصبحا ثنائيًا بالفعل، ومن المفترض أن نصدق علاقتهما لمجرد ظهورها على الشاشة. لن تشعر بالرومانسية؛ إنهما ببساطة يتواعدان! بينما ليكس لوثر (نيكولاس هولت) يكره سوبرمان بالفعل، ويتحكم سرًا بالأعداء الذين يواجههم كال-إل طوال الوقت، دون أى عاطفة حقيقية، ونتعرف على سوبرمان نفسه وهو يخسر أول قتال له على الإطلاق، مع نص يُطلع المشاهدين بإيجاز شديد على تاريخ البشر الخارقين ومكانة سوبرمان فى عالمنا». لا يُضيّع الفيلم وقتًا فى الخوض فى السياسة، إذ يُمهّد لصراع يتدخل فيه سوبرمان منفردًا لمنع حرب بين دولتين خياليتين، كل هذا ينتهى فى النهاية بتأييد لتدخل الولايات المتحدة فى الخارج، ويتعمق جان فى السياسة أكثر فأكثر بالميل إلى استعارة «سوبرمان مهاجر فضائي»، مشوّهًا التفاصيل المتعلقة بنسبه، مهما كانت نواياه حسنة. وبحسب «أرنولد»، فإن «سوبرمان» كفيلم مُزدحمٌ أيضًا، ملىءٌ بالشخصيات الثانوية، وهى مشكلةٌ وقعت فيها مؤخرًا أفلامٌ لا تُحصى من الأبطال الخارقين، مما يجعل الأفلام الرئيسية تبدو وكأنها جزءٌ صغيرٌ من شيءٍ أكبر، بدلًا من أن تكون منتجًا مُرضيًا واحدًا، ويبدو الأمر كما لو أن المتفرج انتقل إلى برنامجٍ تلفزيونيٍّ فى حلقةٍ عشوائيةٍ من موسمه السادس، دون أن يشاهده من قبل، يهدف إلى تقديم رسومٍ متحركةٍ صباحيةٍ وطاقةٍ تُشبه القصص المصورة، ولكنه بدلًا من ذلك يُقدم «أجواءً تلفزيونيةً رخيصةً تُشبه عصر البث»، على حسب وصفه. كان من الانتقادات أيضًا التى واجهت الفيلم الجديد لـ«سوبرمان» هو أنه لم يقدم مشاهد حركة تليق بفيلم خارق صيفى ضخم، لكن هذا ربما يكون أسوأ ما فيه، إذ إن الإضاءة المفرطة واعتماده الكامل على الصور المتحركة المطاطية يجعل كل تلك المشاهد أشبه بالرسوم الكرتونية، ومملة، ومكررة، واعتبرها «أرنولد» لا قيمة لها، إضافة إلى الاستخدام المتكرر لكلب سوبرمان «كريبتو» لإضفاء جو من الفكاهة بدا أمرًا مُملًّا. ورأى النقاد أن عشاق القصص المصورة وسوبرمان قد يعجبهم الفيلم أو يجدون به ما يستحق الإشادة، لكنهم توقعوا أنه من المرجح ألا ينال إعجاب الجمهور العادى الذى لا هوى له بسلسلة الأبطال الخارقين والقصص المصورة، إذ يفتقر إلى ذلك القدر من الطاقة والسحر اللذين أديا إلى إسعاد الجماهير، مقارنة بأفلام سابقة للمخرج جيمس جان، وهى ثلاثية «حراس المجرة» وجزء «فرقة الانتحار» من سلسلة أفلامه، واعتبر «سوبرمان» بالنسبة لهم فيلمًا عاديًا، وهو أمر يتضح جليًا فى كل لحظة عاطفية حقيقية، مؤكدين أنه فى النهاية مجرد فيلم أبطال خارقين. من ناحية أخرى، كتب روبى كولين من صحيفة التليجراف أن «أسلوب جان البسيط يبدو كريمًا ومنعشًا، وحماسه للشخصية واضح»، وأشار جيك كويل من «أسوشيتد برس» إلى أن «سوبرمان غريب الأطوار أفضل من سوبرمان ممل». وبين الجمهور اختلفت الآراء، فبعضهم وضع تقييمات كبرى للفيلم، ورأوا أن «جيمس جان» يقدم فيلمًا متوازنًا يحترم الماضى، بينما يُعيد صياغة حاضر البطل بذكاء وعاطفة، إلى جانب أنه ليس من قبيل الصدفة أنه يُعيد إحياء الموسيقى التصويرية الشهيرة. فى حين رأى آخر أن «علاقة كلارك بوالديه بالتبنى تُعدّ من أكثر لحظات الفيلم تأثيرًا، فالعاطفة والحكمة البسيطة والدفء الذى يُضفيانه يُدفئ القلب، وأن مشهد والد كلارك، جالسًا بجانب ابنه، يُشاهد كريبتو يلعب مع الأبقار، جميلٌ للغاية، على الرغم من أنه يُقال شيء بديهي». وعلق متابع: «الفيلم انطلاقة حقيقية للمرحلة الجديدة من عالم دى سى السينمائى، بتجسيد قوى للقصص المصورة، يُعيد الفيلم الرجل الفولاذى إلى الشاشة الكبيرة، ويُجسّد سوبرمان جان، الذى يؤدى دوره ديفيد كورنسويت، شخصيةً أكثر إنسانيةً وتعاطفًا، وفيةً للقصص المصورة، ورغبته العميقة فى إنقاذ الحيوانات هذه المرة، بنبرة أكثر إشراقًا وإنسانية، بخلاف فيلم سوبرمان الذى قدمه من قبل المخرج زاك سنايدر، ولعب بطولته هنرى كافيل، الذى قدّم رؤية أكثر قتامة وعنفًا للبطل الخارق، والبشر أثناء النزاعات، وحتى مساعدة أعدائه، إلى جانب تعبيرات وجهه الأكثر تعاطفًا وراحة». ■ مبتكرو الشخصية: جيرى سيغل وجو شاستر. ■ الاسم الحقيقى: كلارك كينت. ■ الكوكب الأصلى: كريبتون. ■ الأعداء الرئيسيون: ليكس لوثر. ■ أول ظهور: فى مجلة «أكشن كوميكس» العدد الأول فى يونيو 1938. ■ الظهور فى الإعلام: ظهر فى القصص المصورة، والمسلسلات الإذاعية، والأفلام، والمسلسلات التلفزيونية، وألعاب الفيديو. ■ أفلام ناجحة وشهيرة: «سوبرمان» عام 1978 من بطولة كريستوفر ريف، و«سوبرمان» لعام 2025 من إخراج جيمس جان.