
طلبة جامعة برمنجهام يفوزون بتحدي «أدنوك - بلومبيرغ» للتداول
فاز طلبة جامعة «برمنجهام» بنسخة عام 2025 من تحدي أدنوك-بلومبيرغ للتداول، والذي يمثل مسابقة فريدة تركز على السلع الأساسية تم تصميمها لمساعدة الطلبة في دولة الإمارات على عرض مهاراتهم في مجال تحليل البيانات والتداول.
وقد تم اختيار كل من «سيتي رانيا غينوملا» و«ماليشكا كور بهاسين» من فريق «فورتشن تريدرز» كفائزتين، تقديراً لاستراتيجيتهما الاستثمارية، التي اعتمدت على نهج الاحتفاظ المدروس بالأصول مع مراقبة المدروسة لحركة السوق. وسيحظى أعضاء الفريق الفائز بفرصة تلقي وظائف تدريبية في شركة أدنوك للتجارة العالمية.
ويشكّل التحدي جزءاً من مبادرة أدنوك-بلومبيرغ التعليمية، وهي تمثل جهداً تعاونياً طويل الأمد بين وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ومجموعة بلومبيرغ، وتهدف إلى دعم الجيل المقبل من الخريجين في دولة الإمارات. وعلى مدى السنوات الماضية، أصبح التحدي منصة رئيسية للطلبة من الجامعات المتنافسة، لاكتساب الخبرة العملية باستخدام محطات بلومبيرغ تيرمنال، وبتوجيه عدد من أبرز محللي بلومبرغ عبر مختلف القطاعات.
وتعمل الفرق المتنافسة في التحدي على محاكاة عمل المحللين واستراتيجيات تداول السلع الأساسية، ليقوم كل فريق بتقديم تقرير بحثي إلى لجنة تحكيم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 22 دقائق
- البيان
غرفة عجمان وسفارة إستونيا تبحثان تعزيز التعاون المشترك
بحث سالم السويدي، مدير عام غرفة عجمان، مع ماريا بيلولفاس، سفيرة جمهورية إستونيا لدى الدولة، فرص التعاون المشترك في مجالات الاقتصاد وتنمية الاستثمارات وتنمية التبادل التجاري، وتعزيز فرص التعاون في قطاع التعليم العالي بين الجامعات في إمارة عجمان وجمهورية إستونيا. جاء ذلك خلال اللقاء الذي جمع الجانبين في مقر الغرفة بحضور، محمد علي الجناحي، المدير التنفيذي لقطاع خدمات دعم الأعضاء، وعائشة النعيمي، مديرة إدارة الاستثمار وترويج الأعمال، وفاطمة يعقوب العوضي، رئيسة قسم جذب الاستثمارات في غرفة عجمان، وفاطوماتا تال، مستشارة التصدير في سفارة جمهورية إستونيا. واستعرضت غرفة عجمان المقومات النوعية التي تمتلكها الإمارة لجذب الاستثمارات في قطاعات الصناعة، والتجارة، والسياحة، والعقارات والبناء والتشييد، والتعليم، والصحة، والبنية التحتية والخدمية، والصناعات المتقدمة، والتكنولوجيا، إلى جانب الفرص النوعية التي توفرها المنطقة الحرة في عجمان.


صحيفة الخليج
منذ 36 دقائق
- صحيفة الخليج
استمرار رفاه الأجيال القادمة
التغييرات في حكومة دولة الإمارات، والتي اعتمدها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وأعلنها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، تهدف إلى تجديد أدوات السياسات المالية في الدولة، وتعزيز فاعلية العمل المؤسسي في الدول الحديثة، وتشكل خطوة استراتيجية لمواكبة المتغيرات العالمية وتسريع عجلة التنمية. منظومة الذكاء الاصطناعي التي ستدخل في جميع مفاصل الحكومة الاتحادية وهيئاتها ومؤسساتها بدءاً من العام المقبل، تناولها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد بقوله: «سيتم اعتماد منظومة الذكاء الاصطناعي الوطنية، كعضو استشاري في مجلس الوزراء والمجلس الوزاري للتنمية ومجالس إدارات الهيئات الاتحادية والشركات الحكومية كافة، بداية من يناير 2026 بهدف دعم صناعة القرار في هذه المجالس وإجراء تحليلات فورية لقراراتها وتقديم المشورة الفنية لها ورفع كفاءة السياسات الحكومية التي تتبناها هذه المجالس في القطاعات كافة»، وهو ما سيحدث تحولاً جذرياً في حياة الإنسان ومختلف القطاعات الاقتصادية والاجتماعية. هذه التغييرات والمتغيرات التي تشهدها الدول والمنظمات في العصر الحديث أحدثت تحولات جوهرية تُعرف بمصطلح «إعادة التشكيل الشاملة»، وخلاله يتم مراجعة السياسات والهياكل والأولويات بما يتناسب مع متطلبات المستقبل وتحدياته، وهو ما ذكره سموه بقوله: «العالم يمر بمرحلة إعادة تشكيل شاملة، علمياً، واقتصادياً، ومجتمعياً، وهدفنا الاستعداد من اليوم للعقود القادمة، وضمان استمرار الرفاه والحياة الكريمة للأجيال القادمة». إنشاء وزارة مستقلة للتجارة الخارجية في الحكومة، ينسجم مع النجاحات التي تحققت خلال الأعوام السابقة، حيث لامست التجارة الخارجية غير النفطية للدولة حاجز 3.5 تريليون درهم بنهاية العام، لنقترب أكثر من الرقم المستهدف بحلول 2031 لتبلغ 4 تريليونات درهم في العام 2031، وهذا المستهدف سيتم الوصول إليه خلال عامين، أي قبل 4 أعوام من الموعد الذي أقرته الحكومة، ونجح الدكتور ثاني الزيودي بإدارة الملف بكل تمكن، وذلك بتوجيهات القيادة الرشيدة، لذا عين وزيراً لهذه الوزارة المنشأة حديثاً. ولما للسياحة من أهمية، باعتبارها أبرز القطاعات الحيوية التي تسهم بشكل كبير في دعم الاقتصاد الوطني وتعزيز التبادل الثقافي والحفاظ على التراث الإنساني، ومنظومة متكاملة تنعكس إيجابياً على مختلف مناحي الحياة، وتسهم بشكل محوري في رفع الناتج المحلي الإجمالي، دخلت للحكومة بكل قوة بإعلان وزارة الاقتصاد والسياحة بقيادة عبدالله بن طوق المري، والذي استطاع تحقيق إنجازات كبيرة في ملف الاقتصاد الوطني منذ توليه حقيبة الاقتصاد.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
اعتمدها محمد بن زايد.. محمد بن راشد يعلن عن تغييرات في حكومة الإمارات
كخطوة استراتيجية جديدة تضع الإمارات في مقدمة الدول الرائدة عالمياً في تبني الذكاء الاصطناعي كأداة مركزية لصنع القرار الحكومي. والحقيقة أن إدماج الذكاء الاصطناعي كعضو استشاري في الهيئات العليا في الدولة يعد تطوراً نوعياً يعكس رغبة قيادة الإمارات في التحول من الاستخدام التقني التقليدي إلى الاعتماد الاستراتيجي المؤسسي، عبر تقديم تحليلات آنية دقيقة، ودعم صناع القرار بمشورة مبنية على البيانات، وهذا بدوره سيعزز فعالية السياسات الحكومية ويقلل من التكاليف التشغيلية. وحققت دولة الإمارات إنجازات رائدة في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث أدخلت وزارة المالية تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي لتقديم خدمات فورية وفعالة دون تدخل بشري، ضمن جهودها لتصفير البيروقراطية. كما نجحت الحكومة في إطلاق مبادرات مثل «المساعد الافتراضي» في العديد من الجهات الحكومية، والذي يعتمد على الذكاء الاصطناعي للتفاعل مع المتعاملين، ما أدى إلى خفض زمن إنجاز المعاملات، وتقليل عدد زيارات مراكز الخدمة.