logo
تفعيل صافرات الإنذار في إيران... وبريطانيا تنشر مقاتلاتها في الشرق الأوسط

تفعيل صافرات الإنذار في إيران... وبريطانيا تنشر مقاتلاتها في الشرق الأوسط

Independent عربيةمنذ 12 ساعات

تبادلت إيران وإسرائيل إطلاق الصواريخ والغارات الجوية في ساعة مبكرة من صباح اليوم السبت، ودوت صفارات الإنذار في تل أبيب والقدس، أكبر مدينتين في إسرائيل، ما دفع السكان إلى الملاجئ مع انطلاق موجات متتالية من الصواريخ الإيرانية في السماء.
من جهته قال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر للصحافيين اليوم السبت قبل توجهه إلى اجتماع دول مجموعة السبع في كندا، إن بريطانيا بدأت نقل أصول عسكرية إضافية، منها طائرات مقاتلة، إلى الشرق الأوسط لتقديم الدعم في حالات الطوارئ بأنحاء المنطقة.
أما الجيش الإسرائيلي فقال إنه "في الساعة الأخيرة، تم إطلاق عشرات الصواريخ على دولة إسرائيل من إيران، وتم اعتراض بعضها".
وفي إيران، ذكرت وكالة أنباء "تسنيم" شبه الرسمية أنه سُمع دوي انفجارات عدة في العاصمة الإيرانية طهران. وأفادت وكالة "فارس" للأنباء بأن صاروخين أصابا مطار مهر أباد في طهران.

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وتحدثت وسائل إعلام إسرائيلية عن مقتل ثلاثة أشخاص وجرح أكثر من 80 آخرين في الهجمات الصاروخية الإيرانية على إسرائيل.
في الأثناء، قالت إيران إن الحوار مع الولايات المتحدة بشأن برنامج طهران النووي أصبح "لا معنى له" بعد أن نفذت إسرائيل أكبر ضربة عسكرية لها على الإطلاق ضد إيران، واتهمت طهران واشنطن بدعم الهجوم الإسرائيلي.
تابعوا معنا آخر التطورات في هذه التغطية المباشرة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

8 قتلى وأكثر من 130 جريحا بهجمات إيران الصاروخية على إسرائيل
8 قتلى وأكثر من 130 جريحا بهجمات إيران الصاروخية على إسرائيل

Independent عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • Independent عربية

8 قتلى وأكثر من 130 جريحا بهجمات إيران الصاروخية على إسرائيل

لا تزال الضربات الجوية المتبادلة متواصلة بين إيران وإسرائيل بعد يومين من تنفيذ إسرائيل هجوماً جوياً كاسحاً على عدوها القديم، أسفر عن مقتل قادة عسكريين وعلماء وقصف مواقع نووية، فيما قالت إنه محاولة لمنع طهران من صنع سلاح نووي. وأعلنت إسرائيل ، ليل أمس السبت، أنها تنفذ ضربات في طهران مع محاولتها اعتراض صواريخ أطلقتها إيران نحو أراضيها، في ثاني يوم من تصعيد غير مسبوق بين البلدين بدأته إسرائيل، أول من أمس الجمعة، باستهداف مواقع عسكرية ونووية في الجمهورية الإسلامية. وكان الإعلام الإيراني أفاد في وقت سابق عن تفعيل الدفاعات الجوية في طهران ومناطق أخرى منها محيط ميناء بندر عباس (جنوب)، بينما توعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بضرب "كل هدف تابع للنظام" في إيران. وقال الجيش الإسرائيلي، في بيان ليل أمس السبت، "بينما تعمل قوات الدفاع الجوي على اعتراض الصواريخ التي أطلقت من إيران، يقوم سلاح الجو الإسرائيلي حالياً بضرب أهداف عسكرية في طهران". وأتى ذلك بعدما طلبت الجبهة الداخلية الإسرائيلية من السكان لزوم الملاجئ. وأفاد التلفزيون الرسمي الإيراني من جهته بـ"بدء جولة جديدة من هجمات الوعد الصادق 3"، في إشارة إلى اسم عملية الرد على الضربات الإسرائيلية. وفي وقت سابق أمس السبت، شددت إسرائيل على أن سلاح الجو بات يتمتع بـ"حرية الحركة" في غرب إيران وصولاً لطهران، كما أعلن جيشها أنه قصف منشأة تحت الأرض تضم صواريخ أرض-أرض وكروز في مدينة خرم آباد بغرب الجمهورية. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ، "سنضرب كل موقع، كل هدف تابع للنظام"، مضيفاً "وجهنا ضربة فعلية لبرنامجهم النووي". وتابع "لقد عبدنا طريقاً إلى طهران. قريباً جداً سترون الطائرات الإسرائيلية، سلاح جونا، طيارونا، في سماء طهران". وأكد أن الضربات تحظى بـ"دعم صريح" من الرئيس الأميركي دونالد ترمب. من جهته أكد ترمب أنه توافق ونظيره الروسي فلاديمير بوتين خلال اتصال هاتفي السبت، على أن النزاع الحالي بين إسرائيل وإيران "يجب أن ينتهي". وكتب على منصته "تروث سوشيال" أن بوتين "يشعر، مثلي، بأن هذه الحرب بين إسرائيل وإيران يجب أن تنتهي كذلك"، في إشارة إلى الحرب بين موسكو وكييف. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأفاد التلفزيون الرسمي الإيراني، مساء أمس، بأن الدفاعات الجوية "بدأت تنشط ضد أهداف معادية" فوق طهران ومحافظات أخرى بينها هرمزكان (جنوب) وكرمنشاه (غرب) وقم (وسط) وأذربيجان الغربية (غرب) وخوزستان (جنوب غرب). كما أفاد التلفزيون بتفعيل الدفاعات الجوية في محيط بندر عباس، أهم موانئ البلاد الواقع في جنوبها "للتصدي لمسيرات صغيرة"، من دون تقديم تفاصيل. كما تسبب هجوم بطائرة مسيرة على أحد أقسام حقل بارس الجنوبي للغاز إلى انفجار وحريق، بحسب الإعلام المحلي. من ناحية أخرى، ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أمس السبت، أن الجيش شن هجوماً على اليمن في الآونة الأخيرة محاولاً اغتيال قيادي حوثي كبير. ويسيطر الحوثيون المتحالفون مع إيران على مناطق من اليمن، ونفذوا أكثر من 100 هجوم على سفن في البحر الأحمر منذ نوفمبر (تشرين الثاني) 2023، فيما يقولون إنه تضامن مع الفلسطينيين في الحرب التي تشنها إسرائيل على حركة "حماس" في غزة. تابعوا معنا آخر التطورات في هذه التغطية المباشرة

بالفيديو.. إسرائيل تقصف مستودعات للنفط في طهران وتهدد بـ"حرق العاصمة"
بالفيديو.. إسرائيل تقصف مستودعات للنفط في طهران وتهدد بـ"حرق العاصمة"

صحيفة عاجل

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة عاجل

بالفيديو.. إسرائيل تقصف مستودعات للنفط في طهران وتهدد بـ"حرق العاصمة"

أعلنت وسائل إعلام إيرانية مساء السبت عن تعرض العاصمة طهران لهجوم جديد، مع دوي انفجارات قوية جنوب المدينة، وتفعيل أنظمة الدفاع الجوي. وقالت وكالة أنباء "تسنيم" إن الانفجارات هزت منطقة شهران، حيث استهدفت الضربات الإسرائيلية مستودع نفط هناك، مشيرة إلى أن "الوضع تحت السيطرة". ويأتي هذا التطور بينما يحتدم الصراع بين إيران وإسرائيل، بعد سلسلة ضربات متبادلة حولت النزاع إلى مواجهة إقليمية مفتوحة. ونقلت وسائل إعلام محلية عن سكان طهران سماع أصوات انفجارات متتالية، وسط حالة من الذعر والترقب. التهديدات لم تتأخر؛ فقبل ساعات من الهجوم، حذر وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس قائلاً: "سيتم حرق طهران إذا استهدفت إيران المدنيين الإسرائيليين بصواريخ جديدة". وبالفعل، شنت إسرائيل منذ فجر السبت هجمات موسعة على الأراضي الإيرانية، استهدفت وفق الهلال الأحمر الإيراني 18 محافظة في أنحاء البلاد. وأكد متحدث باسم خدمات الطوارئ الإيرانية أن أكثر من 1400 عنصر إغاثة يعملون ميدانيًا، في حين تشير الأرقام الرسمية إلى مقتل نحو 100 شخص وإصابة ما لا يقل عن 800 آخرين. في المقابل، استهدفت صواريخ إيرانية مناطق إسرائيلية مكتظة، حيث قُتل ما لا يقل عن ثلاثة أشخاص في منطقة تل أبيب الكبرى، وفق مصادر إسرائيلية. وقالت قوات الدفاع الإسرائيلية إنها نفذت أكثر من 150 ضربة جوية داخل إيران منذ صباح الجمعة، مشيرة إلى أن العمليات تركز على "منع طهران من تطوير قدرات نووية"، واستهدفت منشآت نووية، ومواقع عسكرية، وشخصيات بارزة بينها علماء في المجال النووي والدفاعي. يُذكر أن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، أكد استمرار العمليات العسكرية "ما دامت الحاجة قائمة"، في إشارة إلى استعداد تل أبيب لمواصلة التصعيد. Oil refineries and depots burning tonight in the Iranian capital of Tehran in Israeli attack. #Joirnalistzone 🌐 — Journalist Zone 🌐 (@Journalistzone) June 14, 2025

بوتين مستعد لمفاوضات جديدة وزيلينسكي ينتقد نهج واشنطن التصالحي
بوتين مستعد لمفاوضات جديدة وزيلينسكي ينتقد نهج واشنطن التصالحي

Independent عربية

timeمنذ 7 ساعات

  • Independent عربية

بوتين مستعد لمفاوضات جديدة وزيلينسكي ينتقد نهج واشنطن التصالحي

أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لنظيره الأميركي دونالد ترمب استعداده لإجراء مفاوضات جديدة بين موسكو وكييف، وذلك في اتصال جرى بينهما أمس السبت في يوم أخذ فيه الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي على واشنطن نهجها "التصالحي جداً" حيال روسيا. وبحث بوتين وترمب خلال الاتصال الوضع في الشرق الأوسط والتصعيد بين إسرائيل وإيران، وفق ما أعلن الكرملين. إلا أن الرئاسة الروسية أشارت في بيان إلى أن بوتين أطلع ترمب كذلك على "تطبيق الاتفاقات التي تم التوصل إليها في الاجتماع بين الوفدين الروسي والأوكراني في إسطنبول في الثاني من يونيو (حزيران)". وقال بوتين لترمب إن روسيا مستعدة لمواصلة التفاوض مع أوكرانيا بعد 22 يونيو، في حين "أكد ترمب مجدداً اهتمامه بحل سريع للنزاع الروسي- الأوكراني"، وفق الكرملين. وكان هذا الاتصال الخامس بين الرئيسين في خضم جهود تبذل لإعادة ضبط العلاقات منذ عودة ترمب إلى البيت الأبيض في يناير (كانون الثاني)، واعتماده حيال موسكو مقاربة تختلف جذرياً عن تلك التي اتبعها سلفه جو بايدن. وقال الكرملين إن الزعيمين أعربا خلال المكالمة التي ناقشا خلالها أيضاً النزاع بين إيران وإسرائيل، "عن رضاهما للعلاقة الشخصية" التي تجمعهما. وأضاف أن الرئيسين "يتواصلان بطريقة عملية ويسعيان إلى إيجاد حلول للقضايا الملحة على الأجندة الثنائية والدولية، بغض النظر عن مدى تعقيد هذه القضايا". أما ترمب فقد كشف على موقع "تروث سوشال" أن بوتين اتصل "ليهنئني بعيد ميلادي" الـ79، لكن "الأكثر أهمية" كان مناقشة الأزمة الإيرانية الإسرائيلية. وقال ترمب في إشارة إلى الصراع بين روسيا وأوكرانيا "إنه يشعر مثلي، بأن هذه الحرب بين إسرائيل وإيران يجب أن تنتهي، وقد أوضحت له أن حربه أيضاً يجب أن تنتهي". وفي ما يتعلق باحتمال عقد جولة جديدة من المباحثات مع أوكرانيا، اكتفى زيلينسكي إلى الآن بأن المسألة سيتم بحثها "متى أنجزت النقاشات" في شأنها. ولم تفض الجولتان السابقتان من التفاوض سوى إلى تبادل الجانبين لأسرى وجثامين الجنود القتلى، من دون أن تفلح في إبرام هدنة ولو موقتة. زيلينسكي يجدد رفضه لمطالب روسيا كرر زيلينسكي في مؤتمر صحافي السبت رفضه المطالب التي جددتها روسيا خلال التفاوض، خصوصاً التخلي عن أربع مناطق أوكرانية أعلنت موسكو ضمها، والتخلي عن مسعى الانضمام لحلف شمال الأطلسي. وقال زيلينسكي إن ما تطلبه روسيا هو "إنذار تمت صياغته بطريقة متعمدة لكي لا تكون أوكرانيا قادرة على قبوله. وأتى ذلك في يوم أعرب زيلينسكي عن أمله ألا يؤدي النزاع الراهن في الشرق الأوسط إلى تراجع في المساعدات الغربية لبلاده مبديا أسفه لـ"تباطؤ" الدعم الأوروبي لكييف. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وتعول أوكرانيا التي تواجه منذ أكثر من ثلاث سنوات غزوا روسيا أوقع عشرات آلاف القتلى، بشكل واسع على الدعم الغربي ولا سيما الأميركي في مجهودها الحربي. إلا أن استمرار الدعم الأميركي خصوصاً مهدد باحتمال توقف الولايات المتحدة عن الانخراط في النزاع بسبب عدم تحقيق تقدم نحو إنهاء هذا النزاع وهو من أهداف ترمب منذ عودته إلى الرئاسة. ورأى زيلينسكي أيضاً خلال مؤتمر صحافي عقده الجمعة لكن بث السبت أن المساعدة الأوروبية إلى أوكرانيا "تباطأت" من دون الدعم الأميركي. وأكد أن "تحالف الراغبين يتباطأ، وقد أظهر هذا الوضع أن أوروبا لم تقرر بعد بنفسها ما إذا كانت ستدعم أوكرانيا بشكل كامل من دون الولايات المتحدة". وأضاف "عندما انضموا (الأوروبيون) بزخم إلى تحالف الراغبين، اكتشفوا عدم وجود هذا الزخم لدى الولايات المتحدة"، معتبراً أن "شكوكا بدأت تظهر" بين حلفاء أوكرانيا الأوروبيين. إلى "تغيير لهجتها" تجاه روسيا أوكرانيا تدعو واشنطن إلى "تغيير لهجتها" تجاه روسيا في منشور على منصة إكس، دعا زيلينسكي الولايات المتحدة السبت إلى "تغيير لهجتها" تجاه روسيا في وقت تأخذ فيه كييف على ترمب اتصالاته بنظيره الروسي فلاديمير بوتين وتردده في فرض عقوبات جديدة على موسكو. وقال زيلينسكي "في الوقت الحالي، تبدو نبرة الحوار بين الولايات المتحدة وروسيا تصالحية للغاية. لنكن صادقين: هذا لن يوقف بوتين. ما نحتاج إليه هو تغيير اللهجة". وعلى رغم المواجهات على الأرض، أجرت أوكرانيا وروسيا السبت رابع عملية تبادل لأسرى حرب خلال الأسبوع الجاري في إطار اتفاقات أبرمت خلال مباحثات إسطنبول مطلع يونيو. وعلى غرار عمليات التبادل السابقة لم يكشف عن عدد الأسرى المعنيين. وأظهرت صور نشرها زيلينسكي عبر تيليغرام رجالا بأعمار مختلفة حليقي الرأس بغالبيتهم، يلبسون الزي العسكري وقد لفوا أجسادهم بالعلم الأوكراني. والبعض منهم بدا مصاباً فيما نزل آخرون من حافلات وعانقوا أشخاصاً كانوا بانتظارهم. وشوهد البعض وهم يتحدثون على الهاتف مبتسمين أحيانا. من جانبها، نشرت وزارة الدفاع الروسية فيديو يظهر رجالا يرتدون ملابس عسكرية حاملين أعلاما روسية وهم يصفقون ويهتفون "روسيا، روسيا" و"المجد لروسيا" وكان البعض يرفع قبضته في الهواء. وقالت كييف أنها استلمت 1200 جثة إضافية من روسيا قالت موسكو إنها عائدة لأوكرانيين. وسبق لأوكرانيا أن استملت 1212 جثة الأربعاء و1200 الجمعة. وجاءت عملية تبادل الأسرى في وقت رفضت روسيا مراراً دعوات لوقف إطلاق النار وكثفت هجومها إلى خط المواجهة، وخصوصاً في منطقة سومي (شمال شرق) حيث تسعى لإنشاء "منطقة عازلة" لحماية منطقة كورسك التي كانت تحتل أوكرانيا جزءاً منها. وأكد زيلينسكي إيقاف تقدم روسيا نحو سومي، مضيفاً أن قوات كييف تمكنت من استعادة قرية واحدة. وبحسب الرئيس الأوكراني تستعين روسيا بـ53 ألف جندي في عملية سومي. وبات الجيش الروسي على بعد 20 كيلومتراً من عاصمة منطقة سومي التي تحمل الاسم نفسه. وأعلن الجمعة سيطرته على بلدة فيها. والسبت أعلنت السيطرة على زيلين كوت في منطقة دونيتسك في شرق البلاد حيث تتركز المعارك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store