
باستثمارات 3 مليارات جنيه.. 'أچنا' تطلق مشروعها بالتجمع الخامس
أطلقت شركة أچنا للتنمية العمرانية مشروعًا سكنيًا جديدًا، باستثمارات 3 مليارات جنيه، وذلك بشراكة استراتيجية مع مجموعة برايم للإدارة الفندقية، الرائدة في إدارة الشقق الفندقية وبيوت العطلات في مصر، مما يعكس رؤية شركة أچنا للتنمية العمرانية في مواكبة تطورات السوق من خلال دمج الخبرات بين التطوير العقاري والإدارة الفندقية، ويؤكد على التزام الشركة بدعم خطط الدولة لتطوير مجتمعات عمرانية مستدامة ضمن رؤية مصر 2030.
ويقع المشروع على مساحة 30,000 متر مربع في موقع استراتيجي بالتجمع الخامس، ويطل مباشرة على المراكز التجارية والترفيهية الحيوية، مما يوفر للسكان نمط حياة حضري متكامل ومتطور، حيث قدمت شركة كلمة لاستشارات التطوير العقاري الخطط التصميمية التي تضمن تلبية احتياجات المستفيدين.
تضم المرحلة الأولى من المشروع 231 وحدة سكنية متنوعة بين شقق فندقية، وحدات خدمية، ووحدات تحمل علامات تجارية مرموقة، وقد تم تصميمها بعناية فائقة من قبل إحدى أبرز شركات التصميم المعروفة بأسلوبها العصري، باستثمارات تقدر بـ 1.3 مليار جنيه.
وتخطط الشركة لتوسيع المشروع في المرحلة الثانية بإضافة 231 وحدة سكنية جديدة بالإضافة إلى ممشى تجاري فاخر بمساحة 15,000 متر مربع، على أن تبدأ هذه المرحلة في عام 2027. ومن المتوقع تسليم المشروع كاملاً بحلول عام 2029.
يحرص المشروع على توفير باقة متكاملة من المرافق والخدمات التي تلبي كافة احتياجات الحياة العصرية، وفي هذا السياق، علق المهندس أسامة شلبي، رئيس مجلس إدارة شركة أچنا للتنمية العمرانية، قائلاً: 'شراكتنا مع مجموعة برايم للإدارة الفندقية، التي تعزز قدراتنا على تقديم تجربة سكنية متميزة، ترتقي بمعايير الجودة والخدمات. وتجسد هذه الخطوة التزامنا بتطوير مشروعات تدمج بين التميز التشغيلي والإبداع التصميمي. نحن نعمل على بناء مجتمعات متكاملة تلبي الاحتياجات المستقبلية للسكان وتعزز القيمة الحقيقية للعقار في السوق'.
وأضاف: 'يمثل هذا المشروع نقلة نوعية في مفهوم التنمية الحضرية المتكاملة، حيث تمكنا من الجمع بين التصميم العصري والخدمات الفندقية الفاخرة لتلبية تطلعات عملائنا. ونؤمن بأن الابتكار في تقديم الحلول السكنية هو الأساس الذي يعزز مكانة أچنا كشريك استراتيجي رئيسي في السوق العقاري المصري، وداعم قوي لرؤية مصر 2030 في التنمية العمرانية المستدامة'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الفجر
منذ 31 دقائق
- بوابة الفجر
وزيرة التضامن تدشّن مبادرة "سكن كريم من أجل حياة كريمة" لتأهيل 80 ألف منزل في القرى الأكثر احتياجًا
شهدت الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، تدشين مبادرة "سكن كريم من أجل حياة كريمة"، تحت رعاية دولة رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، وبالتعاون مع وزارة التنمية المحلية ومؤسسات مصر الخير والأورمان ومؤسسة حياة كريمة، وذلك ضمن المرحلة الأولى من المبادرة الرئاسية "حياة كريمة" التي أطلقها السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي لتطوير الريف المصري. جاء المؤتمر بحضور الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، ممثلًا عن رئيس مجلس الوزراء، والدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية، والدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف، والمهندس كريم بدوي وزير البترول، والفريق محمد فريد حجازي مستشار رئيس الجمهورية لمبادرة "حياة كريمة"، إلى جانب عدد من المحافظين، ورؤساء البنوك، وممثلي الشركات وقطاعات المسؤولية المجتمعية. تهدف المبادرة إلى تأهيل وتجديد أكثر من 80 ألف منزل للأسر الأولى بالرعاية في 1477 قرية بـ20 محافظة، ضمن المرحلة الأولى من "حياة كريمة"، بما يوفر سكنًا كريمًا وآمنًا للأسر الأكثر احتياجًا، ويحقق نقلة نوعية في مستوى معيشتهم. وقالت الدكتورة مايا مرسي خلال كلمتها بالمؤتمر: "ما نشهده اليوم هو تجسيد حقيقي لمثلث التنمية: الحكومة والمجتمع المدني والقطاع الخاص، جميعهم يعملون لتحقيق هدف مشترك يتمثل في ضمان كرامة المواطن المصري، ليس فقط بتوفير جدران ومأوى، بل بتقديم حياة كريمة شاملة تحفظ له إنسانيته". وأضافت أن الدولة المصرية ضخت نحو 360 مليار جنيه لتطوير البنية الأساسية والخدمات في المرحلة الأولى من "حياة كريمة"، التي يستفيد منها نحو 18 مليون مواطن، مشيرة إلى أن "سكن كريم" يستكمل هذه الجهود من خلال تحسين ظروف المعيشة في المنازل المستهدفة. واستعرضت الوزيرة نتائج برنامج "سكن كريم" منذ انطلاقه عام 2018، حيث تم تنفيذ آلاف الوصلات المنزلية لمياه الشرب والصرف الصحي، بالإضافة إلى أعمال ترميم ورفع كفاءة آلاف المنازل في المحافظات الأكثر احتياجًا، مؤكدة أن هذه الجهود كان لها أثر ملموس في تحسين المؤشرات الاجتماعية والصحية للأسر. وأكدت أن المؤتمر يأتي لبناء شراكة قوية بين مختلف الجهات تحت مظلة واحدة، ووجهت الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي على إيمانه بحق كل مواطن في حياة كريمة، ولرئيس الوزراء على متابعته الدقيقة لكل مراحل التنفيذ، وللشركاء في المجتمع المدني والقطاع الخاص على التزامهم بدعم الفئات الأكثر احتياجًا. من جانبها، أكدت الأستاذة عهود وافي، رئيس مجلس أمناء مؤسسة "حياة كريمة"، أن المؤسسة نجحت في الوصول إلى نحو 45 مليون مستفيد على مستوى الجمهورية، عبر تدخلات متنوعة شملت الخدمات الصحية والغذائية، والدعم الاقتصادي، وتحسين البيئة المعيشية. كما أوضح الدكتور محمد رفاعي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة "مصر الخير"، أن المؤسسة تستهدف تحسين أوضاع 80 ألف منزل في 20 محافظة، يستفيد منها أكثر من 400 ألف مواطن، مؤكدًا أن السكن الكريم حق أصيل من حقوق الإنسان، وجزء من رؤية الجمهورية الجديدة التي تضع الإنسان في قلب خططها التنموية. وفي السياق ذاته، قال محمود فؤاد، الرئيس التنفيذي لجمعية "الأورمان"، إن المبادرة تعكس التكامل بين الدولة والمجتمع المدني لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، مؤكدًا أن دعم الدولة للجمعيات الأهلية مكّنها من توسيع نطاق خدماتها والوصول إلى أكبر عدد من غير القادرين في أنحاء الجمهورية. وتضمن المؤتمر عرض فيلم تسجيلي استعرض أبرز ما تحقق من مشروعات لتحسين جودة السكن في القرى المستهدفة، تمهيدًا لانطلاق المرحلة الجديدة من المشروع القومي "سكن كريم". 1000433045 1000433044 1000433043 1000433042 1000433040 1000433041 1000433039


بوابة الفجر
منذ 31 دقائق
- بوابة الفجر
وزيرة التضامن تقود حملة تبرعات ناجحة لدعم "سكن كريم من أجل حياة كريمة"
أطلقت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي، حملة لجمع التبرعات لصالح مبادرة "سكن كريم من أجل حياة كريمة"، والتي تستهدف تحسين بيئة السكن للأسر الأولى بالرعاية في قرى المرحلة الأولى من المبادرة الرئاسية "حياة كريمة". حضور رفيع المستوى لدعم المبادرة وشهدت فعاليات تدشين المبادرة حضور عدد من كبار المسؤولين، من بينهم الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان ممثلًا عن رئيس الوزراء، والدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية، والدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف، والمهندس كريم بدوي وزير البترول والثروة المعدنية، والفريق محمد فريد حجازي مستشار رئيس الجمهورية لمبادرة "حياة كريمة"، إلى جانب عدد من المحافظين والشخصيات العامة وممثلي القطاع الخاص والمجتمع المدني. مبادرة تتبنى نموذج "مثلث التنمية" وتسعى المبادرة إلى توحيد جهود المسؤولية المجتمعية للشركات والبنوك والقطاع الخاص مع جهود المجتمع المدني والدولة، في إطار ما يُعرف بمثلث التنمية (الحكومة – المجتمع المدني – القطاع الخاص)، من أجل توفير سكن كريم وآمن لنحو 80 ألف أسرة من الأسر الأولى بالرعاية، في 1477 قرية داخل 20 محافظة. 377 مليون جنيه تبرعات في اليوم الأول وفي خطوة لافتة، نجحت الدكتورة مايا مرسي في قيادة حملة تبرعات قوية أسفرت عن جمع 377 مليون جنيه خلال تدشين المبادرة، لدعم تأهيل ورفع كفاءة المنازل المستهدفة. وأعلنت الوزيرة عن تفاصيل المساهمات المقدّمة من مختلف الجهات، والتي جاءت على النحو التالي: اتحاد بنوك مصر : تبرع بـ667 وحدة وزارة البترول والثروة المعدنية : 200 وحدة وزارة التضامن الاجتماعي : 100 وحدة مؤسسة مصر الخير : 67 وحدة جمعية الأورمان : 67 وحدة مؤسسة حياة كريمة : 67 وحدة مؤسسة لبلدنا : 50 وحدة بنك ناصر الاجتماعي : 33 وحدة رسالة إنسانية وتنموية وأكدت وزيرة التضامن أن هذا الزخم يعكس إيمان جميع الأطراف بدورهم في تحقيق العدالة الاجتماعية والكرامة الإنسانية، مشيرة إلى أن "سكن كريم" لا يقتصر على بناء جدران، بل يرسخ لمجتمع أكثر عدلًا وإنصافًا، ويُترجم رؤية الدولة في توفير حياة لائقة لجميع المواطنين، لا سيما في القرى الأكثر احتياجًا.


مستقبل وطن
منذ 35 دقائق
- مستقبل وطن
تعرف على سعر الدولار أمام الجنيه في البنوك اليوم
شهد سعر الدولار الأمريكي مقابل الجنيه المصري، اليوم الإثنين 23 يونيو 2025، استقرارًا نسبيًا في أغلب البنوك، دون تغيرات كبيرة مقارنة بالأيام الماضية، في ظل حالة ترقب تشهدها الأسواق بسبب التوترات الجيوسياسية والتقلبات العالمية. أسعار الدولار اليوم في البنوك المصرية: البنك سعر الشراء سعر البيع البنك المركزي المصري 50.59 جنيه 50.73 جنيه البنك الأهلي المصري 50.75 جنيه 50.85 جنيه بنك مصر 50.75 جنيه 50.85 جنيه بنك الإسكندرية 50.75 جنيه 50.85 جنيه البنك التجاري الدولي (CIB) 50.75 جنيه 50.85 جنيه بنك القاهرة 50.75 جنيه 50.85 جنيه التحليل السريع الاستقرار الحالي يأتي رغم تزايد الضغوط العالمية على الأسواق المالية بسبب التوتر في الشرق الأوسط وارتفاع أسعار الذهب والنفط. يشير تطابق الأسعار بين البنوك الكبرى إلى تدخلات مستمرة من البنك المركزي لضبط السوق. نصيحة للمتابعين: ترقب السوق خلال الأيام القادمة ضروري، خصوصًا مع توقعات بحدوث تقلبات في سعر الصرف إذا تصاعدت الأزمة الجيوسياسية أو تغيرت سياسات الفيدرالي الأمريكي بشأن أسعار الفائدة.