
الحرس الثوري يعلن استهداف مواقع عسكرية وقواعد جوية بإسرائيل
وقال الحرس الثوری الإيراني - في بيان أوردته وكالة "تسنيم" الإيرانية للأنباء - أن الموجة السابعة عشرة استهدفت مجموعة من الأهداف شملت: مراكز عسكرية، منشآت صناعات دفاعية، مراكز القيادة والسيطرة، شركات داعمة للعمليات العسكرية ل إسرائيل ، وقاعدتي "نفاتيم" و"حاتسريم" الجويتين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأسبوع
منذ 2 ساعات
- الأسبوع
«ترامب»: سنتحدث مع إيران وسنرى ما الذي يمكن أن يحدث بعد ذلك
الرئيس الأمريكي دونالد ترامب محمود حجازي زعم الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أن إيران لا تريد الحديث مع أوروبا بل معنا، مضيفا: «سنتحدث مع إيران وسنرى ما الذي يمكن أن يحدث بعد ذلك». وعن تصريحات مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية، تولسي جابارد، التي أفادت بعدم وجود دليل على قيام إيران ببناء سلاح نووي، قال ترامب: مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية مخطئة بشأن المعلومات عن الأسلحة النووية لإيران. وقال ترامب، خلال مؤتمر صحفي: «لا يمكنني حسم القرار بشأن إيران الآن»، مضيفا: «سأمهل إيران أسبوعين كأقصى حد». وأشار ترامب إلى أن إيران كانت على بعد أسابيع من امتلاك سلاح نووي، زاعما أن إيران هي التي تعاني حاليا ولا أعرف كيف يمكن وقف القتال. ومن وجهة نظره، قال ترا مب: «إسرائيل تبلى بلاء حسنا عسكريا وإيران تعاني ولا أرى سبيلا لوقف القتال»، مضيفا: «من الصعب تقديم طلب لإسرائيل لوقف الغارات الجوية في إيران». وأضاف ترمب: «قد أدعم وقفا لإطلاق النار حسب ما تسمح به الظروف»، متابعا: «مدة أسبوعين هي الوقت المناسب لرؤية ما إذا كان الإيرانيون سيعودون إلى رشدهم أم لا». مواجهة إسرائيل وإيران واستهدفت إيران اليوم الجمعة، مبنى Gav-Yam 4، وهو مركز تقني ضخم يقدّم خدمات تجسس وذكاء اصطناعي لصالح الجيش الإسرائيلي، ويعمل فيه موظفون تابعون لشركات عالمية مثل مايكروسوفت وIBM، وضباط تقنيون تابعون لوحدات الحرب الإلكترونية في الجيش الإسرائيلي، وفي هذا المبنى يتم تدريب عناصر الاستخبارات الإسرائيلية على استخدام الطيارات المسيرة، وبه مكاتب مرتبطة بأعمال التجسس التابعة لوحدات الجيش والأمن الداخلي الإسرائيلي. وفي نفس المنطقة التي يتواجد فيها المبنى، والتي استهدفتها إيران بصاروخ يحمل حوالي 300 كيلو متفجرات، هناك أيضا مجمع استخبارات عسكري ضخم تابع للجيش الإسرائيلي، يضم وحدة «أوفك» التكنولوجية التابعة لسلاح الجو، ومراكز تكنولوجيا سيبرانية أخرى، وقيادة منطقة الجنوب العسكرية بالكامل. وشنت إسرائيل هجمات واسعة النطاق في 13 يونيو 2025، استهدفت فيها المنشآت النووية والعسكرية الإيرانية، واستخدمت الطائرات الحربية والطائرات المسيرة، وأسفرت وقتها عن مقتل عدد من كبار القادة والعلماء الإيرانيين، لترد إيران في نفس الليلة، وتطلق وابلا من الصواريخ والطائرات المسيرة على الأراضي الإسرائيلية، وخلال الأيام الماضية استهدفت مواقع في حيفا وتل أبيب ومناطق سكنية. وتطور الوضع في 15 من يونيو، حيث دخلت جماعة أنصار الله الحوثي في اليمن على خط النار، ونفذت هجمات صاروخية باليستية «بما في ذلك صواريخ فرط صوتية» على أهداف إسرائيلية في مدينة يافا ووسط إسرائيل، لتتسع بذلك رقعة الصراع، وفقا لوسائل عالمية. وهاجمت إيران أجهزة الاستخبارات التابعة للاحتلال الإسرائيلي «المخابرات العسكرية والموساد»، في يوم الثلاثاء الموافق 17 يونيو 2025. وذكرت وكالة «تسنيم» الإيرانية، بأن مصادر دفاعية إيرانية أكدت مقتل عدد كبير من الضباط والقادة الكبار في هذه الأجهزة. تفصيلا، نفذت قوات الجو - فضائية التابعة للحرس الثوري الإيراني هجوما صاروخيا على مراكز أمنية واستخباراتية في شمال تل أبيب باستخدام صاروخ متطوّر جديد، استهدفت خلال هذا الهجوم مركزين استخباريين رئيسيين هما، «أمان» «الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية» و«الموساد» «جهاز العمليات والتجسس الخارجي». وحتى هذه اللحظة لازالت الهجمات مستمرة من كلا الجانبين.


الأسبوع
منذ 3 ساعات
- الأسبوع
«إعلام عبري»: إسرائيل تستعد لضرب المنشأة النووية الرئيسة لإيران
المنشأة النووية الرئيسية لإيران كشف إعلام عبري أن إسرائيل تستعد لضرب المنشأة النووية الرئيسة لإيران وتنتظر قرار انضمام واشنطن للحرب. مواجهة إسرائيل وإيران واستهدفت إيران اليوم الجمعة، مبنى Gav-Yam 4، وهو مركز تقني ضخم يقدّم خدمات تجسس وذكاء اصطناعي لصالح الجيش الإسرائيلي، ويعمل فيه موظفون تابعون لشركات عالمية مثل مايكروسوفت وIBM، وضباط تقنيون تابعون لوحدات الحرب الإلكترونية في الجيش الإسرائيلي، وفي هذا المبنى يتم تدريب عناصر الاستخبارات الإسرائيلية على استخدام الطيارات المسيرة، وبه مكاتب مرتبطة بأعمال التجسس التابعة لوحدات الجيش والأمن الداخلي الإسرائيلي. وفي نفس المنطقة التي يتواجد فيها المبنى، والتي استهدفتها إيران بصاروخ يحمل حوالي 300 كيلو متفجرات، هناك أيضا مجمع استخبارات عسكري ضخم تابع للجيش الإسرائيلي، يضم وحدة «أوفك» التكنولوجية التابعة لسلاح الجو، ومراكز تكنولوجيا سيبرانية أخرى، وقيادة منطقة الجنوب العسكرية بالكامل. وشنت إسرائيل هجمات واسعة النطاق في 13 يونيو 2025، استهدفت فيها المنشآت النووية والعسكرية الإيرانية، واستخدمت الطائرات الحربية والطائرات المسيرة، وأسفرت وقتها عن مقتل عدد من كبار القادة والعلماء الإيرانيين، لترد إيران في نفس الليلة، وتطلق وابلا من الصواريخ والطائرات المسيرة على الأراضي الإسرائيلية، وخلال الأيام الماضية استهدفت مواقع في حيفا وتل أبيب ومناطق سكنية. وتطور الوضع في 15 من يونيو، حيث دخلت جماعة أنصار الله الحوثي في اليمن على خط النار، ونفذت هجمات صاروخية باليستية «بما في ذلك صواريخ فرط صوتية» على أهداف إسرائيلية في مدينة يافا ووسط إسرائيل، لتتسع بذلك رقعة الصراع، وفقا لوسائل عالمية. وهاجمت إيران أجهزة الاستخبارات التابعة للاحتلال الإسرائيلي «المخابرات العسكرية والموساد»، في يوم الثلاثاء الموافق 17 يونيو 2025. وذكرت وكالة «تسنيم» الإيرانية، بأن مصادر دفاعية إيرانية أكدت مقتل عدد كبير من الضباط والقادة الكبار في هذه الأجهزة. تفصيلا، نفذت قوات الجو - فضائية التابعة للحرس الثوري الإيراني هجوما صاروخيا على مراكز أمنية واستخباراتية في شمال تل أبيب باستخدام صاروخ متطوّر جديد، استهدفت خلال هذا الهجوم مركزين استخباريين رئيسيين هما، «أمان» «الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية» و«الموساد» «جهاز العمليات والتجسس الخارجي». وحتى هذه اللحظة لازالت الهجمات مستمرة من كلا الجانبين.


المصري اليوم
منذ 6 ساعات
- المصري اليوم
«استهدفنا مراكز العدوان على غزة».. بيان الحرس الثوري بشأن الهجوم الجديد (فيديو)
أصدر الحرس الثوري، مساء اليوم الجمعة، بيانًا بشأن الموجة السابعة عشرة من الهجمات المركبة ضد دولة الاحتلال، بحسب ما نقلته وكالة «تسنيم». وقال الحرس الثوري إن الموجة السابعة عشرة من عملية «الوعد الصادق 3» على امتداد الأراضي الفلسطينية المحتلة، استهدفت مجموعة من الأهداف شملت، مراكز عسكرية، منشآت صناعات دفاعية، مراكز القيادة والسيطرة، شركات داعمة للعمليات العسكرية للكيان، وقاعدتي «نفاتيم» و«حاتسريم» الجويتين. ولفت إلى أن هذه المراكز كانت، :«منذ انطلاق (طوفان الأقصى) في صُلب محور الشر ضد أبناء غزة المظلومين، وضد شعوب لبنان واليمن، وأيضًا في الحرب المفروضة على الجمهورية الإسلامية الإيرانية». واعتبر الحرس الثوري على أن :«حجم النيران الكثيف ودقة الإصابات في مدن تل أبيب، حيفا، وبئر السبع، تؤكد أن القدرة الهجومية للصواريخ الباليستية آخذة في التصاعد حتى الاقتصاص الكامل من عصابة الإجرام الصهيونية». اطلاعیهٔ سپاه دربارهٔ موج هفدهم وعدهٔ صادق ۳: توان تهاجمیِ موشکهای بالستیک تا مجازات کامل باند تبهکار رژیم روند افزایشی دارد. — خبرگزاری فارس (@FarsNews_Agency) June 20، 2025 ولفت إلى أن :«التلاحم الوطني والمشاركة الواسعة للشعب الإيراني في ملحمة»الغضب والنصر«هذا اليوم، إلى جانب رسائل الدعم والتضامن من أبناء وطننا في الخارج، وتأييد الشعوب الحرة، وفصائل المقاومة، والمراجع العظام، قد ضاعفت من عزم وإرادة جنود الإسلام الأوفياء في هذه الدفاع المقدس». لحظهٔ شلیک موشکهای موج ۱۷ عملیات وعدهٔ صادق ۳ — خبرگزاری فارس (@FarsNews_Agency) June 20، 2025 22 صاروخا فرعيا في المقابل، لفتت القناة 12 العبرية، إلى أن طهران استخدمت في هجومها الأخير على بئر السبع، صاروخا يحمل 22 صاروخًا صغيرًا «فرعيا»، داخل الرأس الحربي في أضرار في دائرة نصف قطرها مئات الأمتار. في حين، قال سكرتير مجلس وزراء دولة الاحتلال، يوسي فوكس، إن إيران أطلقت على إسرائيل نحو 520 صاروخًا على إسرائيل، منذ بدء التصعيد. تضليل الدفاعات الجوية للاحتلال كان اللواء محمد رشاد وقال وكيل المخابرات الأسبق، أوضح في تصريحات خاصة لـ«المصري اليوم»، إن إيران تمتلك قدرات صاروخية متطورة جدا، مستشهدا بهجمات أمس التي تمت بصواريخ جديدة، متعددة الرؤوس، يصعب لدفاعات الاحتلال الجوية التصدي لها، مبينا قدرتها على تضليل الدفاعات الجوية في أكثر من ناحية لينفجر رأس الصاروخ الأصلي محدثا دمارا هائلا. وأشار رشاد إلى أن الهجمات الإيرانية مثلت صدمة، حيث لم تكن تتوقع إسرائيل أن يلحق بها كل هذا الدمار من خروج مبانٍ عن الخدمة، لكنه لفت إلى أن الأهم في نتائج هذه التداعيات هو الضغط النفسي على الإسرائيليين، حيث لم يعتادوا على مثل هذه العمليات. ناشط على وسائل التواصل الاجتماعي: إذا استمرت الحرب أسبوعين آخرين، سيعود الص،،هاينة إلى عصر العربات والخيول. — وكالة تسنيم للأنباء (@Tasnimarabic) June 20، 2025